أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد الشمري - في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(4)















المزيد.....

في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(4)


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4580 - 2014 / 9 / 20 - 19:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في وجه الاخطاء نغلق الباب
والحقيقة في حيرة من نفسها:
كيف ادخل انا الان؟
-طاغور-

تنويه لازم/كلما كتبت شيئا يمس كمال وقداسة ستالين!اوذكرت جانبا من الحقائق التاريخية للثورة الروسية،دون تبجيل"الاوحد"حتى ينبري لي النمري،او واحدا من شركاءه مهاجما ونعتي ب"التروتسكي"!مكررين ذلك وكأنه شتيمة او عار!وانا لاارفض ذلك كتقية،او ترفع ،او مناورة،فلو كنت كذلك لما ترددت في المجاهرة والافصاح عن ذلك،وبأعتزاز،ولكني كررت ايضا اني لست بتروتسكيا لاسابقا ولاالان،فلم ينفع ذلك،فالستالينيون احاديون في تفكيرهم،ولايعرفوا سوى لونين،اسود ام ابيض،وطبعا هم البيض!فأنا"تروتسكيا رغم انفي!"في حين لااعتبر نفسي الا ماركسيا مستقلا بسيطا،لاارفض احدا،ولكني متحرر من" العقدية الدوغمائية"،ولااتجلبب بعباءة التمذهب المقيتة،فماركس لم يؤسس دينا بمذاهب وطوائف!حتى اكون في واحدة من نحلها مكرها.فلعبة التحزب والتخندق لااشارك فيها ولاالعبها،وايضا لااستسيغها.ولكن ماذا افعل للعقل الستاليني الذي هو عقل لاهوتي بأمتياز!.فاذا لم تكن ستالينيا،فأنت حتما وبالضرورة مهرطقا تروتسكيا تستحق الحرق كساحرات القرون الوسطى!هكذا يرون الاشياء،وهكذا يوزعون الانتماءات بينهم وبين خصومهم السياسيو والفكريون"الفرق الضالة!"متراسهم في مواجهة الاخرين.الاخطاء القاتلة السائدةهي:المماهاة لاقصى التطابق بين ماركس والماركسيين بكل اطيافهم وتلاوينهم،وبين لينين واللينينيون بتدرجهم ومختلف اشكالهم،وايضا بين تروتسكي وبين من خرج من معطفه من تروتسكيون بكل انقساماتهم وتفتتهم.ليعلم الجميع بأني خارج لعبة التمذهب المسلية بالنسبة لهم والكريهة بالنسبة لي.فارجو ملحا ان يكون هذا واضحا للجميع من الزملاء الكرام وخصوصا العقائديون منهم،ان يتجنبوا المهاترات والاسلوب السوقي والرخيص والسقيم في كيل والصاق النعوت والالقاب المنفرة لكل اخر مختلف،ويتقبلوا الاراء المغايرة دون تشنج او تعصب او شخصنة،والسعي من اجل الحقيقة لاغير،وعدم لويها لتطابق ما نؤمن به كأصوليي الاديان.ولو كان السيد النمري قد كتب مقاله بتجرد عن الهوى،وعدم الانحياز للرغبة والاعتقاد،لماتكبدت مشقة الرد عليه،وتفنيد ماورد في مقاله من ترهات وسفاسف.......................
..................................................................................................................
يقول النمري في فقرة غامضه،وملغزة:"قلت أنا لا يحيرني فقدان التروتسكيين لكل منطق وهو أمر طبيعي كما سنأتي عليه لكن ما يحيرني كل الحيرة هو أن 80% تقريباً من التروتسكيين في العالم هم من اليهود !! أربعة من اليهود، منهم تروتسكي، اجتمعوا إلى السيد ألفريد روزمر غير اليهودي في بيت هذا الأخير في ضواحي باريس وقرروا إقامة أممية جديدة لأنصار التروتسكية لتكون الأممية الرابعة والتي بحكم التراتب ستكون معادية للأممية الثالثة وللإتحاد السوفياتي ـ هل التروتسكية سفر من أسفار موسى أو شعر من أشعار داؤود وابنه سليمان ؟ علما بأن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا يهوداً حيث تشكلت الديانة اليهودية مع عودة أسرى بابل إلى فلسطين في العام 537 قبل الميلاد أي بعد موسى بسبعة قرون وبعد داؤود بخمسة قرون، والديانة، أي ديانة، في تلك العصور المظلمة لم تكن لتعمر أكثر من نصف قرن أو نحوه، فما بالك بأربعة قرون !؟ مختلف التحقيقات الآثارية (الآركيولوجية) دلت على أن موسى وداؤود كانا على دين الفرعون أخناتون ولم يكونا بالطبع يهوديين "انتهى الاقتباس الطويل.في هذه الفقرة التي تشبه احجبة المشعوذين لخداع الناس البسطاء!تلك الكلمات العصية على الفهم كأحجية مطلسمة!يبدي النمري حيرته،فنحتار معه ايضا في مايحيره!فما يحيره ليس فقدان التروتسكيون لكل منطق،فهذا امر طبيعي!ولماذ هو امر طبيعي؟!لانهم بلا منطق!ونحن المحدودي الفهم طبعا لانعرف الفهم العلمي والمتقدم -هل نقول والجدلي؟!-لدى النمري الخارق للمنطق!ولكن الذي يتركه ذاهلا متعجبا وحائرا ومتلعثما يضرب اخماسه بأعشاره!هو ان80%من التروتسكيين في العالم من اليهود!هنا تبرز مزايا النمري العبقرية في الاحصاء!اذا يبدو ان هناك مؤامرة كونية يهودية"تروتسكية"-اوسع بكثير من الماسونية-تسعى للسيطرة على العالم!!كيف يكون التخريف والهلوسة،اذا لم يكن على تلك الشاكلة؟!وماذا عن احصاء الماركسيون واللوكسمبورغيون ونسبة اليهود بينهم؟! الم يجري احصاءا لهم و نساهم النمري؟!ولماذا اليهود بالذات؟!يبدو ان النمري تحول وبقدرة قادر من مؤرخ سياسي لتاريخ البلاشفة والمناشفة الى مورخ لتاريخ الاديان،بل واركولوجي ضليع!!فماعلاقة تروتسكي بموسى وداوود،والتشكيك بأصلهم العبري،وانتمائهم المصري-الاخناتوني؟!والام يرمي،وماغايته من انتزاع موسى كمؤسس لدين اليهود من اليهود،واعتباره لليهود هم فقط اسرى بابل؟!وماهو مقصده من الشك بنشأة واصول اليهود مع موسى او بدونه؟!بالرغم من ان النمري يتبنى ما طرحه فرويد كأفتراض عن مصرية موسى في كتابه موسى والتوحيد،الا ان فريد شكك ايضا بعدم تاريخية شخصية موسى وافترض ميثولوجيتها الرمزية!.وماهذه الاسئلة الفاضحة في بلادتها وخلوها من المعنى،عن:هل التروتسكيون سفرا من اسفار موسى،او شعرا من اشعار داوود وابنه سليمان؟؟!!.اعتقد ان النمري اما ان يكون معانيا من خلل في ملكاته الذهنية،ولوثه اوعقدة او رهاب(سايكولوجي)اسمه(فوبيا اليهود)؟!في اسوء افتراض،واما ان يكون القصد مبطنا وخبيثا،وهو:الايحاء بأن اليهود هم اصل الشرور في العالم،ودخولهم للتنظيمات الماركسية والشيوعية هدفه نخر وتدمير وشق وتحريف تلك التنظيمات عن مسارها القويم!هذا اذا عكسنا المنظور بأتجاه اخر،في احسن الفروض!والا لماذا هذا الالحاح والتركيز والربط بين العرقي-الديني والسياسي؟!ولماذا يسكت تماما عن الصهيونية مثلا كأيديولوجية سياسية عنصرية،ويشدد بأصرار على ذكر اليهود كعرق ودين؟!وهل من الماركسية والتحليل العلمي في شيء ارجاع وتفسير السياسي بالديني؟!كما قلنا في السابق :يبدو ان تروتسكي كان رابيا يهوديا ونحن لانعرف ذلك!واكتشف النمري ذلك مشكورا اثناء حفريات الاركولوجية الهذيانية العظيمة!!...........
فيعا1934 وبعد ان رفضت جميع برجوازيات اوربا الرأسمالية منح تروتسكي اللجوء-وكما علق ساخرا،عن حاجته لكوكب بلا تأشيرة!-وبعد سحب جنسيته السوفيات،ولكنه في المكسيكعام1938 اعلن تأسيس"الاممية الرابعة"-لا كما يهرف النمري-وقد كتب تروتسكي"البرنامج الانتقالي للاممية الرابعة"وما حفز تروتسكي لتأسيس الاممية الجديدة هو:الانحطاط والافلاس السياسي والتنظيمي والايديولوجي الذي انحرت اليه منظمة الكومنترن،وتجاهلها بل وخرقها للنظام الداخلي،وممارسة الانقلابات وتغيير الاشخاص حسب الولاءات،واسبعاد المعارضين وتصفيتهم داخل التنظيم،وتأجيل المؤتمرات والتباعد الذي تعمق بين الخط السياسي المتقهقر للقادة البيروقراطيين والافاق التاريخية لمصالح البروليتاريا التي جرى كبحها وتدجينها،وتسخير الاممية الثالثة لخدمة مفهوم"الاشتراكية في بلد واحد "الستاليني،وضد مصالح الاحزاب والحركات الثورية العالمية،بل وطعنها بالصدر والظهر كماجرى في المانيا والصين واسبانيا وغيرها من بلدان.فلم تعد القيادة الستالينية تحتمل النقد الماركسي ايام لينين وتروتسكي تحت طائبة الخيانة وتلطيخ المعارضة بشتى التهم،وكان النظام البيروقراطي للكومنترن يتسم بالشكلية الجامدة،وكانت السيكولاستيكية هي الايديولوجيا السائدة والاكثر انسجاما مع هذه التوجهات،والتي تحولت بفضل ستالين الى عقيدة متكلسة وفي منتهى الجمود لتغطية الانحراف وخدمة عملية الاغتصاب البيروقراطي والهيمنة على المقررات والسياسات التي كثيرا ما حذر منها لينين.هذا وغيره الكثير،مادفع تروتسكي لتأسيس اممية بروليتارية جديدة-مع التحفظ على السلبيات،وشجب الخط الذي سلكته تلك التنظيمات التروتسكية المنشطرة بأستمرار بعد سنوات من مصرع تروتسكي-..زار تروتسكي في سان-باليه خلال الشهران اللذان قضاهما هناك اكثر من خمسين زائرا،وكان سبب زيارة اغلب هؤلاء،هو الحديث بشأن المؤتمر التداولي الذي كان سيعقد في باريس نهاية آب،والذي شارك فيه احزاب ومجموعات ،كانت تثير اهتمامها،فكرة تأسيس اممية جديدة-لم يشارك تروتسكي في هذا المؤتمر،بل شارك في الاعداد له،ولم يلتق تروتسكي بألفرد روسمر-كما يدعي النمري-خلال السنتين اللتان قضاهما في فرنسا،وقد كتب روسمر قائلا:ل"طوال السنتان اللتان اقام تروتسكي خلالهما في فرنسا،لم التق به ابدا،ومن المرجح انه كان منتظرا ان اقدم على الخطوة الاولى،في ما كنت انتظر من ناحيتي،ان يقوم هو بتلك الخطوة".-فكيف اجتمع الفرد روسمر مع تروتسكي كما قال النمري،ربما كان ذلك في خياله الخصب؟!-كان قرار تأسيس الاممية الجديدة خاطئا،وفي وقت لم يكن مناسبا،ولم يكن لعمل كهذا اي تأثير او جدوى،كما حذر البولنديون تروتسكي،فأنصاره في الاتحاد السوفيتي،قد تم سحقهم وتصفيتهم،وانصاره في اوربا واسيا يتناقص بلا انقطاع بفعل الهيمنة الستالينية،والحركة العمالية كانت قد ذبلت وتلاشت تحت حكم هتلر في المانيا والنمسا،وموسوليني في ايطاليا، وفيما بعد في تشيكوسلوفاكيا وفي فرنسا،وفي اسبانيا كانت الحرب الاهلية تقترب من نهايتها بهزيمة الجمهوريين الحزين، وكل القارة الاوربية كانت في حالة انهيار سياسي،ففي حين كانت نجاحات الامميات السابقة نتيجة مد ونهوض وصعود الحركات العمالية الثورية،وتشكلها في فترات هبات وانتفاضات وغليان ثوري جماهيري،كان خلق الاممية الجديدة اثناء الانحسار الكبير والتراجع الفوضوي للحركات العمالية،بمثابة سير في طريق مسدود.في صيف 1938 اجتمع في باريس،وفي سرية تامة-لاسباب عديدة،فمن جهة كان القمع الستاليني قد تجاوز التصفيات للحرس القديم وللثوريين في الداخل واغتيالهم في الخارج،ومن الجهة الاخرى كان القمع الفاشي وسائر انواع القمع البرجوازي-21مناضلا وثوريا من11بلدا-لاكمايدعي النمري"تروتسكي ويهوديان وروسمر"!!-لتأسيس اممية جديدة وقد انعقد كونفرنس صغير للتروتسكيين في بيت الفرد روسمر في بيرنيي قرب باريس في 3ايلول1938ولم يعقد المؤتمر سوى جلسة واحدة ترأسها ماكس شاختمان،وكانوا يسعون لتطوير تلك الاممية حتى تشكل هيئة اركان الثورة العالمية،والتي اعتبر تروتسكي مقدماتها:"ليست ناضجة وحسب،بل واخذت تتعفن".وقد رأى في الوثيقة التي كتبها وصدرت عن المؤتمر وعرفت في مابعد ب"البرنامج الانتقالي للاممية الرابعة"،انه:"بدون الثورة الاشتراكية في الفترة التاريخية القادمة،تتعرض الحضارة الانسانية بأكملها لخطر الكارثة"واظاف قائلا:"الازمة التاريخية التي تعاني منها الانسانية تتلخص في ازمة القيادة الثورية".وفعلا غرق العالم بكارثة الحرب الهمجية...في المقال القادم سنكمل جولتنا الممتعة مع سفر النمري غير المقدس!!!...
.............................................................................
وعلى الاخاء نلتقي...



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(3)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(2)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!
- صراع الاضداد
- لاتقطعوا وشائج المواطنة!
- نامي سيدتي ودعيني اغفو...
- المحارب الاعزل
- بانوراما العراق!
- المربد السياسي!
- سؤال دادائي!
- لحن نشاز في هرمونيا القطيع
- نغم نشاز في هارمونيا القطيع!!!
- ماهية الخيال!
- كرونولوجيا القبائل
- المجد لانتفاضة تموز الخالدة..
- الدينونة المؤجلة!
- روزا لوكسمبورغ/الاشكالية القومية وحق تقرير المصير4-4
- تعقيب على مقال(خفايا سقوط الموصل..بطولة المالكي)للاستاذ فواز ...
- روزا لوكسمبورغ/الاشكالية القومية وحق تقرير المصير..3-4
- روزا لوكسمبورغ/الاشكالية القومية وحق تقرير المصير..2-4


المزيد.....




- حاول اختطافه من والدته فجاءه الرد سريعًا من والد الطفل.. كام ...
- تصرف إنساني لرئيس الإمارات مع سيدة تونسية يثير تفاعلا (فيديو ...
- مياه الفلتر المنزلي ومياه الصنبور، أيهما أفضل؟
- عدد من أهالي القطاع يصطفون للحصول على الخبز من مخبز أعيد افت ...
- انتخابات الهند.. قلق العلمانيين والمسلمين من -دولة ثيوقراطية ...
- طبيبة أسنان يمنية زارعة بسمة على شفاه أطفال مهمشين
- صورة جديدة لـ-الأمير النائم- تثير تفاعلا
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 50 مسيرة أوكرانية فوق 8 مقاطعات
- مسؤول أمني عراقي: الهجوم على قاعدة كالسو تم بقصف صاروخي وليس ...
- واشنطن تتوصل إلى اتفاق مع نيامي لسحب قواتها من النيجر


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد الشمري - في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(4)