أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - لميس حافظ فراج - الهوية الوطنية بعد أوسلو















المزيد.....

الهوية الوطنية بعد أوسلو


لميس حافظ فراج

الحوار المتمدن-العدد: 4585 - 2014 / 9 / 26 - 23:47
المحور: المجتمع المدني
    


الهوية الوطنية
"هل يعقل أن إنسان عاقل يأتي بمعول ويحفر قبر الجندي المجهول على الرغم من يقينه ومعرفته بعدم وجود أي رفات لهذا الجندي، وهل يعقل أن يأتي شخص عاقل ويمزق علم بلاده على الرغم من أن ذلك لا يغدو أكثر من تمزيق خرقة من القماش" بندكت أندرسون ، الجماعات المتخيلة.
كتب كثيرون حول مفهوم الهوية، وآليات تبلور وتشكل الهوية، وهناك العديد من النظريات التي تفسر مفهوم الهوية، الهوية الشخصية والمرتبطة بالذات، والهوية الجماعية، وفي مجمل النظريات تتلخص الهوية إلى أنها مجموعة المعطيات والمكونات والأهداف، الجامعة لمجموعة معينة، وبالتالي فالهوية هي شعور الفرد بأنه مشترك مع مجموعة معينه تحاكي تطلعاته وتصوراته ومشاعره، وينتمي إلى ثقافة المجموع المركبة من المعايير والرموز والصور وغيرها.
كما ركَز كثيرون على المبادىء اللازمة لتحديد مقومات الهوية الوطنية، والتي حددتها على سبيل المثال ورقة الهوية الوطنية خصوصية التشكل والإطار النظام، على أنه لا بد من أن تكون الهوية منسجمة مع معطيات الفكر السياسي الناظم، والمستند على قاعدة المواطنة محددة للحقوق والواجبات لجميع أبناء الشعب وماهية علاقتهم بالدولة، كما أنه يحب أن تعبر الهوية عن واقع الشعب، وبشكل جمعي، وليست تعبير عن أيدلوجية أو موقف لفئة معينة، إضافة إلى ذلك يجب أن تكون عامل توجيه وتقوية وتفعيل للحراك السياسي، وتعزيز للكيان السياسي الموحد للدولة. وضمن هذه المعطيات تحاول هذه الورقة إثارة التساؤلات حول مدى تتحقق هذه المبادىء وتشكيل الهوية الوطنية الفلسطينية، ومدى انسجامها مع تشكيل الهوية القومية العربية.
يعرف بندكت اندرسون القومية على أنها جماعة سياسية متخيلة حيث يشمل التخيل أنها محددة وسيدة أصلا . فهذا التعريف يقدم لنا ثلاثة أمور عن القومية أنها أولا أنها جماعة وثانيا متخيلة وثالثا أنها محددة ذات سيادة , أما المقصود بالجماعة فهي الجماعة الوشائجية (الجماعة هي جماعة عضوية يولد فيها الإنسان ولا يختارها ويغلب فيها طابع الانتماء الجماعي على الاستقلال الفردي، على عكس المجتمع يفترض أنه مؤلف من أفراد متعاقدين) فالإنسان يولد ويُعرف بصفته عضو فيها وهكذا يتعرف على جزء كبير من وظائفه ومراحل حياته باعتبارها مشتقة من الجماعة التي يمثلها في داخله وتحمله في داخلها , والمقصود بـ “متخيلة” ليس أنها لا توجد إلا بالخيال كما يتصور البعض بل أن القومية ليست جماعية صغيرة يعرف الفرد أفرادها شخصيا كما في العائلة مثلا لكن المقصود أنها “متصورة” فيتصور المرء أنها ينتمي من خلال القومية إلى جماعة من الملايين من الاشخاص المنتمين إلى جماعته أيضا من دون أن يعرفهم أو يرتبط بهم بروابط طبيعية , فالجماعة المتخيلة ليست جماعة خيالية بل حقيقة وواقعية وليس فقط لأنها فعلها وتأثيرها كذلك بل لأن تخيلها يجري بأدوات واقعية وقائمة بين الناس، الملاحظ أن الجماعة المتخيلة تزداد قوة كلما ازدادت الجماعة المباشرة المحلية “العائلة – الطائفة – العشيرة” تفككا لأنه حين تتفكك جماعة الانتماء المباشر تقوم الجماعة المتخيلة بالمهمتين الأولى هي المهمة التعويضية عن الجماعات الحميمية الأهلية التي بدأت في الاندثار والمهمة الثانية هي إقامة جماعة سياسية تسعى نحو الوحدة والسيادة بتأسيس الكيانية السياسية .
تبلور الهوية الفلسطينية
لم تكن فلسطين مرة ذات وحدة إدارية وسياسية مستقلة، ذات حدود جغرافية محددة، وسيادة مستقلة، وفي مرحلة ما قبل الاحتلال الاسرائيلي، كانت فلسطين طوال العصر العثماني جزء من بلاد الشام، وتحت حكم عثماني، حيث كانت القدس تتبع إلى ولاية صيدا، وفي عام 1874 أصبح لواء القدس مشكلة من غزة ويافا والخليل، متصرفية ذات سيادة مستقلة ومرتبطة بالباب العالي. ومع هذا الحدث اعتبر العديد من الباحثين أن تلك المرحلة بدأت تشكل الهوية الفلسطينية، وبدأت تعبر عن فكرة كيان فلسطيني مستقل، لا يتعارض مع هويتها المرتبطة ببلاد الشام.
ومع بدايات الهجرات اليهودية إلى فلسطين، وتحديدا مع الموجة الثانية، التي كانت في العقد الأول من القرن العشرين، بدأ يتشكل الوعي الفلسطيني إزاء الخطر المهدد لهم، وبدأت تتبلور معالم الهوية الفلسطينية، وتحديدا مع الشعارات التي رفعها اليهود " امتلاك الأرض، والعمل العبري" حيث أثارت هذه الشعرات حفيظة الفلسطينيين المهددين بالاستيلاء على أراضيهم بشكل خاص، وحفيظة أهالي بلاد الشام لهويتهم الوحدوية خلال المرحلة العثمانية. إلا أن الاندفاعية الوحدية لبلاد الشام، ما لبثت أن توقفت مع بدايات الشعور بالخطر المهدد لكل كيان على حدى، أي مع مؤتمر سان ريمو 1920، والذي أعلن بدايات "الإنتداب" على الدول العربية، حيث انه خلال المؤتمر العربي الفلسطيني عام 1920 ، تم الإشارة إلى حكومة وطنية في فلسطين دون الإشارة إلى الوحدة مع سوريا، علما بأن كل من المؤتمر الأول عام 1918 والمؤتمر الثاني عام 1919، أكدا على أن فلسطين جزء من سورية .
ومع تزايد الهجرات اليهودية والإستيلاء على الأراضي، في ظل الاستعمار البريطاني، بدأت تتشكل الحركات الوطنية، وبروز للوعي تجاه الهوية الوطنية الفلسطينية، وخصوصية الواقع الفلطسيني المرتبط بالاحتلال الصهيوني. والجدير بذكره أن عملية تشكل الهوية الفلسطينية، لم ترتبط بحدث معين أو فترة زمنية معينة، فهناك العديد من العوامل التي ساهمت في تشكيل الهوية الفلسطينية، حيث أن إصدار قانون الأراضي للعام 1858، وبدايات تحديد الملكيات ورأسمالة الأراضي، ساهم في تغيير البنية الاجتماعية والاقتصادية القائمة، والتي ياهمت بشكل أو بآخر بتشكيل معالم للهوية القطرية. كما أنه مع الموجة الثانية للهجرات اليهوية وما رافقها من دخول ماكينات للإنتاج، وتشكل اقتصاد يهودي متطور عن الاقتصاد العربي، ساهم في تشكيل هوية فلسطينية، تشمل الاقاطعيين، والرأسماليين والعمال، على اختلاف وتضارب مصالحهم.

الهوية الفلطسينية ما بين 1936 إلى اتفاقية اوسلو
وفي مراجعات لتبلور وتشكل هوية فلسطينية اختلف المؤرخون في مصدر تأسيسها وتبلورها الا انهم اجمعوا على ما يبدوا على ان الدولة العثمانية والانتداب البريطاني لفلسطين والمشروع الصهيوني برمته اسسوا وبظروف مختلفة لتشكل وتبلور الهوية الفلسطينية فيما اعتبر المؤرخ الامريكي ألكسندر شولش في كتابه "تحولات جذرية في فلسطين" بأن تبلور الحركة الوطنية الفلسطينية وهويتها جاء كردة فعل على المشروع الصهيوني الاستعماري فيما رأى اخررون بأن موانئ فلسطين تحديدا ميناء يافا الذين كان يصدر حمضيات ساحل فلسطين والمختوم عليها اسم يافا jaffa ساهم في تبلورها خاصة في اوروبا، فيما يعتقد مؤرخون بأن النكبة هي من بلوورت هوية اكثر وضوحا وتجلي .
كما يمكن الجزم بأن النصف الاول من ستينيات القرن الماضي اي مع انطلاق وتأسيس منظمة التحرير وفيما بعد فصائلها كان الاساس الاكثر وضوحا لتبلور هذه الهوية الهوية التي استندت الى اطار سياسي جامع وروؤيا سياسية تستند فيما تستند اليه مقاومة المشروع الصهيوني .
لقد أدى تزايد الهجرات اليهودية، واستحواذهم المستمر على الأراضي وتدنى الوضع الاقتصادي، إلى تحول الوعي والشعور بالهوية الفلطسينية إلى ممارسة، عبروا عنها بالهبات والثورات، والتي سبقت ثورة 1936، وساهمت في إنضاجها، والتي من الممكن اعتبار بدءها من ثورة 1918، إلى اضطراب يافا سنة 1921، وانتفاضة عرب الحوارث عام 1923، اضطراب القدس 1929. وكانت جميعها انتفاضات عفوية غير منطمة وغير ممنهجة، حتى ثورة 1936 التي لم تكن إلا ثورة عفوية، كرد على الاضهاد الممارس من قبل السلطات البريطانية، والحركة الصهيونية، والتي أوضحت بروز الوعي الكامل في القضية الفلسطينية، وتشكل الهوية الفلطسينية، باعتبارها جزءا من الهوية العربية ، حيث ابتدأت ثورة 36 بالاضراب الشهير الذي دام 6 أشهر متواصلة، تخلله مقاطعة شاملة للحركة الصهيونية ليس فقط من قبل الفلطسينين وإنما كافة الدول العربية بشكل جمعي، مما يعكس أن الهوية الفلطسينية هي جزء من الهوية العربية.
ومع ثورة 36 التي استمرت 3 أعوام، وما بعدها، تشكل الوعي الجمعي إزاء الخطر الصهيوني، والذي تمثل بانفصال الحزب الشيوعي الفلسطيني عن اليهودي وتشكيل عصبة التحرير الوطنية، إضافة إلى تشكل النقابات والإتحادات. وأصبح التوجه نحو العمل ضمن البنية التنظيمية القومية، والتي تمثلت بحركة القوميين العرب، والبعث، والإخوان المسلمين، والتي انبثقت من الإيمان بالعمق العربي، وضرورة العمل الجماعي للتخلص من الاحتلال، وبالتالي أكدت على أن الهوية الفلسطينية مرتبطة عضويا بالقومية العربية. إلا أن الأنظمة العربية لم تدعم هذا التوجه، ولم تكن ضمن أولوياتها العمل الجماعي لبلورة وعي قومي ضد المشروع الصهيوني، مما دفع الثوريين الفلسطينين إلى تأسيس منظمة التحرير التي عبرت عن الكيان الفلسطيني المستقل، والمتناغم مع الشعور القومي الجمعي.
في سؤال الهوية الفلسطينية بعد اوسلو
"إن الجمعية العامة، وقد بحثت في الحالة في فلسطين من جديد....تقرر وجوب السماح بالعودة في أقرب وقت ممكن للاجئين الراغبين في العودة إلى ديارهم والعيش بسلام مع جيرانهم ..." قرار 194، عام 1948
قد تكون المؤسسات والمجلس التشريعي المنتخب، وأعمدة المجتمع المدني قد تحققت، مما يعكس بشكل أو بآخر مقومات الهوية الفلطسينية، وقد يدعم ذلك وجود حكم ذاتي إداري للسلطة الفلسطينية على أجزاء معينة في الضفة الغربية وغزة، طبعا مع تواجد مكاتب للاحتلال في بعض الأماكن، قد يسعنا القول ان الهوية الفلطسينية أصبحت تنضج، ولكن السؤال يبقى عن أي هوية نتحدث، وهل هذه الهوية منسجمة مع معطيات الفكر السياسي الناظم، ومستندة على قاعدة المواطنة محددة للحقوق والواجبات لجميع أبناء الشعب وماهية علاقتهم بالدولة، وهل تعبر الهوية عن واقع الشعب، وبشكل جمعي، وليست تعبير عن أيدلوجية أو موقف لفئة معينة، والسؤال الأهم هل تعزز هوية أوسلو توجيه وتقوية وتفعيل للحراك السياسي، وتعزيز للكيان السياسي الموحد للدولة !
كان لتأسيس منظمة التحرير الأثر الأكبر في إبراز الهوية الفلسطينية، وتشكيل الكيان الفلسطيني، حيث تبلورت الهوية الفلسطينية باعتبارها جزءاً من الهوية العربية، باعتبار أن منظمة التحرير تأسست بناء على الميثاق القومي الفلسطيني، وفي عام 1968 تم إقرار الميثاق الوطني الفلسطيني، والذي أكد على أن البرنامج الاستراتيجي لتحقيق الدولة هو النضال، والذي أكد على اللاءات الثلالث ( لا مفاوضات، لا صلح، لا اعتراف مع اسرائيل) لاقى إجماع كافة الفصائل والأحزاب مما يعني انسجام الهوية مع واقع الشعب وبشكل جمعي. إلا أنه بعد حرب 1973 بدأت الدول العربية تتنازل عن ما تم إقراره في مؤتمر 1967، ( لا مفاوضات، لا صلح، لا اعتراف) وبدأ الفلسطينيون بالتفاوض مع الاحتلال وإن كان بشكل غير مباشر، إلى حين إلغاء الميثاق الوطني الفلسطيني، وتوقيع اتفاقية اوسلو، وتحقيق حكم إداري على جزء من أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة.
تم توقيع اتفاقية اوسلو عام 1993، وعلى إثرها تم تشكيل السلطة الوطنية الفلسطينية، ذات السيادة المنقوصة، حيث لم تشمل كل السكان في الأرض المحتلة، ولم تشمل الاراضي المحتلة، ولا حتى سيادة تامة على منطقة النفوذ المتفق عليها ( الضفة الغربية وقطاع غزة)، وكانت بمثابة هزيمة لحلم لاجئي الشتات بالعودة، وبالنظر إلى أن عودة اللاجئين من أهم مقومات وتشكيلات الهوبة الفلسطينية، مما أبقى العوامل المفجرة للتناقض مع الاحتلال، وزاد من حدة التناقض، الذي لطالما حاولت السلطة بتخفيف حدته، حيث حاولت السلطة في وضع أسس لسلطة ذات حكم رشيد يصلح لبلد عادي، وإسقاطها على مجتمع يعيش ظروفا غير عادية، مما أدى إلى خلق تداخل في المراحل، بسؤال هل نحن في مرحلة تحرر وطني، أم تم تحقيق الاستقلال؟ وهل بقي قرار 194 على أجندة السلطة؟ وماذا عن هوية فلسطيني 48، الحاملين للجنسية الإسرائيلية، وهم يصنفون ما بين القابضي على الجمر ، والمتعايشين مع الاحتلال ...
أخيراً يقول المفكر والاديب اللبناني الفرنسي العالمي امين معلوف "كم من مرة سألني البعض عن طيب نية ان كنت أشعر بنفسي "فرنسيا" أم " لبنانيا" وكنت أجيب سألي على الدوام هذا وذاك، لا حرصا مني على التوازن والعدل بل لانني سأكون كاذبا لو قلت غير ذلك، فما يحدد كياني وليس كيان شخص اخر هو أنني أقف على مفترق بين بلدين ولغتين أو ثلاث ومجموعة من التقاليد الثقافية وهذا بالضبط ما يحدد هويتي" .
إلا أن هذه الحالة لا يمكن لها أن تنطبق مع واقع الشعب الفلطسيني بالمطلق، لأن صراع الهوية هو من أساسيات الصراع مع الاحتلال، ولا بد من تثبيت مقومات الهوية بكافة الأشكال، والتي في جوهرها النضال.



#لميس_حافظ_فراج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - لميس حافظ فراج - الهوية الوطنية بعد أوسلو