أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -حتى لآ ننسى- ..عندما حكم مجلس -الحلاقين-...صمت المجلس العسكرى...!!















المزيد.....

-حتى لآ ننسى- ..عندما حكم مجلس -الحلاقين-...صمت المجلس العسكرى...!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4601 - 2014 / 10 / 12 - 14:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


...مازلت أتعجب أليوم من تلك الاصوات التى انطلقت تدافع بالحق وب.الباطل عن المجلس العسكرى السابق..بل ويطالبون بتقليدهم ارفع الاوسمة والنياشين !بزعم أنهم انقذوا مصر ون الاخوان ومن المجهول!!!ويبدوا ان الجميع فقدوا الذاكرة او اصابهم الزهايمر وتناسوا كل هؤلاء بعد ثورة 30 يونيو ان من كان يحكم مصر ويفرض ارادتة على المجلس العسكرى هما الاخوان المسلمين وجماعة 6ابريل والبلطجية الذين اعتصموا بميدان التحرير وحكموا مصر من خلالهم!!
...لم يكن لهؤلاء اى عمل إلا تهديد المجلس العسكرى لتنفيذ كل مطالبهم او تقديمهم للمحاكمة !!.هذة الفترة السوداء فى تاريخ مصر ’صمتت كل الاقلام وتوارى كل الاعلامين خوفا ورعبا. إلاقلمنا الوحيد فقد نخشى الاخوان او أى فصيل آخر بل كتبنا كثير لكشف الحقائق لنقدم رؤيتنا بكل صدق وصراحة لكشف تلك الاحداث .ولو ننتظر شكر من أحد ولا تكيم من الدولة حتى بعد 30 يونيو تناسى الجميع كل ما كتبناة .لتعود بعض الاقلام تتبارى فى تلميع البطولات الزائفة لطمس الحقيقة
...لذلك قررت ان اعيد بعض مقالاتى الهامة لكشف الحقيقة وتعرية هؤلاء الكذابون........"هذا المقال تم نشرة فى 11 أبريل 2012 وهذا نصة كاملا.
**سيادة المجلس العسكرى .. أستحلفك بالله .. أن تتحدث الأن ، أو ترحل ؟!! .. فقد صارت سمعة "مصر" مضغة فى أفواه الكلاب والمتنطعين والمتأمرين والمتطاولين على "مصر" .. فلا يمكن أن نظل نعيش فى ظل هذه المهانة .. و"مصر" تنهار أمامنا .. ولا نجد فى الإعلام الفاجر ، إلا أصحاب اللحى والزبيبة والجلباب .. الذين إقتحموا حياتنا فجأة .. ويدعون ليل نهار بالباطل والكذب والإصرار وبرود الحلاقين .. إنهم يمثلون ومنتخبون من الملايين الذين تشدقوا إلى حكم الإخوان !!! ...
** المجلس العسكرى .. هو المسئول الأول والوحيد عن هذه الفوضى .. يظل صامتا .. وإذا صدر بيان من أحد اللواءات يثلج صدورنا ، ليضع هؤلاء الإرهابيين الفوضويين فى حجمهم الطبيعى .. يعود المجلس العسكرى ، ويستنكر الخبر ، أو البيان .. ليتلو الكلمة الشهيرة "نحن نقف على مسافة واحدة ومحايدة لكل التيارات السياسية" ..
** جرائم عديدة .. أصبحت ترتكب ببشاعة فى مصر .. ويتم توجيه الإتهام للمجلس العسكرى ، بأنه وراء هذه الأحداث .. والمجلس العسكرى لا يفعل شيئا إلا إصدار بيانا هزيل ، لا يتفق مع هيبة ووقار المجلس وكيانه .. تطاول أحد نواب مجلس "الحلاقين" ، ووصف رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة بـ "الحمار" .. وثارت الدنيا .. وأصدر المجلس العسكرى بيانا ندد فيه بتطاول النائب بالسب والقذف ، ضد المشير ، وصرحوا بأنهم أجلوا أى إجراءات قانونية ضد النائب المحترم ، إنتظارا لقرار مجلس "الحلاقين" .. ولكن يبدو أن مجلس "الحلاقين" إمتص غضب المجلس العسكرى بتمثيلية هزلية .. وقاموا بالحلق للمجلس العسكرى ، وتغاضى مجلس "الحلاقين" عن محاكمة نائب "الحلاقين" .. وسوف يكتب التاريخ الإسود أن أحد أعضاء مجلس "الحلاقين" ، أهان المشير ، وصفق له المجلس ...
** كم من مرة ياسيدى .. حدثتنا عن المتأمرون ضد الوطن ، وإنكم ستضربون بيد من حديد على البلطجية والفوضويين لإعادة الأمن والأمان بالوطن .. ولكن لا يحدث شئ .. وكل الأحداث تنسب إلى المجلس العسكرى ... وهو صامت ..
** لقد وقفتم بجانب المطالب المشروعة للثوار .. وهى إسقاط النظام ، وكنا جميعا نهتف على قلب رجل واحد .. وكانت الأمال تملأنا فى غد أفضل ، ووطن أفضل .. ومع بداية التغيير ، بدأت الفوضى والفتنة ، تطل برأسها ، وهدمت كنائس وأحرقت .. كما أحرقت مؤسسات الدولة .. وأهينت رموز الدولة ، وقتل وسحل الكثيرين .. وتوالت الأحداث ، ولم نعرف من الجانى فيها ، ومن المجنى عليه ؟!!! ...
** منذ بضعة أيام .. أعلن السيد "وزير الداخلية" ، أنه على أتم إستعداد أن يخلى ميدان التحرير فى ظرف ساعة واحدة .. لو طلب مجلس الشعب ذلك ؟!! ..
** وبأمس الأول .. كنت فى زيارة .. ربما لأول مرة .. لمشاهدة من بالتحرير .. وقد هالنى المنظر ، فلا يمكن أن تكون هذه هى مصر .. تكلموا عن دولة أخرى .. تكلموا عن دولة فى طالبان .. تكلموا عن الفوضى فى العراق .. تكلموا عن الفوضى فى الجنوب اللبنانى ، عندما إشتعلت الحروب الطائفية .. تكلموا عن الأحداث الأخيرة التى أدت إلى سقوط ليبيا .. تكلموا عن مجتمع أكلى لحوم البشر .. ولا تقولوا أن هذه هى مصر!!!! ...
** إذهبوا لتروا بأنفسكم ، بعض العشش المنصوبة فى الميدان .. بدلا من الأشجار والورود .. إذهبوا لتروا الوجوه التى تنم عن عتاة المجرمين والبلطجية ، وهم يجلسون أمام هذه الخيام فى زهو وكبرياء ، فهم يتصرفون فى منطقة لا تخضع لأى نظام ، أو أى دولة ، كما أن بعضهم وضع لافتة تقول "هنا مجلس قيادة الثورة" .. ثورة إيه ؟!! .. لقد جلبتم العار إلى مصر ، وقدمتم صورة لا يمكن أن تكون قائمة فى أى دولة فى العالم ، لكى يأى إلينا السواح من كل جانب ، ليشاهدوا هذه المسخرة وهذه المهزلة ، وهذه الخيام القذرة ، وهذه الوجوه التى كتب عنها أكثر من مرة ، إنهم مجموعة من البلطجية ، ولكن لا أجد أى سبب أن يظلوا فى هذا المكان حتى الأن ..
** إذهبوا لتروا بأنفسكم ، كم عدد منصات الشاى والقهوة التى وضعت فى منتصف الطريق ، وفى كل أركان ميدان "التحرير" ، وحولته إلى عزبة .. قد لا يتوافر فى عزبة القرود هذا المشهد ، أو عزبةا لصفيح ، أو المناطق العشوائية .. هذا بجانب بائعى الكشرى ، وبائعى العرقسوس ، وبائعى الترمس ، وعربات الفول .. وقد إصطفوا ، وكأننا فى مولد وصاحبه غايب ..
** إذهبوا لتروا بأنفسكم .. بعض الفتيات الساقطات .. يحومون حولهم بعض البلطجية ، مثل ما نراه فى الخرابات والعشش عندما تحوم الكلاب حول كلبة ضالة .. مناظر مقرفة ، ومقززة ، وتشويه كامل لسمعة مصر .. فى الوقت الذى وضعت لافتات دون كتابة ، تقول "أن هذه هى منطقة ثوار ، ومحظورة على وزارة الداخلية ، وعلى الجيش المصرى" .. ولم نعرف هذه المنطقة تتبع من ؟!! .. فلا يمكن أن يتجرأ عسكرى أو شرطى بالتواجد بها .. من يحمى هؤلاء البلطجية ؟!! .. هل النائب المحترم "محمد أبو حامد" الذى أدان تقرير وزارة الداخلية ، فى أحداث "محمد محمود" بأنها هى التى أطلقت الرصاص على الثوار .. أم النائب المحترم "زياد العليمى" .. أم النائب المحترم "مصطفى النجار" .. أم جماعة "الإخوان المسلمين" .. أم الجماعة السلفية .. من يحمى هؤلاء حتى تعجز دولة عن مطاردتهم وتخشى القبض عليهم ..
** إنه المشهد المتكرر .. فقد سبق أن قبض على نفس المجموعات ، وضبطت معهم ممنوعات من حبوب مخدرة ، إلى بانجو ، إلى أسلحة بيضاء ، إلى أسلحة ألية ، إلى زجاجات مولوتوف ، إلى فتيات دعارة .. وعرضت على المشاهدين هذه الصور .. كان هذا المشهد يتكرر يوميا قبل الإنتخابات البرلمانية الأخيرة ، وعقب كل مشهد كان يهل علينا الكاتب "علاء الأسوانى" .. ومعه "بلال فضل" ، و"محمود سعد" ، و"فريدة الشوباشى" ، و"ممدوح حمزة" ، و"جورج إسحق" ، والمخرج "خالد يوسف" ، و"تيسير فهمى" ، و"جمال فهمى" ، و"حسن نافعة" ، والشمطاء "هالة سرحان" ، و"مجدى الجلاد" ، و"عمار على حسن" .. والعديد .. والعديد من المتنطعين الذين أطلقوا على أنفسهم "حماة الثورة" .. خرجوا فى كل مرة يطالبون المجلس العسكرى ، بالإفراج الفورى عن الذين قبضوا عليهم .. لأنهم ثوار ، وليسوا بلطجية .. ونفاجئ بالإستجابة الفورية للمجلس العسكرى ، لهذه المطالب ، ويتم الإفراج مع تعويضهم ، فى الوقت الذى تقوم فيه القنوات العاهرة التى كانت لها الدور الأعظم للتحريض وإسقاط مصر ، بعد أن قبلت الرشوة ممن أعطوهم ، فى إستقبال هؤلاء المنحرفين .. للحديث عن بطولاتهم الخارقة !!!! ...
** لقد سئمنا من هذه السيناريوهات .. ولكننا نتساءل ، ما علاقة مجلس "الحلاقين" بهؤلاء البلطجية .. هل من بالتحرير الأن ، هم جيش الإخوان الذين يرهبون به وطن بأكمله .. إنه عيب على السيد "وزير الداخلية" أن ينتظر أوامر من مجلس الحلاقين ، حتى يقوم بأداء دوره فى حماية الوطن .. وعار على المجلس العسكرى أن يتحدثوا عن الشرف العسكرى ، ويتركوا البلطجية يحكمون الشارع المصرى ، ويروعون الشعب ، ويتعرضون بالبلطجة لسرقة الأفراد بالإكراه ، ويسيطرون على الميادين والطرقات ، فى الوقت الذى يعلن فيه المجلس العسكرى الشعب أن يتصدى لهؤلاء .. فإذا تصدى لهم ضابط شرطة .. فإما قاتل ، أو مقتول .. فإذا قتل البلطجى .. سوف يسجن ويحاكم ، وتخرج علينا نسوان المذبح ، والعشوائيات تطالب بالقصاص للثوار ، ولدم الشهيد .. فقد تحول بقدرة قادر ، البلطجى إلى ثائر ومناضل ..
** أما إذا تعرض ضابط شرطة لأى مكروه وقتل .. يتم دفنه ، وتشييع جنازته مع كلمتين .. أن هذا هو دور رجل الشرطة ، وسيظل هذا دوره .. للدفاع عن الوطن , ولا يذكر أى شئ عن الواقعة ، أو تلصق الواقعة إذا تم ضبط المجرمين بأنهم تجار مخدرات ، أو تجار سلاح .. ونعود لنفس السؤال الذى طرحناه فى أكثر من مقال .. أين هو هذا الوطن ؟!!! ..
** هل الوطن هو مجلس "الحلاقين" الذين فجأة أصبحوا نجوم فى السياسة ، وإحتلوا المناصب ، وفرضهم علينا المجلس العسكرى .. والإعلام .. بكل أشكاله ؟!! ..
** لقد إحتلوا مجلس الشعب ، ومجلس الشورى بالكذب والتضليل .. وهم يعلمون قبل غيرهم أنهم كذابون .. ثم أعطوا وجههم للحكومة ليسقطوها .. وتقدم النائب "مصطفى النجار" بالأمس ، بالطعن على مجلس "الحلاقين" ، لأنهم غير قادرين على سحب الثقة من الحكومة وإسقاطها ؟!!! .. وكأن هذا النائب هو صوت أخر للإخوان ، ولكن بشكل جديد .. وللأسف هذا النائب كان أحد مرشحى الكنيسة المصرية !!! ...
** نعم .. إنه مجلس "الحلاقين" .. الذى يضم جماعة باردة من الإخوان والسلفيين ، يصرون فى كل حواراتهم أن الشعب هو الذى أتى بهم إلى البرلمان .. ومن حقهم أن يشكلوا الدستور بالإكراه ، ويشكلوا الحكومة بالعافية ، ويعينوا رئيس للدولة رغم أنف الجميع .. وكلما وجدوا معارضة ، يهلوا علينا فى برود ألعن مليون مرة من برود "الحلاقين" .. ويعلنوا أنهم مصرين على وضع الدستور ، وتعيين رئيس ينتمى لهذا التيار .. وكلما إعترضت .. قالوا ببرود "الحلاقين" ، مع الإعتذار لكل الحلاقين ، "إحنا اللى إختارنا الشعب" ؟!!! ...
** "مصر" مهددة بنقص موارد المياة ، وتعرضها للمجاعة ، والدمار .. وقد كتبنا فى مئات المقالات ، إنهم حيثما يكونوا ، يهل الخراب والدمار والفقر والمجاعة والحروب الطائفية .. ونحن فى طريقنا إلى كل ذلك .. إن لم نكون بدأناه بالفعل .. فماذا ينتظر المجلس العسكرى؟!! .. إن هذا المجلس الذى قالوا عنه بالكذب أنه يمثل الشعب هو فى الحقيقة باطل .. باطل .. باطل .. ولن يقود مصر إلا إلى الخراب .. فهل يتكلم المجلس العسكرى ، ويكشف كل أوراقه .. قبل أن تحترق مصر .. وإلا يصمت إلى الأبد ؟!!!! ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلاكيت ..للمرة الاخير .من سلم مصر للأخوان؟؟!!
- -حقائق حول ... نصر أكتوبر العظيم--
- -تهنئة ورسالة ألى الرئيس-
- نداء إلى الكنائس الأرثوذكسية فى مصر والعالم !!!
- ( للمرة الأخيرة ) .. من قتل الأقباط فى -ماسبيرو- !!!!
- كلاكيت للمرة الثانية .. أقيلوا الحكومة قبل سقوط الوطن !!!!
- حكومة -محلب-... ضد ..-الرئيس والشعب-
- - كلاكيت للمرة المليون أن 25 يناير نكسة وليست ثورة!!!..
- -اوباما-..يطلق أشارة ألفوضى فىمصر!!
- كلاب الإخوان فى نيويورك .. -ضد مصر- !!!!
- -حقيقة ألاخوان ألمسلمين- ..و-قانون التكوين-
- أمريكا تسقط سوريا وسط تهليل وتأييد كل العرب !!!
- الحوار الذى دار بين الاعلامى سيد على والناشطة نجاة عبد الرحم ...
- القضاء والشرطة .. يبرؤون الإرهاب !!!!
- التفويض الرابع للرئيس المصرى -عبد الفتاح السيسى- !!!
- هل يعود الإخوان إلى الحكم مرة أخرى ؟؟!!!
- هل تشارك الدولة المصرية فى إسقاط ثورة 30 يونيو ؟؟؟ !!
- العودة الميمونة .. لبلطجية الداخلية !!!
- سائقى التاكسى والباعة الجائلين .. وجهان لعملة قبيحة !!!
- -امريكا - ..سبيدرمان- ..الاقباط


المزيد.....




- فيديو رائع يرصد ثوران بركان أمام الشفق القطبي في آيسلندا
- ما هو ترتيب الدول العربية الأكثر والأقل أمانًا للنساء؟
- بالأسماء.. 13 أميرا عن مناطق السعودية يلتقون محمد بن سلمان
- طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو (صور)
- وكالة: صور تكشف بناء مهبط طائرات في سقطرى اليمنية وبجانبه عب ...
- لحظة فقدان التحكم بسفينة شحن واصطدامها بالجسر الذي انهار في ...
- لليوم الرابع على التوالي..مظاهرة حاشدة بالقرب من السفارة الإ ...
- تونس ـ -حملة قمع لتفكيك القوى المضادة- تمهيدا للانتخابات
- موسكو: نشاط -الناتو- في شرق أوروبا موجه نحو الصدام مع روسيا ...
- معارض تركي يهدد الحكومة بفضيحة إن استمرت في التجارة مع إسرائ ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -حتى لآ ننسى- ..عندما حكم مجلس -الحلاقين-...صمت المجلس العسكرى...!!