أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمد الحنفي - الفلسفة، وحقوق الإنسان.....1















المزيد.....

الفلسفة، وحقوق الإنسان.....1


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4584 - 2014 / 9 / 24 - 13:44
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


إهداء إلى:

ـــ أساتذة الفلسفة في التعليم الثانوي، الذين يعانون من حيف الواقع المتخلف، ومن العقلية المتحجرة، ومن ظلم ذوي القربى، الذين قال فيهم الشاعر:
(وظلم ذوي القربى أشد مضاضة).
ومن أطر إعداد الدواعش، انطلاقا من المؤسسات التعليمية الممولة من ثروات الشعب المغربي.

ـــ التلميذات، والتلاميذ، المتفاعلات، والمتفاعلين، مع الفلسفة كمادة للدرس، وكموضوع للتمرس على التفكير، وتنشيط العقل، وطرح السؤال / الإشكالية، ومحاولة مقاربة الجواب، وملامسة الواقع، بتجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ضدا على من اختار أن يكون في فكره، وفي ممارسته، داعشيا.

ـــ كل من اقتنع بالحق في الاختلاف، واعتبر الفلسفة مجالا لممارسة هذا الحق، والتمتع به.

من أجل رفع الوصاية على الفكر، وعلى الواقع، وعلى الدين، ممن يوظف وصايته على كل ذلك، لخدمة مصالحه الخاصة، ولتحقيق تطلعاته الطبقية.

ـــ من أجل أن تصير الفلسفة وسيلة لتحصين المجتمع من أدلجة الدين الإسلامي التي تقف وراء كل هذا التخلف الذي نعاني منه.
ـــ حتى لا يصير أساتذة الفلسفة مصدرا لنشر الظلامية، التي أنتجت للبشرية، وللمسلمين، ظاهرة الداعشية.

محمد الحنفي

تقديم

من خلال علاقتي بالعديد من الأساتذة، الذين يدرسون الفلسفة، أو المتحررين من أدلجة الدين الإسلامي، الممارسين للحق في الاختلاف، والذين لهم آراء تختلف عن آراء غيرهم، في مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والفكرية، والسياسية، والأيديولوجية، وغيرها، تمكنت من الوقوف على معاناة السادة الأساتذة، الذين نقدرهم عاليا، لصمودهم في مواجهة التخلف الفكري، مهما كان هذا الفكر، وكيفما كانت الغاية منه، متحملين صدمات جمود الواقع، وجحود ذوي القربى في نفس الوقت، الذين يعتقدون أنهم أوصياء على الدين الإسلامي، وعلى الواقع، بكل تلويناته، وعلى التلميذات، والتلاميذ. وهذه المعاناة تتمثل في:

1) وصفهم بالكفر، والإلحاد، لا لشيء، إلا لأنهم أساتذة للفلسفة، تمسكوا بأن يكون درسهم المقدم إلى التلاميذ فلسفيا، بدل أن يحولوه إلى درس للتبشير بأدلجة الدين الإسلامي.

2) تشويه سمعتهم بين التلاميذ، من قبل الأساتذة الذين يحولون حصة الدرس، إلى مناسبة لتحريض التلاميذ على أساتذتهم، باعتبارهم كفارا وملحدين.

3) الدفع في اتجاه افتعال المشاكل فيما بينهم، وبين التلاميذ، حتى لا يقوموا بدورهم في الإعداد الفكري، والأدبي، والفلسفي للتلميذ، من أجل أن يصير قادرا على مواجهة تحديات الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية.

4) اتخاذ التلميذات، والتلاميذ، وسيلة لتشويه سمعة أساتذة الفلسفة في المجتمع، الذي يعيشون فيه، لتنتقل معاناتهم من العلاقة بمجال المؤسسة، إلى العلاقة بالمجتمع.

وأساتذة الفلسفة بصفة خاصة، والأساتذة المتنورون بصفة عامة، عندما يصمدون أمام تعدد أشكال معاناتهم، فإنهم يحملون رسالة إنسانية، تجاه تلميذاتهم، وتلاميذهم، وتجاه المؤسسات التي يعملون فيها، وتجاه المحيط الاجتماعي الذي ينتمون إليه، وتجاه الإنسانية بصفة عامة، وهم يعلمون جيدا، أن أداء الرسالة، ليس أمرا سهلا، بقدر ما هو مكلف على جميع المستويات.

ونظرا لأن أساتذة الفلسفة المتنورين، يمارسون الصراع ضد التخلف الفكري، والتربوي، من خلال قيامهم بأداء رسالتهم التربوية / التعليمية / التعلمية / الإنسانية، في صفوف تلميذاتهم، وتلاميذهم، وفي إطار المؤسسات التي يعملون فيها، وفي المحيط الذي توجد فيه تلك المؤسسات، فإنهم، ولا شك، سينتصرون، لأن المستقبل للتقدم، مهما عمل المتخلفون على عرقلته، ولا مستقبل للتخلف، مهما عمل المتخلفون على تلميعه؛ لأن التقدم مرتبط بالشروط الجديدة، التي تتوفر لها إمكانية التجذر في الأرض، والامتداد في السماء، والانتقال بالإنسان من واقع متخلف، إلى واقع متقدم، ومتطور، أو من واقع متقدم، إلى واقع أكثر تخلفا، في الوقت الذي يرتبط فيه التخلف بشروط متقادمة، وضاربة في القدم، يتم إحياؤها، حتى تستمر في إنتاج التخلف، الذي يخدم مصالح معينة للساعين إلى تأبيد الاستبداد القائم، أو تعمل على فرض استبداد بديل، مستغلة في ذلك الدين الإسلامي: أيديولوجيا، وسياسيا.

فهل ينتبه المسؤولون عن التعليم، والعاملون في ميدانه، إلى المعاناة اللا محدودة، لأساتذة الفلسفة، على مستوى الثانويات التأهيلية، وفي كل الأقاليم، والجهات من المغرب؟

وهل ينتبهون إلى ما يقوم به غيرهم، من الأساتذة العاملين في نفس المؤسسات، الذين يحرضون التلاميذ ضد أساتذة الفلسفة، بل ويكفرونهم، ويلحدونهم، فكأنهم رسل من عند الله، لمواجهة كفر، وإلحاد، أساتذة الفلسفة، أو غيرهم، ممن اختار أن يكون فكره متنورا، على أن يصير حاملا للفكر الظلامي؟

وهل يتحرك هؤلاء المسؤولون، من أجل وضع حد لمعاناة أساتذة الفلسفة، في المؤسسات التي يعملون فيها؟

هل يتحركون لإيقاف دعاة التخلف، والظلامية، الذين يعملون على تشويه أساتذة الفلسفة، وغيرهم من المتنورين، الساعين إلى استنهاض الفكر المتحرر، في صفوف التلميذات، والتلاميذ، وفي صفوف المنتمين إلى المحيط الذي يتحركون فيه؟

الفلسفة كموضوع للدراسة:

والأستاذ الذي يدرس الفلسفة، لا يدرس ما يريده هو، وما يختاره من بطون الكتب، بل إنه يرتبط ببرنامج مقررة، وبمنهجية مقررة، لمستويات صفية معينة، لا يتجاوز البرنامج المقرر، ولا المنهجية المقررة، من أجل قيامه بمهمة التدريس، في أفق جعل التلميذات، والتلاميذ، يستوعبون ما هو مقرر، على مستوى المضامين، ويمتلكون القدرة على توظيف المنهجية المقررة، ويتمرسون على إعمال الفكر في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، انطلاقا من الرؤى الفلسفية، التي صار يمتلكها، وبالمنهجية التي يتمكن من توظيفها، وبالفكر الذي صار يتبلور عنده، من أجل أن تصير للأجيال الصاعدة رؤاها، وتصوراتها، تجاه مختلف القضايا المتفاعلة في الواقع المتحرك باستمرار.

ولذلك، فالفلسفة كموضوع للدراسة، ترتبط ب:

أولا: حاجة الإنسان إليها، لارتباطه بالواقع القائم، والمتجدد باستمرار، والذي يفرض على الإنسان إعمال فكره، في تحولات الواقع، في مجالاته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل امتلاك تصور عنها، لمعرفة كيفية التعامل معها، من أجل الفعل فيها، ومن أجل القدرة على توجيهها، حتى تصير في خدمة الإنسان.

ثانيا: حاجة الواقع إليها، حتى يصير متفاعلا مع الفكر المتحرك بدوره، من أجل التفاعل مع الواقع، ومن أجل الفعل فيه، حتى يتأتى تطور الواقع، وتطور الفكر، في نفس الوقت.

وحجة الإنسان، وحاجة الواقع إلى الفلسفة، لا تتم الاستجابة إليها إلا بقيام أساتذة الفلسفة، بدورهم على مستوى التعليم الثانوي، التأهيلي، وعلى مستوى الجامعة، خاصة، وأن إنتاج الفكر، وتربيته، وامتلاك منهجية التفكير، وارتباط الفكر بالواقع، وتفاعله معه، لا يتم كل ذلك، إلا عن طريق تفعيل الفلسفة، كموضوع للدرس، وللتفكير. والتفاعل لا يتم إلا في الواقع، وفي تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن كل شيء في هذا الواقع، لا يمكن أن ينفرز إلا على أساس قيام تصور فلسفي / فكري، يساهم في عملية الانفراز، والبروز، والنمو، والتطور، والتفاعل، والتأثير، والتأثر.

ذلك، أن حاجة الإنسان إلى الفلسفة، نابعة من وجوده أولا، من منطلق أن تحقق الوجود، هو الأساس الذي يؤدي، بالضرورة، إلى وجود الفكر، ولا وجود للفكر، بدون وجود الإنسان، الذي يحمل في بنيته دماغا، يعمل من أجل إنتاج الأفكار، انطلاقا من تفاعله مع الواقع المدرك، الذي يحيلنا على الغيب اللا مدرك، بعد أن نعجز عن فهمه، واستيعابه، نظرا للتخلف الذي نعاني منه، على مستوى المعرفة، وعلى مستوى العلم، وعلى مستوى منهجية التفكير، وعلى مستوى قدرتنا على التمييز بين المادي، والمثالي، كمنطلقين للعمليات الذهنية، المنتجة للأفكار، وسواء كانت الأفكار مادية، أو مثالية، فإنها جميعا من إنتاج الإنسان، الذي غالبا ما يعجز عن التمييز بين الأفكار .

وللعلم بمنهجية التفكير الفلسفي السليم، والصحيح، لا بد أن نجيب على السؤال الوجودي المطروح على كل مفكر، صادق، وساع إلى خدمة مصالح البشرية:

هل الفكر هو الذي وجد أولا، وعلى أساسه وجد هذا الكون؟

أم أن الوجود البشري، هو الذي قاد، بتطوره، إلى وجود الفكر؟

ومعلوم أن الإجابة الواقعية، والصادقة على هذا السؤال الوجودي، الذي لم يعد مطروحا في الدرس الفلسفي، مع أنه يشكل جوهر الفلسفة، وعمقها، تقتضي القول: بأنه لا وجود للفكر في الكون، إلا بعد وجود هذا الإنسان، ونضجه، وتطوره، وامتلاكه القدرة على التفكير، وعلى التعامل مع الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. إلا أن قدرته على تحديد المنطلقات في تفكيره، هي التي تحدد:

هل هي منطلقات مادية مدركة، تقتضي منه صياغة منهج مادي، بقوانينه العلمية، التي تمكنه من التحليل الملموس، للواقع الملموس، في أفق إدراك القوانين المتحكمة فيه، والعمل على تغييره، بقوانين نقيضة، تؤدي بالضرورة إلى تغييره، ليصير في صالح الإنسان، كمعطى مادي قائم في الواقع؟

وهل هي منطلقات غيبية، غير مدركة، تقتضي، كذلك، صياغة منهجية مثالية، تجعل هذا الواقع متشكلا، بناء على أفكار مسبقة، تتم صياغة الكون على أساسها، ودون تدخل الإنسان، الذي يصير خاضعا لإرادة تلك القوانين الغيبية، التي تصير متحكمة في الكون، الذي تعبث به كما تشاء، ووفق إرادتها، مما لا يد للإنسان فيه، إلا باعتباره وسيلة لتجسيد تلك الإرادة على أرض الواقع اللا مدرك، إلا بالمنطق المثالي، الذي يقتضي التسليم، والخضوع للتفسير الغيبي المطلق، الذي يحكم فكر الإنسان، وممارسته؟

ومعلوم، كذلك، أن اعتماد المنطق المثالي، ومنذ عشرات القرون، في التفكير الفلسفي، قاد البشرية إلى الدخول في متاهات اللا محدد، خاصة، وأن المنطلق المثالي، متعدد بتعدد الأديان، وبتعدد الخرافات، وبتعدد منطق الغيب. فكل دين مثالي، وكل الخرافات التي يتداولها الناس فيما بينهم مثالية، وكل اشكال الغيب التي يتداولها الناس فيما بينهم، كذلك، مثالية، أو غيبية، أو ميتافيزيقية، لا مدركة. ومع ذلك، فالفلاسفة، والمفكرون المثاليون، يبنون عليها أفكارا، تصير بدورها مثالية، ويتخذون لفلسفتهم، أو لفكرهم، منهجا لا يكون إلا مثاليا.

وما يجب أن نتأكد منه، أن المنطلق المادي / الواقعي، لا يمكن أن يكون إلا ماديا / واقعيا واحدا، وأن المنهجية التي تقوم على المنطلق المادي، لا يمكن أن تكون إلا منهجية مادية، لها منطلقات علمية، منتجة لفكر علمي، لا علاقة له بما هو مثالي، أو غيبي. والفكر العلمي الناجم عن التحليل الملموس، للواقع الملموس، لا يمكن أن يصير إلا في خدمة تغيير الواقع إلى الأحسن. وتغيير الواقع إلى الأحسن، مهمة الفكر العلمي، وليست مهمة الفكر المثالي، الذي يدخل البشرية في متاهات التخلف، اللا متوقع، بحكم طبيعة الأفكار المثالية، الغيبية، التي تعتبر نقيضة للأفكار العلمية الواقعية.

ولذلك، فحاجة الواقع إلى الفلسفة، نابعة من كون الفلسفة، وانطلاقا من السؤال الفلسفي الجوهري، وسيلة لتطور الواقع، أو تخلفه، تبعا للمنهجية المتبعة في الفكر الفلسفي:
هل هي منهجية مثالية؟ أو منهجية مادية؟

ونظرا لكون البرامج التعليمية المتبعة، في جميع المواد الدراسية، بما فيها مادة الفلسفة، والتي لا تهدف إلا إلى تكريس التخلف القائم، عن طريق إعادة إنتاجه، فإن قيام أساتذة الفلسفة، المتنورين، بطرح الأسئلة المحفزة على استخدام العقل، من منطلق اعتبارها مسالة فلسفية، قد تكون بمنطلق مثالي، أو بمنطلق مادي، وانطلاقا من النصوص الفلسفية، التي تتخذ موضوعا للدرس، فإن طرح هذه الأسئلة، في حد ذاته، وفي إطار المهام التي يقومون بها، في مختلف الثانويات التأهيلية، وعلى المستوى الوطني، فإن طرح الأسئلة المذكورة، الذي هو مهمة فلسفية، نظرا لطبيعة المادة الفلسفية المدرسة للتلميذات، والتلاميذ، صار موضوعا للتكفير، والتلحيد، وتحريض التلاميذ، والآباء، ضد أساتذة الفلسفة، الذين لا ينصفون أبدا، لا من قبل زملائهم، ولا من قبل التلاميذ، ولا من قبل الآباء، إلا إذا كانت نخبة متنورة من الأساتذة، ومن التلاميذ، ومن الآباء، التي يمكنها أن تدرك أهمية طرح السؤال الفلسفي، المحفز لإعمال العقل في الدرس الفلسفي، بقطع النظر عن كون السؤال محكوما بمنطلق مثالي، أو بمنطلق مادي، وبقطع النظر عن كونه يأتي في سياق توظيف المنهجية المادية، أو المنهجية المثالية.

والهجوم على أساتذة الفلسفة المتنورين، هو الدليل القاطع، على أن التخلف آخذ في الاضمحلال، والتراجع إلى الوراء، في أفق الانقراض من على وجه الأرض، عندما يصير اعتبار أدلجة الدين الإسلامي، تحريفا للدين الإسلامي، وعندما يوضع حد للوصاية على الدين الإسلامي، الذي يصير شأنا فرديا، كما كان، بعد ظهوره مباشرة، وعندما يتراجع شأن المؤدلجين في المجتمعات التي ينتمون إليها، بسبب ارتفاع مستوى الوعي بخطورتهم على مستقبل شعوب المسلمين، في كل بلاد المسلمين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القابعون في السجون...
- دعمنا لفلسطين، وللشعب الفلسطيني، لا يكون إلا مرة واحدة...
- ليس لي أن أستريح...
- علم نحن في أرضنا...
- لا تسأل عني ولا عن زماني...
- صراع مقاومة شعب فلسطين، ضد صهاينة التيه، وليس صراع حماس (الم ...
- وضاعت ملازمتي، حافظة سري...
- فلسطين لا غزة فغزة فلسطين وفلسطين غزة يا شعب فلسطين...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- المرض / القدر...
- لم يعد لي...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- أبو النعيم اليفتي بالقتل...
- الأمل المتعاظم في أحلام الشعب...
- المال، والبنات، والبنون...
- الحديث المعظم... إلى شعبي المعظم... إلى شعب فلسطين المعظم...
- لست كما قد تعتقدون...
- أهيم عشقا ببلادي / بفلسطين الكئيبة...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- أهيم عشقا في هذا الشهر العظيم...


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمد الحنفي - الفلسفة، وحقوق الإنسان.....1