أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب الكادحين الوطنى الديمقراطى - مقاطعة الانتخابات مقاومة و المقاومة حياة /حوار مع الأمين العام لحزب الكادحين















المزيد.....

مقاطعة الانتخابات مقاومة و المقاومة حياة /حوار مع الأمين العام لحزب الكادحين


حزب الكادحين الوطنى الديمقراطى

الحوار المتمدن-العدد: 4567 - 2014 / 9 / 7 - 12:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فريد العليبي الأمين العام لحزب الكادحين : مقاطعة الانتخابات مقاومة و المقاومة حياة .


لماذا تقاطعون الانتخابات المقبلة ؟
نقاطع تلك الانتخابات في علاقة بجملة من الأسباب و هي انعدام شروطها القانونية و صفقة تقاسم السلطة بين حركتى النهضة و نداء تونس و التدخل الخارجي و السيطرة على الإعلام وخلط الدين بالسياسة الذي من آخر مظاهره الكعبة المتنقلة من ولاية إلى أخرى ونفوذ المال السياسي و نفور الشعب من التسجيل فيها و عودة الدستوريين ، علما أن ثلث الأحزاب في تونس قد شكل جبهة لتصحيح المسار الانتخابي مهددا بالمقاطعة و هو يشاركنا بعض ما قلناه منذ وقت طويل ، و هناك أحزاب ثورية عبرت عن موقف المقاطعة صراحة ، و نحن نرحب بذلك كله و نتمنى حصول استفاقة لمقاومة الفساد الذي ينيخ بكلكله على العملية السياسية برمتها .
و لكن أليس التدخل الخارجى مثلا ضروريا لمساعدة تونس على تجاوز أزمتها ؟
التدخل الخارجي في تونس قديم و قد تم دائما لصالح الامبريالية و الرجعية لا لصالح الوطن و الكادحين ، و في بداية الانتفاضة أصيب ذلك التدخل بالضعف و هو ما انعكس إيجابا على الانتفاضة من خلال تكاتف الشعب و تضامنه ، و اعتصام القصبة الأول كان أشبه بعرس فقد سادته الأهازيج و الأشعار و لم تمزق لافتة واحدة و وزعت البيانات و ألقيت الخطب و لم يحصل أي اعتداء ، ثم تعاظم التدخل الذي استفادت منه أطراف سياسية يمينية معروفة فتدفقت الأموال و الأسلحة و تفــاقم تلوث الإعلام و أصبحت السفارات تتدخل علنا في المشهد السياسي التونسي ، و ما نراه بين الفينة و الأخرى من اعتراف ببعض مظاهر ذلك التدخل يمثل قمــة جبل الثلج فما خفي كان أعظم ، و قد أدرك الشعب ذلك مبكرا فكان شعاره : شعب تونس شعب حر لا أمريكا لا فرنسا لا قطر .
فيما تتمثل المقاطعة التى تدعون اليها و أى فرق بينكم و بين أحزاب معادية للديمقراطية تنادى هى أيضا بالمقاطعة ؟
نحن لا نرفض مبدأ الانتخابات بشكل مطلق و عندما تتوفر الظروف المناسبة فنحن نمارسه ، و لا نزعم أن مقاطعة الانتخابات التشريعية و الرئاسية في حد ذاتها تمثل بديلا ثوريا فيمكن أن نجد أيضا أحزابا معادية للديمقراطية ، تقاطع الانتخابات ، لذلك نحن نربط بين المقاطعة و المقاومة بما يعنيه ذلك من إعطاء المقاطعة طابعها الديمقراطي الشعبي باندراجها ضمن سيرورة استنهاض الكادحين إلى الكفاح و الثورة ، من أجل حل المشاكل التي طرحتها انتفاضة 17 ديسمبر و ما قبلها من هبات و حركات و انتفاضات شعبية ، أي حل قضايا الهيمنة الامبريالية و السلطة السياسية والإصلاح الزراعي الخ ...حتى تصبح الديمقراطية الشعبية ممكنة و نتخلص من مسخها السائد الآن و القائم على النفاق و المخاتلة ، لذلك نخوض المقاطعة تحت شعار : المقاطعة مقاومة و المقاومة حياة ، انتصارا للديمقراطية الشعبية ، فطريق الثورة في تونس لم يغلق بعد و لن تتمكن الانتخابات القادمة من غلقه و بلادنا حبلى بتطورات كبرى على المدى الاستراتيجي .
يفسر بعضهم مقاطعتكم للانتخابات بأنكم أقلية غير واثقة من الفوز فيها ؟
نحن نستمد تكتيك المقاطعة من الشعب نفسه الذي قاطع عملية التسجيل بنسبة مهمة و لم يكن حزب الكادحين من أقنعه بذلك ، هذا صحيح ، و لكن الواقع هو الذي تكفل بالقيام بهذا الدور ، نحن نقرأ الوضع العام في بلادنا و نصغي إلى صوت الكادحين و نعبر عن ذلك من خلال مواقفنا ، فقد استخلصنا قرار المقاطعة من الشعب و أرجعناه إليه و قد تحول إلى موقف فكرى و سياسي ، فتلك هى مهمتنا فنحن تلاميذ للشعب و لسنا أساتذة مغرورين له ، أما غيرنا فقد استعمل كل الوسائل الإعلامية الخاصة و الحكومية فضلا عن الإغراءات و التضليل للترويج للتسجيل و المشاركة متهما الشعب بالجهل و السذاجة و اللامبالاة ، و بذلك يتوجب النظر إلى معادلة الأقلية و الأغلبية من زاوية أخرى .
كيف ترون المشهد الانتخابي في تونس حاليا ؟
هناك الآن موجة استقالات تهز العديد من الأحزاب وتفككا للجبهات وانهيارا للتحالفات السابقة و هجرة من حزب لآخر و تشكيل قوائم مستقلة للحصول على التمويل الحكومي و تسود الزبونية السياسية و الرشوة الانتخابية و التوريث قبل الأوان ، لقد انتمى البعض لهذا الحزب آو ذاك ليجد الطريق الأسهل للفوز برئاسة قائمة انتخابية ، و من لم يجد مبتغاه غادر مسرعا و هناك من استقال من حزب اليوم لينضم غدا لحزب آخر و يصبح رئيس قائمة ، وقبل ذلك رأينا أحزابا اشترت نوابا و كونت كتلا نيابية و هو ما يصح أيضا على بعض أصحاب المال ، و هناك أحزاب تشكل قائمات انتخابية عن طريق المواقع الاجتماعية ، و مرشحين للانتخابات الرئاسية يجمعون التزكيات عن طريق الإرساليات القصيرة وكل ذلك في سعى محموم للحصول على المغانم ، و بينما يشاهد الشعب كل ذلك فإن الرجعية تكابر و لا تعترف بالفضيحة ، بل تعتبرها أمرا عاديا قائلة مثلا إن الاستقالات حالة طبيعية و هي دليل على الديمقراطية و التنوع داخلها . ويبحث هؤلاء لا عن مصلحة الكادحين و إنما عن مصلحتهم أي عن الربح ، و خلافهم ليس حول البرامج السياسية و الاجتماعية بل حول من سينعم بالمنصب أي بوظيفة بيروقراطية تدر ذهبا و جاها فالانتخابات مشروع تجارى رابح الآن ، و لو جعلنا وظيفة النائب و وظيفة رئيس الدولة دون منافع مادية و معنوية لاختفى هذا المشهد ، و غنى عن البيان أن البيروقراطيين غير ديمقراطيين فولاؤهم لــــيس لمن انتخبهم و إنما لمن يسدد رواتبهم .
و في قلب المشهد تروج حركة النهضة و نداء تونس عن نفسيهما أنهما الحزبان الكبيران المستعدان للتوافق و التعايش و لو توقف الدعم الخارجي و التسويق الإعلامي لكفا عن أن يكونا كذلك ، فجماهيرية الأحزاب تصنع اليوم صناعة و تفرض على الشعب فرضا ، و عندما لا يجد الكادحون طريقا لمقاومتها بالوسائل نفسها فإنهم يلجأون إلى وسائل أخرى مثل مقاطعة العملية السياسية السائدة و لسان حالهم يقول في إشارة إلى الأحزاب الانتخابية : كلهم متشابهون ، إنهم يبحثون عن المناصب و الكراسي الوثيرة و المريحة لا غير ، و عند هذه النقطة يبدو الحزب لهم كشركة تجارية .
يعطى حزبكم أهمية خاصة للمثقفين فأى دور يمكنهم القيام به في مقاطعة الانتخابات ؟
للمثقفين دور مهم يمكنهم القيام به و لكنهم أصناف فمنهم من ينحاز إلى الكادحين و منهم من ينحاز إلى أعدائهم ، و ما يحدد ذلك هو جملة من العوامل التي ليس المقام هنا لتفصيلها ، و في تونس هناك مثقفين اختاروا طريق الثورة و قدموا التضحية و هؤلاء يمكنهم المساهمة في كفاح الشعب بدراسة و تحليل و شرح الأوضاع السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و كشف الحقائق و إبرازها و نشرها على أوسع نطاق فكرا و أدبا و شعرا و مسرحا الخ ...
و الحزب الثوري هو نفسه مثقف جماعي فهو مدرسة يتربى فيها المناضلون و من خلاله تشق الفكرة طريقها إلى الشعب ، و بخصوص الانتخابات فقد عبر عدد من المثقفين عن مقاطعتهم لها مشككين في جدواها الآن ، و نحن نحييهم لرفضهم لعبة البيع و الشراء و عدم ركونهم إلى الصمت مثلما يفعل غيرهم . و حاليا يتحكم في العملية السياسية أباطرة المال و الإعلام و تجار الدين، و المثقف له سلاح آخر شديد الفعالية و هو سلاح النقد الذي باستعماله يمكنه المشاركة في تغيير موازين القوى لصالح الكادحين ، و نحن نوجه النداء مرة أخرى إلى المهتمين بالفلسفة حتى ينخرطوا في هذه المعركة فلا يُعقل أن تكتب الدساتيرو القوانين و يعلو اللغط حول الديمقراطية و غيرها في ظل صمت الفلاسفة بينما يعلو صوت شيوخ السياسة و الدين .
نعرف عنكم اهتمامكم بالفلسفة السياسية فهل تؤسسون موقفكم من الانتخابات و الديمقراطية بوجه عام على حجج و نظريات فلسفية ؟
نحن لا نتجاهل أفكار الفلاسفة و مناهجهم في فهم الديمقراطية و غيرها و حزب الكادحين يحاول تحويل السياسة في تونس من الديماغوجيا والخطابة المثيرة للعواطف إلى مقاربات عقلية نقدية تعتمد العلوم المختلفة في وضع خططها التكتيكية و الإستراتيجية ، فضلا عن الربط بين السياسة و الايتيقا الثورية ، و بالنسبة إلى الديمقراطية فإن الفلسفة تتعامل معها بتنسيبها ، فهى مفهوم تاريخي خاضع للتبدل و التغير، فلا وجود للديمقراطية كجوهر نقى و صاف بل هناك ديمقراطيات ترتدي في كل عصر طبيعة معينة .
لقد ناهض سقراط الديمقراطية الأثينية مثلا التى كان ضحية من ضحاياها فقد حكمت عليه بالموت ، و أبرز آليات التحكم فيها ، ومنها ما يقوم به السفسطائيون الذين يصنعون خطباء من بين الأثرياء ضمانا لاختيارهم من قبل الناخبين ، و نادى بحكم الارستقراطية الفكرية أي حكم الفلاسفة ، و هو ما نقله لنا عنه أفلاطون الذي يشاركه الرأي ذاته كما اتخذ أرسطو موقفا لا يختلف كثيرا عنه ، و هناك أصداء لذلك لدى الفلاسفة العرب أمثال الفارابي و ابن رشد فطيلة العصور القديمة و الوسيطة كان نظام الحكم الديمقراطي منبوذا و مستهجنا .
و إذا كان روسو ولوك و سبينوا مع العصر الحديث قد أكدوا أهمية التعاقد الاجتماعي و المساواة الحقوقية و دافعوا عن الديمقراطية الليبرالية فإن ذلك كان ايجابيا في لحظة تاريخية ساد خلالها الاستبداد الإقطاعي الملتحف بالدين و مع الثورة الفرنسية أصبحت الديمقراطية كلمة مرحبا بها و ينسب إلى روبيسبيار و سان جوست استخدامها لأول مرة ايجابيا ، و عندما تبدلت الظروف التاريخية و استنفذت تلك الديمقراطية مخزونها الثوري ، خاصة بعد ثورة كومونة باريس (1871( اعتبرها ماركس جوفاء لأنها لا تمنح الكادحين حقوقهم الاجتماعية و الاقتصادية ، أما أطرها التمثيلية و خاصة البرلمانات فنظر إليها على أنها أماكن للثرثرة و خداع الكادحين فمن يحكم هو من يمتلك أكبر الأسهم في البورصات وكل شئ مهم يطبخ وراء الكواليس ، و اليوم فإن فيلسوفا مثل ألان باديو يعتبر الديمقراطية في صورتها الحالية أداة قمع في يد البرجوازية .
نحن نستأنس بذلك كله في بناء تصوراتنا و مواقفنا ، فلا حركة ثورية دون نظرية ثورية ، كما لا يغيب عن أذهاننا الواقع الحي الذي تعيشه بلادنا فالحريات الديمقراطية مطلب شعبي في تونس كما يمثل الإصلاح الزراعي جوهر الديمقراطية الجديدة ، و قد بينت تحقيقات جرت في الأرياف مؤخرا أن معظم الكادحين لن يشاركوا في الانتخابات القادمة فهي غائبة عن اهتمامهم ، و منهم من لا يمتلك حتى بطاقة هوية وطنية ، و مشكلتهم الأساسية هى توزيع الأرض فالديمقراطية ليست الانتخابات فقط كما قد يعتقد ، و إنما هي أوسع من ذلك ، و مع احتدام الصراع الطبقي في تونس ستتصارع ديمقراطيتان ديمقراطية الحكام و ديمقراطية المحكومين ، الديمقراطية القديمة و الديمقراطية الجديدة ، أو ديمقراطية الشعب و ديمقراطية أعدائه .
لقد كانت الديمقراطية الليبرالية في أوربا و الولايات المتحدة ثمرة للثورات البرجوازية فاستندت إلى نظام اقتصادي اجتماعي ثقافي تشكل خلال عهود طويلة و قد تربت الأمم الأوربية في خضم صراع مرير ، فكان حسم وحدة السوق و وحدة الدولة و العلمانية و الحداثة الخ ... فأصبحت إمكانية العودة القهقرى إلى عصر الظلام الديني الإقطاعي مستحيلة . و اليوم فان الديمقراطية الليبرالية يجرى العمل على تجاوزها من يسارها ، أما بالنسبة إلى الأمة العربية فإن الديمقراطية الليبرالية هي في الغالب مسقطة ، لذلك فإنها حالما توضع على المحك انتخابيا تعطينا سلطة الطوائف و العشائر و المذاهب و الهويات المغلقة و العصبيات القاتلة ، و هى لن تحسم الصراعات المحتدمة بل ستزيدها تأجيجا ، و هناك أمثلة حية في العراق و ليبيا و لبنان و غيرها تبين ذلك ، و بالتالي يجب توفير الشروط أولا للديمقراطية الشعبية حتى تصبح ممكنة و تلك مهمة الثورة دون سواها .
يتهمكم البعض بأنكم بالدعوة الى المقاطعة تقسمون اليسار و تضعفونه و أنكم حليف موضوعى للنهضة و نداء تونس ؟
لسنا نحن من تحالف مع حركة النهضة في ائتلاف18 أكتوبر و اعتبرها قوة ديمقراطية معادية للديكتاتورية و وقع معها على تأسيس ما سمى مجلس حماية الثورة فلما اشتد ساعدها تخلصت منه ، و لسنا أيضا من تحالف مع حركة نداء تونس في جبهة الإنقاذ فلما صلب عودها رمته بعيدا عنها ، و كأنما قدره أن يكون جسر عبور تمر فوقه الرجعية لبلوغ مأربها .
و وحدة اليسار غير موجودة حتى نضعفها ، و هؤلاء الذين يقدمون أنفسهم على أنهم يساريون متحدون رأينا كيف تفرق شملهم مع مرور الأيام ، و الآن يزداد صراعهم ضراوة حول من يتراءس هذه القائمة الانتخابية أو تلك، أمام سخط و استهجان من وثق بهم و منحهم ثقته ، و هو ما توقعناه و حذرنا منه منذ مدة . و نحن نرى أن من يشارك في الانتخابات القادمة التي تشير الدلائل إلى أنها ستفضي بشروطها الحالية إلى تقاسم السلطة بين قطبي الرجعية هو الذي يصح وصفه بأنه حليف موضوعي للقوى التي ذكرتها ، فهو يقدم لها الغطاء الشعبي الذي تبحث عنه لتأسيس شرعيتها ، في استمرارية لنفس الدور الذي أداه خلال انتخابات المجلس التأسيسي و ما بعدها ، دون نسيان أن منتقدينا هؤلاء لا يزالون يعسكرون تحت قبة ذلك المجلس المنتهية مدته القانونية منذ سنتين مُضفين عليه الشرعية ،علما أنه من يتحمل جزءا كبيرا من إفساد العملية الانتخابية القادمة ، و عندما سنحت الفرصة لتعديل المسار و إصلاح الأخطاء مع استشهاد شكري بلعيد و نزول أكثر من مليون شخص في العاصمة وحدها إلى الشوارع تركوها تمر مرور الكرام ، و هم عوض نقد ذواتهم يضعون مشاكلهم على عاتق الآخرين .



#حزب_الكادحين_الوطنى_الديمقراطى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش أداة الامبريالية الأمريكية لمزيد تفتيت الوطن العربي
- أبناء الكادحين ضحايا الحروب الرّجعيّة
- حوار مع الرفيق الأمين العام للحزب
- الإرهاب و الانتخاب
- العنف الانتخابي في تونس
- مرحبا بالمهجرين الليبيين في تونس
- بيان : خدعة لن نشارك فيها
- بيان حول ليبيا
- مجزرة في غزة
- الوضع في تونس الآن
- بيان اليسار الثورى في تونس جول غزة
- بيان حول مأدبة الإفطار في السفارة الأمريكية بتونس .
- العدوان على غزة جزء من الهجوم الامبريالي على الأمة العربية ب ...
- نشيد الكادحين
- كرنفال انتخابي في تونس
- صفقة انتخابية في تونس برعاية الامبريالية .
- حريق طائفي في العراق .
- كاس العالم : تجارة الأفيون المعاصر .
- حول شعار : الشعب يريد إسقاط النظام
- درس سريع من وحى هزيمة 5 جوان 1967


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب الكادحين الوطنى الديمقراطى - مقاطعة الانتخابات مقاومة و المقاومة حياة /حوار مع الأمين العام لحزب الكادحين