أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - لينين - أكتوبر - هكذا هكذا و إلا فلا لا















المزيد.....

لينين - أكتوبر - هكذا هكذا و إلا فلا لا


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 4593 - 2014 / 10 / 4 - 13:45
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لينين .. الإنسان .. الفكر والممارسة .. النظرية والتطبيق.. حقيقة الحقيقة . فكلها سيان وكلها لينين . "ولينين "صهر كل ألام البشرية حين انتصرت "أكتوبر" فكانت ثارا ( لسبارتيكوس ) و(علي بن محمد صاحب الزنج ) وكل اللذين ثاروا وماتوا على الصلبان وكل من أمر الطغاة بحرقهم أحياء على نارا هادئة .
ولينين" كان تراكم لمعارف كل البشرية وثوراتها ومخاض عانت من طلقة الإنسانية خمسة ألاف عام حتى ولد في "أكتوبر الخالدة " إنسان حقيقي بلحم ودم .ولينين " مالعمل والايسكرا وذاك التنظيم الحديدي الذي قهر الجبروت وكون لة عالما هائلا ناوي بة كل عفن الماضي وأزبالة ومقولاته الهوائية .
.ولينين " ضرورة الضرورة ومسيرة مستمرة لما بدا بة العملاقان ماركس وانجلز حتى أصبحت الماركسية لا تكتمل إلا باسمة ( الماركسية _اللينينية) التعبير الذي يشير إلى الاستمرارية التي تجمع بين لينين وماركس حول تطوير الماركسية مما يرفعه إلى مصاف المؤسس الثاني لها 1

."تمكن لينين في عام 1895 من توحيد عدة مجموعات ماركسية تحت لواء "عصبة النضال من اجل تحرير الطبقة العاملة "التنظيم الذي يعتبر البداية الحقيقية للحزب الشيوعي الروسي"2

.لقد تجلت عبقريات" لينين" في مقتبل العمر واثبت من نعومة أظافرة بأنة هو القائد الذي انتظرته البروليتاريا حين نظم في كتابة الرائع" مالعمل" وهو لا يزال ابن الثلاثين عاما بوادر التنظيم الحديدي الثوري للحزب الشيوعي على نطاق عالمي يحدد فيه المفاهيم التنظيمية المركزية والمركزية الديمقراطية وأكد على أن هذه المنظمة الحديدية لابد أن تتشكل من الثوريين المحترفين:-
( أن فكرة الحزب الثوري هي الظاهرة التي تلازم اعلي مراحل تطور الصراع الطبقي وهي واحدة من نتائجها ) ( وبدون حزب حديدي لا يتمتع بثقة الجماهير لا يمكن أن يكتب النجاح لأي نضال لهذا الحزب ) حتى أخذت كل الأحزاب الأخرى بما فيها الإسلامية والقومية إشكال تنظيمها الحزبي من لينين . تناول لينين بعد ذلك دور الحزب الطليعي في قيادة الدولة والبروليتاريا بعد الانتصار الكامل على فلول الرأسمال ( وان دور الحزب بعد مرحلة الظفر يعتمد على قوتين راسيتين يتمثل أولهما بالجهاز الإداري للدولة وثانيهما المنظمات الجماهيرية) أكد لينين على نظافة الحزب من الانتهازيين والوصوليين والتأكد من كل أعضائه وقياس قابليتهم للعمل وسط الجماهير وكيف يكون انضباطهم الحديدي . واثني على دور المثقفين في نشر الحركة الثورية بين الجماهير . أكمل لينين نظرية ماركس و أكمل الحلقة محولا النظرية الى حقيقة حين كنست أكتوبر المظفرة كل العفن وأوجدت للعالم حقيقته الحقيقية حين كشفت للعالم عن قلبة النابض المتمثل "بالبروليتاريا الحرة المناضلة وأظهرت للوجود حقيقة الماركسية (أما إذا استوعب العمال مذهب ماركس، أي إذا أدركوا حتمية العبودية المأجورة ما دامت سيادة الرأسمال قائمة فأنهم، على العكس، لن يدعوا الإصلاحات البرجوازية، أيا كانت، تخدعهم. أن العمال يناضلون من اجل التحسينات مدركين أن الإصلاحات لا يمكن أن تكون لا ثابتة ولا جدية ما دامت الرأسمالية قائمة، ويستغلون التحسينات لأجل مواصلة النضال بمزيد من العناد ضد العبودية المأجورة. أن الإصلاحيين يحاولون أن يقسموا العمال ويخدعوهم بالصدقات ويصرفوهم عن النضال الطبقي. إما العمال الذين يدركون كذب الإصلاحية، فأنهم يستغلون الإصلاحات لأجل تطوير وتوسيع نضالهم الطبقي)3

دافع لينين بقوة عن ما امن بة وتحمل كل منافي الغربة لكنة بنفس الوقت بقي مؤمنا بقدرته على التفوق والظفر بالنهاية :-

( ثمة حكمة شائعة تقول : لو أن البديهيات الهندسية كانت تصدم مصالح الناس، لسعوا بكل تأكيد، إلى دحضها. فان نظريات تاريخ الطبيعة، التي تصدم أوهام اللاهوت القديمة، قد أثارت ضدها وما تزال تثير نضالا ضاريا.و ليس ثمة ما يدعو إلى الدهشة إذا كان مذهب ماركس، الذي يهدف مباشرة إلى تنوير و تنظيم الطبقة المتقدمة إلى المجتمع المعاصر، ويشير إلى ممات هذه الطبقة و يثبت أن النظام الحالي سيستعاض عنه حتما،بأوضاع جديدة، من جراء التطور الاقتصادي، ليس ثمة ما يدعو إلى الدهشة إذا اضطر هذا المذهب إلى أن يخطو كل خطوة في طريق الحياة، بعد نضال شديد.)4

دافع لينين بقوة عن مادية ماركس ودخل في صراعات فكرية مبددا كل أوهام فلاسفة عصره المتمسكين بذيول التحريفيه المتسلحة بالحشو الفلسفي الفارغ لدحض الماركسية (في حقل الفلسفة، سارت النزعة التحريفيه و في ذيل التدريسي البورجوازي. و الأساتذة المدرسون إلى "كانت "- و سارت النزعة التحريفيه في ذيل الكانطيين الجدد. و استعاد الأساتذة السخافات التي لاكها الكهان ألوف المرات ضد المادية الفلسفية،فإذا المحرفون يبتسمون بشفقة و يتمتمون (كلمة كلمة حسب هندبوك الأخير) زاعمين أن المادية قد دحضت منذ زمان بعيد. و نعت الأساتذة هيغل بسخرية بأنه "كلب طفس" ،بل أنهم كرزوا بالمثالية،بمثالية أحقر و أسخف ألف مرة من مثالية هيغل،و هزوا أكتافهم بازدراء عند الحديث عن الديالكتيك، فإذا المحرفون يتخبطون وراءهم في مستنقع التحقير الفلسفي للعلم، مستعيضين عن الديالكتيك "المعقد ( والثوري) "بتطور" بسيط (هادئ). و كان الأساتذة يكسبون معاشاتهم الرسمية، مكيفين مناهجهم المثالية و "الانتقادية" وفقا "للفلسفة" السائدة و الموروثة من القرون الوسطى (أي اللاهوت)، و إذا المحرفون يقفون إلى جانبهم، ساعين قصارى جهدهم لكي يجعلوا من الدين قضية "خاصة"، لا بالنسبة للدولة المعاصرة، بل لحزب الطبقة المتقدمة) 5

وخاض صراعا فلسفيا مع كل أشكال المذاهب الفلسفية المحاولة تفنيد حقيقة المادية المتسلحة بوهم الدين (أن المثالية الفلسفية ليست سوى ضرب من الحماقة من وجهة نظر مادية فظة، مبسطة، ميتافيزيائية. ولكن المثالية الفلسفية هي، بالعكس، من وجهة نظر المادية الديالكتيكية، تطوير وحيد الطرف، مبالغ فيه، (تكبير، تضخيم) لأحدى الميزات الصغيرة في المعرفة، لأحد جوانبها، لأحد وجوهها، إلى مطلق منفصل عن المادة، عن الطبيعة، مؤلّه.ان المثالية هي ضرب من الظلامية الاكليريكية. وهذا صحيح. ولكن المثالية الفلسفية هي (بالحرى وفضلاً عن ذلك) سبيل يؤدي الى الظلامية الاكليريكية عبر احد مظاهر معرفة الإنسان (الديالكتيكية) اللامتناهيه التعقيد)6

دافع لينين عن مذهب ماركس واثبت بان تفسير ماركس التاريخي ليس مذهبا جامدا وعقيدة دوغمائيه جاهزة التعبير والصيغة كما يضنها الكثيرين (إن الماركسية تطلب منا أن نأخذ بالحسبان, على أدق وجه, وبصورة يمكن معها التثبت من صحته موضوعيا , النسبة بين الطبقات والخصائص الملموسة في كل حقبة من حقب التاريخ. ونحن, البلاشفة, كنا نسعى دائما للتقيد بهذا المطلب الضروري إطلاقا من حيث كل تعليل علمي للسياسة.:-

"إن مذهبنا ليس عقيدة جامدة بل مرشد للعمل" ,هكذا قال دائما ماركس وانجلس, ساخرين على حق من تعلم "الصيغ" غيبا وتكرارها بكل بساطة, الصيغ التي لا تصلح, في أحسن الأحوال , إلا لرسم أهداف عامة يعدلها بالضرورة الوضع الاقتصادي والسياسي الملموس في كل طور من أطوار المجرى التاريخي )7
. وفي مجال الاقتصادي كشف لينين بروعة وحلل المرحلة الاحتكارية التي مازالت متمسكة بأذيال الاقتصاد إلى الآن بدئا من سرقة قوت الفقراء إلى خلق القوى الدينية المهشمة وتكوين " لوبيات " جديدة من اجل تكريس هيمنتها على رقاب الشعوب حلل" لينين " في عصره المرحلة التي أعقبت الرأسمالية وطور دخولها المرحلة الاحتكارية من تمركز رؤوس الاموال حتى ظهور الاحتكارات العالمية من الكارتلات والسانديكات والتروستات والكونسورسيومات الاحتكارية التي تفضي إلى تكالب الاحتكار العالمي على ثروات الشعوب مثل الذباب وأدت هذا التمركز إلى استيلاء القوى الاستعمارية على الثروات ورؤوس أموال هائلة تمركزت في أيد القلة من الشركات الاحتكارية واتحاد رأس المال الصناعي مع رأس المال المصرفي لتكوين رأس المال النقدي وظهور الطبقة الغنية التي تتملك كل رؤوس الأموال الهائلة التي تستطيع بها تحريك كل شي من بعد وتتحكم بأساسيات الاقتصاد العالمي وخلق أزماته وحروبه وقتل ملايينه من اجل رغباتها وجشعها الذي لا ينضب والتي نراها اليوم ناصعة ومكشوفة للعيان . و استطاع لينين من التنبؤ بذلك في فترة ما كان العقل يستيقظ من سبات الوهم الذي يغلفه وهذا ما يطلق علية الآن "بالشركات المتعددة الجنسية "العابرة للحدود والقارات اللاغية للاقتصاد الوطني والتي حولت السيادة الوطنية الى خرافة عبر اتحاد تلك الشركات مع "اللوبيات المسيطرة" والقوى البرجوازية والدينية من اجل مسك مخانق الشعوب وتكبيلها بالاتفاقيات المذلة لإبقاء رأس المال العالمي الاحتكاري متفشيا كالسرطان في تسويق بضائعة ونقل أزماته الاقتصادية وإيجاد أسواق وأيدي عاملة رخيصة لبضائعه وشركاته فكانت مناطق " الافشور "والمناطق الحرة" التي تزيد الشوب فقرا مع خداع الرأي العام بتسويق بضاعة "الديمقراطية الغربية" لتتحول عبرها المؤسسات الدينية المهيمنة على السياسة إلى مؤسسات اقتصادية احتكارية ضخمة عبر التراكم لرأس المال وخلق دول تابعة بمؤسساتها للغير الاستعماري وتكبيل هذه الدول بالمعاهدات العسكرية مع الاحتكار العالمي لحماية هذه المنظومات والدول اللقيطة

. لقد اثبت التاريخ صدق كل تنبؤات" لينين " مع كل ما نعيشه ألان مع هذا الواقع الذي تنبأ بة كتبة لينين قبل ما يقارب المائة عام وصدقة لسان التاريخ بأزماته المالية الخانقة وساير جدل التاريخ صدق مقولاته حول تحرر دول الشرق أوسطية ودول أميركا الجنوبية واندلاع الثورات الوطنية فيها وتحرير ثرواتها القومية. وبقيت أعمال لينين مصدرا لا ينضب وثروة هامة لكل من أراد أن يفهم السياسة والاقتصاد بعينين حقيقيتين كما يصفه غورباتشوف :-

(وظلت أعمال ف .لينين المثال اللينيني للاشتراكية. بالنسبة ألينا المصدر الذي لا ينضب للفكر الديالكتيتكي المبدع والغنى النظري وبعد النظر السياسي . أما شخصيته نفسها فقد بقيت مثلا لا ينطفئ جذوته مجسدا القوة الخلقية السامية والثقافية الروحية الشاملة والولاء المتفاني لقضية الشعب والاشتراكية .

واستمر لينين يعيش في عقول ملايين الناس وقلوبهم وكان الاهتمام بالتراث اللينيني يتعاظم ومعه يتعاظم عطش جذري ومتكامل وخطير لمعرفته ينابيعه الأصلية كلما تفاقم تراكم الظواهر السلبية في المجتمع . مخترقا كل الحواجز التي وضعها المدرسيون والسطحيون البيروقراطيون)8

(.أن لينين الذي حذرنا بنفسه من عملية تحنيط الثوريين في كتابة الرائع الثورة والدولة كما يقول "جورج لوكاش" إلا أن هذا لا يعني أن" لينين" هو اليوم بالنسبة إلينا والى ملايين البشر مجرد ذكرى منسية . فلينين حي بيننا، وفي التاريخ. وتكريمه لا يكون عن طريق تحنيطه، لأن التحنيط هو، في أحسن الأحوال، تكريم لجثته. والحال أن لينين الذي نحن بحاجة إليه هو لينين الحي، لا لينين الميت " أن لينين الذي قال مرة "إننا نقف كليا على أرضية نظرية ماركس: فهي التي حولت للمرة الأولى الاشتراكية من طوباوية إلى علم، وأرست هذا العلم على أسس ثابتة ورسمت الطريق الذي ينبغي السير فيه مع تطوير هذا العلم باستمرار ومع دراسته وتعميقه بجميع تفاصيله" فيجب علينا أن نقف على أرضية الخالد لينين والذي لولاة لما كانت نظرية ماركس وانجلز حقيقة واقعة ولم تكتسب اسمها الهائل الجبار المدوي و المرعب في عالم العلم والفلسفة والاجتماع والاقتصاد والسياسة "الماركسية اللينينية "
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

جاسم محمد كاظم


المصادر
1- الموسوعة السياسية . د . عبد الوهاب الكيالي . المؤسسة العربية للدراسات والنشر . 1990 ص649

2- نفس المصدر ص603
3- لينين . الماركسية والإصلاحية الحوار المتمدن . مركز دراسات الماركسية واليسار
4- لينين الماركسية والنزعة التحريفية . الحوار المتمدن . مركز دراسات الماركسية واليسار
5- نفس المصدر
6- لينين . حول الديالكتيك . الحوار المتمدن . مركز دراسات الماركسية واليسار
7- لينين .موضوعات نيسان- رسائل حول التكتيك . الحوار المتمدن . مركز دراسات الماركسية واليسار
8- ميخائيل غورباتشوف البيريسترويكا . إعادة البناء والفكر الاشتراكي .. إلى أين نحن سائرون ؟ ترجمة الدكتور عباس خلف. الناشر شركة المعرفة 1990 ص23-25



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هكذا واجهنا -الداعشيون - في الميابيري
- يوم كنت رئيسا للجمهورية العراقية
- عالم الخدمة والنقد : الذي استعبد فاتنات اسطنبول
- انتحار التاريخ حين يكون السلف ماركسي متنور والخلف ظلامي متشد ...
- حين يتأسلم اليسار ويدعي الوسطية
- هل كان الإفلاس المالي وراء التقليص الوزاري ؟
- ماذا لو مسك نوري المالكي الولاية الثالثة ؟
- العصر المظلم في التاريخ العراقي
- وكانت قناة الأمل التلفزيونية . تفتتح بالنشيد الأممي
- وأخيرا:- عزفت ديمقراطيتنا لحنها الأخير
- وتفتت عراقك ياعبد الكريم قاسم
- نبارك مقدماً لكردستان استقلالها المجيد
- العراق : من التكوين البريطاني إلى التقسيم في العهد الطائفي
- نوري المالكي .. والخطوة الحاسمة التي لم تكتمل
- الحرب العادلة وحرب التحرير والحرب الأهلية . في المفهوم المار ...
- ماذا سيقول -القرموطي - عن انهزاميي الموصل
- متى يسكت المستثقف العراقي عن النباح بان العراق بلد الحضارة ؟
- الاشتراكية يبنيها الحزب الطليعي القائد ... وليس الديمقراطيات ...
- هكذا توقع الاقتصاديون ....العراق في العقد التسعيني كوريا جنو ...
- في بلاد الهندوس .. عرفنا من هم برابرة الحضارة ومن هم بناتها


المزيد.....




- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - لينين - أكتوبر - هكذا هكذا و إلا فلا لا