أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - فماذا بعد الذبح يا محمديين؟















المزيد.....

فماذا بعد الذبح يا محمديين؟


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4595 - 2014 / 10 / 6 - 21:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فماذا بعد الذبح يا محمديين؟
لقد كثر القيل والقال بشان ذبيحة ما يطلق عليه (عيد الأضحى)بحلول مناسبة هذا الأخير عند الحمديين ولم ياتي اي من المهتمين بجديد عما سبق الغير ان اورده بشانها .والغريب هو ان الفارق في الزمن بين المعنيين مآت السنين. وكأن الأمس هو ذاته اليوم ولا شيء تغير.وهو طبعا ما يبدوكذلك بالنضر الى الوقائع المعاشة والمتمثلة في الظاهرة الداعشية التي تكرر نفسها اليوم بالواضح مبرزة بالصوت والصورة بفظل وسائل الأعلام ما سبق ان اقترف من جرائم على ايدي تبع محمد من جز للرؤوس ,سبي للنساء ونهب للثروات.وظاهرة ذبيحة محمد التي تتكرربدورها على راس كل سنة هجرية مذ سنها صاحب الفكرة لا يدرك تبعه مراده من وراء القيام بها حتى اضحت سلوكا موروثا لايجلب اي اهتمام عقلي من قبل الفاعل ,بحيث اعتقد ان الفعل انما تم سنه لمجرد اتيانه على علاته ,في حين ان محمد المفكر العبقري المدرك الوحيد لمحتوى ومضمون كل من العقيدتين اليهودية والمسيحية وكذا العقائد ذات الوقع والأنتشار الواسع نسبيا في زمانه لم يقل لأهله عبثا (يا معشر قريش واللذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بالذبح)لأنه كان يعي ما يقول ويدركه.
........
سبق وتطرقت بالشرح لألغاز مناسك محمد بواسطة بعض مقالاتي بهذا الموقع ,وحاولت جعل المهتم ينتبه الى انه بدون معرفة معناها سيستحيل فهم المحمدية .فكلا من الصلاة والصوم والحج وباقي ما يسمى باركان الأسلام الخمسة هي تفسيرصاحب الأفكار نفسه لها .وهو بهذا لم يكن يختلف عن باقي من سبقه ممن اهتم بمحاولة الجواب عن الأسئلة المؤرقة والأبدية(من انا ؟ من اين انا؟ الى اين انا؟) .فمحمد فهم جيدا الأفكار المشكلة للعقيدة اليهودية كما فهم تلك المشكلة للمسيحية وبعض غيرهما من الأفكا ر المشكلة للعقائد ذات الوزن بزمانه .ولن اكون مبالغا ان انا قلت بانه كان الوحيد وحتى يومنا هذا اللذي فهم معنى تلكم الأفكاروتوسع بطريقته الخاصة في التفسيرحتى دفع الى القول بان العقيدتين المذكورتين محرفتين .بمعنى انهما قد اصابتا في نضره في الجواب عن الأسئلة المذكورة لكنهما حرفتا وفق ادعائه وهو ماخذ اعتمد من قبله بقصد اعطاء افكاره الأهمية وتوبيئها مكانة تفوق عند المؤمنين بها مكانة العقيدتين المذكورتين وجعلها تجبهما حتى درجةالألغاء. لذا واعتقادا منه انه توصل الى آخر ما يمكن قوله جوابا عن الأسئلة المشار اليها اعتبر نفسه (خاتم الأنبياء)
.......
يقال انه في البدىء كان كل شيء دينا ,وهو قول صائب وصحيح .اذ الدين باعتباره نتاج محاولات قام بها اخونا الأنسان بقصد الجواب عن الأسئلة المشتركة المذكورة صدره سبق العلم اللذي هو بدوره يروم الجواب عن نفس الأسئلة ,وبشانهما قال عالم الفيزياء البريطاني صاحب الوضع الحياتي المحير(ستيفين هوكينغ)اخيرا في احدى تدخلاته في احد المحافل العلمية بشان وجود (الله) من عدمه ما مفاده ان كلا من الدين والعلم يحاولان تفسيرماهية الكون غير ان اجوبة العلم تكون اكثراقناعا. بهذا يكون محمد قد حاول بدوره بمقتضى افكاره الجواب كما سابقيه .وحيث ان ادواته وهؤلاء لم تكن لترقى لما يتوفر عليه اخونا الأنسان اليوم فانه كان لزاما اعتماد ماهو متوفر منها ويعتقد في نجاعتها .وهذه لن تخرج عن التامل في الذات الفردية نفسها كاقرب والصق اداة بالمفكرفي اطار البحث عن الجواب عن سؤال (من انا؟) ,ثم المحيط الخارجي وعلاقته بهذا الأناللبحث عن الجواب عن كل من السؤالين من اين انا ؟والى اين انا؟.ومحمد لما سبق وادركه من الفكر اليهودي والمسيحي كون لنفسه ذمة فكرية خاصة كما هوامر تلكم الصانعة للزرابي التي بعد اطلاعها على انتاجات سابقاتها من الفاعلات ادركت كيفية نسجها لكنها لتتميز عنهن كان لزاما عليها ان تضع لها بصمتها الخاصة بالأضافة في الرسوم مثلا او جعلها اكثرجمالا ودقة .فالزربية واحدة من حيث صورتها وتصميمها لكنها متميزة بما اوردته مما يخالف محتواها عن غيرها .بهذا المعنى فالمحمدية هي الديانات المطلع عليها من قبل محمد والمفهوم مضونها من قبله بالمعنى المراد منها وفق المرغوب فيه من قبل اصحاب الأفكار الخاصة بها والسابقين له في الخوض فيها مع تنقيحها من قبله بالألغاء والأظافة والتوسع في التفسيروالتعبير.فالصلاة عرفت قبل محمد وبآلاف السنين وكذا الصوم ثم الأكثر تعبيرا في اعتماده افكارسابقيه هواقراره للحج اللذي مورست شعائره من قبل ان يوجد هو وكذا استمرت ممارستها بحضوره وامام مرأى ومسمع منه ليتبناهاهو مادام انها تدخل ضمن ادوات تفسيره لأفكاره الى جانب ما اعتبراركانا لها كما ذكر من صلاة وصوم وغيرهما.
........
وحيث ان موضوع مقالتي اليوم يهم ذبيحة محمد هذه المثيرة اليوم للجدل من مستهجن رافض لفعل الذبح ومقدم عليه عن غير ادراك لكنهه وهذا المعتبر ملوثا بفعله بالمجتمعات الغربية ,ارى ضرورة توضيح مراد محمد منه وكما سبق واشرت في بعض مقالاتي السابقة معتمدا منهاجا لم يسبق ان اعتمد من قبلي واعتبره فريدا ان استوعب وتم تفعيله بشان باقي مناسك محمد واركان ا سلامه هان على المهتم فهم الفكر المحمدي واستطاع التمييز بين الغث والسمين منه لتخليصه بل وحتى غيره من العقائد السابقة سيما تلكم المعتمدة من قبله والتي هي اليهودية والمسيحية مما قد يكون علق بها مما هو ليس منها .وكذا امكانية فهم سلوكات اخينا الأنسان السابقة والتي تدخل في نفس اطار البحث عن اجوبة للأسئلة المذكورة من مثل عملية تقديم قرابين بشرية لوادي النيل مثلا ,او اهداء عذارى لتمساح في مستنقع ما بادغال افريقيا وغير ذلك من ظواهرنعتبرها في عصرنا اعمالا وحشية في حين انها لا تعبر سوى عن درجة من درجات تطور الفكر البشري وهو بصدد البحث عن اجوبة للأسئلة المشار اليها محفوظة في انواع واشكال تلكم الظواهر.وبالتالي يتعين علينا الا نستهين بحمولة كل ما نسميه اليوم باساطيراذ هذه لها مغازيها ومعانيها كما هو امر المحمدية نفسها وغيرها لكونها ليست سوى مظاهر وتعبيرات عن مراحل تطور الفكر البشري اللذي ينتقل اليوم بسرعة فائقة ليحل محله الفكر العلمي.
.......
(يا معشر قريش...لقد جئتكم بالذبح)فهل يا ترى جاء محمد ليذبح اهله ام انه استفزهم بقوله للتمعن في فعل الذبح؟لماذا اورد قصة ابراهيم واسماعيل؟اليس لأنه اراد ان يعطي للفعل هالة القدسية ليتم القبول به؟اليس لأنه يريد القول بان فعل الذبح المراد القيام به له علاقة وثيقة بالأنسان باختياره له بدءا ليكون هوالمفعول به؟ ما محل اسماعيل يا ترى من الأعراب في القضية؟ اليس لأنه اريد به من قبل ابرايهم المفكر السابق ان يكون محل اختبار فكرة وتبليغ كنهها؟عزيزي القارىء ان الذبيحة المحمدية لها علاقة وطيدة بفعل الصلاة بل هي محاولة عملية لتفسيرها .فالصلاة المحمدية محاولة فعلية لتفسير فكرته عن الكون اللذي اعتبره سبع سماوات طباقا ادناها العالم السفلي اللذي نوجد به واعلاها السماء السابعة حيث وجود اله محمد مستويا على عرشه يدبر الأمر.(خلق الأرض في ستة ايام ثم نضر الى السماء وهي دخان فقضاهن سبع سماوات طباقا...)فصلاة محمد هي فعل التامل في الذاة الفردية باتيان الفاعل لحركات الهدف منها ادراك هذه الذاة من حيث التصميم هذا الذي انتهى محمد في فكره بشانه انه الصورة المصغرة لهذا الكون .فهي ذاة تنقسم الى سبعة اجزاء ,كل جزء منها تعبيرا اوصورة مصغرة لعالم من عوالمه السبعة .والمتامل في الأمر لامفر له من ان يعتقد نفس ما انتهى اليه محمد. فالقدمين صورة مصغرة للعالم السفلي اللذي هوالأرض التي نوجد عليها بل وتشيرالى انها تعني هذه الأرض وبشكلها ووضعها حتى من حيث ميل محورها وبالدقة الحسابية المطابقة لميل الكرة الأرضية وذلك بوجودها مباشرة على سطح الأرض خلاف باقي اعضاء الجسم وكانها تنبه المهتم الى ما تعبر عنه وهي طريقة اعتمدها محمد نفسه في تبليغ افكاره بحيث كثيرا ما يشير الى امر دون توظيحه تاركا امر هذا التوظيح للمخاطب نفسه ,وتشير الساقين الى العالم الثاني بعد فصلهما عن القدمين لتشكل المساحة الفاصلة بقدرقياس طولهما ما اسماه محمد بالسماء الأولى ثم الفخذين الى العالم الثالث وايضا بعد فصلهما عن الساقين لتشكل المساحة الفاصلة بقدرقياس طولهما فبل تشكيلهما لكثلة كروية السماء الثانيةوالوسط الى الرابع والساعدين الى الخامس والذراعين الى السادس ثم الكفين ملتصقتين بالوجه مشكلتين والراس العالم السابع الكل مفصلا على نفس الطريقة المذكورة لتحديد السماوات المحمدية مع الأخذ بالأعتبارالقياسات بالنضرالى نسبة قياس حجم الذاة الفردية لحجم الأرض كان يكون قطرالجسم الكروي الممثل من قبل القدمين وهاتين ليستا سوى نصف الدائرة على وجه سطح الأرض قياس حجم هذه الكروية باعتماد الشبرالخاص بكل شخص مهتم للأنتهاء الى تحديد نسبتها الى حجم الأرض فالداة الفردية بالتالي ما هي الاحجما بنسبة معينة لحجمها وهو ما انتبه اليه محمد في تحديده لقياس القبرللمتوفى من تبعه وهذه القياسات هي المبتغى والمراد ادراكه والأنتباه اليه من عدد صلوات محمد في اليوم من الفجر الذي هو الخيط الرفيع الفاصل بين الليل والنهارالى غروب الشمس بحيث اريد بهذه الصلوات بعددها وعدد ركعاتها معرفة وتحديد الزمن باعتماد الشمس احينا والقمر احيانا اخرى .والعالم السابع لما قد يخلقه تمييزه من لبس عند فصل الراس والكفين الممثلين له في الذاة الفردية جاء محمد بعملية الذبح باعتبارها العملية التي ستوظح تجزيء الجسم الى سبعة وبالتالي تبليغ فكرة السبع سماوات .وعوض ذبح الفرد البشري كما اريد باسماعيل وهو ما عناه محمد من قصته اختارحيوانا لايختلف في تصميمه الجسدي عن الأنسان وهو الكبش ولمن يرغب في مزيد من التوظيح تتبع ما اقترنت به عملية ذبح هذا الحيوان من افعال يؤتيها تبع محمد وكثيرا منها يجعل منها دون وعي مثيلا للأنسان من مثل لفه في قطعة قماش ابيض لليلة كامة بعد الذبح وهي اشارة الى كفن موتى محمد كذلك تسابق نسوة المدشرالى من تكون الأولى في رمي غشاء اظلاف قدمي الكبش الأولين الى جارتها وهي فعلا اريد به الأشارة الى انه المثيل للكفين البشريتين المكونتية مع الراس للعالم المحمدي السابع كما ذكر ثم ان مجرد لفظة اضحية وحدها ذات حمولة لا تخرج في معناها عما اوردت من حيث كونها تعني الحال محل الأنسان اي الحيوان المضحى به كمخلوق من اجل تبليغ معنى فكرة السبع عوالم المذكورة بمساعدتها في ازالة الغموض عن عملية تحديد العالم السابع .الذبيحة( الحلال) اي الحالة محل الأنسان لتادية رسالة معينة وتبليغها بالشكل المبتغى والمراد .ومن هنا يمكن ايضا فهم معنى لفظة (الحرام ) المحمدية التي لا تعني غير حرمان تبع محمد من امر او شيء ما بقصد تبليغ مضمون رسالته .فهل في تحريم اكل لحم الخنزير شيآ غير هذا قارئي المحترم؟ما كان ضرر اكله من قبل غير تبع محمد؟ لا شيء لكن الا ترى هيئة الخنزير؟ اليست هي المعنية لتدبر امرها؟ الم يقل محمد(افلا تنضرون الى الأبل كيف خلقت)؟ اليس هو نفس ما اراده محمد من تحريمه لأكل لحم الخنزير للدفع بتابعه الى التفكير في امره؟ انها فعل اقرأ التي بدأ بها محمد رسالته اي قرائة الكون في كلياته وجزئياته انه كتاب محمد الذي وصفه باللوح المحفوظ.كذلك امر محرمات محمد الأخرى كلها الغازيتعين تفسيرها وبالطبع سينتهي المهتم الى تنقيح الفكر المحمدي بناءا على ذلك ليتم على اثرتعريضه الى التصفية العقلية من شوائب كثيرة علقت به من مثل الجرائم التي ارتكبت وترتكب باسمه.
......
ثم اليس بالصورة المعبرة عن العالم المحمدي السابع الممثل بالراس البشرية مع الكفين ما خرج به محمد من كون الهه سميعا عليما بصيرا؟اليس من خلال هذه الصورة خرج بفكرة ان (ما كان الله ليكلم بشرا الا وحيا او من وراء ستار)؟الا تشكل الكفين ملتصقتين بالوجه كما ذكر هذا الستار؟الايعني الوحي هذا نوعا من تبادل الخواطر؟ فاله محمد هو العقل المطلق الذي يرمز اليه العقل البشري المعتقد من قبل محمد انه الدماغ وحده وهو المتواجد بالراس وقد تكون لقولته (كان عرشه على الماء) و(يحمله ثمانية) علاقة بوضع هذا الدماغ اذ اعتبره يرمز الى هذا الله وهذا الأخير كما الدماغ ليس كمثله شيء رغم كثير من تعابير محمد المجسدة له وكانه بذلك يحاول تقريب صورة تشابهه بهذا الدماغ ليمكن تجسيده لكن يستحيل معرفة ماهيته.فهو ليس كمثله شيء فهل يا ترى حل اجل اخضاع المحمدية لعملية تفسيرتوافق ما راكمه اخونا الأنسان من معارف وتجارب تجنبنا التفاسير السابقة التي كثيرا ما كان محمد نفسه يستهزىء باصحابها ادراكا منه انهم لم يفهموا افكاره من مثل جوابه عن سؤال احد اتباعه عما اذا كان اكل لحم الناقة مبطلا للصلاة باي نعم بمعنى لتحرمه مؤقتا فانت لست اهلا لتناوله طعاما لك ما دمت لم تفهم معنى الصلاة علما منه ان لا علاقة بين اكل ذلك اللحم وهذه الصلاة؟



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحمدية وباب السماء
- المناسك المحمدية
- الحركة الأمازيغية ومكر التعريبيين
- الأمازيغية وتفعيل الدستور
- زراعة الأرها ب
- اللغة العربية هل هي حقا لغة للمغاربة؟
- هل حقا الأمازيغ متطرفون؟
- ترسيبم الأمازيغية وتخبط المشرع بشان الهوية
- الجن المسلمون والمناسك المحمدية
- ليبيا الأمازيغية
- تعريب الأمازيغ جريمة ضد الأنسانية
- حل مشكل الصحراء بيد الأمازيغ لا غير
- (انا سمعنا قرآنا عجبا...)
- حشرجة موت التعريبي المغربي
- (ازول ) الكافرة واداة الأمبريالية العربية
- واذا امر الأمازيغ بعد ان طالبوا
- ثامزغا,اسرائل والأمبريالية العربية
- معاداة الأمازيغية خيانة عظمى للوطن
- قل انا مسلم ولاتقل نحن مسلمون
- المتعلم الأمازيغي والهوية الأمازيغية


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - فماذا بعد الذبح يا محمديين؟