أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد بيان - ما رأي القاتل عبد العالي حامي الدين في التضييق على الجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟!














المزيد.....

ما رأي القاتل عبد العالي حامي الدين في التضييق على الجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟!


أحمد بيان

الحوار المتمدن-العدد: 4567 - 2014 / 9 / 7 - 08:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أثر لعبد العالي حامي الدين أحد قتلة الشهيد أيت الجيد وأحد أبطال المؤامرة التي استهدفت مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي بفاس والتي خططت لمقتل الطالب الحسناوي.. غياب تام لحامي الدين، العضو القيادي بحزب العدالة والتنمية (عضو الأمانة العامة للحزب) الذي يقود الحكومة الحالية، ورئيس منتدى الكرامة لحقوق الإنسان، عن المضايقات التي تتعرض لها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ومنظمة العفو الدولية، فرع المغرب..
هل تعلمون أن منتدى الكرامة لحقوق الإنسان الذي يرأسه القاتل والمتآمر عبد العالي حامي الدين، عضو بالائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان؟!
ما رأي منتدى الكرامة في التضييق على الجمعية وعلى فرع منظمة العفو الدولية بالمغرب؟
ما رأي منتدى الكرامة في الانتهاكات الصارخة التي تطال حقوق الإنسان، في المعامل والحقول/الضيعات وفي الجامعة وفي السجون وفي الشوارع...؟
ألم يساهم وزيركم، الداودي التمساح، في قتل المناضل مصطفى مزياني؟
والصحيح، ما رأي الائتلاف المغربي من صمت المنتدى ورئيسه؟
أو الأصح، ما رأي الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، التي تترأس الائتلاف في شخص رئيستها السابقة خديجة رياضي صاحبة جائزة الأمم المتحدة في مجال حقوق الإنسان التي أحرزتها قبل ذلك العديد من الجمعيات والأسماء من باكستان وإيران وتونس وموريطانيا والهند والسودان وأوغندا وسريلانكا والنيبال...، وأبرزها طه حسين (1973) ومارتن لوثر كينغ (1978) ومانديلا (1988) وأيضا جيمي كارتر (1998) أحد المجرمين، أحد رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية السابقين، فارس اتفاقية كامب ديفيد الى جانب الصهيوني السادات، من صمت وتواطؤ عضو الائتلاف ورئيسه؟
من قبل أو أشر على قبول عضوية المنتدى بالائتلاف رغم تباين المرجعية الحقوقية؟
أين مآل شعار "كونية حقوق الإنسان وشموليتها"؟ وماذا عن التقدمية؟
من قام بتبييض سجل المجرم حامي الدين؟
من قبل بحضور المجرم حامي الدين لأنشطة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بل من استدعاه للحضور، وبأية صفة؟
لقد حصل ما حصل، ما العمل الآن؟ فهل من نقد ذاتي؟ فهل من مراجعة؟ فهل من اعتراف؟
الكثير من الأقلام الناعمة، ومنها أقلام أعضاء الجمعية، تتباكى الآن على معاناة الجمعية (فاطمة الإفريقي، علي أنوزلا...)، ما هو موقفها من المجرم حامي الدين، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، قاتل الشهيد أيت الجيد والمتآمر على مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي بفاس؟
ما هو موقفها من اعتقال العديد منهم والزج بهم في غياهب السجون وهم يخوضون حتى اليوم إضرابات مفتوحة عن الطعام..؟
هل ينتظرون سقوطهم/استشهادهم، ليتضامنوا وليكتبوا مقالات الرثاء والعزاء..؟
فليتزينوا جميعا لأخذ الصور في الصفوف الأمامية لجنازات الشهداء..
بئس ما يفعلون..



#أحمد_بيان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاتحاد المغربي للشغل-التوجه الديمقراطي: قانون أساسي جديد/قد ...
- نقابة بيروقراطية جديدة بالمغرب
- دعم القضية الفلسطينية أم دعم القوى الظلامية؟
- الاتحاد المغربي للشغل: التوجه الديمقراطي يتملق البيروقراطية! ...
- من البيروقراطية النقابية الى الفاشية (المغرب)
- عمال المناجم بالمغرب: لمن ينتجون الثروة؟ حقائق صادمة
- القتل الممنهج بالمناجم المغربية
- الوكالة المستقلة لتوزيع الماء والكهرباء بمكناس
- ماركسيون لينينيون
- النظام العميل القائم بالمغرب دركي المنطقة
- قضية السكن بصفرو (المغرب): فضيحة مدوية وتآمر مكشوف
- الامبريالية، لا.. الأمم المتحدة، نعم!! سكيزوفرينيا..
- عمال المناجم يموتون في صمت
- بيان سياسي لتيار البديل الجذري المغربي
- ليس أخطر على الثورة من الثوار المزيفين..
- علي فقير*: الحوار مع القوى الظلامية بالمغرب ممكن!!
- أي دعم لحركة 20 فبراير بالمغرب؟
- النهج الديمقراطي ينشط داخل مقرات الجمعية المغربية لحقوق الإن ...
- المضربون عن الطعام يفضحون تجار السياسة بالمغرب
- ظهر المهراز: الشرف والجريمة والمتاجرة


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد بيان - ما رأي القاتل عبد العالي حامي الدين في التضييق على الجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟!