أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - ثلاثية المكان الكردي:قامشلوكامه















المزيد.....

ثلاثية المكان الكردي:قامشلوكامه


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4579 - 2014 / 9 / 19 - 13:41
المحور: الادب والفن
    


بعيداً، عن خوض غمار الإجابة عن السؤال البديه:" لم بدأ القصف الآن ضد قامشلو وأهلها؟" ، و"من السبب؟" و"ما الأسباب؟"،بعد تحول بيوتات المدنيين العزل، إلى مرام، حية، ميتة، لقذائف داعش، والتكفيريين، فإنه قد آن الأوان، للقول: "هذه هي المحطة التي طالما تخوفنا من الوصول إليها، ونحن على هذا الحال" نتيجة مقدمات كثيرة، دفعت باتجاهها، الإجباري، لم يعد تشريح تفاصيلها، مطلوباً، بقدرماهومطلوب بأكثرالالتفات إلى الترجمة العملية للرد على سؤال آخر، أكثرجدوى، هو"ما العمل؟" عبرالقول"هذاماشرعنا بتطبيقه، وإن كان لابد من التوضيح-هنا- أن استقدام خلائط داعش لمناطقنا، ليس نتاج خطل، أو إصابة، سياساتنا، كما نرمي بالتهمة ضد بعضنا بعضاً، بل لأن مفردات مكاننا، في دورة التماس الداعشي، ولوفي زمنه الموقوت، خارج ترشيحه للاستطالة الهوليودية..!".
لكنه، وفي المقابل، فإن ثمة حالة احتقان، في المكان عينه، بلغت أطنابها، بين من يجد نفسه في المفصل المتضاد، وليس بين من هم أصلاء من أبناء المكان، نتيجة التشرب بمياه آسنة، لنظام آسن، هوأبعد مدى من حدودالانقلاب التصحيحي، لأنه يتعلق بروح البعث نفسه، في موازاة للأتاتوركية، في الاتجاه الآخر، و وهي-الحقيقة- إذ لايمكن ربط هاتيك الحالة بمجريات اللحظة، وحدها، كنتاج دفع استباقي للأمورنحومزالق الهاوية، ضمن تواشجات أعمق، وأبعد، إذ أن الاستعداد للحظة التي ألنا إليها، كان ينم عن سوء ترتيب، عامد، نتيجة دوافع مرئية حتى من قبل من هوأعمى البصروالبصيرة، بيد أنه يجب ألاننسى أن كل ماتم هونتيجة تدابيرمسبقة، لاتقف عند عتبات هؤلاء الذين تم الاعتماد عليهم من قبل النظام، من خلال تسليحهم، وأكثرهم من المجربين-على وزن المجرمين هنا- في فضاء الثاني عشرمن آذار 2004وما تلتها من محطات الخامس من حزيران2005 و2-11-2007و20 آذار2008، في الحسكة، وسري كاني/ وتربسبيي/ قبورالبيض، وقامشلو إلخ، بل وللدقة، فإن ركاماً، من " الاحتشاءات" الضغائنية،-ولا أقول: الثقافة الضغائنية، كانت وراء اتخاذ هذا الموقف من الكرد. وحالة الاحتقان هذه، في لحظتها الحالية هي نتاج ذلك الموقف العدواني المعد له من قبل دوائرالنظام، ومؤسساته، وعقليته، دون أن يختلف عنه، أعداء الكرد، في الجوار،أي في الاتجاهات الثلاث الأخرى، بل ومن هم نظراؤهم، ومستظهروهم، في العالمين العربي والإسلامي، في آن معاً، وأكاد أقول: العالمي، ولم لا؟ ألم يقل لي ولمشعل التمونائب رئيس إحدى الدول الأوربية، كامتداد لحراسة سايكس بيكو مامعناه:نحن ضد استقلال كردستان، وهوما كتبته آنذاك في أحد مقالات"تفكيك الأعجوبة"...!
عاش في قامشلو التي نحن-الآن- في عشية احتفالها بمرور قرن على وضع حجرأساسها:اليهودي، إلى جانب الإيزيدي، إلى جانب المسيحي، إلى جانب المسلم، بل العربي، إلى جانب الكردي، إلى جانب الأرمني أو الآشوري أوالسرياني أو الشركسي أو الشاشاني أوالتركماني وغيرهم وغيرهم، في وئام، وتوادد، غيرأن يد النظام، عملت في"العلن" و"الخفاء"، وهويضع نصب أعينه الاستعداء على الكرد،هذا الاستعداء الذي كان الأكثربروزاً، عبرشريط مجريات الثورة السورية، بيدأن ذلك لايعني أن من استخدمهم النظام أدوات في حربهم العنصرية، اللئيمة، كانوا أكثر من بيادق لاقيمة لها في ميزان القدر لديه، وهوالذي ضحى إلى درجة مابعد الغدر، وفي أكثر من وقعة ، بمن خدموه إلى درجة الترمز، كظلال لصيقة بالنظام، بل كانوا من عداد رقاقة البطانة الأقرب إليه، وما أكثرالأمثلة..!
لم يرق لهؤلاء الذين كانوا وراء إيصال سوريا، إلى هذه الحالة المستنقعية المزرية أن تكون المناطق الكردية، التي حرص العقلاء على أن تبقى الملاذلأبخوتهم، شركاء المكان، في ظل راهن خريطة البلاد-كما جاء ذلك في خطاب من عدوا منظري الثورة الميدانيين- عندما كان بند الملاذات الآمنة، إلى جانب بند الحظرالجوي، وتجفيف أسلحة النظام، وإعادة الجيش إلى الثكنات، بل لقد برزت أمام كل نبيه، حريص، حكيم، حاجة جد كبيرة إلى مراعاة أطراف المعادلة في المناطق الكردية، ومنها"قامشلو" لخصوصيتها الاثنية، توزعاً سكانياً، ومحاولة إفشال مخطط النظام الذي جعل من بازار"الأقليات" أحد شعاراته-وإن لم يكن الكردالذين يعيشون على أرضهم أقلية- وها نجد القذائف التي تمطرعلى قامشلومن منصات أمكنة معلومة، ومجهولة، تأتي ضمن إطارالمخطط المحكم، حيث علينا ألا نبرىء النظام،حاضن البيض الداعشي، كما قد يبدو للناظرلأول وهلة، ولا "داعش" كمايريدأن يوحي بذلك بعضهم، مادام أنه وضع نصب عينيه إبادة الشعب الكردي، وهاهويواصل حصاره لكوباني- قلعة الكرد الكبرى- بل يمارس الانتهاكات بحق المدنيين ، في بعض ريفها، حيث لايستطيع داعش الذي احتل مراكز ومدناً استراتيجية لدى النظام السوري، ك"الرقة" و"الطبقة" كمثالين فقط، كما أنه لايفتأ يفعِّل حاضنته في عفرين،ضمن حاضناته، كلها، في إطارالاستعداد للانقضاض على هذه المناطق كلها، دون أن ننسى أن عفرين، هذه، لطالما استهدفتها النماذج المتدعشة الراديكالية الأخرى.
ينجح داعش، إلى حد ما، في تنفيذ مهماته، الشائنة، عندما نغض الطرف عمايتم، ونحن نهرول وراء تقصي الأسباب، والتنظيرلها، ساهين عن مهمة تكنيس مكاننا منه- كأول الأولويات- حيث ماعاد النبش فيها مفيداً، مادام"كل شيء قد تم بإتقان"، ولامناص الآن، لمزيد من الانخراط في"حرب الكلمات" أو"الحروب الافتراضية"، في موازاة، وتجنيد لحرب طاحنة، مرئية، لنفرق بين "لعاب الشهوة" على المجد الخاص، و"لعاب الشهوة المركبة"في تتبع المال عبر وضع اليد على موارد النفط، أوعبراللهاث وراء مزيدمن السباياالكرديات، لاسيما بعدأن بات أبعاض صناع داعش، يعلنون عن أنفسهم، ولوأمام فصل أممي، أو أمريكي، أو معاهداتي، في تأديب داعش، عبرالضربات الجوية، ضمن مخطط استيلادي، لهذا المسخ الإرهابي، ومد تفرعاته، زمنياً، ومكانياً، واستنفاذ لطاقات المكان، وأهله، مقابل، أبعاض، آخرين- من مالكي القوة الرادعة- يلعبون الدورالمخنث، عبرمساهمتهم في خلق هذا التشكيل الإرهابي، ومكافحته"حيث المكافحة مختلفة عن المقاومة"، وهومايجب الانتباه إليه، وإرجاء فلسفة أسبقية"البيضة" أو"الدجاجة" التي شغفنا بها، أكثرمن الأمم والشعوب ، المبتلية بهذا الوباء الفتاك.
داعش واحد، في"تل حميس" و"شنكال" و"كوباني" و على بوابات"عفرين"، وهوأمريجب التنبه له، ومن يقاومه هو"الكردي"، هوابن هذه الأمكنة، جميعها، بعيداً عن الاستباق إلى اعتباره"مطوباً" وفق هذا التصنيف، أوذاك، وهومايدعوللترفع عن كل ماهوغيرطبيعي، لإعادة الأمورإلى نصابها، بعيداً عن التقاسم العامودي لما هوأفقي، بعقل أغالركي،إقطاعي، أياً كان المدفوع بتموجات أوهامه، مادامت الشعوب تسقط وهم استعبادها، أو استقنانها، حيث لاعظمة، ولاقوة، فوق عظمة من يصنع الملاحم في مواجهة أعتى مركبات العدوان، عبرالتاريخ كله، وهومايفرض على كواهلنا إسقاط، وفضح، وتعرية، أي سلوك سياسي، أناني، أنى كان، وأيان كان مركب مرتكبه الكارثي.
حين يكون العدوداخل حرم الدار، وأن يكون هذا العدو من عداد مخلوط داعش، الهجين، الذي يشكل الدم شريان استمراره، وأن تكون المدينة المهددة هي"قامشلو" بمالها من بعد استراتيجي، تعايشي، وقد باتت أوراق احتراقها، من الداخل مهيأة، نتيجة عوامل عديدة، منها" تشظي الخلايا النائمة بفعل مخدرالنظام وغرف إنعاشه" مقابل" التنابذ الكردي" معروف الأسباب، والذي تم التنبيه منه، بل التحذير منه، على امتداد اثنين وأربعين شهراً، من عمرالثورة السورية، إنما يدفع بالغيارى على المكان لتفويت الفرصة على هذا العدو، من خلال تشكيل جبهة"كبرى" مع أبناء المكان، غيرالملوثين بأنزيمات داعش، ولقاحاته، وأصباغه، ولصاقاته اللحيوية، والمتطهرين، من لوثات النظام، الآسن، ولايمكن لهذه الجبهة أن تتحقق، إن كان الكردي موزعاً إلى جبيهات، ضئيلة، بعيداً عن التفكيرباحتلال بيت الشقيق، وأرضه، أوعرضه، أوتشويه صورته، وهومايخطط له على أوسع نطاق.

عوامل المقاومة، والصمود، تقع مهمة صنع دعاماتها على كاهل السياسي، وهوبوصلة العسكري، لا العكس، حيث لاعسكري من دون رؤى، ومشروع، بل أن طبوغرافياته كلها، لاتفلح، وأن ملاحمه البطولية العظمى لاتفلح، إن كان هناك ثمة خلل في رؤية السياسي، وإن كان ينطلق من جملة متناقضات، أقل مافيها: االشرخ بين باطن الخطاب وظاهره، إذ أن هنا-وحده- مكمن ألغام التهلكة، بعد قرون طويلة، من حالة اللادولة التي يتحمل الكردي-نفسه- جزءاً من تبعاتها- وإن راح يرمي بإثمها على الأغيارناسياً حصته من المذنبة- ناهيك عن متون مخططات الأمم التي سعت لنسف حالة الكيان الواحد، عن بكرة التيه والضياع.
التفاصيل كثيرة، ولابد من الإشارة إليها، أنى أردنا قرع أجراس الخطرالمهدد، والهادم، لأن ما يتربص بنا، لن يكون إلا في أسوأ الأشكال، مادامت أدوات الإبادة قد بلغت في لحظتها مابعد الحداثية، مرحلة، مابعدأوجها، ومادام أن الداعشي يتعامل مع أرقى أصناف التكنولوجيا، خارج منظومة تفكيره الغبي. ولقد كانت صورة ماجرى في "شنكال/سنجار" انعكاساً لتراجيديتها، لأن مايجري الآن في بعض ريف كوباني-بحق الكرد- دليل على أن رأس الكردي، وكرامته، ودمه، وماله، أول قائمة المطلوب من قبل داعش، في الجزء الآخر، مقابل الإقليم المفدرل عراقياً، بل أن احتجازتلاميذ كوباني ممن هم دون الأربعة عشرعاماً من أعمارهم، ومدرسيهم، لدليل على أن المخطط جد كبير، وأن كل شيء معد بدقة، خارج مجال الغوايات الاستيهامية الهشّة.
في ذممنا، وعلى كواهلنا، جميعاً، وكل حسب طاقاته، وإمكاناته-وكوفاء لقامشلووهي الرمز هنا-لها ولسواها- مسؤولية مايجري، وهومايجعلنا نطرح أسئلتنا، في كل منعطف، بعيداً عن الخطأ الفادح"جلد الذات"، لاسيما أن لاشيء في الافق-ضمن حالة الرصد المرئية- سوى الدفاع الجزئي الذي يتم بأعلى أشكال البطولة عن مكاننا، ومكوناته، وهوماحدا بكثيرين منا لطرح رؤاهم، وإن كان الترصد لمواجهة كل صاحب رأي حر، على قدم وساق، لاسيما في مرحلة البدايات، ماجعلنا نختلف -إلى حد الخسران-مع أخوة، وأصدقاء، وأهلين،قبل أن نختلف مع جيران، وشركاء، بل أن بعضهم بات ينهش في لحم أخيه حياً وميتاً، عبرتمترسه وراء رأي مفروض عليه، من مطبخ براني، مريب في بعض أروماته المكتشفة في مختبرالثورة السورية العظمى، ولعل أكثرمن يسيء إلى أصحاب الرأي، هومرتكب إثم الشذوذالسياسي، بغض النظرعن تصنيفه ضمن هذا الحقل أوذاك، ولاضير، من أية تبعات تترتب على عاتق من ينطلق من رؤية واضحة، وثقة بالذات، حيث ثمة متباك على"السلطة" و"المجد" الحزبي، كما أنه ثمة "المثقف" التابع، مقابل الذي يعمل من أجل المشروع الأكبر، وهوذوده عن أهله وترابه، بما يرفع من شأنه إلى أطم المقاتل الحقيقي عن ترابه وكرامته، بل والسياسي الذي ينتمي للقضية لا للمشروع الحزبي، وهوالمجال الحيوي للجماهيرالعريضة، خارج أطرالحزب الذي لايتجاوز صورة"أمينه العام" وهنا فنحن أمام حالات تخصيص لاتعميم ، أمام استثناء لاقاعدة، وإن كان من شأن الاستثناء وأد أكبرالمشروعات، حين يتسلح، بالعنف المعنوي، أوالفعلي، في ظل تضخم سطوة رهاب" الأنا" الهالك.
إيسن-ألمانيا
18-9-2014



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حنجرة غيرمستعارة
- عنق الثقافة وساطور أبي بكرالبغدادي في رصد مواقف داعش من التع ...
- التنكيل الثقافي:
- شنكالنامة
- موسم الهجرة إلى* الجهات الخمس..!
- الكائن الإلكتروني
- ثنائية جلد الذات والآخر وإشكال فهم غزو شنكال..
- لصوص ليس في صالحهم نجاح الثورة السورية
- ثورات الكاسيت...!
- شريط الكاسيت...!
- الكتابة ثم الكتابة: إلى جيمس فولي تعال علمنا أكثر...!
- دومينيك في كتابه: الإعلام ليس تواصلاً يقلب المفاهيم ويثيرالأ ...
- أغاني الإيزيديين مدونة ملاحمهم البطولية وتأريخهم وأحلامهم دي ...
- مرثاة رابع أضلاع الشعر
- الشاعروالصحفي الكوردي إبراهيم اليوسف:كل كائن في العالم مطلوب ...
- ما العمل؟
- هل كانت تتنبأ بما يحدث الآن من عنف?: دلباش تتناول دوامة ثنائ ...
- حوارمع إبراهيم اليوسف حول تقاعس القوى الدولية في مواجهة داعش
- وليمة الدم الإيزيدية
- BYERPRESS حوارجريدة- مع إبراهيم اليوسف2-2


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - ثلاثية المكان الكردي:قامشلوكامه