أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم حبيب - لقاء شفاف مع مسرحيي وسينمائيي العراق في المعهد الثقافي العربي ببرلين















المزيد.....

لقاء شفاف مع مسرحيي وسينمائيي العراق في المعهد الثقافي العربي ببرلين


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 4567 - 2014 / 9 / 7 - 20:59
المحور: الادب والفن
    



بدعوة من المعهد الثقافي العربي ببرلين ورئيسه السيد الدكتور نزار محمود حضر مساء يوم الخميس المصادف 4/9/2014 جمع طيب من المثقفين والمهتمين العراقيين والعرب للقاء بثلاث شخصيات فنية عراقية هم الأساتذة إسماعيل الجبوري، معاون مدير عام السينما والمسرح العراقي، وإبراهيم حنون، المخرج المسرحي المعروف، والدكتور حكمت مطشر، قسم السينما والتلفزيون في أكاديمية الفنون الجميلة. وكان بين الحضور شخصية فنية مميزة في السينما العربية الأستاذ قيس الزبيدي، وكذلك الأستاذ في أكاديمية الفنون الجميلة الدكتور عبد القادر الدليمي. أدار الندوة الفنان التشكيلي المبدع منصور البكري المعروف بحيويته وتعدد مواهبه. وبهذه الندوة افتتح المعهد أسبوعه الثقافي العراقي. وخصصت الندوة لطرح ومناقشة واقع المسرح والسينما بالعراق والمشكلات التي تواجههما، كما أشار إلى ذلك رئيس المعهد في كلمة الافتتاح. وخلال هذا الأسبوع الثقافي ستشارك مجموعة أخرى من المثقفين والفنانين القادمين من أرض الوطن. ومن الملفت للانتباه غياب المرأة العراقية واقتصر الحضور على الذكور!
قدم الصديق الأستاذ منصور البكري كلمة ترحيب حيا بها المحاضرين والحضور وقدم عرضاً مكثفاً وممتعاً عن السينما العراقية والمصاعب التي تعاني منها وعن معاناة المثقفين والفنانين من الرجال والنساء في فترة تعتبر من أكثر الفترات تعقيداً وتأزماً، وهي تحمل معها الكثير من المحن والكوارث لهم ولبقية فئات المجتمع. كما استعرض المدارس الفنية وأبرز الأفلام السينمائية لكبار المخرجين السينمائيين العالميين. وكان الاستعراض النقدي ناجحاً ومفيداً.
بعدها قدم المخرج والفنان المسرحي إبراهيم حنون مدخلاً للحوار بين المحاضرين والحضور متسائلاً بصواب عن مدى إمكانية الفصل في العلاقة الجدلية والعضوية بين المثقف والفن من جهة والسياسة من جهة أخرى. أورد هذه الملاحظة بناء على رجاء رئيس المعهد بالتركيز على قضايا المسرح والسينما وبعيداً عن السياسة. وتساءل الأخ حنون هل يمكن فعلاً تجاوز المسالة السياسية حين نتحدث عن واقع المسرح والسينما أو الثقافة بالعراق أو في أي بلد آخر. نفى إمكانية ذلك وأكد إن السياسة تشكل خلفية أي مثقف عراقي، إذ غالباً ما يبحث مثقفو ومثقفات العراق في العلاقة بين الثقافة والمثقف من جهة، والسلطة السياسية وأجهزتها ونهجها من جهة أخرى. ثم تطرق إلى سنوات العقد الأخير من القرن العشرين، التي اقترنت بثلاث مسائل جوهرية هي طبيعة النظام السياسي والحرب والحصار اقتصادي الدولي، التي عرفت اندحاراً حقيقياً للمثقف العراقي وللحياة الثقافية وللشخصية العراقية وعجزاً عن مواجهة الأوضاع المزرية. ولم يكن المحاضر بحاجة إلى أن يذكرنا باضطرار جمهرة كبيرة من مثقفي العراق إلى بيع مكتباتهم وكتبهم في الشوارع بأبخس الأثمان من أجل تأمين لقمة العيش لعائلاتهم، وكم من مثقف قد توفي بسبب نقص الدواء والتغذية السيئة، أو الهجرة الكبيرة لعدد هائل من مثقفي العراق. وكم من مثقف قد لقي مصرعه في الحروب والأضاع الشاذة التي سادت بالعراق.
لقد تركز همّ المحاضر إبراهيم حنون على إبراز حالة المسرح والنشاط المسرحي في مناطق التوتر السياسي والاجتماعي والاقتصادي والمصاعب الناشئة عنها التي تواجه المسرحيين في مثل هذه الأوقات العصيبة وتقف حجر عثرة في طريق تطو المسرح والعاملين فيه. ثم أشار إلى الصعوبات التي تعيق عمل المسرحيين وتقف بوجه المسرح الجاد والملتزم والمثقف العضوي في هذه المرحلة المعقدة والمتشابكة الراهنة. ولخص باختصار شديد القسريات التي تفرض نفسها على عمل المؤسسة الرسمية للسينما والمسرح وما ينتج عنها من نتاجات رثة في الغالب الأعم، إضافة إلى غياب نشاط القطاع الخاص في مجال السينما والمسرح وغياب الفرق الأهلية. وأكد المحاضر حنون إلى اقتصار الجمهور الأساسي للمسرحيات القليلة والجادة على النخبة المثقفة. فصعوبة العمل المسرحي تكمن في تدني مستوى الوعي العام والفني للجمهور الذي يتحرى عن المتعة الرخيصة واللذة، وهي حالة مرتبطة بمستوى الوعي العام للمجتمع وغياب الجو الثقافي المشبع بروح الديمقراطية وسيادة ملامح قاتمة في الحياة الثقافية العراقية، رغم وجود جمهرة من المثقفين المبدعين الذين لا حول لهم ولا قوة ولا دعم ولا هم يحزنون. وأخيراً تبلور عند الحضور وأثناء النقاش استنتاج مفاده أن المثقف العراقي والمثقفة يعيشان حالة شديدة الصعوبة والإحباط وتحت هيمنة المؤسسة الرسمية للسينما والمسرح، وهي بدورها خاضعة لوزارة همها الثقافي بعيد عن الثقافة.
أما الأستاذ إسماعيل الجبوري فقد تحدث عن المصاعب التي تواجه المثقف والعمل الثقافي وبشكل خاص في مجال السينما والمسرح. وأشار إلى أن المعاناة الحقيقية ناشئة عن سلطة قهرية ومعاناة حقيقية حيث توقف العمل السينمائي منذ العام 1992 واستمر التوقف حتى العام 2012، أي عشرين عاماً بالتمام والكمال. ولم ينتعش إنتاج الأفلام على حساب مؤسسة السينما والمسرح إلا بالارتباط مع مشروع "بغداد عاصمة الثقافة العربية"، حيث أنتج 51 فلماً قصيراً وطويلاً لعدد كبير من فناني الداخل والخارج، ولكنها كلها محجوزة في أدراج وزارة الثقافة ولم يعرض منها أي فيلم حتى الآن. لقد فرض عليها الحجر، بما فيها فيلم المخرج والفنان فيصل الياسري وفيلم المخرج المعروف محمد شكري جميل. وحين أشار الأستاذ إسماعيل الجبوري إلى إن المؤسسة العامة للسينما والمسرح أنتجت على مدى عامين فقط 51 فيلماً حصل استغراب شديد لدى الحضور جميعاً وكان محط تساءل كبير. ثم تبين بأنها أفلام لا يرقى أغلبها إلى المستوى الفني المنشود وبعيدة عن هموم المجتمع العراقي ومشكلاته الاجتماعية التي يتطلب الوضع من قطاع السينما معالجتها، وأن هذه الحالة مرتبطة، دون أن يقول المحاضر كلمة بهذا الصدد، بالثقافة الصفراء والمنهكة والحزينة والمتخلفة التي ابتلى بها العراق والأيديولوجية الثيوقراطية الرثة للحاكمين.
وتطرق الأستاذ الجبوري إلى القرارات الرثة حقاً التي اتخذها المستبد بأمره باول بريمر التي أهشمت مؤسسات الدولة العراقية المدنية وليس القوات المسلحة وحدها. لا شك لديّ بأن المؤسسات العراقية، على خرابها في زمن الطاعون البعثي الأسود، كان ينبغي لها أن تبقى لكي لا يحصل الفراغ الذي حصل وأدى إلى عواقب وخيمة للتراث الحضاري العراقي وما لحق بالمتاحف العراقية من نهب وسلب وخسائر كبيرة جداً لا يمكن تعويضها. واليوم تواجه الثقافة العراقية طاعوناً جديداً يتمثل بقوى التكفير وعصابات داعش التي تقوم بتدمير المتاحف بالموصل ودور العبادة التاريخية، إضافة إلى قتل البشر وتشريده وممارسة حملة إبادة جماعية وتطهير عرقي إجرامي وضد الإنسانية، إضافة إلى الفاقة الفكرية لأغلب حكام العراق حالياً. فقد صرح وزير السياحة العراقي الحالي المدعو لواء سميسم بأن المتحف العراقي يحتوي على الكثير من الأصنام، وهذا يعني لا بد من تدميرها لأن الإسلام يرفض الأصنام! إنها المحنة الحقيقية التي يعيش بها العراق حالياً، يعيش مع هؤلاء الجهلة والأمويين حضارياً وثقافياً. أنه الخراب، إنها الرثاثة الفكرية والاجتماعية التي واجهت وما تزال تواجه اليوم وأكثر من أي وقت مضى، الثقافة العراقية والمثقفين والمثقفات بالعراق، إنها الحروب والاحتلال والإرهاب وطاعون الشوفينية والطائفية والتمييز الديني و الموقف العدواني إزاء الفنون الإبداعية.
أكد السيد الجبوري إن عمله في مؤسسة السينما والمسرح خضع لثلاثة محددات هي: 1) عدم الإساءة لوحدة العراق وسياسة العراق؛ 2) وعدم إثارة النعرات الطائفية؛ 3) وعدم التعرض للأديان!!! وأشار إلى عدم وجود رقابة حكومية أو رسمية، ولكن توجد لدى كل فنان عراقة وفنانة رقابة ذاتية يمارسها المبدعون والمثقفون أنفسهم على نتاجاتهم الفكرية والإبداعية. واتفق الحضور على أن الرقابة الذاتية هي أشد وأقسى وأمر من الرقابة الرسمية لأنها تحرم الكاتب حريته، إذ أنه يدرك تماماً بأن عليه أن يتجنب كل ما يمكن أن يقوده إلى المنع أو الاعتقال أو المحاربة بالرزق أو حتى الموت. وترددت في بال البعض الكثير منا أسماء واجهت الموت لفكرها الحر والنير من أمثال قاسم عبد الأمير عجام وكامل عبد الله شياع وهادي المهدي والقائمة طويلة. وعند ذكر المحددات تساءلت عن سبل التعامل مع هذه المحددات حين يكون النهج السياسي للنخب الحاكمة يدفع بوحدة العراق إلى التفكك، وكيف يمكن تجنب النعرات الطائفية في ظل نظام طائفي ومحاصصة طائفية، وكيف يمكن معالجة المشكلات الاجتماعية ونقد الفكر الديني في بلد يمارس حكامه أيديولوجية التمييز الرثة والبالية بين الديانات والمذاهب؟؟
أما السيد الدكتور حكمت مطشر فقد اقتصر في طرحه المركز والمختصر على دور الشباب في الإنتاج السينمائي وأهمية دعم الشباب الذين أنتجوا وبأشرافه أفلاماً جيدة نوعياً وأكثر عمقاً من الناحية الفكرية والاجتماعية، وهي أفضل بما لا يقاس من تلك الأفلام التي أنتجتها مؤسسة السينما والمسرح الرسمية. وارتبط هذا النشاط السينمائي للشباب بالقطاع الخاص، فكانت تكاليف الإنتاج محدودة جداً بالقياس إلى البذخ في إنتاج المؤسسة الرسمية واستخدام تقنيات حديثة في الإنتاج السينمائي.
بعد هذا الاستعراض التحليلي والنقدي للواقع العراقي في مجال السينما والمسرح تداخل الحضور وطرحوا أسئلة كثيرة وناقشوا بحيوية وشفافية عالية. وكان من الممكن أن تمتد الندوة لساعات بسبب أهمية وحيوية الموضوع. ومن خلال الأسئلة والإجابات والمناقشات يمكنني طرح استنتاجي الشخصي التالي:
إن السينما والمسرح بالعراق يعانيان، كما هو حال بقية الفنون الإبداعية، من أزمة حادة وعميقة، وهي نتاج طبيعي ومنطقي لحالة المجتمع العراقي والنظم السياسية التي سادت فيه طول العقود الخمسة المنصرمة، وسيبقى يعاني منها ما دامت الأيديولوجية الدينية والمذهبية الراهنة، أو الطائفية السياسية وظواهر التمييز الشرسة هي المتحكمة بحياة الشعب والمهيمنة على فكر الدولة والسلطات الثلاث، وخاصة السلطة التنفيذية، والتي تعتبر الكثير من الفنون حرام لا يجوز للشعب الاقتراب منها، كما في حالة الغناء والموسيقى والرقص أو فن الرسم والنحت ...الخ. إن معاناة المثقف العراقي والمثقفة كبيرة جداً، والكثير منا يدرك مدى الصلابة والحيوية التي يفترض أن يتمتع بها مثقفو العراق ومثقفاته لكي يصمدوا بوجه الجراد الأصفر والثقافة الصفراء والحياة العامة المشوهة ودور الفكر الرث في وضع العصي والعراقيل في طريق تطوير الثقافة العراقية الديمقراطية وأحياء وتطوير التراث العراقي والسير على طريق التفاعل والتلاقح في ما بين التنوع والتعدد الثقافي العراقي من جهة، ومع ثقافات الشعوب والبلدان الأخرى من جهة ثانية.
لقد وفر المعهد الثقافي العربي ببرلين مشكوراً فرصة طيبة للحوار والاطلاع على واقع السينما والمسرح أو الحياة الثقافية بالعراق من خلال دعوته لهؤلاء المبدعين لإدامة التواصل بين مثقفي الداخل والخارج.
7/9/2014



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء عاجل للتضامن من أجل إنقاذ حياة ميثاق عبد الكريم الركابي ...
- أين دور الشعب العراقي من الأوضاع الراهنة والمزرية بالبلاد؟
- هل يمكن إيقاف الإرهاب الدموي المتفاقم بالعراق؟
- معاني غياب التضامن العربي وحضور التضامن الكُردي بالعراق ومنط ...
- من أسقط المالكي وأبقى على النظام السياسي الطائفي بالعراق؟ ال ...
- من أسقط المالكي وأبقى على النظام السياسي الطائفي بالعراق؟ ال ...
- هل سينتهج العبادي سياسة مدنية ديمقراطية لإنقاذ العراق وشعبه ...
- الدكتور حيدر العبادي أمام مهمات صعبة بعد التخريب المالكي! ...
- الدكتور حيدر العبادي أمام مهمات صعبة بعد التخريب المالكي! [ا ...
- كل الجهود لدعم قوات البيشمركة والقوات العراقية لتحقيق النصر ...
- نوري المالكي، المتمرد على الشرعية الدستورية، إلى أين؟
- -أوقفوا حملة داعش لإبادة الإقليات في العراق- نداء عاجل وملح ...
- أحذروا المالكي ... إنه يستعد لتنفيذ أمر خطير ... أحذروا الان ...
- أرحل أنت وحزبك ودع الشعب يداوي جراحه ويستعيد عافيته!!!
- نداء عاجل وملح إلى كل العراقيات والعراقيين والعرب والكُرد أل ...
- أليس المالكي بنهجه وسياساته الطائفية والاستبدادية من فتح نار ...
- الإيزيديون العراقيون كانوا وما زالوا ضحية التشدد الديني والط ...
- فخ العناد السياسي لنوري المالكي يقوده إلى ما انتهى إليه صدام ...
- الرقم 13 المشؤوم هو عدد مقاعد المالكي وحزبه في مجلس النواب ا ...
- الموت يحاصر الشعب وليس في النخبة الحاكمة من منقذ!!!


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم حبيب - لقاء شفاف مع مسرحيي وسينمائيي العراق في المعهد الثقافي العربي ببرلين