أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - الحرب والسلام والديمقراطية















المزيد.....

الحرب والسلام والديمقراطية


صبحي مبارك مال الله

الحوار المتمدن-العدد: 4596 - 2014 / 10 / 7 - 17:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



التحدث عن السلام يقودنا إلى التحدث عن الحرب وويلات وجرائم الحروب وكذلك التحدث عن السلام يرتبط بالحديث عن الديمقراطية وحقوق الإنسان .
لقد عانت شعوب العالم من ويلات الحروب الدموية منذُ فترة طويلة ، منذُ أكثر من ثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد ، حيث كان الأنسان يعاني من الخوف والقلق من أخيه الأنسان الذي يمتلك القوة والسلاح والثروة ، وكانت الحروب المحلية والأقليمية والعالمية هي السائدة والتي كانت تنشب بسبب التوسع واحتلال ارض الغير بحثاً عن موطئ قدم وطرق تجارية ومصادر مياه ثروات وأماكن رعي وزراعة، وكذلك بسبب توسع ديني معين والتي كانت تسمى بالحروب الدينية ولهذا نجد سجلات التأريخ تحتوي الكثير من الوقائع والمشاهد الدموية وطرق القتل البشعة و المذابح والمجازر والسبي والسلب والأغتصاب ، و على مرور سنوات التأريخ عقود و قرون ، تطور السلاح والعتاد بجانب الحروب وبقدر ما كان الأنسان يبني حضارته بقوة العلم والتكنلوجيا كان بنفس الوقت يطور أسلحة الدمار الشامل ويوسع الحروب المحلية إلى أقليمية وعالمية وبعد أن تطورت الأنظمة السياسية الأقتصادية والمجتمعية من أنظمة عبودية وأقطاعية إلى أنظمة رأسمالية تحت حكومات ملكية وأمارتية وجمهورية في زمن أزدادت فيه الحروب وأخذت تتوسع لتنمية الثروات وتشكيل الحدود حسب نتائج الحروب وأقامة الأمبراطوريات ، حيث أشتد التنافس بين هذه الدول والأمبراطوريات على أحتلال أقاليم ودول ضعيفة وممزقة داخلياً فأنتشر الأستعمار الأجنبي في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية وأوروبا وأنقسم العالم إلى جديد والتي كانت تمثله أمريكا وعالم قديم والتي كانت تمثله أسبانيا والبرتغال ولهذا كانت الشعوب مسلوبة الإرادة ولم تمتلك حريتها او تستطيع ان تقررمصيرها ، لقد كانت الحروب على المصالح والسيطرة على ثروات العالم وعلى الطرق والمواقع الستراتيجية مستمرة وبعد أن كانت الأمبراطوريات القديمة تتحكم في العالم ظهرت أمبراطوريات جديدة أكثر شراسة وقوة خصوصاً بعد أنطلاق عصر النهضة والثورة الصناعية وحسم الكثير من الصراعات والحروب الدينية لصالح التطور العلمي والحضاري وبنفس الوقت أدى إلى طريق نمو الرأسمالية العالمية ومنها إلى الأمبريالية التي أخذ الصراع يشتد بين دولها فنتج عنها حربين عالميتين الأولى (1914-1918م ) والثانية (1939-1945م) وعلى محورين متقاطعين لقد كان مجموع ضحايا الحربين أكثر من مائة مليون إنسان عسكريين ومدنيين ، وتدمير مئات الآلاف من المدن و الوحدات السكنية والمصانع والطرق والجسور والمزارع والبساتين والغابات وتدمير البيئة مع إنتشار الأمراض . لقد خلّفت الحروب تداعيات سكانية ونفسية وتغيير مواقع السكن مع نزوح الملايين من الناس هرباً من الحروب وترك الآلاف من المشردين والمفقودين والمصابين يالعوق ، هذا ماتركته حرب الرأسماليين التي لازالت أثارها قائمة إلى يومنا هذا ، لقد توجت الحرب العالمية الثانية وبعد الأنتصار على الفاشية وموسوليني في إيطاليا والنازية وهتلر في ألمانيا بضرب أمريكا اليابان بقنبلتين ذرية وهيدروجينية على مدينتي هورشيما وناكازاكي لقد كانت جريمة يندى لها الجبين وبداية لحروب أسلحة الدمار الشامل بجانب الأسلحة الكيمياوية والجرثومية .لقد كان بجانب هذه الحروب ، حروب تحررية عادلة وثورات ضد الأستعمار وهذا ماحدث في أسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية ، كان الهدف تحرير بلدانهم من ربقة الأستعمار وأقامة حكوماتهم الوطنية التحررية ، ولكن نتيجة الأنقسامات ظهرت حروب أهلية بسبب المناصب والقيادة والولاءات بتحريض ودفع من قوى التدخل الأجنبي ذات المصالح الأقتصادية والسياسية .
بعد أنتهاء الحرب العالمية الثانية تمّ تأسيس الأمم المتحدة على أنقاض عصبة الأمم ، وبعد تحضيرات طويلة تأسست الأمم المتحدة في 24/أكتوبر (تشرين الأول )/1945 في مدينة سانفرانسيسكو/كاليفورنيا ووضعت ميثاقها الذي سُمي ميثاق الأمم المتحدة ، وكان من أبرز أهتمام الأمم المتحدة هو السلام العالمي والتأكيد على حل المنازعات بالطرق السلمية ، ولكن الحروب أستمرت والأعتداءات على الشعوب أستمرت ، وبعد الحرب العالمية الثانية كانت هناك حرب كوريا ، وحرب الفيتنام وحروب الشرق الأوسط ، والآن حرب المنظمات الإرهابية .
وكان القرار الذي أتخذته الجمعية العامة المرقم 55 /8282 في أيلول 2001 والخاص باليوم العالمي للسلام كان نصه إنّ الجمعية العامة إذ تشير إلى قرارها 36/67 المؤرخ في 30تشرين الثاني /نوفمبر1981، الذي اعلنت فيه أن الثلاثاء الثالث من ايلول /سبتمبر يوم افتتاح الدورات العادية للجمعية العامة سيجري رسمياً إعلانه والأحتفال به بوصفه اليوم الدولي للسلام وسيكرس للأحتفال بالمثل العليا للسلام وتعزيزها داخل جميع الأمم والشعوب فيما بينها .
أنّ اليوم العالمي للسلام في 21/ سيتمبر/من كل عام يعتبر يوماً للأمتناع عن العنف ووقف اطلاق النار ودعوة الأمم والشعوب إلى الألتزام بوقف الأعمال العدائية خلال هذا اليوم وإلى احيائه بالتثقيف ونشر الوعي لدى الجمهور بالمسائل المتصلة بالسلام .
وبالرغم من قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالسلام والذي يعتبر حق للشعوب ألا أن جعل كوكب الأرض خالياً من الحروب أصبح شبه مستحيلاً ، بسبب تقاطع المصالح السياسية والأقتصادية للدول المهيمنة على الأقتصاد العالمي وخلق الأزمات التي تعتبر المهد التحضيري للحروب ،فكوكب الأرض لايصبح مُخضراً بوجود تجار الحروب ومهربي الأسلحة من الأسواق السوداء ، وكذلك بوجود المصانع والمعامل العملاقة لأنتاج أنواع وأصناف متطورة من الأسلحة تستخدم جميعها لقتل الأنسان ، فضلاً عن اسلحة الدمار الشامل ، فالبلدان الرأسمالية لديها ترسانات كبيرة من شتى أنواع الأسلحة ولابدّ لها من تصريفها مقابل شراء النفط والمواد الأولية من المعادن ، وبدلاً من تخفيض الأسلحة الفتاكة نرى زيادة إنتاجها ، لقد أصبح التسليح ورقة رابحة بيد تجار الحروب والأسلحة ، والدول المنتجة لها تضع شروطها للسيطرة على أي دولة بموجب عقود التسليح ، فكل بلد يفكر بالدفاع عن نفسه عليه شراء الأسلحة الدفاعية وبنفس الوقت يمكن الحصول على اسلحة هجومية أذا ما أرادت أي دولة الهجوم على جيرانها من الدول هكذا تجري الأمور حسب منطق القوة .
لقد دفعت الشعوب ثمناً باهضاً على حساب استقرارها وسلامها مقابل العنجهية العسكرية وسباق التسلح بين الدول الكبرى ، لقد كان أول أحتفال بيوم السلام العالمي في الأمم المتحدة في عام 1982 في وقت قرر حكام العراق أنذاك الدخول في حرب ضروس مع الجارة إيران ، واستمرت الحرب لمدة ثمانية سنوات بسبب العقلية الدكتاتورية والغرور لآولئك الحكام والتعنت الإيراني ، ولكن الأمم المتحدة وكل مؤسساتها لم تبذل جهداً كافياً لوقف الحرب ، ومن خلال الدراسات والمشاهدات ، تمّ تحطيم أقتصاد البلدين ، ودفع المبالغ الهائلة مقابل شراء الأسلحة التي كانت أمريكا وروسيا توفرانها للطرفين والتي كانت أسلحة متطورة مع مدهما بالمعلومات الأستخباراتية ، وكان الشعبين العراقي والإيراني يُسحقان تحت مطحنة الحرب حيث قتلوا من العسكريين والمدنيين بالملاين فضلاً عن المفقودين والمعوقين أضافة إلى تدمير البنى التحتية وتدمير المدن وكأي حرب مدمرة أخرى ، فلماذا لم تتوقف الحرب بموجب قرارات الأمم المتحدة التي كانت تتطلب الأجبار والقوة لصالح السلام العالمي ؟ فهذا له أسباب عديدة لامجال لذكرها هنا .
وعندما حصل غزو الكويت في حرب عبثية أخرى عام 1990 ، وقف العالم وعاقب العراق وغلق عليه المنافذ واستطاع التحالف الدولي تحرير الكويت وتدمير ماكنة العراق المسلحة ، ولم يقف المجتمع الدولي مع الشعب العراقي في انتفاضته بعد هزيمة الجيش في الكويت بل وقف من جديد مع الدكتاتور الذي أستعاد نظامه وسيطرته من جديد .
السلام والديمقراطية :- ميثاق الأمم المتحدة يؤكد على حقوق الأنسان فصدر الأعلان العالمي لحقوق الأنسان وكان التأكيد على الممارسات الديمقراطية وضرورة مناصرة الشعوب في نضالها من أجل أقامة الديمقراطية و الدفاع عن حقوق الأنسان ومن أبرز الأهداف المشاركة في الحوار بشأن العمليات الدستورية ، مناصرة شعار الدولة المدنية ، العمل من أجل المساواة بين الجنسين ومناهضة التمييز العنصري والمشاركة في التربية المدنية ، المشاركة في الأنتخابات .
لقد ارتبط السلام بالديمقراطية ، فكلما ترسخ السلام العالمي ترسخت الديمقراطية ، ونبذ الحروب وكذلك على مستوى كل بلد فمن خلال الرسالة التي وجهتها المديرة العامة لليونسكو (إيرينا يوكوفا )في يوم السلام العالمي وتحت شعار حق الشعوب في السلام إلى الدول والمؤسسات ذكرت فيها أحترام حقوق الأنسان ، والكرامة الأنسانية ، والقيم الديمقراطية ، والوقوف بوجه تدمير التنوع الثقافي وأضطهاد الأقليات أو المكونات الصغيرة ، الأهتمام بالتعليم الجيد ضد العنف ...الخ
بما أن الحرب ضد السلام حيث تجلب القتل و الويلات والدمار والضياع والتشرد وفقدان الأبناء والأقارب وتسبب عوق الآلاف من البشروتدمير المدن وتحطيم البنى التحتية ، فأن السلام يعني الفرح والأستقرار والبناء والتقدم .الأنظمة التي تسبب الحروب يجب أن تحاكم وتتحمل مسؤولية الأبادة الجماعية مع ضرورة الكشف عن كل تحركات تدعو وتشجع الحروب .
أن ما حصل في وطننا العراق من جراء الحروب التي مرّ بها لايمكن تصديقه كما أزدادت معاناة الناس بعد التدخل الأمريكي وأحتلال العراق والتخلص من النظام الدكتاتوري ولأجل بناء الدولة من جديد دفع الشعب ثمن باهض لها ولكن الأوضاع تحولت إلى خصام طائفي وصراع سياسي جراء نظام المحاصصة الطائفية فلم يهدأ الشعب من جراء الأعمال الأرهابية والتفجيرات وسوء الإدارة والفساد ، والذي زاد الأمر سوء هو الإدارة للحكومة السابقة والتي ساعدت نتيجة الأخطاء على تمكن قوات إرهابية منظمة وبدعم دولي وإقليمي بقيادة داعش من أحتلال المدن وقتل الأطفال والنساء والشيوخ دون تمييز ، مع نزوح آلاف العوائل من مناطقها حيث جعل السلام بعيد المنال ، والأستقرار بعيد المنال وبأستمرار التفجيرات والتي حدثت مؤخراً في بغداد كانت حمائم السلام تبكي .
أن الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني والنقابات مطالبة بتعميق الوعي السلمي ومكافحة العنف بشتى أنواعه ، والتمسك بقرارات الأمم المتحدة الخاصة بحقوق الأنسان والديمقراطية والعمل على المشاركة في النضال من أجل بناء الدولة المدنية الديمقراطية .
الشعب العراقي بحاجة إلى السلام والأستقرار والممارسات الديمقراطية لأجل بناء مجتمع سليم متطور ثقافياً وأقتصادياً .
الآن تدور رحى حرب جديدة ضد الأرهاب ، وعلى أرض العراق وسوريا ، وبعد تكوين التحالف الدولي العالمي بمشاركة بين 40-50 دولة بقيادة الولايات المتحدة ، عل أساس هدف القضاء عل داعش والقوى المتحالفة معها ، ومن خلال الضربات الجوية التي بدأت فعلاً ولكن الملاحظ بأن هذه القوة الهائلة قد وضعت خطة طويلة الأمد لكي تقضي عل الأرهاب في العراق وسوريا وهذا أمر يثير الأستغراب ، فهل هناك خطة سرية ؟ ربما نعم وربما لا لأن الأهداف كثيرة وهناك شبكة كبيرة تعمل عليها ومنها وضع خارطة جديدة للمنطقة ، وتقسيم الأرض والشعب وهناك تحركات أقليمية ودولية وفي مقدمتها إيران وتركيا ، فمن خلال تأمين المصالح السياسية والأقتصادية يتم التخطيط وتوافق المصالح والتعاون ، فالحصول على برميل نفط مسروق بعشرة دولارات من الأرهابين أفضل من شرائه من حكومات مهزوزة بمائة دولار(ولا أحد يسأل من هو البائع ومن هوالمشتري وكيف ؟) ، فالحرب التي تدور الآن لها تكاليفها ولها أرباحها وخسائرها ، أنّ أطالة أمد الحرب تذكرنا بأطالة الحرب الطاحنة بين العراق وإيران بغية بيع السلاح والتمدد والتوسع عل حساب شعوب المنطقة وأقامة القواعد العسكرية وتقوية الأحلاف في وقت تستطيع قوى العالم الكبرى إيقافها بسرعة فهل تتكرر المأساة في زمن تظهر منظمة أرهابية وكأنها قوة عظمى وقفت جيوش العالم أمامها في حيرة من أمرها وعاجزة عن دحرها!!



#صبحي_مبارك_مال_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحالف الدولي وإشكاليات الأهداف !
- تشكيل الوزارة الجديدة بين التفاؤل والتشاؤم !!
- سباق الحوارات والمفاهيم الخاطئة!
- شروط تشكيل الحكومة الجديدة ومتطلبات برنامجها
- الوحدة الوطنية كفيلة بهزيمة الإرهاب وتحرير المُدن
- عُقدة منصب رئيس مجلس الوزراء بين الكتلة الأكبر والمحاصصة !
- منعطفات حادّة وخطيرة !
- بيان رئيس مجلس الوزراء هل هو أعلان الأنشقاق عن التحالف الوطن ...
- هل آن الأوان للكتل السياسية مراجعة سياساتها ؟!
- الطابور الخامس الجديد في العراق !
- الصدمة والموقف الوطني
- سيناريوهات ملامح الحكومة القادمة !
- الإنتخابات في التطبيق !
- المفوضية تستقيل ....المفوضية تسحب الأستقالة!
- مخاوف مشروعة
- هل أُشارك في الأنتخابات النيابية القادمة ؟!
- البرلمان العراقي في مواجهة أزماته المتراكمة !
- الأنتخابات القادمة ومتغيراتها السياسية
- قراءة في البرنامج الإنتخابي والبيان السياسي للتحالف المدني ا ...
- تأمُلات وأُمنيات سياسية للعام الجديد 2014


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - الحرب والسلام والديمقراطية