أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد بشارة - الواقع الظاهر والوقع الخفي في الكون المرئي 1















المزيد.....

الواقع الظاهر والوقع الخفي في الكون المرئي 1


جواد بشارة
كاتب ومحلل سياسي وباحث علمي في مجال الكوسمولوجيا وناقد سينمائي وإعلامي

(Bashara Jawad)


الحوار المتمدن-العدد: 4595 - 2014 / 10 / 6 - 13:58
المحور: الطب , والعلوم
    


الواقع الظاهر والوقع الخفي في الكون المرئي 1
د.جواد بشارة
[email protected]

لقد ثبت علمياً أن قوانين الكون الجوهرية الأربعة المعروفة لحد الآن ، ــ الجاذبية، والكهرومغناطيسية، والقوة النووية القوية أو الشديدة ، والقوة النووية الضعيفة، ــ هي ثابتة وتطبق في كل مكان في الكون المرئي أو المنظور كما يجزم بذلك علماء الفيزياء . ولكن تم هذا إبان القرن العشرين، في حين أيقن فريق من العلماء ، في فجر القرن الواحد والعشرين ، وبالأخص في العقدين الأولين منه، إن الواقع المادي الملموس وماهيته الحقيقة وطبيعته الجوهرية لا يتطابق بالضرورة مع طبيعة الإدراك البشرية ومحدوديته، وثبت مختبرياً، على ضوء التجارب والقوانين والنظريات الفيزيائية الحديثة، أن للواقع وجودين، ظاهر وخفي. فأسلافنا البدائيين الذي كانوا يعيشون على الصيد في البراري، لا يعنيهم من قريب أو من بعيد، ولا يغير طبيعة وجودهم أو طريقتهم الغريزية للبقاء على قيد الحياة والاستمرار والتكاثر، لو كان من بينهم شخص عبقري قادر على حساب السلوك الكوانتي أو الكمومي للذرة أو الإلكترون أو يعرف التبعات أو التداعيات المترتبة على وجود الثقوب السوداء. ولكن أن يمتلك المرء دماغاً كبيرا ومتطوراً شيء مفيد، وكلما ازدادت قابليتنا الفكرية وذكاءنا كلما زادت قدراتنا وكفاءتنا وأداءنا في سبر غور محيطنا الحياتي أعمق فأعمق، وهذا ما ساعد البشر على اختراع الأدوات وتطويرها وصناعة الأجهزة والمعدات لتوسيع ملكة التفكير والفهم والاستيعاب وصياغة النماذج والمنظومات، ولو بصيغ تجريدية رياضياتية في كثير من الأحيان، كل ذلك ساعدنا على طرح التساؤلات بشأن ظاهر حياتنا اليومية، وما يختفي خلف الظواهر من واقع خفي غير مرئي.
إن ما اكتشفه الإنسان قد أحدث ثورة في التصور البشري للكون بواسطة الحدس الفيزيائي والتجارب الفكرية والتطبيقات العملية والصياغات الرياضياتية الصارمة، الى جانب التجريب والرصد والمشاهدة والمراقبة. وكشفت له تلك التطورات والإنجازات العلمية والتكنولوجية، أن المكان والزمان والمادة والطاقة تحتوي على سجل من السلوكيات الخفية لا تشبه أي مما تمكنا من رؤيته على نحو مباشر وملموس.
فالدراسة المعمقة لاكتشافاتنا الحديثة بفضل الأجهزة المتطورة، تقودنا إلى معرفة ما ستكون عليه الانعطافة الحاسمة لفهمنا للأشياء والتحقق على نحو قاطع من أن كوننا المرئي ليس هو الكون الوحيد الموجود، لذا فإن دراسة الواقع الخفي هي السبيل لاكتشاف وإثبات حقيقة تعدد الأكوان. بيد أن التعاطي مع هذه المستجدات العلمية يتطلب منا أن نتخلى عن طريقة ونمط تفكيرنا التقليدية المريحة والمألوفة بغية الانفتاح على آفاق غير معتادة وغير متوقعة يستحيل تصورها أو تخيلها.
في فترة ما كانت مفردة " كون " تعني كل ما هو موجود ومرئي ومعروف وملموس و لكنها لا تشمل غيره مما لا نعرفه، لأن أكثر مما هو موجود يدخل في باب الخيال والميتافيزيقيا والغيبيات. وفيما بعد ظهرت مجموعة من الأبحاث والنظريات غيرت معنى " ألكون " وصارت المفردة تعتمد على الظروف السائدة ، وصارت في بعض الأوقات تشمل كل شيء بالمطلق. أي صار المقصود بالمفردة ينطبق على الواقع الظاهر والواقع الخفي، وبجانب ذلك انتشرت مصطلحات تسللت للساحة العلمية مثل العوالم المتوازية والأكوان المتوازية والميغا – كون و الميتا – كون والأكوان المتعددة وغيرها من المرادفات لوصف كل ما يحيط بنا في كوننا المرئي وكذلك الأكوان الأخرى المفترض وجودها.
قد تتوسع مداركنا يوما ما على نحو كافي يسمح لنا بالإجابة على كل التساؤلات المتعلقة بمفاهيم الإطلاق والتعددية في الكون المرئي وما وراءه أو حوله أو متداخلاً معه.
كل الإنجازات والتقدم الذي تحقق في مجال الفيزياء النظرية والبحث الفيزيائي الجوهري قادتنا إلى عدد من الفرضيات والأوصاف بخصوص أنماط مختلفة من الأكوان المتعددة أو المتوازية أو المتداخلة، سواء في النظرية النسبية أو الفيزياء الكمومية أو الكوانتية، وفي علم الكونيات أو الكوسمولوجيا، وفي نظرية المعلوماتية. بحيث أصبح هناك تسعة تنويعات بشأن تعدد الأكوان. وكل نظرية تتعامل مع هذا المفهوم تعتبر كوننا المرئي كجزء ضئيل من كل شامل لا حد له وممتد في اللانهاية. بيد أن تعقيد هذا " الكل " الشاسع وطبيعة أجزائه المكونة له من الأكوان، يختلف في كل مرة في المواصفات والماهيات. فالبعض يعتقد أن الأكوان المتوازية منفصلة عن بعضها بامتدادات مكانية هائلة وتفصل بينها مسافات مهولة تتطلب في اتصالها زمنياً مليارات السنوات الضوئية، بينما يعتقد البعض الآخر أن المسافة بينها لا تتعدى المليمترات أو حتى أجزاء صغيرة جداً من الملليمتر، بينما يعتقد آخرون أنها متواجدة معاً ومتداخلة في نفس الحيز المكاني أو متداخلة في أبعاد متعددة داخل الزمكان. وأيضاً يوجد من يعتقد أن مفهوم التموضع ذاته لا معنى له. ونفس هذا التنوع الممكن ينطبق على القوانين الجوهرية التي تدير وتسير هذه الأكوان، فهناك أكوان تسيرها وتتحكم بها نفس قوانين كوننا المرئي، وأخرى تسود فيها قوانين لا تشبه على الإطلاق ما نعرفه ونألفه من قوانين فيزيائية .
كانت أول مغامرة علمية عسيرة للغوص في العوالم المتوازية حدثت في سنوات الخمسينات من خلال البحث في بعض جوانب الميكانيك الكمومي أو الكوانتي، والتي صيغت لتفسر بعض الظواهر التي تتعلق بالذرات والجسميات ما دون الذرية. فكما هو معلوم إن الميكانيك الكمومي أو الكوانتي أحدث شبه قطيعة التقليد العلمي للميكانيك الكلاسيكي بفرض مسلمة تقول أن التكهنات والتوقعات والتنبؤات العلمية لا يمكن إلا أن تكون " إحتمالية" . فلو تمكنا من حساب فرص وقوع هذا الحدث أو ذاك، إلا أننا لا نستطيع التأكيد أيهما حدث بالفعل، وكان هذا التغيير الراديكالي الذي زعزع القناعات السائدة والفكر العلمي السائد منذ مئات السنين، مذهلاً في حد ذاته. وهناك جانب آخر لم يجلب الانتباه ويتعلق بالسببية أو بــ " لماذا " حصول هذه الإمكانية وليست تلك من بين عدد لامتناهي من الإمكانيات والتوقعات، بالرغم من الدراسات والأبحاث المضنية والدقيقة التي أجريت لسنوات طويلة في النظرية الكمومية أو الكوانتية، وما أفرزته وقدمته من معطيات تؤكد صحة تكهناتها الإحتمالية prédictions probabilistes . فلم ينجح أحد من العلماء الفطاحل في تفسير لماذا يتحقق احتمال واحد من بين عدد كبير ممكن من الاحتمالات القائمة. فعندما نجري تجارب ، وعندما نتقصى أسرار عالمنا، فإننا سنلتقي فقط بواقع واحد مادي ملموس لا غير وقابل للبحث. وبالرغم من مرور أكثر من قرن على الثورة الكمومية أو الكوانتية، لا يوجد إجماع أو اتفاق بين علماء الفيزياء حول توافق وتساوق هذه الحقيقة الأولية مع التعبيرات الرياضياتية للنظرية الكوانتية أو الكمومية.
وعلى مر السنين، كانت هذه الثغرة في فهمنا للأشياء قد ألهمت العديد من الافتراضات والمقترحات، وكانت أكثرها مدعاة للدهشة هي فكرة إن المفهوم المتعارف عليه والمألوف والذي بموجبه يكون لأي تجربة حل واحد لا غير لم تكن فكرة دقيقة ومضبوطة أو صحيحة. فرياضايات ومعادلات الميكانيك الكمومي أو الكوانتي توحي بأن كل الاحتمالات والنتائج المتوقعة ممكن أن تحدث وكل حل أو نتيجة تحدث في كونها الخاص بها والمتميز عن غيره من الأكوان. فلو توقع أو تكهن حساب رياضي ما لجسيم أنه يمكن أن يكون في هذا المكان أو في مكان آخر في نفس الوقت، فهذا يعني أنه يتواجد بالفعل في مكان معين في الكون الأول لكنه يتواجد في مكان آخر في الكون الآخر. بعبارة أخرى يمكننا أن نتصور وجود نسخة أخرى عنا تراقب نتيجة التجربة وتحدد موقع الجسيم عندها بمكان يختلف عما حددناه نحن للجسيم في كوننا. وكل واحد منا يعتقد ، وهو على خطأ بالطبع، أن واقعه هو الواقع الحقيقي الوحيد . والحال أننا عندما نفهم أن الميكانيك الكمومي أو الكوانتي يتحكم بكل الصيرورات الفيزيائية ، من الاندماج الذري في قلب الشمس إلى النبضات العصبية المسؤولة عن التفكير البشري، ندرك أنه يسلك طريقاً هو بالنسبة لإدراكنا المحدود قد لا يكون موجوداً، في حين أنه واحداً من بين عدد لا متناهي من الطرق أو الاحتمالات، بيد أن كل طريق ـ أو لنقل أن كل واقع ـ يكون مخفياً عن أي واقع آخر وهم كثر. إن هذه المقاربة الغريبة والجذابة التي تقوم بها النظرية الكمومية أو الكوانتية، للعوالم المتعددة ، قد استقطبت اهتمام عدد كبير من الباحثين والعلماء في العقود الأخيرة، إلا أن جل أبحاثهم كشفت لنا عن جوانب عويصة وشائكة لهذه النظرية الغريبة فهناك اعتراضات كثيرة عما قدمته هذه النظرية بعد مرور أكثر من قرن على ظهورها بالرغم من ثبات صحة العديد من الأفكار والفرضيات النظرية التي وردت فيها بينما اعتبر البعض الآخر أن الصيغة الرياضياتية للنظرية ليست متماسكة بما فيه الكفاية رغم جمالها وأناقتها.
ومع ذلك أثرت هذه النظرية في العقول الإبداعية في الأدب والسينما والخيال العلمي وأنتجت آثاراً ممتعة تناولت العوالم والأكوان المتعددة والمتوازية لا مجال لذكرها هنا.
لو تيقنا من إن الفضاء يمتد إلى ما لا نهاية ، كما افترض ذلك عدد من العلماء الكبار، وهو افتراض يتوافق مع نتائج مشاهداتنا ورصدنا ويوجد في قلب نماذجنا الكونية، فيحق لنا أن تخيل أن هناك فيما وراء الأفق الكوني المرئي والمرصود ، وهو بعيد جداً ويمتد لمليارات السنين الضوئية، أكوان أخرى قد يكون جز منها نسخة عنا لكنهما يعيشون واقعاً آخر لا يتطابق مع واقعنا الظاهر الذي نعيشه هنا في كوننا المرئي أو المنظور.
سوف نحتاج في مسيرتنا هذه للكشف عن الواقع الخفي أن ندرس بعمق واقعنا الظاهر ونغوص في أعماق الكوسمولوجيا ونتقصى حقيقة النظرية التضخمية والنظرية الانفجارية والتي تفترض حدوث تضخم مفاجيء وهائل في الفضاء اللامتناهي للكون الوليد في لحظاته الأولى مما أدى إلى نشوء أو ولادة نسخة موازية عنه تقبع الآن في ما وراء الأفق الكوني لكوننا المنظور أو المرئي. ول ثبتت صحة التضخم الكوني الهائل كما أشارت إلى ذلك نتائج الرصد الحديثة بفضل تلسكوبات فضائية متطورة جداً ، فإن الانفجار الذي ولد وأوجد منطقتنا أو كوننا في الفضاء اللامتناهي لم يكن حالة وحيدة وفريدة ومعزولة بل حالة عادية تحدث في كل وقت أي أن هناك عدة انفجارات عظيمة وعدة أكوان تولدت وما زالت تتوالد إلى ما لا نهاية، في المناطق اللامرئية والبعيدة جداً في الفضاء اللامتناهي، وكل واحد من تلك الأكوان يمتلك فضاءه الخاص به والممتد في الزمكان الخاص به داخل فضاء مطلق لا متناهي مما يعني وجود عدد لانهائي من الأكوان والعوالم.
ولإضفاء المسحة العلمية الجادة والرصينة لا بد من الاستعانة بنظرية الأوتار الفائقة والنظرية أم ونظرية كل شيء ، والنظرية الموحدة والجامعة لكافة النظريات ومتابعة آخر المستجدات الناجمة عن مشاهدات تلسكوباتنا الفضائية وتجاربنا المختبرية في مصادمات الجسيمات المتطورة. وأخيرا لو تمكن الإنسان من قوانين الكون المرئي الجوهرية وتحكم بها فهل بإمكانه أن يخلق كونناً مصغراً أو ميكروسكوبياً في المختبر بعد توفير الشروط التي كانت موجودة لحظة ظهور كوننا المرئي بعد الانفجار العظيم؟ هذا ما سندرسه في سلسلة من الدراسات المعمقة والمبسطة لسبر غور الواقع الظاهر والواقع الخفي في الكون المرئي وفي الأكوان اللامرئية.
يتبع



#جواد_بشارة (هاشتاغ)       Bashara_Jawad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش بين صورتها الحقيقية وقصور الإعلام 1
- الغرب ينظر إلينا بعين واحدة
- نقاط القوة والضعف في كينونة القوة القائدة للعالم
- داعش الآلة الجهنمية التي خرجت من رحم الإخوان المسلمين
- الولايات المتحدة الأمريكية منجم المشاكل الدولية؟
- ومضات من وراء الحدود
- رحلة في أعماق الكون المرئي من المنبع إلى المصب
- مقابلة مع د. إسماعيل قمندار
- الحياة ظاهرة كونية وليست أرضية فقط ؟
- الشرق الأوسط في إعصار لعبة الأمم
- حكايات الكوانتا الغرائبية
- الموجود والمفقود في الكون المرئي
- التشققات الكونية
- مفردات الكون المرئي الجوهرية: الصدفة أم الضرورة، الشواش والع ...
- التشيع والدولة: رجال الدين أمام اختبار الحداثة
- دردشة في باريس بين جواد بشارة و الباحث الفرنسي المتخصص بالإس ...
- المليشيات المتشددة في سوريا: الدروس العراقية والليبية
- قراءة في الجذور التاريخية للانقسام الشيعي السني في الإسلام ر ...
- المحطات الخفية في رحلة الكون المرئي
- الجولة ما قبل الأخيرة لمباراة العلم ضد الدين:


المزيد.....




- أعراض الدورة الشهرية قبل نزولها بأسبوع.. آلام ونوبات وتقلب ا ...
- كيف ينشر المحتالون مقالات مزيفة على فيسبوك تؤدي لسلب أموالك؟ ...
- خبراء يحذرون من زيادة انتشار الملاريا بسبب التغير المناخي
- تدابير مهمة لحماية الهوية من السرقة على الإنترنت
- دراسة: هل تحفيز العصب تحت اللسان لعلاج انقطاع النفس الانسداد ...
- الموناليزا تغنّي الراب.. -مايكروسوفت- تعرض قدرات أداتها الجد ...
- صدمة التشخيص بالسرطان – ما الذي ينبغي على المريض وأقاربه فعل ...
- ما أبرز الادعاءات المتداولة على الإنترنت حول العملية العسكري ...
- دراسة تحدد شكل الجسم الذي يزيد خطر الإصابة بسرطان القولون
- ثبتها الآن.. تردد قناة الفجر الجزائرية على الأقمار الصناعية ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد بشارة - الواقع الظاهر والوقع الخفي في الكون المرئي 1