أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - أحمد حيدر - الأحزاب الكردية في سوريا ... أمام مفترق الطرق !!؟















المزيد.....

الأحزاب الكردية في سوريا ... أمام مفترق الطرق !!؟


أحمد حيدر

الحوار المتمدن-العدد: 1288 - 2005 / 8 / 16 - 07:57
المحور: القضية الكردية
    


انفراد الأمين العام بالسلطة ، وتكريس عبادة الفرد ، وتحويل الحزب إلى ملكية فردية ، أومزرعة عائلية - من خلال العزف على الأوتار الحساسة ، التي تدغدغ مشاعر الجماهير ، و إضفاء بعض الشعارات البراقة على برامجها - لذر الرماد في العيون ، لا تلبث أن تتراجع عنها ، حين تجد نفسها في مأزق سياسي – في أية هزة عارضة – وتكتشف بعد فوات الأوان، انها غير مؤهلة ، بل وعاجزة عن أداء رسالتها ، الأخلاقية ، والإنسانية التي أثقلت كاهلها ، فتتحول إلى رقم جديد- لا أكثر - تزيد اليأس، والإحباط لدى الجماهير، التي تتطلع – منذ أكثر من نصف قرن- إلى تشكيل حالة توحيدية – بعيدا عن المصالح الحزبية ، والشخصية - حالة جادة ، تعمل بمنهجية واضحة ، لمواجهة التحديات التي تواجه الكرد في الوقت الراهن أو التي يمكن أن تظهر وتفرض نفسها في الأيام القادمة ، أو للحد من خطورتها على اقل تقدير !!
ثمة أحزاب يسارية ،و أحزاب يمينية ،وأحزاب يمين الوسط ،و يسار اليمين ، وإصلاحية ، ومتطرفة- حسب رأي البعض - وثمة أحزاب ( يمينية يسارية ) و (يسارية يمينية ) و (متطرفة إصلاحية ) أحزاب تعمل ضمن إطار ( الجبهة ) وأحزاب ضمن إطار (التحالف )
علما ان أحزاب التحالف خرجت كلها من معطف أحزاب الجبهة ، وثمةأحزاب خارج هذين الإطارين وتجمعهما مايسمى : ( مجموع الأحزاب الكردية ) التي تصيب تارة ، و تخيب تارة أخرى في لم الشمل الكردي ، للتعاطي مع القضايا الساخنة التي تشهدها الساحة الكردية، أو مع القضايا( الباردة) والاتفاق بطريقة ما على إصدار بيانات عاجلة، مرتبكة ، تغلب عليها لغة العواطف ، والمجاملات بعيدا عن التحليل المنطقي ، والتركيز على رؤى خادعة ، وأوهام قد تتبدد في أية لحظة !! ولا تمنع هذه الاطرمن مواجهات عنيفة بين أحزابها ، عبر البيانات ، والبيانات المضادة ، تصل إلى حد الاتهامات الخطيرة- للأسف الشديد - أو التصفية المعنوية ، أوالتصفية الجسدية إذا اقتضت الضرورة ذلك !! ؟ وما يثير الاستهجان أن تكنى أغلبية الأحزاب الكردية بأسماء الأمناء العامين في الشارع الكردي ، مثل ريع عقاري، أو مشروع زراعي ! ولم يعد بمقدور المواطن" المعّتر "التمييز بينهما ، أو بين جريدة حزب وآخر الا بتسمية ( حزب زيد ) وجريدة (عمر ) ولا تجد- هذه الأحزاب - حرجاً في التوحيد ، والتكاتف في أية مناسبة تضمن لها المكاسب والمغانم : مثل انتخابات مجلس الشعب ،أوانتخابات الإدارة المحلية ،أ وأثناء رحلات الاستجمام إلى هنا وهناك ! ؟ فتسارع إلى تقديم لائحة موحدة - من "العوان" طبعا - لكسب تأييد الشارع الكردي لا اكثر !!
وتختلف هذه الأحزاب- و قد تصل إلى اشتباكات بالسلاح الأبيض - على إقامة المشاريع الثقافية : كصدور جريدة أدبية تتحول الى منبر ديمقراطي حر ، تحتضن أصحاب الرؤى الفكرية المختلفة ، بالإضافة الى الأقلام الواعدة في الفكر ، والثقافة ! أو إصدار مجلة فصلية تعنى بالثقافة الكردية ، وباللغة الأم ،أو تأسيس فرقة فلكلورية كردية للرقص الشعبي ، أو إقامة معرض فني مشترك للفنانين الكرد، أو مهرجان للأغنية الكردية كل عام – أسوة ببقية خلق الله - أو مهرجان للمسرح الكردي ، أو إحياء ذكرى علم من أعلام الثقافة الكردية ،أو طباعة آثار أديب كردي، أو سياسي، أو عالم ديني ، أو تأبين ذكرى أحد الشهداء ، أوالقيام بمسيرة سلمية ، أو اعتصام سلمي ، أو إقامة قعاليات ثقافية ، أو اجتماعية عامة الخ !!
أذكر قبل سنوات، أقدمت إحدى الفصائل الكردية ، على أسلوب جديدة في العمل ، وتعهدت – أمام قواعدها ، وجماهيرها التي لا تتجاوز " أصابع اليد الواحدة "– للسير قدماً إلى الأمام، مهما تعاظمت المخاطر، للخروج من حالة السبات التي تعانيها الحركة الكردية،و لتؤكد تمايزها عن الفصائل الأخرى ، وتفي بوعودها للجماهير التي منحتها الثقة ، نفذ ت أولى مهامها -على أكمل وجه- والتي أثارت حينها ردود أفعال متناقضة، بين: مؤيدين للأسلوب النضالي الجديد ، ومعارضين له ! ،الأمر الذي أدى إلى اعتقال مجموعة من خيرة كوادرها ، بعد إطلاق سراح هؤلاء السجناء ، وجدوا قيادة حزبية جديدة في استقبالهم ، عندما استفسروا عن الأمر ، وعن أحوال رفاق الأمس قالوا لهم : ( لقد تركوا الحزب الأمّ وخانوا المبادئ، أزاحوا الستارة عن نواياهم في الوقت المناسب ، وكذلك ولاءاتهم ،لا شك ان التاريخ لن يرحمهم )!! لقد اعتادوا على سماع هذه الاسطوانة قبل ذلك ، فلم يرضخوا للتبريرات الجوفاء ، ولا للوعود الزائفة ، ولم تفلح الإغراءات المادية من ثني عزائمهم ، ووجدوا مكانهم في طابور المتقاعدين الذ ي كان يزداد مع كل أزمة- انشقاقية - تشهدها هذه الأحزاب ، ثم لزموا في آخر المطاف بيوتهم صامتين !!.
ولا بد أن أشير هنا،إلى ان هناك المئات من المناضلين الكرد الوطنيين ،و الشرفاء، بينهم أدباء وكتاب ،وشعراء ، ومفكرون ، وفنانون ، ورجال دين أفاضل ، ممن ذاقوا مرارة المنافي ، والزنازين المنفردة ،أ والملاحقات ، وتضييق الخناق عليهم ،وكرسوا جل حياتهم من أجل خدمة قضية شعبهم ، ويعملون الآن بصمت ، خارج نطاق هذه التنظيمات الحزبية ، بعيدا عن المهاترات ، والصراعات الشخصية ، والأنانية الحزبية ، تحاشيا للكثير من الأمراض ( المزمنة ) المتفشية في جسد هذه التنظيمات !!؟ .
أذكر أيضا – وبألم شديد - موقف أحد الفصائل الكردية – المخجل - من إقامة حفلة تأبين الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد فرهاد صبري – الذي استشهد تحت التعذيب –وأسلوب المراوغة الذي لجأت إليه ، للتهرّب من المسؤولية التاريخية ، لإحياء ذكرى استشهاد رفيق ملتزم في الحزب ، دفع حياته ثمناً لمواقفه القومية و الجريئة !، بل ولا يمكن ان نقارن هذا الموقف الديماغوجي ، بالمواقف النبيلة التي كان "الراحل" يحاول تكريسها بين الرفاق !
يحدث أن يتأزم الخلاف بين طرفين كرديين ، سواء في ( التحالف) أم في ( الجبهة ) أم ضمن الأحزاب التي تغرد خارج السرب ، يقيم الدنيا ، ولا يقعدها ، و قد يتطلب حلها ، تدخلاًعاجلا ً من الأمين العام للأمم المتحدة ( كوفي عنان ) أو من أحزاب حليفة ،أ و من شخصيات وطنية لأسباب بسيطة مثل : عدم إفساح المجال أما م وفد أحد الأحزاب للجلوس في الصفوف الأمامية ، للظهور أمام شاشات التلفزة في " احتفال رسمي" ! أو بسبب "تأخير" إلقاء كلمة رئيس وفد أحد الأحزاب – في حفلة عائلية - في الوقت الذي ألقيت فيه كلمات" أحزاب صغيرة " " أقل مكانة" من حزبه العتيد ، وأقل جماهيرية منه ،إذ صار التنافس على إلقاء الخطب الطنانة لافتاً بين الساسة الكرد ، بغضّ النظر عن المناسبة ، كما حدث في بداية هذا العام أثناء إقامة إحدى الفصائل احتفالاً ، بعيد الصحافة الكردية فألقى جميع أعضاء الحزب المذكور، كلماتهم ماعدا المعنيين- حقا ً - بالشأن الصحفي ، رغم وجود صحفيين ، ورؤساء تحرير بعض الصحف الكردية ، وهذا مادفع بالشيخ الشهيد محمد معشوق الخزنوي( الذي تم تجاهله قصداً ؟؟) إلى مغادرة مكان الاحتفال متذمّرا،وفي حلقه غصة ، كي يلقى مصيره بعد حوالي أسبوعين، فقط !!
معظم الانشقاقات التي حدثت في الأحزاب الكردية لم تكن فكرية ، كما حاول أصحابها ان توهم الرأي العام – لأننا لم نلمس – على أرض الواقع- أي تغيير في سياساتها سواء في الفكر، أم في الممارسة العملية( باستثنا ء بعض التغييرات الشكلية، والتلاعب بالألفاظ )وبقي العديد منها يحتفظ ببرامجه (السفر برلكية ) ، وعلاقاته المتينة مع الحلفاء ، بالإضافة إلى الاسم نفسه أيضا !!- بل أغلبها كانت على الخلافة ( الأمانة العامة ) لهذا ، وجدت إحدى الأحزاب الكردية " مخرجا "مؤقتا لأزماتها المتكررة ، باستحداث منصب "السكرتير العام "، إلى جانب الأمين العام ، وهي سابقة حضارية لم تشهدها لا أحزاب دول الشمال الغني ، ولا أحزاب دول الجنوب المعتر! فأصبح حزبان في حزب واحد، لهما موقفان في جريدة واحدة، ورأيان في حدث واحد ، أحدهما: متطرف ، والآخر توافقي ( أي رجل في الجنة ورجل في النار ) وهي استرايجية مكشوفة ، فقدت مصداقيتها، بعد أن تعرضت للحتّ والتعرية تحت تأثيرسياسة ا لمد والجزر التي عانت منها الحركة الكردية في سوريا !، ويروى ان أحدهما يجلس في الصف الأيمن ، والآخر في الصف الأ يسر ، في اللقاءات السياسية التي يجريها الحزب ، سواء في الداخل أم في الخارج !!؟ تحولت أغلب المؤتمرات الحزبية الى كرنفالات روتينية ، ومملة ، لتمجيد نضالات الحزب ، والالتفاف الجماهيري حول سياسته بفضل القيادة الحكيمة ، والشجاعة التي يتمتع بها الأمين العام للحزب، الحريص دائما على وحدته ، وإعلاء شانه !؟ والمبالغة غير الواقعية في الانتصارات الوهمية ( الدونكيشوتية ) التي تعتمد على التقارير الكيدية ، دون أية ممارسة نقدية ، علنية ، وصريحة ، أ والوقوف عند أخطائها المنهجية غير المثمرة ، ومحاسبة المقصرين ، والمسيئين ! كما بات الحديث عن الرأي والرأي الآخر من المظاهر السلبية داخل الأحزاب الكردية ، وحديث غير مرغوب فيه ، بحجة انه مفرق للصفوف، يهدد وحدة الحزب ، و لم يشهد مؤتمر حزبي ،بان قدم أحد الأمناء العامون للأحزاب الكردية استقالته من منصبه بشكل طبيعي ، دون ان يثير ذلك حفيظة أبناء عمومته ، وأبناء عشيرته ، والموالين له ، و(المريدين ) ويطالب بإعفائه من جميع المهام الموكلة إليه ، ليفسح المجال امام الكوادر الحزبية الشابة ، أصحاب الكفاءات القيادية ، والقدرات العالية لضخ الدماء الجديدة في شرايين الحزب ، حفاظا على حيويته ، وديمومته ! وبات من أمنيات المواطن الصعبة المنال ، أن يرى أحدهم يعترف بأخطائه أمام رفاقه ، جماهير حزبه !!
حاولت بعض الجهات أن تستغل هذه الهوة العميقة ، بين الأحزاب الكردية، والشارع الكردي في أكثر من مناسبة ، وعملت على إقصاء الأحزاب الكردية من الساحة السياسية ، أوتقزيم دورها – على اقل تقدير- لكنها فشلت في تحقيق مآربها الخبيثة لأسباب أصبحت معروفة ، وبادية للعيان ، وتكررت المساعي الحميدة لإيجاد بديل عنها ، تمثلت باللقاءات الحميمة مع رؤساء العشائر الكردية ، أثناء أحداث آذار – التي وضعت الأحزاب الكردية على المحك – كذلك أثناء تأبين الشيخ الشهيد محمد معشوق الخزنوي، فتحطمت أمام صخرة الإرادة التي تشكلت من عنفوان الجماهير المحتقنة ، والتي أصرت على انحيازها للنهج الوطني ،بما يخدم مصلحة الكرد !!؟ ثمة محاولة جديدة ، تجري الآن، أمام مرأى ومسمع الجميع ، لإعادة السيناريو الآنف الذكر إلى الواجهة ،و من المؤلم حقا أن تشارك في هذه المؤامرة المكشوفة ، والمفضوحة بعض الأحزاب الكردية – التي حظيت مواقفها باحترام الجماهير الكردية في الأوقات الحرجة-في رسم معالمها ، وهي التي نبهت الجميع قبل الآن، بخطورة اللعبة ، التي لا يتكهن احد بعواقبها الوخيمة، وما ستجلبه للأحزاب الكردية من التبعثر، والانحطاط ، والانكسارات ، أعتقد انها ستكون النهاية الوشيكة لوقع الفأس على الرأس !!
إزاء هذه اللوحة المأساوية ، لم أكن أتردد في الإعلان عن موقفي المتزمت ،من أية حالة سياسية كردية جديدة ، بل واعتبرها مؤامرة خطيرة ، تستهدف تشتيت هويته ، ولابد من تضافر الجهود الخيرة للعمل على إفشالها وتعريتها !أذكر هنا مقولة الرفيق لينين ، التي كان يرددها الرفاق أيام زمان ، لسبب أو بدون سبب : ( وجود حزبين شيوعيين في بلد واحد ، لا بد ان يثير أحدهما الشكوك ) كيف نفسر إذن، وجود مايقارب ( 15 ) "حزب" كردي في سوريا !!!
بعد التغييرات المتسارعة – في الرؤى والخرائط – التي يشهدها العالم ، صرت أنظر إلى أية حالة جديدة تجمعها دماء الشهداء ، وجنازات الشهداء ، وتأبين الخالدين من أبناء الكرد برؤية مختلفة جدا !، وأجدها أكثر قربا من حرائق روحي ، ومن قناعاتي الراسخة التي لا يمكن أن تشوبها شائبة،وهي: تحقيق العدالة الاجتماعية ،وانتفاء استغلال الانسان للإنسان ! ؟



#أحمد_حيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تضامناً مع الشاعر إبراهيم اليوسف في اعتصامه السلمي
- ملالي الترف في جمهورية الخزف !!؟
- جديد الكاتب عباس أسماعيل
- دعوة الى احترام الاختلاف
- إبراهيم اليوسف في مجموعته القصصية الأولى
- بكتريا الازاحة
- بؤس الذاكرة الذكرى ( 45 ) لاستشهاد الرفيق فرج الله الحلو
- رهائن الوهم
- لذة المكان
- الفسيفساء المنخور
- الإصلاح.... بين المعنى والدلالة !!!؟؟؟


المزيد.....




- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي بشبهة -رشوة-
- قناة -12-: الجنائية ما كانت لتصدر أوامر اعتقال ضد مسؤولين إس ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - أحمد حيدر - الأحزاب الكردية في سوريا ... أمام مفترق الطرق !!؟