أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - مصر - سوريا وتركيا بين الخلافة العثمانية والعثمانيون الجدد أباء داعش وأخواتها















المزيد.....

مصر - سوريا وتركيا بين الخلافة العثمانية والعثمانيون الجدد أباء داعش وأخواتها


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 4600 - 2014 / 10 / 11 - 22:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


{فى محاولة لقراءة الواقع العربى المتردى منذ النصف الثانى من سبيعينيات القرن الماضى حتى الآن هذه الفترة الكئيبة من زمن الأمة العربية والتى كُرست فيها التبعية للهيمنة الإمبريالية العالمية بالقيادة الأمريكية والتى حدث خلالها تجريف إنجازات ستينيات وسبعينيات القرن الماضى هذا التجريف الذى أدى إلى إستلاب الموارد الطبيعية لشعوب المنطقة العربية وهدم الإنجازات الصناعية حتى تتجه الدول إلى نظام إقتصاديات السوق حسب طريقة الهيمنة الإمبريالية لدول العالم الثالث فى تقزم إقتصاديات السوق لهذه الدول فى بيع موادها الأولية والتى هى ثروتها القومية كما نزعت من مناجمها دون إضافة قيمة إليها وهذا ما أدى إلى الإستغلال البشع لشعوب هذه المناطق حتى أصبحت الشعوب مجرد ناقل للموارد بطبيعتها وأصبح الباقى من الشعوب متسكعاً فى الطرقات فى حالة من البطالة التى بفضل هذا الإستلاب والإستغلال منعت القيمة المضافة على المنتج الأولى المصرى والذى يفتح الطريق إلى إمتصاص اليد العاملة وبالتالى تعظيم المنتج ومضاعفة قيمته التسويقية .
فإذا كان هذا هو الصراع الأساسى الذى تحدثنا عنه كثيراً وما يتبعه من صراع رئيسى مع المغتصب والمحتل الكييان الصهيونى فإن الإمبريالية العالمية من خلال أزماتها المتكررة منذ عام 1975 م وحتى أزمة 2008 – 2009 م قد لجأت إلى تعدد الصراعات حتى تؤبد إستلابها للموارد العربية من خلال القضاء تاريخيا على فترة الإزدهار العربى وإعادة إنتاج التاريخ المزرى لعصور الإحتلال العثمانى والأوربى.
وعندما نقول تعدد الصراعات نقصد من ذلك تغير وجه الصراع إلى أوجه أخرى حتى يتم تشتيت الطرف الثانى من الصراع وهو المحيط العربى أو لنقل الأمة العربية.
فى ذكرنا لعصر الإزدهار العربى ونقصد به العصر الذى فيه إنتهت الخلافة العثمانية فى بداية عشرينيات القرن الماضى وتحويل تركيا إلى جمهورية تركية علمانية حتى تؤبد حكمها للدول العربية وكان هذا هو المنطق الذى تعمل من أجله الحركة القومية الطورانية وجمعية الوفاق والرتقى التركية والتى أطاحا بالخلافة العثمانية .
لقد بدأت فى مصر وسوريا بدايات المقاومة للفكر الطورانى التركى حتى بدأ الأباء الأول المؤسسين للقومية العربية وكان من أبرزهم عبد الرحمن الكواكبى وعزيز المصرى من مصر وساطع الحصرى وقسطنطين زريق وزكى الأرسوزى وميشيل عفلق من سوريا وقد كان تأسيس القوميون العرب هو حائط الصد التى يلتف العرب حوله للخروج من النفوذ التركى .
ومع بداية الحركات القومية والتى بدأت خصيصاص فى سوريا ولبنان الجار الملاصق لتركيا وظهور أمثال أنطون سعادة مؤسس الحزب السورى القوى الإجتماعى كحزب يسارى فى مقاومة الأحزاب والحركات التركيةالقومية وكان سعى الحزب هو تكريس النهضة القوميةلتوحيد الصف العربى والصراع مكع الصهيونية .
ثم أتبع ذلك من العناصر القومية السورية وخاصة ميشيل عفلق تأسيس حزب البعث العربى الإشتراكى عام 1947 م والذى تأسس على يد ميشيل عفلق وصلاح البيطار فىى دمشق وكانت رسالته أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وأهدافه وحده – حرية – إشتراكية وكانت هذه الأهداف التى نتجت من إندماج حزب البعث والحزب العربى الإشتراكى برئاسة أكرم الحورانىوإذا كان هذا البعد القومى قد ظهر فى سوريا ولبنان والعراق ومعظم دول آسيا العربية فقد كان فى مصر التيارات القومية والتى بدأت مع عمالقة مصريين كعبد الرحمن الكواكبى وعزيز المصرى هذه الأفكار التى تلقفها أعضاء تنظيم الضباط الأحرار الذى قام بثورة يوليو 1952 مليتبمى الأفكار القومية وبعد ذلك الأفكار الإشتراكية وتبدأ مصر الناصرية فى تأسيس التيار القومى العروبى مع سوريا على اسس إشتراكية أدت إلى نهضة مصر وسوريا هذه النهضة التى كانت حجر عثرة فى خاصرة الإمبريالاية العالمية ومعها الكيان الصهيونى .
وطالما تم ذكرنا للخلافة العثمانية والعثمانيون الجدد أنصار الحركة القومية التركية الطورانية فلابد لنا أن نفسر بعض المعانى مثلاً كالطورانية .
إن هذه الحركة منسوبة إلى إقليم طوران فى وسط أسيا وعندما نتحدث عن إقليم طوران فلابد لنا أن نتحدث عن المنشأ فهذا الإقليم يقع فى منطقة تركمانستان والذى إشتق منها الدولة التركية فى آسيا الصغرى وهضبة الأناضول فالأصل التركى يعود إلى قبائل هاجرت من هذا الإقليم إلى الغرب هرباً من القبائل التتارية القريبة منها والمجاورة لها وكانت هذه القبائل تعرف بقبائل الغز .
يبقى أن نقول أن مؤسس الدولة التركية هو عثمان بن أرطغول وأن أبيه أرطغول والذى مات سنة 1288 م ( 687 ه) هو من أحد قبائل الغز والذى تحالف مع السلاجقة فى حربهم مع الروم أهل بيزنطة ومع إنتصار لسلاجقة على الروم مكنوا أرطغول من منطقة يتولاها فى هضبة الأناضول هو وقومه وبهذا أصبح عثمان بن أرطغول أميراً من أصل طورانى على منطقة فى هضبة الأناضول بفضل دولة السلاجقة وقد إستمرت مساعدة السلاجقة لعثمان فى توسيع إمارته فى هضبة الأناضول حتى كون الدولة العثمانية وهذه المساعدات كانت بسبب الإنتصارات التى يحققها عثمان على روم بيزنطة للثأر للسلاجقة حتى تمكنت الدولة العثامنية من السيطرة على القسطنطينية عاصمة بيزنطة والتى هى إسطنبول الآن والأستانه سابقاً وكانت مقر الخلافة العثمانية .
هذا يعود بنا إلى السبب فى الثأر بين دولة السلاجقة وبين بيزنطة الرومية وهنا لابد لنا من الدخول فى متاهات التاريخ الذى يثبت لنا كل يوم أنه يعود ليطل علينا من جديد فالحديث عن دولة السلاجقة يجرنا على ان هذه الدولة إسلامية بإمتياز فهى تعود فى التسمية إلى سلجوق بن دقاق والذى هرب عندما هاجمت روسيا وبيزنطة (نرجع إلى السبب )مملكة الخزر اليهودية والتى كانت فى منطقة القوقاز حول بحر قزوين حتى محيط البحر الأسود لتنتهى عند نهر الفولجا الروسى وقد تأسست هذه المملكة منذ عام 740 ميلادية من نفس القبائل الطورانية التركمانية وحكمت حتى عام 1000 ميلادية وقد تفككت على يد التحالف الروسى البيزنطى وقد فرقادتها ونبلائها بما إكتنزوه من ذهب وأموال إلى شرق أوربا حيث سكنوا عبر أوكرانيا بولندا وما حولها حتى ألمانيا وهم الأصل الأوربى لما يعرف بيهود الأشكيناز ولابد من الإشارة هنا غلى كيف تكونت هذه المملكة اليهودية فهذه القبائل الطورانية التركمانستية كانت قبائل لادين لها وكانت لها عبادات غريبة وما كان من ملكها الوثنى المدعو الدهقان بولان لأن إعتنق اليهودية فانتقل هو وعشيرته من قبائل الغز الطورانية إلى الديانة اليهودية ويذكر التاريخ هنا أن هذا الدهقان كان فى عصر إزدهار الدولة العباسية الإسلامية فى عهد هارون الرشيد وكانت مملكة الخزر فى شمال شرق الدولة العباسية التى تمتد حدودها حتى جنوب بحر قزوين وكان فى غرب مملكة الخزر وكذا شمال غرب الدولة العباسية دولة الروم بيزنطة المسيحية فأراد هذا الدهقان أن يميز بدين سماوى فكان هذا الدين اليهودية كنوع من التميز بين حضارتين إسلامية ومسيحية وكما قلنا سابقاً إنتهت هذه الدولة فى عام 1000 ميلادية وهرب فرع منها إلى جنوب بحر قزوين فى حدود الخلافة العثمانية حتى تخفى فى الإسلام وأشهر إسلامه هو وعشيرته وأولاده الأربعة والذى بعد إسلامهم غير احد أسماء أبائه من الإسم اليهودى ميكائيل إلى ارسلان وقد تكونت دولة السلاجقة الإسلامية والتى قضت على دولة خوارزم شاه وإستولت عليها وكان تأسيس هذه الدولة على يد طغرك بك إبن ميكائيل او أرسلان ثم إتسع نفوذ هذه الدولة حتى إكتسحت غرب آسيا بالكامل حتى حدود اللازقية ومعها حلب وحمص وحماه وكانت حامية للخليفة العباسى والذى كان تحت طوع هذه الدولة ,هنا لابد أن نذكر وهذا للضرورة أن العائلات الخزرية الطورانية تحافظ على إستمرارية التواصل بينها من خلال شبكة النظام المالى والتجارى وقد إستمر اليهود الخزر الأشكيناز على تواصل مع السلاجقة المسلمون وكذا مع يهود الشرق الأسيوى المعروفون بالمزراحيم والذين كانوا يقيمون فى العراق والشام واليمن وإيران وأفغانستان وهذا التواصل كان له أثره الكبير فى سيطرة دولة السلاجقة على الخلافة العباسية الإسلامية هذه الدولة التى إنتهت بإجتياح التتار لغرب أسياو القضاء على السلاجقة والخلافة العباسية وكانت هذه الفرصة السانحة أن تنفصل الدولة العثمانية عن دولة السلاجقة التى غنتهت تاريخياً حتى تظهر بعد ذلك دولة الخلافة العثمانية بتوسعاتها حتى وصلت مصر فى بداية القرن السادس عشر (عام 1516 -1517 م) .
كما يجب أن نذكر تاريخياً أيضاً أن هذه الدولة العثمانية وما قبلها من السلاجقة وما هو كل من أصل طورانى قد لعب دوراً خطيراً فى تشويه صورة الإسلام لدى شعوب الدول الأخرى الغير إسلامية والذى جعل هذه الشعوب فى حالة كراهية للإسلام وذلك لتركيز العثمانيون وأسلافهم فى الحروب على التدمير والقتل وسلب الغنائم وسبى النساء .
ومع مرور التاريخ العثمانى الطويل أصبح لدى بعض الخلفاء العثمانيون ولع بالدين الإسلامى كالسلطان عبد الحميد والذى رفض إنتساب الخلافة العثمانية إلى الطورانية كقومية وإحتفظ بالخلافة كخلافة إسلامية الأمر الذى جعل بينه وبين قيادات الحركة القومية الترمية الطورانية وجمعية الإتحاد والترقى قطيعة حتى قام أحد قادة جمعية الإتحاد والترقى اليهودى إيمانويل تراصوبتسليم السلطان عبد الحميد قرار عوله من السلطنة كنوع من التشفى كما يجب الإشارة إلى أن أحد مؤسسى الحركة االقومية التركية الطورانية هو اليهودى مرئيز كوهين صاحب كتاب القومية الطورانية .
هل نستطيع الآن أن نتفهم العلاقة الوثيقة التى تربط تركيا الحديثة سواء العلمانية او الإخوانية بالكيان الصهيونى ومدى عمق هذه العلاقة التاريخية مع أصحاب مشروع الخلافة افسلامية وإعادة إنتاج الخلافة العثمانية ومقرها تركيا والمزعوم خليفتها الرجب طيب أردوغان هل نستطيع ان نستوعب التاريخ لنرى مدى الهجوم على سوريا وحاليا مصر فى المحافظة على البعد العروبى القومى المناوئ لمشروع الخلاف فى سوريا وعودة مصر غلى المشروع القومى بعد تحللها من التبعية للإمبريالية الأمريكية وهل نستطيع أيضاً الربط بين كراهية النظام التركى لكل ماهو قومى حتى أصاب القومية الكردية مع أكراد تركيا وحاليا أتراك سوريا فى عين العرب او كوبانى .
هل نستطيع تفهم إستجلاب وتجميع كل من هو من أصل طورانى سواء فى الشيشان أو أفغانستان أو مجملاً من غرب أسيا لكى يحارب الأنظمة العربية والتى كانت فى عصر إزدهارها تحكم بحكومات قومية سواء فى مصر أو سوريا والتى مازالت تحكم بحكم قومى عروبى والعراق والتى إنتهى فيها الحكم القومى العروبى بإحتلالها من أمريكا .
يجب أن نذكر هنا أن الأنظمة السلفية العربية والتى إستقت ثقافتها من السلفية الطورانية وتأثرت وأثرت فيها قد وقعت فريسة هذا التأثر فقد تماهت الحركة الوهابية السلفية فى تشويه صورة الإسلام وذلك بنفس ماكرهت الشعوب الغير مسلمة الإسلام من التصرفات الإسلامية الطورانية من قتل وتدمير وسقبى للنساء .
إن فتح الحدود التركية مع كل من سوريا والعراق لدخول بلاد العرب ورفع راية الإسلام فى بلاد الإسلام الأولى وإعمال القتل والتدمير والذبح للإنسان أياًكانت قوميته أو ديانته فهذا لايفرق مع هذه الآلة التى تقتل سواء قتنلت فى الشيشان او فى افغانستان والتى كانت الأرض التى نبعت منها الوحشية الطورانية قديماً وحديثاً الآن وهى أرض التدريب الأولى للتوحش الغير إنسانى فمابالك إنه أيضاً غير إسلامى ,
إن داعش فى العراق وداعش فى كل من العراق وسوريا والنصرة وأخواتها فى سوريا ولبنان ومعهم أيضاً الدواعش وكذى فى الأردن وأنصار بيت المقدس فى مصر وأنصار الشريعة فى كل من ليبيا وتونس وفجر ليبيا فى ليبا وتنظيم القاعدة فى بلاد المغرب العربى كل هذه التنظيمات التى تعمل آلى القتل فى الإنسان بما فى ذلك هذا التنظيم الأم والذى تأسس فى مصر ليكون ألعوبة فى يد الطورانيين المسمى بالإخوان والذى ضربت حول عقولهم حصار غرائزى بإسم الدين حتى يقع فريسة فى يد الإمبريالية العالمية والكيان الصهيونى والذى تبلغ نسبة الأشكيناز فيه ربما أكثر من 80% .
هذا الكيان الذى مازال يحتفظ بكافة علاقاته منذ أن تأسس فى مملكة الخزر الطورانية وبعده فى الخلافة العثمانية وبعده فى سيطرته المالية وشراكته مع الرأسمالية العالمية هو المحرك الأساسى لكل الأصول الطورانية سواء التركية أوفى وسط أسيا ويبقى فى هذا الصراع الوجه الآخر من الصراع والتى شاركت فيه الأصول الإثنية الطورانية فى صورتها الثالثة بعد صورة الخلافة العثمانية ثم صورة العثمانيون الجدد أصحاب الحركة القومية التركية الطورانية وجمعية الإتحاد والترقى الطورانية التركيةبما فيها من يهود الدونما ثم تجدد العثمانيون الأوردجانيون فهل يعاد إنتاج القومية العربية لمواجهة هذه الجحافل الداعشية واخوتها مع مواجهة أحفاد العثمانيون والسلاجقة والخزر الأشكيناز هل تستطيع مصر الثورة وسوريا الصامدة والعراق المنقسمة إعادة الُلحمة الوطنية القومية العربية ومعهم من تم إغوائهم من عرب الخليج الذى هو المستدف الأصل بما إرتكبه فى حق اليهود فى أرض الحجاز إنه النداء تحيا مصر وسوريا والعراق وكل العالم العربى فى مواجهة جحافل الطورانيون الجدد فى الكيان الصهيونى وتركيا وداعش والنصرة واخواتها وكذا هؤلاء الإخوان المتأثرين بشياطين الطورانية.



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول صراع الهيمنة على المنطقة العربية - رؤية من خلال نصر أكتو ...
- رئيس مصر2014
- مصر الدستورية - 6 - يوم الإنتخابات
- مصر الدستورية - 5 - سباق الرئاسة المصرية
- مصر الدستورية - 4 - الرئيس القادم
- مصر الدستورية - 3 - أوراسيا ومصر
- مصر الدستورية 2 - فى مسالة الإنتخابات الرئاسية
- ثورة المراة المصرية - طوبى لنساء 8 مارس
- مصر الدستورية- 1 -ثقافة الإستبداد والشباب
- مصر الدستورية
- مصر الثورة - 11 - حول طبيعة المرحلة الراهنة
- مصر الثورة - 10 - حول إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهابية
- مصر الثورة - 9 - الثورة المصرية ومانديلا
- مصر الثورة - 8 - صراع الإرادة الشعبية
- ردا على حملة تدمير الإنتاج السمكى فى مصر - الثروة السمكية بي ...
- مصر الثورة - 7 - رئيس مصر
- مصرالثورة - 6 - بيت اليسار المصرى يتحرك
- مصر الثورة - 5 - فى مسألة إرهاب الفاشية الإخوانية
- مصر الثورة - 4 - فى مسألة تحرير الميادين المصرية من الإحتلال ...
- مصر الثورة - 3 - فى مسألة الحكومة


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - مصر - سوريا وتركيا بين الخلافة العثمانية والعثمانيون الجدد أباء داعش وأخواتها