أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - عبد الخالق حسين و أمريكا /ج6















المزيد.....



عبد الخالق حسين و أمريكا /ج6


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4585 - 2014 / 9 / 26 - 11:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقدمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة:
الدكتور علي الوردي (في) (و) احتلال العراق... كيف؟ ...تفضلوا بالمتابعة لطفاً.
في مقالته : الكرامة و السيادة في خدمة (داعش) بتاريخ 21/09/2014 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=433873
كتب السيد عبد الخالق حسين التالي:
(ولماذا لا نتبع الوردي يا سيد عبدالرضا؟
الجواب واضح، لأن الوردي هو أكثر من درس المجتمع العراقي دراسة علمية وبحيادية وعمق، واكتشف عيوبه وأمراضه الاجتماعية ونشرها على الحبل، وهو الذي شخص مرض الازدواجية في الشخصية العراقية، وبالأخص لدا الكثير من المتعلمين والكتاب والخطباء والوعاظ العراقيين، ومن أدعياء اليسارية والعلمانية وهم في حقيقتهم لا يختلفون عن أسلافهم البدو، إذ قال عنهم بحق: "يجب أن لا ننسى أن الكثيرين منا متحضرون ظاهرياً بينما هم في أعماقهم لا يزالون بدواً أو أشباه بدو، فإن قيم البداوة التي تمكنت من أنفسهم على توالي الأجيال ليس من السهل أن تزول عنهم دفعة واحدة بمجرد تقمصهم الأزياء الحديثة أو تمشدقهم بالخطب الرنانة." )انتهى
أقـــــــــــــــــــــــــــــول: قدمتُ لك نصيحة و لك ان تستفيد منها او لا ...انت حر...
لم أوضح لك الاسباب لأني اعتقدتُ انك ستبحث في ذلك لكن اجد نفسي مضطراً لأبين لك و لغيرك تلك الاسباب و هي :
1. أن الوردي لم يدرس المجتمع العراقي أنما درس المجتمع البغدادي فقط و اعتمد في ذلك على (السقطة و السفلة )و كما ذكر ذلك (سنعود للدكتور الوردي و بالتفصيل في وقت آخر).
2. لأن الدكتور علي الوردي و كما المفروض انك تعلم هو أول من أقترح المحاصصة الطائفية التي تجري فيها "الديمقراطية" اليوم في العراق...
3. كان الوردي يناقض نفسه كثيراً و ربما تجد تناقضاته في نفس الموضوع و نفس الصفحة و قد اشار عدة مرات الى ذلك.
4. هناك الكثير نتركها لوقتها في نقاشنا مع الراحل الكبير علي الوردي.
5. وجدتك اسير علي الوردي حيث تستعير الكثير منه و تنقش الكثير من عباراته و اراك ميكافيلياً كما هو و متبدلاً كثيراً كما كان له الذكر الطيب و تستخدم الامثال و العبارات كما الوردي في غير محلها و تعتمد الحكايات التي ينسجها ثم ينشرها و يعتمدها
ملاحظــــــــــــــــــــة :اخترنا بعض أقوال الوردي ووضعناها في خاتمة المقالة هذه.
أما ما قلتهم أعلاه عن الازدواجية يا سيد عبد الخالق ...نعم قالها الوردي ناقلاً لها عن (مكايفر) وهي عامة عند جميع البشر... وثبت بعض صحتها فيما يظهر من امثله و منها انت سيد عبد الخالق كما بينا فيما مضى و سنبين في التاليات و حتى الوردي اعتبرها فيه. ( عمل الوردي على نقل فرضيات الاخرين و تلبيسها لبوس جديد من حيث التسمية و من ثم التأكيد عليها لتصبح له بعد عدة صفحات و بعد ان يطبقها او يحاول على نماذج من المجتمع الذي امامه او سمع عنه .).
لم اسمع او اقرأ انه قدم للمكتبة العربية شيء ترجمه عن الانكَليزية أو غيرها
...اتمنى من محبيه ارشادنا الى شيء غير ما نقول لنعتذر و نستفيد من تلك التراجم
نعـــــــــــــــــــــــــــــــــــود للموضوع:
رابط الجزء الخامس
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=433961
الديمقراطيـــــــــــــــــــــــــة الامريكية التي طبل لها اعجاباً الكثيرون و منهم السيد عبد الخالق حسين
في مقالته : الديمقراطية فضحت المجتمع العراقي
2012 / 12 / 31 -
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=339004
يسأل السيد عبد الخالق حسين السؤال التالي : هل حقاً الديمقراطية هي سبب هذه الكوارث؟
جوابنا على هذا السؤال هو : طبعاً لا.... أذا كانت ديمقراطية...لكن الامريكان لم يقدموا الديمقراطية بل قدَّموا نموذج سيء عنها ...معروفة نتائجه حتى قبل تنفيذها و لم أجد أنك قبل عام 2003 كنت معها او تقبلها لأني لم أجدك روجت لها قبل 2003 ...أي لم تذكر فيما كتبت اقتراح الدكتور الوردي لها
"الديمقراطية" التي استقدمتها امريكا مع مستلزمات و حاجيات الاحتلال و ادواته من اجهزة و معدات و اسلحة و عملاء و اتباع و اعلاميين و كُتاب و صحفيين و شركات حماية و التجهيزات اللازمة ...من معدات وتجهيزات طبية و مطابخ و طباخين و مترجمين و سكرتيرات و غيرهن و غيرهم ...بعد ان نبشتها من كتب الدكتور علي الوردي و درستها جيداً أو الاصح رتبتها وفق ما تريده للعراق و المنطقة .
هذه الديمقراطية اقترحها ( الدكتور علي الوردي) منذ اكثر من نصف قرن و اعتمدتها الولايات المنحرفة الامريكية أكيد بعد استشارة البعض...وانت استعملت نص الوردي كما سنبين لاحقاً.
في مقالته : لماذا بدأت أمريكا بضرب داعش الآن؟ بتاريخ 09/08/2014
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=427531
يقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول السيد عبد الخالق حسين:
(منذ البداية قلنا أن داعش هي نتاج دول إقليمية ودولية، تستخدم كقوة بربرية وحشية ضاربة لتحقيق أغراض هذه الجهات وبدعم قوى داخلية معارضة. فبعد أن دمروا سوريا باسم الديمقراطية والتخلص من حكم بشار الأسد، جاؤوا إلى العراق للتخلص من نوري المالكي الذي يختلف كلياً عن بشار الأسد في كونه داعم للديمقراطية)انتهى
أقــــــــــــــــــــــــــــــول: الدول الاقليمية و الدولية معروفه و حسب كتاباتكم و كما ذكرناها قبل الان.
لكن :لماذا دمروا سوريا بحجة الديمقراطية و دمروا " أي حرروا " العراق لأجل الديمقراطية؟ ألا تجد يا سيد عبد الخالق انك هنا تجسد الازدواجية التي نقلها لنا الوردي ؟
لماذا لم يحرروا سوريا "لتنعم "هي و شعبها بالديمقراطية الامريكية كما الشعب العراقي؟ هل امريكا تكيل بمكيالين حتى في الديمقراطية؟ أم أن هناك طريقين امريكيين للديمقراطية؟؟؟!!!
بتدمير سوريا و "تحرير" العراق...""
"اصبح البلدين في أحسن حال و الشعبين يتنعمون بخيرات الديمقراطية الأمريكية...!!...
قال السيد عبد الخالق أن موقفه من موضوع "دمروا سوريا بحجة الديمقراطية" سببه لأن البديل الظاهر هو جبهة النصرة...
أقول : و ما ذا كان البديل في العراق...ألم تكن القاعدة و تفرعاتها وصولاً الى داعش؟ التي دخلت البرلمان سابقاً و اليوم كادت ان تكون على اعتاب بغداد كانت و ربما لا تزال...
الديمقراطية الامريكية المصنوعة خصيصاً لبلدان الشرق الاوسط عدة موديلات ... موديل 2003 يختلف عن موديل 2013 ...( لأن الاشراف الذين وصلوا العراق هم من المهاجرين و الانصار و الذين و صلوا الى الشام هم من اهل مكة "كما أراد الوردي توضيح ورطته في البداوة في العراق و الشام و اسباب اختلاف نتائجها على المجتمعين....فأهل الشام مطيعين بعكس اهل العراق). لذلك فأن موديل الديمقراطية يختلف....فلا تستغرب.
في مقالته : المحنة السورية الى أين في 17/06/2013 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=364601
يقــــــــــــــــــــــــول السيد عبد الخالق حسين التالي:
1.(وبناءً على ما تقدم، نستنتج أن الغرض من الحرب القذرة في سوريا هو ليس لإقامة نظام ديمقراطي وإنما لإشعال حرب طائفية ماحقة تهلك الحرث والنسل، ولتدمير الطاقات البشرية والاقتصادية لشعوب المنطقة، كخطوة أولى لشن حرب على إيران وتدمير برنامجها النووي، وذلك من أجل حماية إسرائيل وإبقائها الدولة العظمى الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط وإعادة بقية شعوبها إلى عهد الجمال والحمير.) انتهى
أقــــــــــــــــــــــــول: ذكرنا اعلاه عن موديلات الديمقراطية وهنا نقول تابعاً لما سبق
أن معركة صفين يا سيد عبد الخالق تختلف عن معركة الجمل رغم ان ما بينهما فقط عام واحد فكيف تريد معركة الديمقراطية في العراق نفسها في سوريا و الفارق بينهما عقد كامل من السنين أو هكذا. لقد تعلمت امريكا درساً كبيراً من العراق فلا تريد أن تُلدغ مرة أخرى.
(الهدف الامريكي "المساعدة و الفضل" واحد و هو الديمقراطية للشعبين العراقي و السوري و لكن بأسلوبين مختلفين رائعين حسب تأثير "صراع البداوة و الحضارة" في المجتمعين!!!!)...كما فعلت في أوربا النموذج الالماني...يختلف عن النموذج الفرنسي الرئاسي
ملاحظة : أكثر من مرة كتب السيد عبد الخالق حسين قبل عام 2003 مبشراً أن العراق بعد صدام حسين سيكون مثل المانيا بعد هتلر) و نسي مكر التاريخ [ سنأتي على ذلك في حينه].
لكن الغريب و بعد ان بينا موقف السيد عبد الخالق من ايران في الجزء السابق...يذكرها هنا خائفاً عليها وعلى برنامجها النووي...ويؤكد على ان ما يجري خدمة لإسرائيل....
نسأل السيد عبد الخالق : الا تتوقع او تحسب ان "ديمقراطية العراق" "تحرير العراق" كانت لخدمة اسرائيل ايضاً ؟ و ان اقتراح الوردي لشكل الديمقراطية كان بشكل مبكر لخدمة اسرائيل من حيث لا يدري؟
ثم كما كررتَ كثيراً عن التدخل الايراني في العراق و مخلب ايران التيار الصدري و تهديها المالكي لمنعه من توقيع الاتفاقية الامنية مع الامريكان التي "هتكتَ" نفسك عليها ...تأتي الان لتعلن خوفك على برنامجها النووي...أليس في ذلك من الازدواجية الوردية ؟
يبدو أن اسرائيل تقف مع السيد نوري المالكي أو مع العراق لأنها تعمل على تدمير البرنامج النووي الايراني...وانت تعرف أن ايران و سوريا هما من عملا على تدمير العملية الديمقراطية في العراق.(كما كررتَ ذلك و اشرنا اليه في الجزء السابق).
يقــــــــــــــــــول: في نفس الموضوع:
(والغرب يتخذ من جرائم بعض الحكام الطغاة في العالم العربي ضد شعوبها، ذريعة ليتدخل عسكرياً لإسقاطها، بشكل مباشر مثل حالة صدام حسين، والقذافي، وغير مباشر لحد الآن، في حالة بشار الأسد، حيث يسعى للتدخل المباشر أيضاً باختلاق ذرائع جديدة مثل الادعاء باستخدام الأسد الغازات السامة ضد "المعارضين". فهناك تقارير تفيد أن الاستخبارات أمريكا طلبت من "الثوار" استخدام الغازات السامة لاتهام بشار بها، وهذا ما تم مؤخراً. رابط التقرير في الهامش)انتهى(التقرير الذي استند اليه السيد عبد الخالق و نقل عنه هذا المقطع...هامش مقالته).
أقــــــــــــــــــــــــــــــول:
هذا القول يكشف كل شيء من "تحرير العراق" و "ديمقراطية العراق" الى ما وصل اليه العراق اليوم.
أليس ما تقوله يا سيد عبد الخالق هو من الازدواجية ؟
و في مقالته : هل اسقاط البعث يستحق كل هذه التضحيات؟ في 27/03/2013 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=351653
(نعم، كل ما يواجهه الشعب العراقي من فظاعات على أيدي الإرهابيين، هو ثمن كان عليه أن يدفعه ليتخلص من حكم الطغيان البعثي الصدامي، وكان يدفعه في جميع الأحوال حتى في عدم إسقاطه وربما بأرقام مضاعفة، وعدم إسقاطه كان مجرد ترحيل السقوط إلى جيل آخر ليدفع الثمن أكثر، ولو سقط نظامه على أيدي الشعب العراقي لصار العراق نسخة من الصومال. لذلك فإسقاطه على يد أمريكا كان في صالح الشعب العراقي، ويستحق التضحيات، فالشعب الآن عرف طعم الحرية ولن يتخلى عنها، ومستعد لبذل المزيد في سبيلها، إذ كما قال الشاعر التونسي الخالد، أبو القاسم الشابي:
ومن يتهيب صعود الجبال... يعش أبد الدهر بين الحفر)انتهى
أقـــــــــــــــــــــــــــول: ألا تعتقد ان (إذ كما قال الشاعر التونسي الخالد، أبو القاسم الشابي:
ومن يتهيب صعود الجبال... يعش أبد الدهر بين الحفر)انتهى
هو من اقوال الحرب الباردة...و من أقوال أدعياء اليسار و القومجية و أن الوردي لا يحبذ هذه الاقوال حالها حال "من جد وجد..."
ثم لماذا لا تعتبر ما يحصل في سوريا اليوم هو ثمن لابد من ان يدفعه الشعب السوري ليتنعم بالديمقراطية ما دام من يُدير ما يحصل في سوريا هو نفسه الذي أدار ما حصل و يحصل في العراق أي أمريكا و الغرب و السعودية و قطر و تركيا و الاردن؟
هل هناك اوضح و انصع و اشمل و اعظم من هذا المثال عن الازدواجية يا سيد عبد الخالق حسين؟
ثم الى كم جيل من العراقيين سيستمر في دفع ثمن "تحرير" العراق...والعراق ماضي الى التقسيم و سيستمر التناحر بين تلك الاجزاء....هل تريد الاجيال السورية تستمر بدفعه الثمن؟؟؟!!!!!
ما الفارق اليوم بين الصومال و العراق؟ و انت المفروض مطلع عن التقارير الدولية من حيث الفساد و الامراض و التلوث و الجرائم و انعدام الامن و التخلف الصناعي و البطالة و المحسوبية وغيرها...لولا عائدات النفط لكان العراقي في حاله يتمنى ان يكون صومالي.
في مقالته : هل حقاً العراق دولة فاشلة؟
الحوار المتمدن-العدد: 3499 - 2011 / 9 / 27
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=277272
يقول السيد عبد الخالق حسين : (ما هي معايير الدولة الفاشلة؟
وضعت مجلة الشؤون الخارجية الأمريكية Foreign Policy، 12 مؤشراً للدلالة على الدولة الفاشلة (Failed States Index)، منها قدرة الحكومة المركزية في السيطرة على الأطراف، والوضع الأمني، والاقتصادي، والخدمات، وتفشي الفساد، والصراعات الداخلية الدموية، وحجم تدفق اللاجئين...الخ. وقد حاولوا تطبيق هذه النقاط على 177 دولة، وتأتي مرتبة الدولة حسب مجموع النقاط التي تنطبق عليها.
وعند الفحص، وعلى قدر ما يخص العراق، تجد هناك مبالغة في ترتيب العراق في قائمة الدول الفاشلة من قبل الكتاب العراقيين الذين يصرون على وضعه كثاني أفشل دولة بعد الصومال. فهل من الإنصاف مقارنة العراق بالصومال الذي لا توجد فيه حكومة أصلاً (dismembered)، وقد دمرته الحروب الأهلية منذ الانقلاب العسكري على حكم محمد سياد بري قبل 22 سنة.
وحسب معايير مجلة السياسة الخارجية الأمريكية، جاء ترتيب العراق في المرتبة التاسعة وليس الثانية، وله من النقاط 105، وهذا أيضاً كثير، ومخيب للآمال، لأنه عند الفحص والتدقيق تدرك أن هناك إجحاف بحق العراق، فمعظم هذه النقاط من نتاج الإشاعة والتضليل، وليس البحث الميداني الموضوعي.)انتهى
أقــــــــــــــــــــــــــــــول : للسيد عبد الخالق من المعيب ان تفرح كما يبدو بحصول العراق على المرتبة التاسعة...ويظهر الفخر في عبارتك " وليس الثانية" ...
لو كان للصومال عائدات العراق و النهرين و اراضيه لكانت ربما في المرتبة التاسعة و الخمسين متقدمة على العراق بخمسين مرتبة و لتمنى العراقي ان يكون صومالياً
(قلت لك تَّعلم ان تقرأ المجتمع ...حتى تقول عن حاضره و مستقبله)."
تذكروا لطفاً عبارة السيد عبد الخالق حسين التالية و الواردة اعلاه :
(...فإسقاطه على يد أمريكا كان في صالح الشعب العراقي...)...و وفق هذه العبارة اتمنى من المنظمات الحقوقية واهالي الضحايا تقديم طلب استيضاح الى السيد عبد الخالق حسين لتنويرهم بذلك و التخفيف عنهم...لأن هذه العبارة تجرح مشاعر اهالي الضحايا (القصف و التدمير و التفخيخ و الانفجارات و التلوث و التخلف الصحي و التعليمي والخدمي و التهجير و الاذلال و الرعب و القلق و غيرهم و هم ربما يشكلون نصف سكان العراق).
وفي مقالته : تقسيم العراق لصالح إسرائيل في 01/07/2014
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=421862
(وفي اقتباس آخر: "لقد كانت أمريكا المحرض الرئيسي للطائفية في المنطقة، كجزء من استراتيجية (فرق تسد) في احتلال العراق، إلى إثارة حرب أهلية طائفية لإسقاط الأسد في سوريا".) (نقل ذلك عن وتني)انتهى
يقول من تنقل عنه "احتلال العراق" و "محرك رئيسي للطائفية "و لم تعترض على ذلك...أي انك تؤيد عبارة "احتلال العراق" أذن كيف تقول (فإسقاطه على يد امريكا كان في صالح الشعب العراقي؟)...هل الطائفية من صالح الشعب العراقي.
و قارنوا ما مر اعلاه و في الاجزاء السابقة بالتالي لطفاً :
يا أعداء المالكي اتحدوا !!!
الحوار المتمدن-العدد: 4433 - 2014 / 4 / 24 -
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=411878
(ولكن مع فارق كبير في هذه المرة، وهو أن مكر التاريخ جعل الدولة العظمى، أمريكا، وحلفائها الغربيين يقفون اليوم مع العراق، وليس مع أعدائه. إذ حصل تغيير جذري في الظروف المحلية والإقليمية والعالمية)انتهى
أقـــــــــــــــــــــول : لاحظوا لطفاً تاريخ نشر المقالتين اعلاه... أحداهما في 24/4/2014 و الاخرى 1/7/2014 أي الفرق بين الرأيين هو :فقط شهرين و ستة ايام...
هل ينطبق على هذا التَغَّير قول الوردي (...وفي خصوص التخلي عن قناعات سابقة يقول الراحل علي الوردي: "الأفكار كالأسلحة تتبدل بتبدل الأيام. والذي يريد أن يبقى على آرائه العتيقة هو كمن يريد أن يحارب الرشاش بسلاح عنترة بن شداد". ) انتهى
وقول برتراند راسل: ("أنا لست مستعداً أن أموت في سبيل أفكاري لأنها قد تتغير". )انتهى
"مكر التاريخ " لا نشك ان السيد عبد الخالق يعرف معناها ...لكن اين مكر التاريخ هنا ؟؟
ما هو التغيير الجذري او التغييرات التي حصلت لتقف امريكا و الغرب مع العراق و فق مكر التاريخ؟...أن مكر التاريخ هو الذي أذل أمريكا و حطم حلمها في تسيد العالم و هو الذي طمرها و الغرب بالأزمة الاقتصادية و الهزائم العسكرية في افغانستان و العراق و هو الذي الغى نهاية التاريخ الذي اراده البعض.
المجتمع الامريكي كما تعرف يا سيد عبد الخالق يضم اعراق و اطياف و انواع و الوان ...لماذا لم تطبق امريكا النموذج الديمقراطي الذي قدمته للعراق على شعبها لكي تجرب جدواه؟ حتى ولو لمرة واحدة في بداية عهدها بالديمقراطية...أم أن الشعوب التي تشكل منها المجتمع الامريكي وحدته لغة الكاوبوي و منها و من تاريخها (الكاوبوي) تعلمت تلك الكتل البشرية المتفرقة معنى الديمقراطية؟
...أم انها اختارت هذا النموذج الوردي "نسبة للدكتور علي الوردي" لأنها تريد العراق ان يسير بنفس مسار لبنان "خدمةً لإسرائيل"؟ ...
هل كان في يوم من الايام في مجلس النواب و الشيوخ الامريكي...كوتات للنساء و حصص للسود و البيض و الاسبان و الصينيين و للكاثوليك و البروتستانت و للاسبان و المكسيكيين و العرب و المسلمين و اليهود؟ أن كان يوماً...لماذا استبدلوه؟ و لماذا عادت اليه في العراق بعد قرون ؟ سيقول السيد عبد الخالق انها ضرورة موضوعية....!!!!!!!
أن الامريكان و بغبائهم الذي اشار الية تشرشل)...الذي يدفعهم اليه تآمرهم و حب الاستحواذ حالهم في ذلك حال العصابات و قطاع الطرق.... درسوا المجتمع العراقي وفق ما تركه الدكتور علي الوردي من فرضيات هو رفضها او غيَّرها او حتى تخلى عن بعضها.... استعاروا منه هذا النموذج الشاذ للديمقراطية... حيث يقول :
من المسؤول عن المحاصصة (رد على حميد الخاقاني)
الحوار المتمدن-العدد: 3515 - 2011 / 10 / 13
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=279443
وهنا أعود إلى أستاذنا الوردي، وأحسب أن السيد الكاتب من المعجبين بهذا العالم الجليل الذي قال: "إن الشعب العراقي منشق على نفسه وفيه من الصراع القبلي والطائفي والقومي أكثر مما في أي شعب عربي آخر- باستثناء لبنان- وليس هناك من طريقة لعلاج هذا الانشقاق أجدى من تطبيق النظام الديمقراطي فيه، حيث يتاح لكل فئة منه أن تشارك في الحكم حسب نسبتها العددية. ينبغي لأهل العراق أن يعتبروا بتجاربهم الماضية، وهذا هو أوان الاعتبار! فهل من يسمع؟!" (على الوردي، دراسة في طبيعة المجتمع العراقي ص382-383). )انتهى
ملاحظة : في الكتاب الذي معي تحت نفس العنوان / طبعة دار مكتبة دجلة و الفرات/2013 ورد النص اعلاه في أخر صفحة ص215 تحت عنوان فرعي : الخلاصـــــــــــــــــة...أي أن القول هو خلاصة 414 صفحة).
أقــــــــــــــــــــــــــــــــول:
هذا اقتراح الدكتور علي الوردي منذ الخمسينات التي لم تكن العراق فيها من الطائفية او الاحقاد او القتل و الذبح و التهميش كما اليوم...واستمر في هذا الطرح المنحرف خلال كل تلك الفترة من خلال ما رسخه (الوردي) في عقول البعض من المصفقين من اخماس المتعلمين.
ملاحظـــــــــــــــــــــــــة: قال السيد عبد الخالق حسين في مقالته : الكرامة و السيادة في خدمة (داعش) بتاريخ 21/09/2014الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=433873
(لا أنوي الدخول في مناظرة مطولة مع السيد عبدالرضا في كل ما قال، فهذا يتطلب وقتاً وجهداً بلا جدوى. ولكني أؤكد له في هذه العجالة أني مدمن على قراءة كتب التاريخ وبالأخص فيما يتعلق بتاريخ الشعب العراقي الذي تابعته من العصور الحجرية وإلى الآن ولمختلف المؤلفين، إضافة إلى أوضاعه الاجتماعية والسياسية من مؤلفات الوردي وعبدالرزاق الحسني وحنا بطاطو وعشرات غيرهم. ولكني أختلف عن السيد عبدالرضا بأني أقرأ بعقل منفتح، وليس من خلال أيديولوجية معينة، إذ أرفض الطريقة الببغاوية في قراءتي للتاريخ، فالأمور مرهونة بأوقاتها وظروفها. والسطحيون هم الذين يرددون ما حفظوه عن ظهر القلب دون أن يدركوا المعنى ودرجة علاقته بظروف العراق الراهنة وحسب "تركيبته الاجتماعية والسياسية". )انتهى
أقــــــــــــــــــــــــــــــول : لقد بينا في الاجزاء السابقة حالة الانفتاح التي تقرأ بها ...و لكن لي سؤال لك و لجميع القراء وهو:
( يقول السيد عبد الخالق : "إذ ارفض الطريقة الببغاوية في قراءتي للتاريخ"...السؤال هنا :
هل هناك قراءة ببغاوية سواء للتاريخ او غيره؟ ...
الببغاوية يا سيد عبد الخالق ليست قراءة و انما ترديد بغباء لما يُمليه الغير...الببغاء حيوان يا سيد عبد الخالق لا يقرأ و انما يحاول ان يردد ما يُكرر عليه ...وهذا ما يفعله البعض...!!!!!. تَعَّلَمْ كيف تختار الامثال و العبارات و تَعَّلم كيف تستخدمها ( هذه الاستعارة كما سابقاتها و كما لاحِقاتها).
و وفق قراءة السيد عبد الخالق (أقرأ بعقل منفتح، وليس من خلال أيديولوجية معينة، إذ أرفض الطريقة الببغاوية في قراءتي للتاريخ )..
انتبهوا الى العبارة التي وردت في قول الدكتور علي الوردي :"كل فئة ( ثم عَدَّدَ أو سمى تلك الفئات وهي القبيلة و الطائفة و القومية) منه تشارك في الحكم حسب نسبتها العددية" ...أي كل قبيلة تأخذ حصتها في الحكم على ضوء نسبتها و كذلك كل طائفة و كل قومية... و مع التطور العلمي ( بفضل المساعدة الامريكية و فضل الامريكان) وصل الحال الى تقاسم الوزارات و الدوائر و سيصل قريباً او وصل الى مساحة العراق حيث ستُقسم حسب النسب الى كيلومترا مربعة (حسب الشرع بقسام شرعي ...للذكر حق الانثيين و للأمريكان عدة كيلومترات مربعة من صحراء العراق الشاسعة) وهذا هو مشرع "بايدن" لتقسيم العراق... و هو بالأصل مشروع "اكسون موبيل"...والذي يسير وفق خطة المساعدة الأمريكية و بأيادي اصحاب الفضل الامريكان. وهو حاصل اليوم وفق "الدي ...مطيه" التي استقدمتها امريكا و صفق لها البعض "ببغاويَّة"
و كما يتلَّقف البعض ( بعد القراءة بعقل منفتح و ليس من خلال ايديولوجية معينة و ارفض الطريقة الببغاوية في قراءة التاريخ)... الاقوال و يحشرونها ....كانوا يتلَّقفون من الوردي "حكاويه "و يعتمدونها...أصبح الكثير منهم يعتبر الوردي من المنادين الأوائل بالديمقراطية...
لم تجد امريكا من كاتب عراقي تعتمد اقوله "النخبة " أو من تدعي ذلك أكثر من الوردي فأخذت به و هو المنسجم مع التوجهات الامريكية المكارثية.
قول قاله الوردي في خمسينيات القرن العشرين (أي في أوج نشاط المكارثية في الخمسينات في أمريكا حيث كان يدرس الوردي ) و نشره عام1965 في اوج نشاط "مؤتمر الحرية الثقافية" الذي ترأسه برتراند راسل ...
جاء الأغبياء الامريكان (تشرشل) و بمشورة من التائهين في مراكز الدراسات و بنصيحة من بعض العراقيين الذين خدموا في بعض الدوائر و المؤسسات الامريكية أو اتصلوا بها بصفة خبراء او مستشارين او عملاء او ....أو....ليقول بريمر ما قال من ديمقراطية و تلقفها مقترحيها نقلاً عن علي الوردي ليصفقوا لها ....و بعد أكثر من عشر سنوات من ضياع و تدمير البلد يمد راسه من لم يشعر بما جرى لبلده و شعبه ليعيد التصفيق لها .!!!!!..
.............................................................
من أقوال الدكتور علي الوردي / لا استشهد بها لدعم الموضوع انما لأبين ما يرتبط بنصيحتي التي اوردتها في البداية اعلاه:
1. (علم الاجتماع هو بطبيعته متواضع يستمد معلوماته من السوقة و من السفلة و المجرمين و الغوغاء. فهؤلاء بمنابزاتهم و مناظراتهم و بتعاونهم و تنازعهم يمثلون القيم الاجتماعية السائدة أصدق تمثيل وهم بهذا المعنى افضل من المتعلمين)انتهى
2. ((...و لا ننسى أن أبن خلدون كان في سيرته الشخصية انتهازياً فضيعاً يود التقرب من الملوك و قد يقلب في سبيلهم الحق باطلاً)انتهى
3.(أن ندمي ناشئ في الحقيقة من كوني قد تغَّيرت في كثير من آرائي و نهجي الفكري ، وهذا أمرٌ طبيعي في البشر/ لأن الانسان عند تقدمه في السن قد يتغير كثيراً من افكاره التي كان يتبناها في شبابه ، قلتُ مراراً و أُعيد القول الان : ان الهزة الاجتماعية التي شهدها العراق في 14 تموز 1958 م قلبت كثيراً من مفاهيمي و نظريتي الى الحياة و المجتمع فقد كنت قبل ذلك انظر الى الناس و المجتمع نظرة معينه ثم شهدت الاحداث الصاخبة التي حدثت في تموز 1958 و ما بعده و أدركت عند ذاك أني مخطئ في نظريتي القديمة في طبيعة البشر بوجه عام و طبيعة المجتمع العراقي بوجه خاص ) انتهى
و يقــــــــــــــول : (. يقول الوردي : (الواقع اني ، خلال دراستي الطويلة للمجتمع العراقي ، قد ناقضت نفسي كثيراً . و ربما أخذت برأي اليوم ، و تركته غداً ، ثم رجعت إليه بعد غد . وقد لاحظ الطلاب ذلك مني، حيث و جدوني أغير منهج الدراسة في موضوع المجتمع العراقي عاماً بعد عام و لست استبعد بعد صدور هذا الكتاب أن أغير كثيراً من الآراء التي وردت فيه و ربما شهد القارئ في كتبي القادمة آراء مناقضة لها).انتهى
لذلك لا يمكن الاعتماد على أي شيء طرحة الوردي
و ليؤكد ذلك و بعد سنوات طويلة و متأخرة من عمره...نُقِلَ عنهُ التالي :
(...أنه يعد نفسه مخطئاً و لو مُد في عمره لحاول التراجع عن كثير مما أثبته في كتبه....)انتهى
أقــــــــــــــــــــــــــــول: يا سيد عبد الخالق أن الوردي رفض كل ما كتبه قبل عام 1958 و الذي تستعير منه بعض حكايات و تغريدات الراحل علي الوردي... و عد نفسه مخطئاً في الكثير مما قال و نشر.
هل فهمت الان نصيحتي لك؟ اتمنى ذلك... سأستمر بالتوضيح في القادمات.
يقـــــــــــــــــــــــــــــــــول السيد عبد الخالق حسين :
ولكن العراقيين هم الذين فشلوا في ترتيب بيتهم. والسبب هو لتراكمات الخراب الذي دمر النسيج الاجتماعي، وإصرار المكون العربي السني الذي تفرد بالحكم لثمانين سنة، على رفضه الديمقراطية ومشاركة غيرهم من المكونات الأخرى وبالأخص الشيعة في الحكم وفق ما تفرزه صناديق الاقتراع. وقد ذكرنا هذا السبب وشرحناه مراراً ولا أرى ضرورة لتكراره.
المقطع السابق...سنبدأ به الجزء التالي :
الى اللقاء



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الخالق حسين و أمريكا /5
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج4
- دفنتُ...صديقتي والدتي 2
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج3
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج2
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج1
- الصابئة المندائيون
- الأيزيديين في محنتهم المركبة
- دفنت ...صديقتي والدتي
- - جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج7/ الاخيرة
- - جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي/ ج6
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي/5
- التقويم الجديد للعراق /ج3
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج4
- التقويم العراقي الجديد/ج2
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج3
- التقويم الجديد للعراق / بعد سقوط الموصل
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي /ج2
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي/ج1
- الانتخابات البرلمانية الاوربية الأخيرة/فرنسا


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - عبد الخالق حسين و أمريكا /ج6