أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ناجي عقراوي - تحية تقدير و اعتزاز إلى حمورابي العراق الحديث















المزيد.....

تحية تقدير و اعتزاز إلى حمورابي العراق الحديث


ناجي عقراوي

الحوار المتمدن-العدد: 337 - 2002 / 12 / 14 - 03:46
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

في الحياة نجد الصالح و الطالح و صراع الأضداد مستمر على مر الحقب و العصور  و الغلبة دائما كانت  للصالح ، والحياة بحر هائج إذا أراد الإنسان الغوص فيه ، فلا بد أن تتبلل ملابسه مهما يكون نزيها و موفقا في عمله ، وهذا كان وضع الصالحين من المفكرين و العلماء و المبدعين في سيرتهم التاريخية ، و مع هذا  دخلوا التاريخ من أبوابه الواسعة بهامات عالية مرفوعي الرأس تتناقل أخبار الأجيال  ، ويقول التاريخ  عن الطالح بأنه هو الذي يتاجر بالمواقف لأغراض و مصالح شخصية ، وانه لا يعبأ بما يقال عنه من نعوت لان الله يعمي  بصرهم و بصرتهم ، في التاريخ كم من الأشخاص كانوا شجعانا ولكن لم يستطيعوا فعل الخير لأنهم كانوا وقحين ، وكم منهم كان جريئا لكنه في نفس الوقت كان خسيسا ، وكان هؤلاء الطالحين يتعاملون مع البشر وفق مزاجهم الشخصي ، لان التربية العائلية و الضغوط النفسية و الاجتماعية كانت تلاحقهم ، فلم تولد عندهم رؤية واضحة للحياة لذلك ذهبوا إلى مزبلة التاريخ ، وفي عالمنا المعاصر فقد الطالحون صفة الجراءة و الشجاعة مما زاد الطين بلة .

يقول أحد الحكماء بان الظالم نادم و إن مدحه البعض ، و المظلوم سالم و إن ذمه البعض ، ويقولون بان الشجرة المثمرة هي التي تتلقى الحجارة ، ولا يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون ، و يقولون لا يجوز مقارنة الأقزام بالعمالقة ، وهناك فرق بين المثقف الحقيقي و الطارئ على الثقافة ، وكل من عرف الضرب على آلة الطابعة ليس بالضرورة أن يكون مثقفا ، المثقف الحقيقي ضميره هو الفيصل في ما يكتبه أو يقوله ، لذلك نجده يجول ويصول عالي الهمة شامخا يزلزل الأرض تحت أقدام الجهلة و الأميين  بعقل أرقى و بقلب مستقر ، أما الهامشي و الطارئ على الثقافة و الحياة ، لابد أن ينعت الناجحين لأنه يقتات على الدجل و الكذب و إلغاء الآخر ، انه يحتاج إلى العلاج نظرا لطروحاته الساذجة و لأفكاره  الفارغة العقيمة وان كان العلاج بالكي ، و الطالح مهما احدث من ضجيج و صخب فلا يحصد شيئا ، والفرق بين المثقف و مدعي الثقافة كالفرق بين الإعلام و الإعلان .

على صفحات الانترنيت نقرأ حكايات كثيرة ، منها كتابات اقرب إلى تقارير مخبر مغرض يعد تقريرا إلى رؤسائه ليقنعهم بما يريد ، إننا لسنا بصدد أن نمسك لسانا معينا ينطق بالكذب  و قلمه هو التضليل بعينه ، لان مثل هؤلاء لا يستطيعون حجب ضوء الشمس بغربال ، ولكن ما يبعث على الأسى ما يحدث في بلدان المهجر ، بان يصبح خريجوا  دورات محو الأمية وخريجوا دورات التثقيف البعثي منظرين و معارضين ، كأنهم يعيشون في عراق البعث  يلغون الآخرين وبيدهم ميكرفون الصوت في ساحات الجيش اللا شعبي  ليلقنوا الناس بالتهديد و الوعيد دروس   في التاريخ و الجغرافية في الوقت الذي لا يفقهون شيئا منهما  ، وكأن المستمعين هم نفس المساكين من عمال مطاعم و بارات أبو نواس والكرادة الذين كانوا يجلبون قسرا لسماع التشويهات و الالغاءات ، وهؤلاء المساكين الذين لم يكن لهم  لا حول و لا قوة  ، هؤلاء الطارئين يتناسون بان أجواء الحرية في  بلدان المهجر ليست  مثل أجواء الكبت في العراق ، ازلام سلطة القرية مهما قالوا بان بول البعير يشفي أمراض السرطان والإيدز ، ومهما قالوا بان البعرور يمكن أخذه كعلاج لعسر الهضم ، قد يصدقهم البعض لبعض الوقت ، ولكن سرعان ما يكذبهم الكل لكل الوقت .

ازلام سلطة القرية في الخارج يحتضرون مهما لبسوا من لبوس ، لذلك نجدهم يستغلون الحرية التي يتمتعون بها في بلدان المهجر ومنها أمريكا الذي يشتمونها مع الغرب وهم يقتاتون على صدقات هذه البلدان من رسوم البارات والمشروبات و المواخير ، يستخدمون هذه الحرية في هدم القيم و إلغاء الشعوب و تزوير التاريخ و الجغرافية وينهشون بأظافرهم المتسخة جسد وتاريخ الوطنيين ، و يقضمون إنجازات الشرفاء بما تسمح به شهيتهم غير المحدودة ، ومن ثم يلبسون ملابس المعارضة العراقية ، و طروحاتهم و أقوالهم كلها تدل بشكل قاطع بأنهم الأبناء الشرعيين لمؤسسة البعث و المخابرات ، وإذا استفسر أحد منهم عن ماضيهم تحدثوا عن بطولات فارغة وعن ما لاقوه من سجن و تعذيب ، وجاؤا بشهود منهم من أعضاء جمعيات المغتربين ، (العصفور كفل الزرزور والاثنين طيارة ) ، في حين عند  ادعائهم  البطولات الفارغة لا يتطرقون إلى جرائم النظام  و يقفلون عليها  باقفالهم الثقيلة ، وان تقربوا من حافات جرائم النظام فهو لغرض تمرير ما يريدونه على بعض السذج ، هؤلاء الذين يريدون توجيه الرأي العام لخلق بلبلة و مشاكل جانبية حسب توجيهات المؤسسة الأمنية البعثية .

العراقيون الشرفاء يعرفون بان الطاغية هو الذي دفن ميشيل عفلق في المسجد بدلا من الكنيسة ، وهو الذي جرده من دينه و أطلق عليه اسم أبو احمد ، وهو الذي هدم الكنائس في كردستان العراق ، وهو الذي بدل قومية الآشوريين و التركمان إلى القومية العربية ، و جلاوزته هم الذين اغتالوا بالسيارات و سمموا رجال الدين المسيحي والراهبات ومنهم على سبيل المثال المرحوم مطران موسيس ( قس عنتر ) و مؤخرا المرحوم المطران حنا قلو ، فنقول للمدعين من ازلام السلطة الذين بح صوتهم من كثرة البكاء على الأطياف العراقية زورا و بهتانا ، إذا كان وضع سيدكم غير مستقر ومع ذلك ارتكب مثل هذه الجرائم ، فكيف سيكون حال اخوتنا إن استقرت الأمور بيد السلطة و أزلا مه بصورة نهائية .

الجلوس وراء الميكرفون في إحدى الإذاعات أو الجلوس على جهاز الكومبيوتر وشتم الشعوب و إقصائها من قبل الطارئين على المعارضة من النكرات الذين لا يعرفون حجمهم ، و الذين يقومون بأحداث خلل كبير في التوازن الاجتماعي للعراقيين كما يفعل سيدهم في الداخل ، ونعتقد بان أول الخاسرين سيكون المصفقون لهؤلاء ، و الوطنية العراقية الصحيحة ليست ارتساما لمزاج هؤلاء مخبري الأمس وكاتبي تقارير اليوم ، و إنما هي لمجمل تطلعات الناس و لخط رأيهم العام ، والتغيير هو الابن الشرعي للخطة الفاعلة و ليس للأمزجة ، وليعلم الطاريؤن  على المعارضة الوطنية من ازلام سلطة القرية والطفيليون الذين يشجعون  هؤلاء ، فمهما حاولوا تأليب الأطياف العراقية بعضها ضد البعض ، فانهم لا يستطيعون أن يطيحوا بكل ما هو موجود و قائم  أو إلغاء ما يجب أن يكون .

حكومات العالم تكرم مفكريها و علماءها وفي العراق سلطة القرية الغبية تعدمهم وتسقط الجنسية عنهم ، وازلام السلطة في الخارج تنكل بهم و تشوه مكانتهم العلمية و الأكاديمية ، مسكين المبدع العراقي دمه مهدور في الوطن ، و عصا المخبرين و جلاوزة النظام  تلاحقهم أينما حلوا في ترحالهم ، عملاء النظام في الخارج جرائمهم كثيرة حتى أن  حقوق الإنسان حولوه  إلى أزمة أخلاقية ، فنراهم يرفعون هذا الشعار في جهة ، و يغضون النظر عن انتهاكات حقوق الإنسان في جهة أخرى ، حسب مصلحة أسيادهم أو حسب ما تملي عليهم ملذاتهم واللبيب بالإشارة يفهم ، مشكلة هؤلاء انهم لا يستطيعون الحياة بدون إلغاء الآخر ، ولان ليس لهم  مهنة أو موهبة و لا يجيدون سوى  رفع المعول لاستعمالها في الهدم ،  لذلك يتصورون  بأنهم هم وحدهم يملكون الحقيقة المطلقة ومعهم سيدهم في بغداد ، لذا يعطون لأنفسهم الحق لاقتناص إمكانيات الآخرين ، وحقيقة أمرهم انهم لا يفرقون بين الجاموس و البقرة والروب والحليب .

الدكتور منذر الفضل هو ابن العراق البار ، ابن مدينة النجف الاشرف مدينة آل البيت ومدينة العلم و الفقه  ، جرده الطاغية من جنسيته العراقية وهو العراقي الأصيل ، اسمه ماثل في أذهان العراقيين ، بسبب حضوره اللافت و شخصيته الجذابة و قوة حججه ، ولإيمانه بان حقوق الشعوب مسالة أخلاقية وضرورية ، ترتبط بحرية الإنسان كفرد و كمجتمع ، وهو يؤمن بان الاختلاف هو سنة الحياة  أما الإلغاء فهو حجة الجاهل والخبيث اللئيم ، ويؤمن بان الحرية هي التي تنشأ الحركة و الفعل و الحياة ، ومقتنع  بان الإنسان بدون الحرية يصبح خاملا من دون إبداع ، و لأنه خبير قانوني بهذه الصفة تكتسب حقوق البشر عنده أهمية يتخطى الحدود المغلقة و الأفكار العقيمة التي تدعو إلى تشويه الحقائق و تزوير الوقائع .

يعي الدكتور الفضل واخوته من عمالقة العراق العظيم من المفكرين و المثقفين والمبدعين ، بان يكونوا باستمرار متقدمين في تصوراتهم و اقتراحاتهم ومن واجبهم  تخطيط  مستقبل مجتمعهم و وطنهم و تطوير الواقع المعاش نحو الأفضل .

ينطلق الدكتور الفضل من هذه التصورات و يطرح الفدرالية ، وبغض النظر عن كل ما يقال ، فانه يهدف إلى المحافظة على العلاقة المتينة و المصيرية بين الشعبين العربي و الكردي ، كما يهدف إلى المحافظة على مصالح الشعب العراقي المهمة و الحيوية و المتعددة و المتنوعة ، و هذا ما نسمعه من خلال محاضراته و نقرأه من خلال كتاباته ، وعنده وعند الكثيرين من الساسة العراقيين قناعة من أن الفدرالية يعني إعادة السلم الأهلي إلى العراق ، بعكس الذين يريدون إعادة عقارب الساعة إلى الوراء .

حينما أسقطت سلطة القرية الجنسية العراقية من هذا الأكاديمي المعروف لدى الأوساط العلمية العالمية ، كانت إشارة أرسلتها إلى ازلامها من الجهلة و الأميين ممن يتلقون التعليمات من جمعيات المغتربين ، للقيام بحملة لتشويه التحصيل العلمي لهذا الخبير القانوني الدولي ، و بالفعل قام بعض ازلام السلطة الفاشية من فقهاء الدم و الإلغاء بالأمس  و أقزام اليوم ، و قالوا بعض التفاهات و الترهاتات عن رسالته و بحثه الذي نال بموجبها شهادته الأكاديمية ، في حين لو اطلع خريج المرحلة الابتدائية إلى متن مؤلفاته ، يعرف بان اختصاصه هو القانون المدني وليس قانون الدولي ، و رسالته في الماجستير كانت الوظيفة الاجتماعية للملكية الخاصة و مقارنتها بالفقه الإسلامي و في الدكتوراه كانت  الملكية الاشتراكية في العراق - دراسة مقارنة - ، فلماذا هذه الضحالة و الدجل والتشويه ؟؟؟ !!!! .

أما أنت يا ابن العراق البار أيها الجبل الشامخ و النهر الهادر يا ابن الفراتين ، مهما اسقطوا عنك الجنسية واعدموا شهادتك ، وحتى لو أصعدوك المشنقة لا سمح الله فسوف ترى الذين لا يستحقون  الحياة تحت قدميك على حد قول المرحوم سعيد قزاز ، أنت الذي ترعرعت بقرب  روضة سيد شباب الجنة الحسين عليه السلام ، و كنت القريب من ا لكر بلاء الشهيدة   و الكفل الجريح  و جيران  ضريح شهيد الأمة الإسلامية الإمام علي قدس الله سره و رضي عنه ، الذي كان يقول الحق و لا يخاف لومة لائم ، من الطبيعي أن توجه نحوك سهام الذين يريدون باسم الوطنية المزيفة أن يقضوا على التراث الإسلامي في العراق ،  ليرجعوننا إلى عبادة الأصنام المجنحة و غير المجنحة ، إننا لم نتعارف معك لكننا عرفناك من خلال  غرف الانترنيت و بعد أن أطلعنا على كتاباتك و مؤلفاتك القيمة ، التي تدل بحق من انك ابن مدينة التي أنجبت المرحومين الحكيم و الصدر قدس الله سرهما ، و التي أنجبت الجواهري العظيم الذي أسقطت عنه جنسيته العراقية  مثلك بفرمان من فرمانات الطاغية ، مهما حاول  أقزام  السلطة المجندين والمتحالفين مع جمعيات المغتربين و مع الماسونية وشهود يهوه والجمعيات التبشيرية ، فسهامهم لا تطالك لأنك أنت الأصلب  ومعك كل الخيرين من العراقيين و ما أكثرهم ، فطوبى لك و لأمثالك من المفكرين و المبدعين و المثقفين العراقيين ، و لنا حساب مع كل من نكل و جرح أي فرد عراقي عربيا كان أم كرديا أو تركمانيا كان أم آشوريا ، نحاسبهم  اليوم وغدا أيضا حينما تتفتح ورود حدائق العراق ، وهذا اليوم آت لا ريب فيه ، و نحن الكرد على مر التاريخ كنا أوفياء لأشقائنا  و أصدقائنا  من أية ملة كان ، ونار حارقة لكل أعدائنا من الموتورين ، تقبلوا  ألف تحية من عراقي كردي مسلم سني لشقيقه العراقي العربي المسلم الشيعي ، وعين الحسود فيه عود  شاء من شاء و أبى من أبى .

 أضابير أعداء الكرد عندنا و ملفاتهم لدينا و ليعلموا  بأننا في عقر دارهم بل داخل ثيابهم ونعرف تفاصيل تصرفاتهم  ، نحن لا نحاسب أحد على رأي أبداه أو لاختلاف معنا لأننا نعتز و  نحترم كل الأطياف العراقية الزاهية  ولأن الاختلاف سنة الحياة ، ولكننا  نقف بالمرصاد للذين يمسون تاريخنا و جغرافيتنا و واقعنا المعاش ،  أننا سامحناهم كثيرا  لكنهم فسروا سكوتنا على انه من باب الضعف أو لنقص فينا  ، وليعلموا القريب منهم و البعيد ( و ليفسروا قولنا كيفما يفهموه ) و نقول لكل أعداء شعبنا  بان الحر إذا عاهد أوفى . 



#ناجي_عقراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحية عطرة إلى موقع الحوار المتمدن
- الخلاص من الدكتاتورية في العراق هل يكون من خلال الحرب أم بال ...
- هل تستطيع الحكومة التركية تجاوز مواريث عنصرية متراكمة ؟
- إذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة بأني كامل
- لنحافظ جميعا و معا على أمن الوطن والمواطن وعلى وحدتنا الوطني ...
- تفعيل اتفاق الحزبين الكرديين تعزيز لوحدة العراقيين
- عراق الغد و علاقاته الإقليمية
- سياسة الدولة الطورانية العنصرية هي من عقلية الطربوش
- تركيا وسياستها الغبية
- تركيا الطورانية و طابورها الخامس
- كيف يشعر الإنسان بالراحة وذراعه في قبضة الآخرين
- الطورانية شكل من أشكال العنصرية
- هناك فرق شاسع بين قوة الحضارة وحضارة القوة
- ماركة مسجلة .... أحذروا التقليد
- شئ من التأريخ
- السياسة التركية تتعارض مع تطورات ومستجدات العصر
- رسالة وشكر ومحبة من كردي لشقيقه العربي من سني لأخيه الشيعي
- الديمقراطية بين الواقع والتطبيق.... كلنا في الهم شرق


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ناجي عقراوي - تحية تقدير و اعتزاز إلى حمورابي العراق الحديث