أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نضال الربضي - قراءة في اللادينية – 3 – الإحيائية، الطوطم و التابو كمدخلٍ جامع لفهم ثنائية الإله و الشيطان ج 1















المزيد.....

قراءة في اللادينية – 3 – الإحيائية، الطوطم و التابو كمدخلٍ جامع لفهم ثنائية الإله و الشيطان ج 1


نضال الربضي

الحوار المتمدن-العدد: 4595 - 2014 / 10 / 6 - 20:38
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


قراءة في اللادينية – 3 – الإحيائية، الطوطم و التابو كمدخلٍ جامع لفهم ثنائية الإله و الشيطان ج 1

---------------------------------------------------------------
إن عقاب انتهاك التابو في البدايات، كان بلا شك متروكا ً لوكالة داخلية تتعهده تلقائياً:
هذه الوكاله هي "التابو" الذي كان ينتقم لنفسه.
أما في مرحلة ٍ لاحقة عندما برزت أفكار: "الأرواح" و "الإله"
و التي ارتبط بها التابو،
أصبحت العقوبة منوطة ً بهذه القوى "السامية" (الإلهية).
--------------------------------------------------------------

(من مقال بعنوان: "التابو و صراع التناقضات العاطفية"، من كتاب "الطوطم و التابو"، للعالم الطبيب مؤسس علم النفس التحليلي: سيجموند فرويد، ترجمة النص السابق إلى العربية: نضال الربضي)


تشكّـَلت الصورة المعرفية للكون عند الإنسان عبر العصور منذ ما قبل التاريخ المكتوب و قبل الديانات و الحضارة و حتى يومنا هذا عبر ثلاثة ِ تصورات:

- التصور الإحيائي Animism كما أُفضّـِل ُ أن أُترجم الكلمة.
- التصور الديني Religious كما نعرفه اليوم من خلال الديانات الإبراهيمية الثلاثة و الهندوسية.
- التصور العلمي و الذي لمسنا آثارهُ الكبرى خلال القرنين العشرين و قرننا الحالي.

يُقصد بالتصور الإحيائي للعالم وجود َقِوى تُمسى "أرواح" أو "شياطين" تُحرِّك الجمادات و الكائنات و الأشخاص تتسبب في "الأفعال" و "الحوادث" التي يشهدها العالم. فبحسب الإحيائية لكل "شئ" روح، للحجر، للشجر، للسحاب، للحيوان و للإنسان. كان السبب في ظهور الإحيائية كتصور بدئي للعالم قبل الديانات المعروفة هو تأمُّل ُ الإنسان الأول لظاهرة النوم، و التي يبدو فيها النائم ُ ساكنا ً لا يتحرك، ثم يصحو بعدها ليبدأ نشاطه اليومي، ثم ربْطُ هذه الظاهرة بالموت الذي "ينام" فيه الميت لكنه "لا يصحو" بعدها، لكي يستنتجَ هذه الإنسان الأول أن تلك القوَّة الخفية التي كانت تعود لهذا الميت- عندما كان حيَّاً نائما ً- بعد أن يصحو من نومه، قد "فارقته" الآن و لن تعود َ إليه ثانيةً. و لقد عزَّز تِ الأحلام ُ هذا المفهوم و أعطتهُ مصداقية ً في عيني الإنسان الأول حين رأى أحباءُه في المنام، فاعتقدَ أنَّهُ قد رأى تلك "الروح" التي فارقت، و أنًّها تؤكِّدُ نفسها لديه و تدعوه لـ "يعرفَ" حقيقة َ الحياة ِ و الوجود، فكان أن اعتبر الأرواحَ قوىً محرِّكة ً لجنسِهِ ثم عمَّم َ و أسقط َ هذه المفهوم َ الوجوديَّ كعامل ِ وجود ٍ مشترك عند الجمادات و الكائنات و ظواهر الكون.

ترتبطُ الإحيائية ُ بمنظومة ٍ معرفية ٍ للعالم البدئي اعتمدها الإنسانُ الأول، هذه المنظومة ُ التي لا تكنْ تخدمُ فقط الهدفَ المعرفي لكنها كانت و بمقدار ٍ أكبر خروجَ الصراعاتِ و التناقضاتِ العاطفية ِ الداخلية إلى الحياة بوجهين: الأولُّ هو الوجهُ الظاهرُ الشعوري غير المباشر أو غير الصادق أو غير الأصيل، بينما الثاني هو الوجهُ الخفي اللاشعوري الحقيقي و المباشر و الأصيل، و هي المنظومة ُ التي اعتمدت على ركنين رئيسين أولهما: الطوطم، و ثانيهما:التابو. و لا بدَّ لكي نفهم َ هذه المنظومة َ جيدا ً و ندرك َ علاقتها التأسيسية في ظهور ِ الأديان ِ لاحقاً أن نتعرفَ على معاني ركنيها الأساسين ذوي التأثير:

- الطوطم: هو حيوان ٌ على الأغلب (أو بنسبة ِ أقل نبات أو شئ كشجرة أو حجر) يحتلُّ عند القبيلة البشرية ِ الأولى مكانة ً سامية ً جداً و تدور حوله مجموعة من القواعد و القوانين التي تتعليق بكيفية التعامل معه، و بعلاقته مع القبيلة. فطوطم القبيلة هو "أصلها" و "أبوها" و "مصدرها" و "الضامن لبقائها" و "القائم عليها".

- التابو: ببساطة هو تحريمُ سلوك ٍ ما (عمل أو نُطق أو تفكير)بحيث يكون الإتيان بهذا السلوك مدعاة ً لأشد أنواع العقاب و الذي قد يصل ُ إلى الموت.

من المُلاحظ ِ ان الطوطم يرتبطُ دائما ً بنوعين من التابو، الأول هو تحريمُ أكل الطوطم، و الثاني هو تحريم الزواج من الإناث اللواتي ينتمين إلى نفس طوطم الذكر.

أما التحريم الأول فيقودنا إلى حقيقة ِ أن الطوطم َ هو في الحقيقة تمثيلُ القبيلة ِ للأب الذي تم قتلُهُ في مرحلة ما من تاريخ البشرية، و أكلُهُ، في جريمة ٍ شنيعة بقيت في النفس البشرية ِ في أعمقِ أعماقها شهادَة ً على الأصل الحيواني لنوعنا و انحطاطِ ما قد يذهبُ إليه في سبيل ِ إشباع رغباتِه أو دفع ِ الألم عنه. فالأب هنا كان الزعيم الأوحد الذي يتحكمُ بالأقدارِ و المصائر، يأمرُ و ينهى، يأخذُ و يُعطي، له النساء و الأمهات، و الأملاكُ، يوزِّعُها كما يشاء على من شاء، و يمنعُها عمن شاء، فكان هذا الاستحواذُ القهري و الغاصب سببا ً في قتلهِ من قبل الأبناء، و أكلِه، إما تشفِّياً و إرواء َ غليل، أو و بتحليل ٍ نفسي ٍ أعمق: لوراثةِ ما يحملهُ من صفات القوَّة ِ والجبروت و السيطرة، و "المانا" السحرية التي يمتلكها و التي بواسطتها يتصل ُ بالقوى الخفية. أما التحريمُ الثاني فهو الذي بواسطتهِ نفهُم البعد الجنسيَ لجريمةِ قتل الأب و التي أستتبعت بالضرورة َ الاستحواذَ على نسائهِ و إقامة العلاقة الجنسية معهنَّ.

كانت هذه الجرمية ُ المُثلـّــَـثة الأبعاد: قتل أكل و استحلال جنس، السبب الرئيسيَّ الذي جعل القبيلة الأولى تشعر بذنبها العظيم، و تضطربُ نفوس أبنائها و تجيش فلا تجدُ لها مُتنفَّسا ً في عصور ٍ سحيقة لم تكن اللغةُ قد تطورت فيها بعد، فكان َ لا بدَّ من أن يحتل َّ العملُ الفيزيائي الفعلي مكان التعبير اللغوي اللفظي غير الموجود، فيلجأ الإنسان البدائي إلى أقدم حيلة ٍ لا شعورية ٍ موجودة ٍ لديه و هي الإسقاط و التعمية، لينظر َ حولَهُ فيجد الحيوان َ الذي تعرفه القبيلةُ أكثر من غيره، ليُسبغَ عليهِ قوَّة العلاقة ِ مع الأب و التي يعرفها هي أيضا ً أكثر من غيرها، فيصير المعروفُ أباً معروفا ً طوطما ً حينما يصبح الحيوانُ هو الأب و يُعتبرُ الأولُ المُكرَّم ُ مصدر القبيلة ِ كما كان الثاني المغدور.

أما التكوينُ النفسي وراء التحريمين السابقين فهو ذات التكوين النفسي وراءَ كلِّ التابوهات، و هو ما يُعرف بـ "صراع التناقضات العاطفية" Emotional Ambivalence، و معناه تعايش عاطفتين متناقضتين داخل النفس الواحدة، كلٌّ منهما تشدُّ الفردَ في اتجاهٍ متعاكس مع الأخرى، بحيث يتم دفع العاطفة غير المرغوبة إلى اللاشعور و عدم الاعتراف بها، و إبراز المرغوبة في حيز الشعور، مع الاضطرار للتعامل مع قوَّة ِ العاطفة غير المرغوبة، و التي يولدُ التابو من أجلِ قهرها.

و بتطبيق ما سبق فإن تحريم أكل الطوطم، و مجازاة ُ الآكل ِ بالموت، هو في الحقيقة اعتراف ٌ ضمني بقوة الرغبة التي ما زالت موجودة في أعماق النفس البشرية َ لقتل الأب و الزعيم، كما قتله الأبناء السابقون في العصور السابقة، تلك الذكرى التي دُفنت في حفرتها في اللاوعي البشري، لكي تبقى ذكرى لنفوس ٍ لا تريد أن يتم تذكيرها بهذا الأكل مرَّة أخرى، و من يفعل لا بدَّ أن يموت جزاءَ هذا الإيقاظ التي هو تكرار ٌ لذاتِ الجريمة و تشجيع ٌ لباقي أفرادِ القبيلة على اقترافها من جديد. نحن هنا أمام تناقضين شديدين: كراهية أكل الأب و محبته العظيمة على المستوى الشعوري (و هو ما يفسر تحريم أكل الطوطم)، و الكراهية الشديدة للأب و الرغبة الفظيعة البشعة في التخلص به (و هو ما يفسر العقاب "الشديد" لكاسر التابو بالموت، فالعقاب "الشديد" هو في حقيقته ترجمة ٌ شعورية فاضحة لـ "شدة" الرغبة اللاشعورية الآثمة في اقتراف الفعل الذي لا بدَّ أن تتم المعاقبةُ عليه).

و بتطبيق ما سبق أيضا ً لاكتشاف أصل تابو الزواج من امرأة من نفس الطوطم فإننا نجد أنفسنا مرة أخرى أمام جريمة قتل الأب، لكن من جهة جزئية الاستحواذ على نسائه. و يلعبُ هنا مرة ً أخرى التكوين النفسي التناقضي الدور الأوحد وراء التابو. فمن جهة ٍ تكره النفسُ وضاعةَ إقامة العلاقة ِ الجنسية ِ مع الأم أو الأخت، لكنها من جهة ٍ أخرى في نفوس البدائين من البشر الأوائل ترغب بهذه العلاقة و تشتهيها. فيكونُ أن كراهية العلاقةِ تصعدُ للواجهة ِ الشعورية، بينما تنحدرُ الرغبةُ في العلاقة ِ إلى الدرك ِ الأسفل ِ من النفس في المكان المُظلم اللاشعوري حيث لا يراها أحد لكن من حيثُ تبعثُ بقوتها لتتصارعَ مع الوعي الشعوري. و لذلك منعا ً للتذكير بهذه الجريمة، و درءا ً لمصيبةِ تكرارها يُمنع الزواج ُ من أي امرأة ٍ تنتمي إلى نفس "الطوطم" حتى لو كانت هذه المرأة ذات قرابةٍ بعيدة ٍ جدا ً. فمثلا ً امرأة ٌ من طوطم الأرنب لا يمكنُ أن تتزوجَ رجلا ً من طوطم الأرنب حتى لو لم يكن أبنها أو أخاها، و لو كان مجرَّدَ رجل ٍ آخر من القبيلة. و بتأمُّل ِ وراثة الطوطم، فإن التحليل يُثبتُ أن الوراثة الطوطمية كانت في شكلها الأول وراثة ً من الأم، فكان أبناء و بنات هذه الأم من نفس ِ طوطمها، فمثلا ً لو كانت الأم من طوطم الأرنب، و كان زوجها من طوطم السلحفاة، فإن الأبناء و البنات سيكونون من طوطم الأرنب مثل أمهم، و عليه فإن الإبن لا يمكن أن يتزوج من أمه أو أخته لأنهما من نفس الطوطم، بينما يمكنُ للأب أن يقيم علاقة ً مع ابنته دون أن يكونَ في ذلك حرج، فهي "أرنب" و هو "سلحفاة"، و يدلنا هذا بكل وضوح أن هدف التابو المتعلق بزواج الطوطم هو منع العلاقة بين الأم و ابنها و بين الابن و أخته، مما يقودنا إلى صحَّة ِ ما أثبتناه من جريمة ِ استحواذ الإبناء على نساء ِ أبيهم في الماضي السحيق.

لقد أثبت َ البشرُ الطوطم البدئيَّ الأول مكان الأب الحامي العظيم المانحِ و الواهبِ و القاضي و المُعاقب ِو المانع، ثم حملوا طوطمهم عبر آلافِ السنين حتى نسيت النفوسُ أصلَهُ لكن مع استمرارِ تعظيمِهِ و تفخيمِهِ و الإيمان به و تساميهِ و مرَّ بتحويلات ٍ و تحويرات ٍ و تطويرات ٍ بين أبويةٍ طوطمية و أموية الأمِّ الكبرى ليصبح َ في عصورِ الحضارةِ المكتوبة الإله العظيم الذي نعرفه اليوم باسم "الله" و الذي هو في حقيقتِهِ ليس سوى الإنسانِ الأول في نفسه و مشاعره و رغباتِه و تناقضاته و جرائمه البدائية مع نزوعه نحو السعادة و الحماية الأبوية، مع اعترافهِ بالعجز التام أمام الموت.

يتبع الجزء الثاني في أصل فكرة "الشيطان" قبل الديانات و ارتباطها بالتابو.

----------------------------------------
مصدر الحقائق العلمية:
كتاب "الطوطم و التابو"، الكاتب: سيجموند فرويد، الترجمة إلى الإنكليزية: Routledge & Kegan Paul، منشورة سنة 1950.



#نضال_الربضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين التحالف من كوباني؟
- قراءة في اللادينية – 2 - ما قبل َ مأسسة الدين.
- قراءة في الشر -7 - المقدس التعويضي و الشر الخلاصي.
- وباء السلفية التكفيرية –6 – لامركزية المرجعية و استتباعاتُها ...
- بوح في جدليات – 7 – أبي أنا ذاهب.
- في الموت – قراءة رابعة، بوابة الانتقال.
- قراءة في جدلية ما بين المنظومة الدينية و الواقع- 2 – المقدس ...
- بوح في جدليات – 6 – ارتدي ثيابك َ لقد تأخرنا.
- وباء السلفية التكفيرية – 5- التركيب الإجرامي للتكفيري ج 4
- الضربات الأمريكية لداعش.
- وباء السلفية التكفيرية – 4- التركيب الإجرامي للتكفيري ج 3
- وباء السلفية التكفيرية – 3- التركيب الإجرامي للتكفيري ج 2
- وباء السلفية التكفيرية – 2- التركيب الإجرامي للتكفيري ج 1
- بوح ٌ في جدليات – 5 – جارنا و الأفعى.
- في الموت – قراءة ثالثة، من العبثية حتى الحتمية.
- من وحي قصة حقيقية - يا سادن الحبِّ.
- في الموت – قراءة ثانية من حيث الموقف الإنساني الواعي.
- غزة - 4 - بقلم الملكة رانيا
- وباء السلفية التكفيرية و ضرورة الاستئصال.
- غزة - 3 – أربعة أطفال و قذيفة.


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نضال الربضي - قراءة في اللادينية – 3 – الإحيائية، الطوطم و التابو كمدخلٍ جامع لفهم ثنائية الإله و الشيطان ج 1