أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الى (( العبادي )) .. هذا ما يريده الشعب؟؟















المزيد.....

الى (( العبادي )) .. هذا ما يريده الشعب؟؟


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 4573 - 2014 / 9 / 13 - 22:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بسم الله الرحمن الرحيم (( ... والارض يرثها عبادي الصالحين ..)) صدق الله العظيم
الى/ السيد حيدر العبادي المكلف بتشكيل الوزارة ؟..
ان تشكيل الوزارة وفق اسلوب المحاصصة ؟..حرام وغير جائز شرعا" .. وغير دستوري ؟؟.. وضد ارادة الشعب ؟.. الذي صوت بالانتخابات ؟..على .. حكومة الاغلبيه السياسيه .. وحكومة الظل في المعارضة في البرلمان .. ...وعلى التغيير الكامل ؟.. فحذار ان تسقط بالفخ ؟.. الذي يحفره لك المتآمرون ؟.. الخونة ؟.. ممن تآمروا على سيادة العراق ؟.. وتعاونوا- ولا زالوا- يتعاونون مع ( داعش ) ؟؟ والخيانة والعمالة تبطل الحصانة ؟.. مكانهم الاعتقال وتقديمهم للمحاكمة ؟؟.. وهذا مطلب ( نحن الشعب)؟؟ مطلب ذوي الضحايا ؟.. ضحية الغدر والخيانه ؟؟ والعمالة ؟.. الذين يدعون تمثيلهم ( للمحافظات السته المنتفظه )؟..

فلغرض ان يتقدم اي مجتمع ..و نهوضه .. وانارة درب مسيرة تقدمه .. يكو ن اساسا" باتباعه الوصايا العشرة التاليه.... وهي :-
1- يجب الاستحواذ على التقنية .. فالتقنيات ليست صعبه .. ولا حكرا" على احد .. وهي سريعة الحصول عليها .. سر يعة الحركة .. سهلة التغيير .. وهي اساس الصناعة .. وان اهم هذه التقنيان :.. هي تقنية البرامجيات .. وفيجب ان ننتج التقنية البرامجية .. لا ان نكو ن مستهلكين لها..وان نتعود الاتقان في كل شيء (( ان الله يحب احدكم اذا عمل عملا" فاتقنه ))... وان لا نعتمد على الصناعات التقليدية ..
2- الاستفادة من العقول المحلية .. والاجنبية .. فهي من اهم الموارد التي يجب ان يتم تهيئتة كل الظروف الملائمة لها .. واعطائها كل حقوقها .. مع توفير كامل الحرية التامة للعقول .. فالتقنية .. والبحث العلمي .. تحتاج الى الحرية التامه .. فالبحث العلمي هو اساس التحرر والتقدم ..
3- اقا مة مراكز البحوث المتخصصه .. والنوادي ( المنتديات ) المتخصصه .. والمستوطنات البشرية المتخصصه .. بوجود ارادة سياسيه حقيقيه .. وان يعتمد على البحث العلمي الخلاّق .. وليس البحث العلمي المكتبي التقليدي ..
4- الدكتاتورية :.. تقتل البحث العلمي .. والفساد هو الابن الشرعي للدكتاتورية .. وقد تم تنشيط الدكتاتورية باسم الوطنية وتعطيل الديمقراطية ..
5- اللبرالية هي اساس الديمقراطية .. وان معاداة الحركة الوطبية والديمقراطية .. بحجة العلمانية .. هو قتل للحرية والتحرر والتقدم .. فالديمقراطية صلتها عضوية بالتحرر والتقدم والانسانية .. والعلمانية ..
6- توفير الامن :- هو الشعور بالعدل .. والضمان .. .. وعدم الاعتداء .. والمساواة في الحقوق والواجبات ..
7 – الاعتراف باعطاء المزيد من العلمية والتنوير (( للاسلام )) .. كما هو وارد في القرآن الكر يم .. وتحريره من تجارة الجهل والخرافة .. فالاسلام هو دين العدالة .. يقوم على :-
آ-عدم قبول الذل والعبودية ..
ب- على الحرية والتحرر ..
ج- على الاصلاح في الامه والامر بالمعروف والنهي عن المنكر ..
8- الدين لله والوطن للجميع : - (( .. لكم دينكم ولي دين )) .. (( وجادلهم
بالتي هي احسن )) .. (( يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا" وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم )) .. والخلاف بين المذاهب والاديان هو خلاف وهمي .. صنيعة الاستعمار واذنابه ..
9- تنميه التعليم :- .. تغيير المناهج .. تعليم اسلوب التفكير ..
10- ان نكو ن منتجين لا مستوردين لطعامنا .. غذائنا .. دو ائنا ..

والشعب هو من يمتلك الحكمه ؟ وارادته من ارادة الله ؟.. ومخالفة ارادته حرام ؟.. وضد الديمقراطيه ؟..
فنحن الشعب ؟.. يحكم الكل باسمنا ؟؟.. وتاتي الحكومات باسم الشعب ؟.. وهذه من صفاتنا ؟..
نحن الشعب .. نحن الشارع ــــــــــــ مصدر الحكم والسلطات
نحـــــن : الشعب تمثلنا في حياتنا اليوميه بآمالنا وآلامنا .. في الشارع .. في الاسواق .. في البيت .. : تمثلنا المنظمات غير الحكوميه .. فهي البرلمان الذي يعيش مع كل آمالنا وكل آلامنا ؟.. فهذه المنظمات هي السلطة الرقابيه على كل السلطات .. وهذه المنظمات هي التي تمزتلك المشورة .. وهي نمثل المرحلة التي يسير المجتمع للوصول اليها في حكم نفسه .. فيجب ان تأخذ مكانها وحقها الصحيح ؟؟؟...
نحـــــن الشعب: شعار لحقوق الانسان.. نور ينير الدرب للاصلاح والامر بالمعروف والنهي عن المنكر .. و ليعكس الصورة الحقيقية تنير الدرب لمعرفة الاسلام .. دين الفطرة .. والفطرة .. هي الحرية .. هي الوجود .. هي القدرة الالهية التي فطر الله سبحانه وتعالى .. الناس عليها .. (( ان لم تكونوا عربا" فكونوا احرارا" )).. (( ومتى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم اخرارا")) .. ((وما جاع فقير الاّ بما متع به غني )).. و00 ((عجبت لمن لا يجد قوت عياله لا يخرج على الناس شاعرا" سيفه )).. و (( والله لو انّ شاة" ضلّت بشواطي العراق تظننت اني مسؤل عنها )) ..(( نخـن)) .. فنحن هي من السعة والعمق والبعد في الزمن .. ما ينطوي فيها العالم الاكبر .. (( اتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الاكبر )) ..
(( نحـــــــن الشعب )) من في العراق : .. (( نحـن )) .. الشعب .. الذي بنا يقوم به وعليه الحكم .. ويصدر القضاء احكامه باسمه .. باسمنا تصدر القوانين .. وبنا تقوم الدولة وتستقيم .. باسمنا تقوم الثورات .. وتنزل الرسالات ..
(( نحـن الشعب )) : طبيعتنا الا ساسية خيّرة .. وحسنة .. وقادرة على ايجاد توازنها .. وقيمها من تلقاء نفسها .. وان السوء والشر :.. هو في التسلط والضغط علينا .. والاجبار الذي يجمد حركتنا ويوقف نمونا وفاعليتنا .. اذ يحول دون قدرتنا على التكييف ..
(( نحــن الشعب )) : يجب ان يقوم وينمو لدينا منطق (( الرضا والقبول والموافقة )) .. بأن :--
1- ان نقيل بانفسنا ونرضا بها كما هي :.. فعندما نقبل ونرضى بما تحن عليه .. فاننا سنقبل ونتقبل لاخرين .. ونستطيع القيام بالتفاهم والتبادل .. لاتتا متحررون .. فاذا اكتشفنا (( نحــن )) .. اننا على ما نحن عليه .. مقبولون عند انفسنا .. وعند الغير .. عندئذن .. سنسعى ونريد ونستطيع ان (( نتغير )) .. وهذا سيكون اساس شخصية (( نحـــن)) .. وهو التغيير ..
2- كذلك فان نمو منطق القبول .. هو ان ننفتح على خبراتنا .. وحاضرنا الخاص الذي نعيشه .. ويجب ان نعييه .. وان نفهم تاريخنا , لا ان نقع اسرى تفسيراته النمطية .. وان نتطلع نحو مستقبل واعد لنا ولاجيالنا القادمة ..
(( نحـــن الشعب )) :.. نريد ان نكون بشر قادرين على السيطرة على الاشياء .. وعلى التفكير من تلقاء انفسنا .. لان ثقافة عذا العصر هي ثقافة مشوهة .. لعدم اتصالها بالبيئة وبالاشياء .. لانها تجهل الضرورة وقوانينها الصارمة ..
(( نحــــــن الشعب )) :.. يجب ان ننشأ بواسطة (( مدرسة المشاعر )) .. الاسرة .. وكذلك بالتعليم الذي يهدف الى تثقيفنا .. ويمكننا من القدرة على.. السيطرة على الاشياء .. وكذلك على التفكير من تلقاء انفسنا .. لا بالا ملاء او بالاحاء ..
(( نحــن الشعب)) : .. لا نريد ان تكون الثقافة الحرّة لطبقة النخبة الحاكمة فقط ... و يبقى فقط لطبقة الشعب العامة لها فقط .. (( التعليم التقني )) .. لا للتفكير الحر .. بل للخدمة واداء الخدمات .. وهذه ماساة الحضارة الحاضرة .. ف ((نحن )) الشعب كلة له التفكير الحر والعمل .. (( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون )) ..
(( نحــــــن الشعب)):.. نريد ان نتحرر من القلق .. ذلك ينتج بسبب السلطة التي نرضخ لها .. والقلق ينتج من قلق الطاعة والقيادة ..
(( نحـن الشعب)) :.. من حقنا ان نتعلم ونعرف .. كما هو من واجبنا .. وليس من حقنا ان نفرض على الغير معرفتنا .. وخبرتنا .. واعتقادنا.. وعلمنا .. ا وان نحتكر لنا فقط حق الكلام .. والاعلام .. من حقنا ان تكون ((ذاتنا )).. هي المحور والمركز لفلسفة الدولة والحكم .. كما لا نقبل من الغير علينا ذلك ..
(( ف نحـن الشعب )) : بوعينا وفهمنا لا ننفصل عن السياسة .. وحياة المجتمع .. والاقتصاد.. والمجتمع المدني .. والحكومة ..
(( ف نحــــن الشعب )) :.. ووفق النظام الطبيعي الذي خلقه الله سبحانه وتعالى .. ننطلق في تفكيرنا وسلوكنا .. من المحسوس .. والتجربة .. لنقتنع ونستنبط وتفهم .. المجرد والقيم ..
(( نحـــن الشعب)) .. الشعب .. الديمقراطية تعني سلطتنا .. وتعني مشاركتنا جميعا" .. كبشر .. في القرارات السياسية التي تلزمنا .. لا بالا نتخاب العام فحسب . والذي .. قد يكون خديعة .. ولكن ايضا" بمراقبة السلطات المستمرة والتي تستلزم ضمان الحقوق الفردية ..
وخاصة" حرية التعبير بكل وسائله وصوره .. وحقنا يان يتم سماع ما نعبر عنه .. و الاستجابة له من قبل سلطات الشعب .. (( فالله سميع ومجيب )) .. فالديمقراطية لا تعني المساواة السياسية فحسب .. فهي تستلزم - ما لم تكن مجرد واجهة – المساواة الاجتماعية ايضا" .. فالديمقراطية هي .. تربية .. اما الاستبداد ف هو .. يمكن ان يعلم القطيع .. ولكن يبقى القطيع .. قطيعا"..
فالديمقراطية تحتاج الى (( نحـــن الشعب)).. شعب نير .. اكثر من حاجتها الى نخبة نيّرة ..
(( نحـــنالشعب) ):.. من حقنا ان نكون شعبا".. مضمون من المهد الى اللحد .. وان يشار ك بعملية التنمية بما له من حق بنسبة من الموارد الطبيعية ..وحتى لا يضطر احدنا ان يأد عائلته خشية املاق .. ا وان يرتبط بعمالة لاجنبي او ارهاب ..
(( نحـــن الشعب )) :.. بعيدون عن فهم قضايا بلدنا الانسانية .. فكل توجهاتنا تنصب الى تشييد الصروح المادية الضخمة .. وهي من سمة الذهنية الصحراوية .. ولكنها خالية من المحتوى الانساني ..
ان السلوك اليوم يتم نسبته الى البيئة التي تصنع سلوك وشخصية (( نحـــن الشعب)).. فالتغيير يبدأ بتغيير البيئة .. وهذا يتأتى اولا" بتوفير الامكانية ا لمادية الى (( نحـــن ))..وعندما تتغير البيئة ينشأ سلوك جديد يتلائم معها .. وتتغير شخصية ومفاهيم (( نحــــن )) .. ثم يعود هذا الى احداث تغيير جديد في البيئة .. وتعود الحركة التصاعدية
للتطور السليم .. بسم الله الرحمن الرحيم .. (( ان الله لايغير ما بقوم .. حتى يغيروا ما بانفسهم )) ..
(( نحــــــن الشعب )) : .. نعيش وننهض على مشكلتين هما :--- (( الالتزام )) .. و (( حر ية الا ختيار )) .. فكلما حققنا نحن الا لنزام .. فان حريتنا .. كجماعة .. وكأفراد تتحقق .. وكلما تحققت الحرية .. صدر العقل .. بارادة حرّة .. اي صدر باختيار وتدبر بسبب الالتزام نفسه .. .. و(( الحرية )) هي حرية عقلنا (( نحـن )) .. اي حرية الابتداء بالعقل اولا" .. اي القدرة على ارجاع العقل ثانية" .. او التراجع .. وهنا (( نحــن )) .. مجبرون ذاتيا" .. اما (( حر ية الا ختيار )) .. ( فنحــــــن ) يمتلك حرية الاختيار .. بقدر ما نمتلك من معرفة .. اي ان حريتي هي معرفتي .. انا مسؤل بقدر ما انا اعرف .. واعلم .. , ولا يعني هذا سقوط التكليف عن الجاهل , بل معناه , فقدان الحرية بالذات ..
(( نحـن الشعب)) : .. بحاجة الى احداث تغييرات واسعة في السلوك الانساني .. ولن يأتي ذلك بمساعدة العلوم الطبيعية.. او الهندسة فقط مهما حاولنا .. فيجب ان يكون كذلك بتفهم اعمق .. للقضايا الا نسانية .. فهذه تعني انه حيثما يبدأ السلوك تتوقف التكنولوجيا او التنمية .. فيجب ان يكون السلوك ا لانساني هو محور التنمية والتكنولوجيا .. ما نحتاجه هو تكنولوجيا للسلوك .. فحينئذن يمكننا ان نحل مشكلاتنا بسرعة معقولة ..
ان العالم صغير .. والتاريخ , مهما بلغ من عمق , فهو صغير .. والحضارة هي كل التاريخ ... فيجب ان لا نقع (( نحـــن )) ... داخل اسر وسجن التاريخ .. والزمن .. هو ..بعد .. ومسافة .. خلقه الله سبحانه وتعالى .. مهما بلغ من غور .. فهو نسبي .. لحظته تساوي دهور .. والدهور منه بيوم .. وهذه كلها نستطيع (( نحـن )) .. انسان هذا العصر ان نتخطاها بلحظات .. ونرجع عنه بلحظات .. بالمحسوس .. او بالتصور المجرد .. وفي كل وثبة من وثباتنا .. نحس كأن الله سبحانه وتعالى .. قد وهبنا من هذا الوجود .. او الطبيعة المحسوس شيئا" جديدا" .. شيئا" صنعته ايدينا .. نحتناه من قلوبنا .. ومن عقولنا .. ثم نهديه للانسانية جمعاء .. ذلك هو جوهر الحضارة ..
ومبدأ (( نحــــــــــــــن الشعب)) ..: ينير درب الاسلام .. دين الفطرة .. والفطرة هي الحرية .. هي الوجود .. هي القدرة الالهية التي .. فطر الناس عليها ..
(( فنحــــــــــن )) هي من السعة .. والعمق .. والبعد الزمني .. ما ينطوي فيها العالم الاكبر .. (( اتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الاكبر )) ..
(( ونحـــــــــن )) :.. الشعب اليوم يعيش لحقوقه فاقد ... يتملكه شعور الحاقد .. فالشعب كله يعيش حالة احتضار .. (( وللمحتضر صحوةانتفاضة الموت المحرقة )).. وللحكومة ليست لديها مقاييس لاتجاهات الشعب .. والاعداء من خارج البلد يراهنون على احداث مؤامرة انتفاضة .. فالنظام فاسد يعيش غفلة البليد .. الفقر المدقع في اغنى بلد في العالم .. الى سكنى صرائف الصفيح .. الى التشر د والتسول .. الى السرقة والقتل .. الى
سكنى القبور .. ال الارهاب وضحاياه .. الى الانفجارات التي تحصد ارواح افراد الشعب شيوخ .. رجال .. نساء .. اطفال ..... الى التهجير والتشرد وضياع الحقوق .. والمحسوبية .. والمحاصصة .. والا دارة الفاسدة حيث تضيع عندها حقوق الناس .. الى الجهل الضارب اطنابه في اجهزة الدولة .. فقاعدة الشخص المناسب في المكان الملائم .. اصبحت قاعدة مثيرة للسخرية .. البنى التحتيه فالماء ملوث ناقل للمرض .. فالشعب يشتري الماء ؟؟.. فقدان الطاقة الكهربائية شلت البلد واعادته الى عصر ما قبل الزراعة .. الى سوء روتين واجراءات القضاء حيث اصبح من الصعب
الحصول على العدل ومن السهل ضياع الحقوق .. ؟.. هذه كلها والخيانة هي التي مهدت (( لداعش )) من الدخول الى العراق ؟..
(( نحن الشعب )).. نطالب باعتقال ومحاكمة الفئه الضاله المتآمره على الشعب ؟؟ والتي مهدت لدخول (( داعش )) وتعاونت معه على احتلال جزء من العراق ؟.. وتعاونت معه على قتل االشعب .. وتشريد العراقيين ؟.. وهي كتلة (( النجيفيين )) ؟.. وادعائهم صراحة" بانهم يمثلون المحافظات (( السته )) ؟؟.. ويسمونهم بالمحافظات (( المنتفظه ))؟؟؟؟.. وهذا اعتراف منهم على تعاونهم مع (( داعش )) ؟؟؟
(( نحـــــن )).. الشعب كله يعيش حالة احتضار وانتحار كما حصل قي العمارة اذ اقدم رب عائلة الى قتل جميع افراد عائلته ثم انتحر لفقره .. والذي احرق نفسه في البصرة .. واللذين يسكنون سراديب القبور . والذين يسكنون اكواخ الصفيح .. الخ..و السبب النظام الفاسد الذي يعيش غفلة البليد .. فيجب اتخاذ اجراءات سريعة وجذرية لتنظيف هذا النظام وتنقيته .. حتى ياخذ (( نحـــــــــــن الشعب)) .. زمام المبادرة .. نحتاج اجراءات سريعة :-
1- تشكيل حكومة اغلبية .. وعلى ذلك صوت الشعب بالانتخابات : حكومة اغلبيه .. وحكومة ظل في المعارضه .. فيجب احترانم راي الشعب .. والغاء نظام المحاصصة ؟.. لانه حرام شرعا" ومخالف للدستور ؟.. وهو اصل الفساد الاداري والمالي في العراق ؟.. واصل الخيانة والطمع ؟..
2- تشكيل وزارة جديدة نشيطه يرأسها من له خبرة تامه بوزارة الداخلية .. و بوزارة المالية
3- معالجة الحاله الامنيه من قبل خبراء في علم الارهاب ومجلس وطني من علماء متختصصين من الجامعات وخبراء دوليين .. فانه اصبحت اداة تحديد حركة المواطن لكسب عيشه ؟؟ وتأخير البلد باستمرار ؟..
4- اصدار قانون (( الضمان الاجتماعي العام )) .. الفرد العراقي مضمون من المهد الى اللحد في كل شيء ..
5- بموجب القانون الدولي .. وحقوق الانسان .. (( للفرد العراقي حق بالموارد الطبيعية ))
6- ان لا تكون اية ميزات مادية ومالية .. لمركز نواب مجلس النواب .. و الا! اصبحت مكان طمع وفساد ..
7- تطبيق اسلوب مكننة والكتر ونية الادار ة على مستوى الدولة ..
8- اصدار قانون من اين لك هذا ؟؟



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المفهوم المجتمعي السياسي للفساد ودور المنظمات غير الحكوميه
- لماذا لا تلتزم الامانة العامه لمجلس الوزراء ؟؟ بالقانون
- كتلة الدكتور مهدي الحافظ ؟؟وراي في بناء العراق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- كتلة المواطن ينتصر
- عيب يامالكي
- نموذج مما تلاقيه المنظمات غير الحكومية ؟ من تهميش ؟؟
- داعش الفساد تعيش بيننا ؟ بفقدان العدالة والقانون
- الكتب المؤلفه من قبل الخبير الايكولوجي هادي ناصر سعيد الباقر ...
- خاطره من الذهنية الصحراويه
- بمناسبة السنه الدوليه لمكافحة البتصحر ستبتلعنا الصحراء
- الاول من ايار هو العيد العالمي ومنذ فجرالتاريخ للعمال
- المواطن ينقرض ؟ بين سنين الفشل والدموع ؟؟ الفسم الثالث والقس ...
- المواطن ينقرض بين سنين الفشل والدمو ع (( القسم الثاني ))
- معالي الامين العام للامانة العامه لمجلس الوزراء / الاستاذ عل ...
- المواطن ينقرض ؟ بين سنين الفشل والدموع
- المرجعية الدينية ومعاناة الشعب المؤجلة ؟؟
- ميثاق التعاون وأخلاقية البلاط
- استئصال الارهاب في العراق
- جحر الافاعي
- علي بن ابي طالب على الحوار المتمدن


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الى (( العبادي )) .. هذا ما يريده الشعب؟؟