أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طاهايحيا - أمس واليوم وغدا- حياتي














المزيد.....

أمس واليوم وغدا- حياتي


طاهايحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4579 - 2014 / 9 / 19 - 20:25
المحور: الادب والفن
    


أمس واليوم وغدا- حياتي Yesterday, Today and Tomorrow – My Life

ولدت Sophia Loren في 20 أيلول Rome

Yesterday, Today and Tomorrow عنوان فيلم كوميدي تم إنتاجه في إيطاليا صدر سنة 1963م يناسب كيانا اعتباريا مثل حزب الخ، لا فردا طبيعيا مثل الممثلة الإيطالية Sophia Loren المولودة في عام مولد الحزب الشيوعي العراقي والشاعر الشيوعي الأخير 1934م.. وتقصد صوفيا لورين بكلمة “غدا” في عنوان كتابها ان حياتها المهنية لم تنته بعد.

تقع مذكرات Sophia في كتاب 300 صفحة يسرد تفاصيل حياتها التي شهدت صعودها من الفقر الى الثراء والشهرة. غاصت النجمة فيما وصفته “صندوق الذكريات” لتخرج بصور قديمة ورسائل من ممثلين مشهورين أمثال فرانك سيناترا وكاري جرانت واودري هيبورن وريتشارد بورتن فضلا عن توأم روحها مارشيلو ماستروياني. يحفل الكتاب بالعديد من القصص الشيقة منها كيف أوقفت محاولات الممثل الأميركي مارلون براندو للتقرب منها وعلاقتها بالممثل الإنجليزي كاري جرانت. الكتاب بمثابة تعريف بالعديد من الشخصيات السينمية العالمية على مدار 60 عاما ويعرض حياة فتاة بسيطة من جنوبي إيطاليا أصبحت واحدة من أشهر نجمات السينما العالمية. وأخذت لورين اسم كتابها من فيلمها الشهير الذي يحمل نفس الاسم للمخرج الإيطالي فيتوريو دي سيكا الذي انتج عام 1963 ولعبت فيه ثلاثة أدوار مختلفة مع ماستروياني.

امرأتان Two Women فيلم دراما تم إنتاجه في إيطاليا وصدر في سنة 1960. الفيلم من إخراج فيتوريو دي سيكا وكتابة فيتوريو دي سيكا.

وكان فيلم “The Humane Voice” الذي بدأ عرضه في وقت سابق من العام أحدث الأعمال السينمائية للممثلة الإيطالية.

ولدت صوفيا لورين واسمها الحقيقي Sophia Scicolone في روما يوم 20 سبتمبر ايلول 1934 لممثلة أصابها الاحباط بعد رفض صديقها الزواج منها.

ونشأت الممثلة الحاصلة على جائزتي اوسكار في بلدة بوتسولي الفقيرة قرب نابولي وسردت في كتابها كيف كانت تتسول للحصول على الطعام من الجنود الأمريكيين خلال الحرب العالمية الثانية.

وانتقلت لورين بعد ذلك الى روما مع أمها حيث تمكنت من الحصول على دخل متواضع بالعمل كعارضة في مجلة كما فازت بجوائز في مسابقات للجمال.

وفي إحدى مسابقات مطلع منتصف القرن الماضي لفتت لورين انتباه المنتج كارلو بونتي الذي منحها الفرصة الاولى للتمثيل. وتزوجت لورين بونتي فيما بعد ليستمرا معا طوال خمسة عقود. وتوفي بونتي في عام 2007 عن 94 عاما.



#طاهايحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغدورة الأميركي اسمها بغداد!.
- داعش Frankenstein برزانستان
- التقية الباطنية السعودية المنافقة
- ألف بدري ولا “داعشي” يبتز
- مُزدوج كُرْدي- “عراقي الجبل!”..
- لم نرهم (أفادوا!) من نفطنا حتى اختلفوا..
- لا أصدقاء سوى قُلل الجبال! No Friend but the Mountains
- داعشُ دَوَّخ دُنيانا!
- النازحون إلى أحضان «الشَّيعة والصُّابئة» في البَصْرَة
- أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ Made in America
- لن يمروا! They shall not pass
- بمناسبة الأحداث في العراق
- پيشه مرگَه
- سارق الرحل «يوسف شماس»
- أين موقع عراق الخيرات والحضارات من هذه التجمعات؟!
- داعش في الصحافة الأميركية
- الحوار وحرية التعبير المتمدن
- صحيفة Independent وجحيم Dante في بغداد
- منظمة العدل والتنمية لحقوق الانسان
- الأمانيّ الطيِّبة للشَّاعر «كاظم الحجّاج»


المزيد.....




- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طاهايحيا - أمس واليوم وغدا- حياتي