أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فيحاء السامرائي - حصار الرصد الواقعي فيما سرده لنا الجبل















المزيد.....

حصار الرصد الواقعي فيما سرده لنا الجبل


فيحاء السامرائي

الحوار المتمدن-العدد: 4566 - 2014 / 9 / 6 - 10:40
المحور: الادب والفن
    



تتباين الآراء بشكل بادٍ حول حركة الكفاح المسلح للحزب الشيوعي العراقي للفترة مابين 1979-1989، وتتنافر الرؤى حول أسباب قيامها وجدواها ونتائجها، حيث اعتبر البعض تبنيها لم يكن برغبة ذاتية مخطط لها مسبقاً، واللجوء اليها كان دفاعاً عن النفس و حماية لأعضاء الحزب وهيكله من التصفيات، من أجل العمل لاحقاً على إعادة الوضع الداخلي في ظل ظروف قمع سلطوي اسثنائية..بينما يخطّأ آخرون خطوة تبني الحرب الأنصارية ويلقي باللوم في نكوصها وخسائرها على قيادات شيوعية عربية وأحزاب كردية، ناسخة لحرب العصابات التحررية اليوغسلافية والفيتنامية والكوبية..ولليوم، ثمة من يؤيد ويتحمس لها ويمجّدها، وثمة من يدين ويوجّه أصابع إتهام بسبب تضحيات وخسارات ومعاناة كان يمكن لها الاّ تحصل..ولا تتوفر دراسة محايدة وموضوعية عنها طالما أن أدب المواجهة للواقع السياسي أما أن يكون متحيزاً لجهة أو مدينا لها، يظهر ذلك في عدد من الأوراق والكتابات من خارج التجربة ومن صميمها، بسرد توثيقي سياسي تحليلي أو على نمط سرد أدبي روائي أو قصصي..وعلى سبيل المثال يستفيد الكاتب الروائي كريم كطافة من حدث الحرب المسلحة أساساً لروايته الصادرة حديثاً (حصار العنكبوت)، نظراً لكونه أحد المساهمين بتلك التجربة وفق المسيرة التاريخية لها مركزّاً على أيامها الأخيرة، حسب إكتناز انساني مرهف "بعد عشرين سنة من الوعي المضاف"، وربما ينوّه على لسان شخصية (مدلول) بأن هدف هذا الإشتغال الأدبي" التوثيق وليس السرد"..كأنه يوحي بأنّ توثيق الحدث أهم من الفعل الروائي..فهل تحققت الغلبة في الرواية للأخير؟ وهل ابتعد الروائي عن الجانب الفني بالاعتماد على الوقائع والأرقام والأحداث لتغدو تالياً مجرد أوراق مذكرات ووثائق تسجّل أحداثاً بذاكرة أرشيفية، وليس رواية بالمعنى الفني؟

سردية التوثيق
كيف يمكن تصنيف جنس العمل الروائي واعتباره "رواية تسجيلية" أم غير ذلك؟ فهل يكون تسجيل رؤية أم رواية الرواية؟ وماذا عن هيمنة البعد التوثيقي أوالوثائقي على البعد الفني أم العكس؟ وإلى أي مدى يمكن الجمع بين الروائي والتوثيقي؟ وكيف تتموضع علاقة العقلي بالجمالي المتخيَل؟ متى تتنحّى الوثيقة لتتبلور وتصبح فعلاً ناهضا في الفضاء الروائي، أو بمعنى آخر، ما هي الحدود الفاصلة بين الوثيقة كحدث مضى، وبين العمل الروائي؟
من المعروف أن الرواية التسجيلية تتكأ على أحداث تاريخية وسياسية واجتماعية وتقوم بالرصد والتدوين والتقرير والإخبار عن الماضي، وفي الخصوص التاريخ المندرج غالبا في السياق التوثيقي والخبري..وطالما أن الكاتب يتخذ من الواقع مجرد مادة أو هيكلاً يكسوه بمشاعره ومتخيلاته، ويبثّ فيه روحاً يضمنّها جسم عمله ومعمارها، فينبغي أن يكون التداخل والتلاحم منسجماً فعّالاً عبر المواءمة والاندماج بين التاريخي والروائي في مزاوجة فنية، وانتقاء وإعادة كتابة بصورة أبعد من توثيق جامد باهت، " فالمناسبة الخارجية يجب أن تتداخل مع المناسبة الداخلية لدرجة يظهر معها أن (الشاعر) هو الذي خلقها" (إلوار)، عنذاك تقود الوثيقة ذاتها إلى الصوغ الروائي لتكون مادته الغنية وتساهم في تطوره ونموه..وتبرز براعة الكاتب في جعل العمل قصة واقعية يرويها بطريقته الخاصة باعطائها شكلاً متميزاً، يعيرها من مشاعره الخاصة، مجسّداً فيها رؤية فكرية ونفسية وذاتية له، عاصرت الأحداث عن كثب، ويضع يدي عمله على الجانب الانساني، الأمر الذي لا يلجأ اليه المؤرخ.
ومن المفيد ذكره في هذا الصدد، أن ثمة محاذير يقع فيها العمل الروائي المعتمد على الوثائق، فالكاتب يكون في مفترق الطرق بين الكتابة التسجيلية والكتابة الروائية القادرة على تفجير المتخيل وإعادة تشكيل القضايا السياسية والتاريخية والمجتمعية، الأمر الذي يجعل الإفلات من قبضة النزوع التسجيلي الهادف إلى تصوير الواقع بشكل فوتوغرافي وبالخطاب الاعلامي ليس هيناً، وربما يغيب الخطاب الرئيوي والروائي، وتصبح المتطلبات الخارجية في هذه الحالة صاحبة الصدارة على حساب المتطلبات الداخلية الآتية من أعماق الأديب والأدب، وتكون قيمة العمل الأدبي عندئذٍ مهدّدة، ويتشكل صراع داخلي بين واجب صادق تجاه وضع متمثل في الرصد الواقعي والفوري للحدث، يودي الى التقريرية وتكبيل طاقات الخلق والإبداع، وآخر خاص، نحو الفن وفضائه الرحب..فهل يجانب الكاتب الواقع والتاريخ والحقائق، أم ينحاز الى الإبداع الفني؟ هل يمضي في موقفه الخاص والداخلي ويلج عالم المواقف في سمت روائي لا يعترف بالتقرير والتسجيل، بعكس الحدث الذي هو شأن يقع في مكان وزمان متعلقين بأسباب موضوعية؟
يحسن هنا توظيف الوثيقة دون تسجيلية باردة واستغلالها بطريقة ذكية لتتحول الى عنصر فعّال بقليل من الإنسجام بين المتطلبين الفني والتسجيلي، وربما قول هيجل عن الشعر ينطبق على الرواية أيضاً رغم انحيازه الى التحرر من الواقع: "من غير المجدي الإلحاح على أن ( الأعمال الشعرية) كلها مرتبطة بشكل حتمي بعدد من الأحداث الواقعية، فرغم أنها غنية بالمواد المستعارة من الواقع، فيجب أن تتحرر من كل تبعية تجاه هذا المضمون"..فهل تمّ ذلك التوازن أو نبذ الواقع في رواية (حصار العنكبوت)؟ أترك ذلك للقرّاء.
أرجع الى الرواية ومكان الراوي فيها، فمن خلال قراءتي وجدته عالِماً بما يدور حوله، يروي الأحداث حتى لو كانت على لسان آخرين، يعرف كلّ شيء عن شخصياته، دائم الحضور وكلّي الوجود والمعرفة ( في فصول عديدة مثل أختلاء وضحة ومناف، روز وحسام، قصة شيرين وغيرها) وتلك الرّؤية المطلقة "من الخلف" كما يرى - جان بيون-، تخلق حالة من "التبئير الصفر أو اللاتبئير"، حيث أنه لا "يبأر" حكيه وله حريّة واسعة في تناول الأحداث والشّخصيّات، ولا يعترضه أيّ حاجز في رؤيته للوقائع وخلفيّاتها، فالتبئير غائب أو معدوم (صفر) بإسناد كل الصلاحيات للسارد العالم بكل شيء، ولايعني ذلك إنتقاصاً من جهده وفنيته، لكنه نوع من الرؤية الفنية.

هزيمة المشروع الانصاري؟ أم كل تجربة ليست مضمونة النجاح مسبقاً؟
يلّخص الروئي التجربة بجمل نكوصية عديدة وأحياناً حائرة لا تنطوي الاّ عن انصياع مرّ لأوامر حزبية مُلزِمة، مازجاً صوته بأصوات الآخرين وبالعكس، باعتباره شخصية شاهدة على الأحداث أومشاركة في صنعها: "لم نكن مرتزقة هبّوا للقتال"،"فقدت القيادة بوصلة القيادة"، "أن عملهم في جبال الكرد مهما يكن، سيكون معزولاً لا أثر له في بغداد"، "ان عليهم أن يقلبوا أساليبهم رأسا على عقب ويتخذوا وسائل أخرى. لكن ما هي هذه الوسائل وكيف يحصلون عليها؟"، "لم يجد قيادته قد استشعرت ذلك التبدل الكبير في ظروف الصراع، لم تزل وسائلهم وتوجيهاتهم وأفكارهم كما هي، ما يزالون بلا خطة عسكرية واضحة"، "أمر العوائل، كان علينا أن ننجز ذلك من زمان"، "كل واحد مسويله حزب خاص بيه"،" التعويل على الجنود لقلب نظام الحكم بعد انتهاء الحرب"، "تحوّل جهدهم العسكري الى مجرد تأمين القوت اليومي وفي مكان ثابت في كهف جبلي بدلا من التنقل ومفارز متجولة "، "لعنة متساوية لجميع القادة ( صدام مسعود جلال عزيز محمد)"، "رابط العشيرة (للأكراد ) أهمّ، الاحزاب ليس لها تاثير"، "خيانات وتخاذل قادة خيانة القيادة الكردية"، "أين خطأ الطوارئ يا قيادة الحزب؟"، "مواطننا اعتاد التملق والقمع والاذلال والتملق للاقوى- أبول على الوطن، أبول عليكم كلكم، على خوفكم، أبول على خنوعكم"، "لا أحد كان مصدقاً أن تلك الحرب يمكن أن تنتهي مثلما هو غير مصدق أن حربهم الجبلية المشتعلة على هامش المدن والبلدات الكردية قادرة على اسقاط النظام في العاصمة"، "السياسي أم العسكري؟"، " لم تصل الحركة الى مستوى حركة ثورية عارمة"، "من قُتل قُتل، من بقي حياً، التهمه المنفى وتفتت الوطن والحلم من بين يديه"، "مسيرة عقد بدأت بالحماس وانتهت بقلة التدبر".
وبعد إنخراط عدد كبير من الأنصار الشيوعيين آتين من الخارج جراء ايمانهم بالحركة وبفعل عاطفة وحماس بطولي، أو باعتبار ذلك واجباً حزبيا، وأغلبهم من المثقفين، فأن العمل الأنصار قد ازداد إرباكاً وغدا بحاجة الى تفسير أوسع لأن " التغيير بالقتل لا يتلائم مع شخصية الفنان والأديب" ص 160 ..كما أن إدراج مقولة "ليس هناك ثورة نظيفة بالكامل" لهي إشارة الى الخيانات والإندساسات التي شابت الحركة..وأشارة الكاتب أيضاً الى ظروف انصياع الحزب الى الأحزاب القومية الكردية بحكم الأرض التي موجودين عليها، دلالة على أشتراطية وإملاءات على العمل الكفاحي..وفي مفارقة غريبة، جاء حمل الأنصار للسلاح لمقاتلة من؟ إذا كان لمقاتلة أقطاب النظام، فماذا يعتبر الجنود الذي دفعتهم السلطة للقضاء على البيشمركة ومحاصرتهم وعلى القرى الكردية وحرقها، هل هؤلاء هم الأعداء؟ وكيف يقتل النصير جندياً متعاطفاً معه باعتباره هو نفسه مرغم على القتال، وإن لم يحاربه، فمن سيحارب إذاً؟..وهناك إشارة أخرى في الرواية الى أن بعض العجز أصاب قيادة الحزب أثناء الحصار، تمثل بإعطاء أوامر غير مسئولة " افعلوا ما ترونه مناسبا"، رغم أن الخطاب الإعلامي دائما يكرر " لقد أثبتت الأحداث صحة تنبؤات الحزب"، أمر لم يجر تكهنه أو معالجته أثناء حصار أكثر من مئة الف انسان من أطفال وشيوخ ونساء، من بينهم 160 نصيراً (ص 181)..ولا نغفل عن معلومة أخرى جاءت في الرواية وهي ضلوع بعض الشيوعيون بعمليات قسوة نتيجة لظروفهم القاسية (ص 166).
كل ذلك لا يبرر قول البعض بأنّ "النظام اعتمد اسلوب القصف والحرق لكل القوى التي كانت تساعدنا". وكذلك ما أشير اليه في أحد المؤلفات عن التجربة : "لقد كان على النصير أن يقاوم الاعداء، ليس فقط باشهار سلاحه وانما بجسده وأحاسيسه وحواسه، فالطبيعة وكائناتها المستبدة، تتطلب استنفار الحواس وجعلها في اقصى حالات الانذار، فإن لم تمت في كمين نصبه العدو او الصديق، وإن لم تمت بطلقة او قذيفة او صاروخ أو ثاليوم أو غاز سام، فأنك تموت بلدغة أفعى، أو تدفنك عاصفة ثلجية، أو تنزلق قدمك وانت تسير في الظلام فتسقط في وادي سحيق، او يجرفك التيار فتغرق، او تصاب بالاسهال فتفارق الحياة لعدم توفر العلاج، أو انك تقدم على الانتحار في لحظة نفسية شديدة الوقع".
كل ذلك يجعلنا نفكر بسؤال كبير وهو- لماذا كان كل ذلك، ما جدواه، وما الثمن؟..ليقودنا بالتالي الى تساؤل مرّ: لماذا لا ولم ينجح في العراق لليوم حزب معارض؟ ولماذا يعتمد سياسيونا وقادتنا من أحزاب معارضة وحاكمة على سياسات خارجية ودول أجنبية؟

الفضاء الروائي
يبدو تأثر الروائي بالسيناريو جليّاً في شخصية - حيدر كاميرا- بشريطه السينمائي، وأغنى استخدام المناجاة والمونولوج الذاتي والحوارات البعد ا النفسي للشخصيات وشدّ الحبكة السردية، ليبني بالتالي نسيجاً متراكماً، كما أضاف تدوين - مدلول- المهووس بالتوثيق، تنوعاً في الأسلوب وتلوناً، خلق لغة شعرية وواحة استراحة من تفاصيل وأسماء مكانية مسهبة ربما ترهق القارئ..فللمكان هنا، وفي الخصوص الجبل، سطوة واضحة تجعله شخصية رئيسية في الحدث وتعطي المكان دورً أكثر وأكبرمن مكان: "لكل جبل من هذه الجبال روايته، لكل قرية روايتها، لكل نصير روايته".
زمن الرواية محدد وواضح، في آب وأيلول من عام 1988، من عام السادس من أيلول الساعة الرابعة عصرا.
وأيضاً، تكثر أسماء الشخصيات، وتظهر في كل فصل أسماء جديدة، وأحياناً ينقطع ذكرها وتختفي من القص، كما تتعدد العناوين الفرعية للفصول، ويجيء عنوان الفصل 21 غير منسجم بعض الشيء مع تفاصيله..لكن يلاحظ أن هناك مصطلحات (أنصارية) انتشرت في الرواية الاستعادية " رفيق محروق، منطقة محروقة..."، مع مشاعر حرمان بارزة "حضن يعيد له مزاجه الذكوري"، وتشيع بين الوريقات كذلك ممارسات يومية تضمنها السرد من أبرزها " ان أرض المقاتل هي بندقيته وحقيبته الظهرية".
وأخيراً لا أظن أن المؤلف يكتب كل هذه الصفحات من أجل تسجيل حدث من الأحداث في حياة حركة وطنية وفي حياته وحياة آخرين، وأنه ربما يفعل ذلك لمشاركة تعاطف قرائه أولإحداث تحولات في وجهات نظرهم نحو قضية معينة..فهل حدث ذلك؟



#فيحاء_السامرائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رثاثة
- على الأرض السلام
- هنا خازر (من أوراق نازحة)
- عائلة الياسمين والمسرح
- - خبال - علمي
- إمرأة للدهشة
- كراسي في استراحة
- أحزان الدم
- شيء من ذلك
- هل تنحصر -الانسانية- في مهرجان؟
- (حمار وثلاث جمهوريات) من يروي ومن يرى؟*
- تفاحة الذاكرة
- فصل
- 1979
- جهشات الفراشات
- في الطريق
- مسرحية (ليالي عربية) بسماء ثورية
- عاتم أنوار
- سينما من اجل التغيير
- هلاوس


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فيحاء السامرائي - حصار الرصد الواقعي فيما سرده لنا الجبل