أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عطا درغام - الشرق والغرب يلتقيان ( مملكة قيليقية الأرمنية ) وفقا لرؤية بورنوتيان















المزيد.....

الشرق والغرب يلتقيان ( مملكة قيليقية الأرمنية ) وفقا لرؤية بورنوتيان


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4562 - 2014 / 9 / 2 - 23:09
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


يمثل عصر قيليقية فصلا فريدا في تاريخ الشعب الأرمني؛ فلأول مرة يقيم الأرمن دولة مستقلة في أراض خارج أراضيهم التاريخية . وكذا ، لاول مرة يقيم الأرمن في منطقة تقع علي شاطيء البحر مباشرة ، وانضموا بشكل وثيق مع الأمم الناشئة في أوروبا الغربية والكنيسة الكاثوليكية الرومانية . وقيليقية سهل واسع علي ساحل آسيا الصغري المطل علي البحر المتوسط.
ومنذ أواسط القرن العاشر ، كانت قيليقية تحت الحكم البيزنطي بعد أن استعادوها من العرب، وأحضروا إليها المسيحيين لا سيما الأرمن لإعادة تعمير الأرض. وبعد سقوط المملكة البجراتونية ، عين الإمبراطور البيزنطي بعض القادة العسكريين الأرمن لحكم قيليقية . وفي هذا الخصوص ، اشتهرت عائلتا روبين وهيثوم في التنافس علي نيل النفوذ في سهل قيليقية. ولكن بينما تحدي الروبينيون سلطة بيزنطة ، ظل الهيثوميون ولاة أوفياء لبيزنطة . وفي هذا الوقت وقع حدث ساعد علي تحقيق طموحات عائلة روبين ، وهو وصول قوات أوربا الغربية في الحملة الصليبية الأولي ( 1096 – 1099 ) . وبمجرد وصول الأوروبيين إلي قيليقية – المدخل إلي سورية والقدس ، سعي الصليبيون إلي الأرمن ليكونوا أدلاء لهم ، ولكي يمدوهم بالمؤن أو الجنود . وفي عام 1099 سقطت القدس في أيدي المسيحيين الذين ذبحوا سكانها من المسلمين واليهود . ثم سرعان ما استولوا علي ولايات طرابلس والرها وأنطاكية والقدس . وأيد الروبينيون الصليبيين ( الفرنجة ) ، وسرعان ما أصبحوا القوة المهيمنة في قيليقية .
هذا ، وقد انتهز الروبينيون الفرصة فتوسعوا علي حساب البيزنطيين ؛ فقام توروس ( 1103- 1129 ) بالاستيلاء علي قلعة بردزبيرد وجعلها مركزا للحكم الروبيني . واستطاع أخوه ليفون ( ليو) ( 1129- 1137) توسيع المناطق الروبينية حتي البحر. وقام الروبينيون بالتحالف مع الكونت ريمون حاكم أنطاكية مما جعل وضعهم أكثر ثباتا . ولكن في عام 1137 قام الإمبراطور البيزنطي جون كومنينوس بغزو قيليقية الأرمينية في طريقه إلي أنطاكية . وتعاون الهيثوميون مع الإمبراطور في الاستيلاء علي القلاع الروبينية وأنطاكية . وأخذ ليفون وزوجته وابناه روبن وتوروس أسري إلي القسطنطينية ، بينما بقي الكونت ريمون في أنطاكية كوال لبيزنطة.
نجح الابن توروس في الهرب. وبعد بضعة سنوات استعاد السلطة الروبينية . وعقب فشل الحملة الصليبية الثانية ( 1147 – 1149 ) وسقوط الرها وتقسيمها بين المسلمين والصليبيين ، قامت سيدة من النبلاء بمنح الجاثليق الأرمني قلعة هرومكلا( قلعة الروم ) الواقعة علي الفرات ، ومن ثم ، أصبحت " الكرسي المقدس" ( المقر الجاثليقي ) للأرمن طوال قرن قادم . وفي هذا التوقيت ، استعاد توروس الثاني ( 1144 – 1169 ) أراضي أبيه . وتجدر الإشارة إلي أن صعود الدولة الزنكية واستيلائها علي دمشق تحت قيادة نور الدين محمود أجبر المسيحيين علي التخلي عن خلافاتهم والسعي إلي إبرام تحالفات مشتركة . واستطاع توروس أن يحفظ السلام بالإبقاء علي علاقات حسنة مع البيزنطيين والمسلمين . وبذا ، خلقت دبلوماسيته وتحالفاته " دولة روبينية قوية " اعترفت بها الإمارات البيزنطية واللاتينية .
اضطربت أوضاع الروبينيين عقب وفاة توروس الثاني عام 1169 إبان حكمي مليه ( 1169 – 1175 ) وروبين الثاني ( 1175 – 1187 ) . ولم يكن الأخير حاكما قديرا ، فتنازل عن الحكم لأخيه ليفون الثاني الذي تولي مصير العائلة في عام 1187 . ومرة أخري ، ألقت أحداث خارجية بعائلة روبين إلي أوضاع مواتية .
ففي عام 1171 سقطت الدولة الفاطمية وتأسست الدولة الأيوبية علي أنقاضها . وفي عام 1187 استرد صلاح الدين بيت المقدس مما أدي إلي مجيء الحملة الصليبية الثالثة ( 1189 – 1192 ) . ورغم أنها فشلت ، فإن إحدي نتائجها كانت استيلاء ريتشارد الأول ملك إنجلترا علي قبرص وبيعها إلي جي دي لوزينيان ، والذي ستصبح عائلته – فيما بعد – حكام قيليقية الأرمنية .
في ذلك الوقت ، تركت الدويلات اللاتينية في حالة ضعف ، فأصبح لقيليقية أهمية إستراتيجية جديدة ، وطلب القادة الأوربيون المدنيون مساعدتها العسكرية والمالية للقوات الصليبية . وسعي ليفون لاستثمار هذا المناخ كي يتوج ملكا .
وفعلا ، في 6 يناير 1199 ، تم تتويجه باسم الملك ليفون الأول ( ليو الثاني ) . وقد تم تكريسه علي يد ي الجاثليق الأرمني. وتلقي الشارة الملكية من النائب البابوي والإمبراطوري . ووصل تاج ثاني من الإمبراطور البيزنطي تذكرة بأن بيزنطة لا تزال تري قيليقية بمثابة " ولاية تابعة لها ".
وكان تتويج ليفون بداية أزمة استمرت طوال حياة المملكة مؤداها قضية الوحدة الدينية مع الكنيسة الكاثوليكية الرومانية . وقد نتج عن هذا الصدع إضعاف الأسرة الحاكمة ، واستغله كل من الصليبيين والكنيسة البابوية. ورغم هذا ، جاء صعود ليفون إلي مرتبة ملك واعتراف أوربا به ، ليضع قيليقية علي الخرائط الأوروبية ( أرمينية الصغري ) . وبذا ، سيطر ليفون علي سهول قيليقية وموانيها ن واستطاع إضعاف سلطة عائلة هيثوم ، وأسس عاصمة جديدة في سيس ، وأقام تحالفات مع قبرص وانطاكية وبيزنطية . وهكذا ، أنشأ حكم ليفون مملكة استمرت لقرنين تقريبا . وأهم نتيجة لحكم ليفون الناجح تمثلت في نمو التجارة ، حيث اتصل التجار الأرمن بغيرهم من التجار وفتحوا بيوتا تجارية في الصين وأوربا . ووقع ليفون اتفاقيات تجارية مع " الدول المدن" الإيطالية من قبيل جنوا والبندقية وبيزا.
مات ليفون في عام 1219 تاركا ابنته الوحيدة إيزابيل ( زابيل ) كوريثة له . وبعد فشل زواجها من فيليب أمير أنطاكية ، تزوجت من هيثوم ابن الوصي الهيثومي قنسطنطين . وفي عام 1226 ، تم تتويجهما معا في سيس ، ليبدأ الخط الحاكم الذي جمع بين أسرتي روبين وهيثوم . وعلي مدار أكثر من ربع قرن ( 1226 – 1252 ) ، حكم هيثوم وإيزابيل . وبعد موت الأخيرة ، ظل هيثوم يحكم ختي عام 1270 ، وهي أطول فترة حكم فيها ملك من ملوك قيليقية علي الإطلاق .
وثمة تحول فارق آنذاك ، تمثل في ظهور ونمو قوة المغول . وكان هيثوم أول من تبين أهمية هذه القوة الجديدة . في المنطقة وأرسل أخيه سمبات إلي مركز المغول في قره قورم عام 1247 واتفق معه علي التحالف ضد المسلمين . وفي عام 1254 ، زار هيثوم قره قورم بنفسه وجدد التحالف . ولكن في عام 1260 هزم المماليك في مصر المغول . وهاجم المماليك قيليقية ودمروها . وفي عام 1269 ، تخلي هيثوم عن العرش لابنه ليفون الثاني ( 1269 -1289 ) الذي اصطر إلي دفع جزية سنوية للماليك.
وفي عام 1289 ، تولي هيثوم الثاني ابن ليفون الثاني الحكم القيلقي . وإزاء هجمات المماليك ، انتقل المقر الجاثليقي من هرومكلا إلي سيس في عام 1292 . وتزوجت أخت هيثوم من عائلة لوزينيان في قبرص ، وورث أطفالها – فيما بعد – عرش قيليقية . ورغم ان قيليقية قد تمتعت بقدر من الانتعاش الاقتصادي تجت حكم الهيثوميين ، فإن الفترة المضطربة لحكم هيثوم الثاني سببت نوعا من عدم الاستقرار السياسي في المملكة . وفي ذلك الوقت ، تحول المغول ( الخانيون ) إلي الإسلام ، وسعي هيثوم وليفون مع أربعين من نبلاء قيليقية إلي التحالف مع المغول ضد المماليك . ولكنهم ماتوا جميعا بمجرد وصولهم إلي مركز المغول في شمال سورية .
تولي أخو هيثوم المسمي أوشين العرش ، وعقد مجمعين كنسيين ( 1307 – 1316 ) ، وبمقتضاهما وافق بعض رجال الدين والنبلاء الأرمن علي العمل بالتطبيقات الكنسية الرومانية والاعتراف بالبابا أملا في الحصول علي مساعدة عسكرية من أوربا . بيد أن الشعب الأرمني ثار ضد هذا القرار . ومات أوشين في عام 1320 ، فتولي ابنه ليفون الرابع الذي اتبع سياسة تأييد أقوي للغرب . وعندما مات في عام 1341 ، لم يبق بعده سليل مباشر من نسل روبين – هيثوم المشترك ، وتم تبادل العرش بين أسرة لوزينيان القبرصية ونبلاء آل هيثوم . وتم تتويج آخر ملوك قيليقية ، ليفون الخامس من نسل لوزينيان في سيس عام 1374 . وبعد عام ، قبض عليه المماليك . وأخذوه إلي القاهرة حيث افتداه بعض أقاربه الأوروبيين. ومن المثير للسخرية أن لقب ليفون كملك أرمينية ورقه جون الأول حاكم قبرص ، والذي أورثه لنسله الذين أورثوه لبيت سافوي؛ وهؤلاء استخدموا اللقب حتي القرن التاسع عشر.
وفي النهاية ، رحل النبلاء القيليقيون الأرمن إلي بيزنطة وأرمينية وجورجيا ، بينما هاجر التجار الأرمن إلي فرنسا وهولندا وإيطاليا وبولندا . وبعد قرن ، أصبحت قيليقية جزءا من الدولة العثمانية ، وأصبحت المدن والقري الأرمينية فيها تحت الحكم التركي.
وجدير بالتسجيل أن من اهم نتائج ظهور مملكة قيليقية بروز الجالية الأرمنية العلمانية والدينية في القدس التي تضرب بجذورها إلي القرن الأول الميلادي. وبعد القطيعة مع الكنيسة الإغريقية الأرثوذكسية ، تعرض الأرمن للاضطهاد علي أيدي حكام المدينة البيزنطيين .
وبعد الفتح العربي عام 683 ، أصبح التحكم في الأماكن المقدسة للمسيحيين في القدس وسيلة ورمزا لسلطة الجاليتين الأرمنية والإغريقة في المدينة . ورغم أن الأرمن في القدس كانوا أقل عددا من الإغريق فقد تمتعوا بعلاقات أفضل مع العرب ، الذين كانوا يرون البيزنطيين عدوهم الطبيعي . ولهذا منحت الكنيسة الأرمنية في البداية القوامة علي بعض الصروح الكنيبة المهمة.
وقد نتج عن وصول الحملات الصليبية تحسين وضع الأرمن كثيرا. ومكنهم من حيازة موقع للكنيسة الجورجية بنوا عليه كاتدرائية ودير سانت جيمس ، وأسسوا النظام الرهباني لسانت جيمس . وأصبح مقر البطريركية والدير قلب الجالية الأرمنية في القدس ، يوفر الإقامة للحجاج والتجار الزائرين .
وفي بداية القرن الرابع عشر ، رفض رهبان سانت جيمس قبول سياسات الجاثليقوسية التي تميل إلي الكاثوليكية اللاتينية ، وأعلنت أن قيادتها والقيم علي الأماكن الأرمنية المقدسة هي البطريركية الأرمنية في القدس.
وبعد ان استعاد المسلمون القدس تحت قيادة صلاح الدين ، استعاد الأرمن موقعهم المفضل ، وأعقوا من الجزية . وأثناء الفترة المملوكية ، استطاع الأرمن أن يحبطوا محاولات الكنيسة الجورجية الأرثوذكسية لاستعادة موقع سانت جيمس ، ولكن أجبروا علي الاشتراك في القوامة علي أجزاء من موضع القبر المقدس مع الكنيستين الجورجية والإغريقية .
وقبل إغلاق ملف قيليقية الأرمنية، ذكر بورنوتيان بأن قيليقية رغم هيمنة الأرمن كانت وطنا لمجموعة من الشعوب الذين أسهموا في إثراء الثقافة القيليقية من قبيل الإغريق واليعاقبة والسريان والعرب واليهود والإيطاليين والفرسان الأوربيين .
وانتشرت اللغة الفرنسية والعادات الفرنسية بين النبلاء الأرمن، وكان معظم التجار يتحدثون الإيطالية . ووجدت الأعمال الأوربية طريققها إلي التراجم الارمنية .
وفي هذه الفترة ، ترك الجاثليق نيرسيس شنورهالي في كتابه " رثاء سقوط الرها " والعديد من التراتيل ( الشاركان ) ، والتي استخدمت في القداديس الأرمنية . وظهر الشعر، ومن ضمنه قصائد حب وموضوعات دنيوية أخري في القرنين الأخيرين من مملكة قيليقية ، وقد كتبت باللغة الأرمنية الوسيطة. وفي مجال العلوم ، نجد مخيتار الهيري ( خوي) مؤسس الطب الأرمني ، والذي مكنته معرفته باللغات العربية والإغريقية والفارسية من كتابة أعمال متخصصة في فروع متعددة للطب . وما بقي من عمارة قيليقية يشبه قلاع الصليبيين وحصونهم ، ويستعير طراز الصروح البيزنطية والغربية وقتذاك. ولا ريب أن فخر تلك الفترة هو بلا شك المخطوطات المزخرفة من القرنين الثاني عشر والثالث عشر ، وفيها تظهر صور الناس والحيوانات والزهور والتصميمات الهندسية بألوان زاهية وبماء الذهب اللامع .ويبلور المؤلف خلاصة الجزء الأول من كتابه الرائع مؤكدا علي أن أرمينية قد تمكنت لأكثر من ألفي عام من الاحتفاظ بمكانة فريدة في العصور القديمة والكلاسيكية والوسيطة بفضل موقعها الجغرافي وطبيعة شعبها القادر علي التكيف . وخلالها ، قدمت أرمينية أسرات حاكمة ، طورت فنها وعمارتها ولغتها وأدبها الخاص علي نحو ماسبق بيانه . وكانت واحدة من أولي الدول التي اتخذت المسيحية ديانة رسمية ، وهو قرار أثر في تاريخها اللاحق كله .
وأسهمت أرمينية نسبيا في عصر النهضة من خلال حفظ بعض الأعمال الكلاسيكية ، وقيامها بدور الوسيط في نقل البضائع والأفكار من آسيا إلي أوروبا .
وربما ساعدت علاقات أرمينية مع الصين في نقل بعض التكنولوجيا التي أسهمت في التفوق والاستكشاف الأوروبيين ، ولكن بنهاية العصر الوسيط اختفي الهيكل السياسي لأرمينية . واستمرت التغييرات الديموجرافية التي بدأت في القرن الحادي عشر ، وانتهت بتراجع الشعب الأرمني ليصبح أقلية في أجزاء كثيرة من أراصيه التاريخية .



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحوال أرمينية تحت الهيمنة العربية ( 640-844) ( وفقا لرؤية بو ...
- أرمينية في العهدين الفارسي والبيزنطي ( وفقا لرؤية بورنوتيان ...
- حول التاريخ الأرمني في العصور الوسطي ( من كتاب موجز تاريخ ال ...
- حول التاريخ الأرمني القديم ( من خلال موجز تاريخ الشعب الأرمن ...
- حول التاريخ الأرمني القديم ( من خلال موجز تاريخ الشعب الأرمن ...
- موجز تاريخ الشعب الأرمني من العصور القديمة إلي العصور الحديث ...
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق – 6
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق – 5
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق-4
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق-3
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق-2
- الأرمن والفكر السياسي : قراءة في فكر أديب إسحق-1
- صورة أرمينية في المصادر العربية والأجنبية
- الكتابات التاريخية العربية عن الإبادة الأرمنية
- الصحافة الأرمنية في مصر
- الأرمن والفكر السياسي العربي: قراءة في فكر رزق الله حسون
- الطائفة الأرمنية تكرم الصحافة المصرية
- من أعلام الشعر الأرمني الحديث
- يوميات كاراباخ: أخضر وأسود.....لا حرب لا سلم
- مذكرات جمال باشا


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عطا درغام - الشرق والغرب يلتقيان ( مملكة قيليقية الأرمنية ) وفقا لرؤية بورنوتيان