التدين نشاط بشرى و العلم نشاط بشرى

عزيزي الكاتب المحترم
ملخص رائع في سطور قليله, بين جانب رائع من كيفيه تلون الدين مع الحياه اليوميه للبشر .. نعم اتفق معاك ان الدين انتاج بشري بحت وهذا هو التعريف الصحيح له .. انطلاقا من هذا التعريف البشري نستطيع ان نقيم ماجاء به ومايجب ان يكون عليه مستقبلا ودراسته بطريقه بحثيه وعلميه تساعدنا على تجنب الاثار السلبيه والاخطاء الوارده في تعاليم اي دين ..
حصر هذا النشاط تحت المعرف البشري هو ما يجب ان نقوم به حاليا والتركيز على هذه النقطه وخاصه في المجتمعات الاسلاميه التى لاتزال تؤمن ان الدين انزل من اله متحكم بحياه البشر وهو في مكانه المجهول المحيط بالاكوان والخ الخ من التفسيرات الاسلاميه ..
تحيه مره اخرى لك وللقراء الاعزاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الاستاذ محمد
تحية فائقة الاحترام
وعودة ميمونة
نعم العلم والدين نشاط بشري
والدليل انهم علميا تقدموا بواسطة نشاطهم وجديتهم
والدين أيضاً نشاط بشري والدليل انهم (الغرب) تسامحوا وأحبوا وجعلوا من دينهم بكل ما يحمل من غرائب ميت فل وعشرة اول أمس تم قتل ثلاثة راهبات مسيحيات في افريقيا( بورندي )والسبب انهم تركوا بلادهم الأوربية وسافروا لمعاونة شعب قاتلهم علي التحضر والعلاج من إمراضهم وتعليم أطفالهم والنتيجة ان قلة او ثبات او سلفية النشاط (التحجر) المضاد للتعايش المنغلق علي تاريخه وكتابه وحواري وصحابة المرسل لا يتمكن من تنشيط عقول تابعيه
لك (وحشة ) يا رجل المنطق والعقل والتاريخ لا تحرمنا من مجهوداتكم منحتكم آلهة النماء والخير والنشاط كل رائع وعظيم
تحية واحترام استاذنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اهلا ومرحبا استاذ محمد بعد الغيبه ,هذه حقيقه موكده وهى ان الاسلام خاصه اصله بشرى مائه فى المائه ,فى تقديرى يجب ان يتم شئ فى مصر لتصحيح كوارث التيار الاسلامى البربرى المتمثل فى شيوخ الازهر وجميع مؤسساته الارهابيه وتأثيرهم المدمر على عقول النشأ وتحويلهم الى ارهابيين وانتحاريين ,لماذا لاتوجد اراده سياسيه لتصحيح هذا المسار الاعوج ,لماذ الجميع مابين اطرش واصم وابكم ,اعتقد ان الاراده السياسيه الفاسده الاسلامجيه تتفق تماما مع منهاج الازهر الارهابى والشيوخ القتله الكذبه المجرمين ,لايجب اطلاقا الثقه فى رئيس اسلامجى مهما مثل علينا انه معتدل وعادل وشريف ,نقطه هامه وهى ان مايسمى بالاسلام المعتدل هو اشد خطوره من موسسه الازهر الارهابيه وشيوخه المتحنطين المتجبسين الاشرار ,رئيس مصر يبدو وكأنه العبان كبير وكاذب والزبيبه واضحه جدا فى جبهته ,مصر تعيش فى كارثه

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من عاداتي الا اهاجم او انقد دين يؤمن به اى عدد من البشر الا إذا كان وجوده خطر علي اصحابة قبل جيرانهم .. و لقد كان هذا هو منهجي حتي مع اديان شرق اسيا و الهند .. و لكن ما افرزه الخطاب الديني الداعشي السلفي لا يصدر الا عن مرضي نفسيين يجب علاجهم من افكارهم العدوانية التي تتسلط علي ايديهم فتذبح و علي اعضائهم التناسلية فتغتصب .. هؤلاء الرمم يجب عدم مناقشتهم بقدر مقاومتهم .. تحياتي و اشكر مرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر تحيتك .. هول ما يدور حولنا الجمني .. فلقد كتبت من خلال مائة مقال علي الاقل اصف ما يمثلة قراءة السلفيين للدين من خطورة .. فإذا بكل مخاوفي تتجسد كائنات تذبح و تقتل و تهدد و تعلن خلافة متخلفة عن الزمن بالف سنة علي الاقل .. لذلك وقفت اتأمل حتي قالوا ان العلم والايمان قد عادوا و ان معجزات القران ستدرس لاحفادى .. فنطقت .. لا لآ لآ والف لا ان نترك كل دعاة التنوير و نمسك في غباوات بتاع العلم و الايمان .. سخف وضلالة .. اشكرك مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر حضرتك و كلناتك الترحيبية .. نبدأ من الارادة السياسية لتغيير الوضع التي تفضلت و ذكرتها .. خلال الفترة منذ تولي الملك فؤاد الاول حكم مصر حتي تولي السيسي كانت ورقة التدين هي الجوكر الرابح الذى يشهره الحاكم في وجه الشعب لتأكيد إنفراده بالحكم .. حقا كان الامر صعب بالنسبة فؤاد وفاروق لقوة الشارع الملتف حول الوفد لكن هذا لم يمنعهما من دعم مختلف التيارات الدينية بل والسعي من اجل الخلافة .. في زمن ضباطنا الاحرار اصبحت مناقسة بين التيارات المختفية تحت الارض و الخطاب الرسمي الذى تمادى في إظهار انه الراعي الصالح لدين الامة .. ولقد نجح هذا الخطاب المدعم بقوات القهر البوليسي حتي ضعف النظام إثر هزيمتنين في اليمن وسيناء فقز المختفون ينخرون في الجسد الضعيف مستخدمين ادواته الازهر التعليم الديني إذاعة القران .. النجوم التلفيونين من الدعاة ..بالمناسبة كان منهم الخطيب بتاع الكورة .. و زاد علي ادوات النظام إستغلال الفقر إما بالسفر لدول الخليج و العودة سلفيين او باحتلال العشوائياتو الاحياء الفقيرة و تقديم الخدمات .. حتي جاء اليوم الذى اصبحت فية مصر مستعمرة وهابية .. .. إجتثاث هذا )مستحيل( بعدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اجتثاث هذا مستحيل الا بعودة الانتماء للوطن المفتقد
: والمواطنة واﻻنتماء تقوم علي نظام له اربعة قوائم
القائم اﻻول: توفر حجم عمل اجتماعي منتج للقادرين عليه يمنح حياة محترمة
القائم الثاني: تعليم عصرى ليبرالي يشمل المدرسة و اجهزة التاثير الاعلامي
القائم الثالث :ديموقراطية تحترم وتحافظ علي حقوق اﻻنسان
القائم الرابع:عدالة ناجزة تعتمد علي قوانين راقية و دستورمعاصر التوجهات
اذا استكملت المنظومة فسينتج التفاعل بينها وبين المواطنة نموا للانسان القادر علي المنافسة في السوق العالمي و المساهمة في تقدم البشر تحياتي وشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ محمد حسين يونس المحترم

الدين والعلم يناقشان المواضيع نفسها، ولما كنا نعرف أن ما يتوصل إليه العلم اليوم من نتائج ينقضه الغد مع نتائج جديدة، فإن هذا لن يتفق مع الدين الذي هو ثابت أبدي

أدانت الكنيسة كل منْ أتى ببحث دوران الأرض في العصور الوسطى فماذا حصل اليوم؟
لماذا لا يتعلمون من التاريخ؟

ولماذا الديانات التي تسمى سماوية أهلها يتقاتلون ويتذابحون ؟
وأهل الديانات الحجرية الأرضية أهلها يعيشون بسلام؟

هذا أكبر دليل أن الدين بشري ، دين المصالح والغايات، لو كان إلهياً حقاً لما أفسد الناس بهذه الصورة

ليعبدوا ما يشاؤون في دولة المواطنة والقانون المدني، أما أن يفرضوا رؤاهم علينا؟
فهذا يعني الفناء للطرفين
لأنه ما من أحد مستعد أن يتنازل عن قناعاته ولو أثبتوها بألف فرمان إلهي

تحياتي لحضرتك وللقراء الكرام ولا تغِب طويلاً عنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً : المسلمون لا يقبلون في دينهم و تاريخهم إلا روايه تتوافر فيه شروط قبول الرواية بقسميها الصحيح والحسن، ويجب أن تنطبق على الروايه الصحيحه شروط خمس وهي:
1- اتصال السند.
2- عدالة الرواة.
3- ضبط الرواة.
4- انتفاء الشذوذ.
5- انتفاء العلة.

ثانياً : تابع :
- أسطورة إحراق المسلمين لمكتبة الإسكندرية :
http://vb.tafsir.net/tafsir28392/#.VBIosubpfIU
- الرد على شبهة حرق مكتبة الإسكندرية بالوثائق التاريخية :
http://sbeelalislam.org/index.php/2011-10-18-22-46-07/103-2011-10-24-16-57-19

ثالثاً : تابع :
- البروفسور (ألفرِد كرونر) , يُعلق على نشأة الكون كما جاءت في القرآن الكريم :
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=28265
- يقول (شاخت) المتحامل على الاسلام : (إنه ليس هناك من شك في قطعية ثبوت القرآن وتنزهه عن الخطا ...) .
- طبقاً للمبدأ (البوكيلي Bucaillism) , فإن القرآن الكريم بعد مراجعة علمية دقيقة هو الكتاب الوحيد الذي لا يوجد به خطـأ علمي واحد رغم أن عمره 1400 عام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر مرور حضرتك و إضافتك .. التدين سلوكا بشرىا لازال باقيا مثل عصعوص الظهر الذي يوحي بوجود ذيل مختفي او ضرس العقل او الزائدة اى الاعضاء الاثرية التي اصبحت لا فائدة منها و لكنها لازالت قائمة توشي بما كان علية الانسان قبل التطور ..
كلما تقدم البشر اكثر في الارتقاء كلما إنزوت اعضاؤه وسلوكياته و معتقداته الاثرية .. و هو امر لا يمكن معرفته علي وجه الدقة لان التطور الفسيولوجي اسرع من التطور السلوكي و النفسي .. تحياتي و ستجدينني علي الحوار علي الاقل مرة كل شهر .. فانا اكره تكرار نفسي و اخاف من ملل المتلقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا حاج عبد الواوي الشهير ب عبدالله مخالف
سأنقل لك جملة الاستاذ محمد عن المكتبة والتي نقلها من تراثكم واعرف تماماً ان الفيلسوف الاستاذ محمد لن يرد علي تعليقك ولذا انقلها حتي يلاحظ الجميع بما فيهم اتباعك ان نشاطهم الفكري ثابت لا يتحرك


• سواء كان هذا صحيحا او تلفيقا مثل باقي الحواديت التي يعتبرها البعض تاريخا للمنطقة .. فإن المنطق الذى ساد لدى المسلمين في جميع العصور أن اى معلومة غير واردة بكتاب الله ((لا ارب لهم فيها )).

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك هذه هي قناعاتي .. صباح الخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن بيّنا للقُراء الكرام الكذبه المسيحيه ؛ التي تزعم إحراق المسلمين لمكتبة الإسكندرية , و لا تهمني قناعات الكاتب .

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---