أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عطا درغام - أحوال أرمينية تحت الهيمنة العربية ( 640-844) ( وفقا لرؤية بورنوتيان )















المزيد.....

أحوال أرمينية تحت الهيمنة العربية ( 640-844) ( وفقا لرؤية بورنوتيان )


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4562 - 2014 / 9 / 2 - 00:24
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ومما هو جدير بالإشارة إنه علي عكس الفتح العربي السريع لفارس ، استغرق العرب نصف قرن من الزمان لإخضاع أرمينية . إذ أسهمت جبال أرمينية وأقسام هيئتها الإدارية غير المركزية في إنشاء جيوب لمقاومة قادرة علي الصمود طويلا . وقد بدات الغزوات الأولي في عام 640، ونجحت في الاستيلاء علي دفين . وفي عام 644 ، استطاع جيش عربي قوي هزيمة قوة أرمنية بيزنطية . ووجه البيزنطيون اللوم لرشتوني علي الهزيمة وحاولوا تغييره ، وفي الوقت نفسه ، حاول الإمبراطور البيزنطي فرض قرارات خلقيدونية علي الكنيسة الأرمنية . فدعا رشتوني والجاثليق نيرسيس الثالث إلي انعقاد المجمع الكنسي في دفين وأعلنوا في 649 رفضهم لتلك المحاولات.
في عام 650 بعث معاوية بن أبي سفيان جيشا كبيرا استطاع التغلغل في معظم أرمينية . وفي عام 652 ، اتخذ رشتوني مع بعض النخرار قرارا حاسما بإقامة سلام مع العرب، تضمن إعفاء أرمينية من الضرائب لعدة سنوات، واعتماد العرب علي الفرسان الأرمن في وقت الحرب. كما تم الاتفاق علي عدم تعيين حكام عرب علي أرمينية، وأن تقوم القوات العربية بحماية أرمينية ضد الهجمات البيزنطية. وفي المقابل ، تدفع أرمينية الجزية ( ضريبة الرءوس) . ولما كان الأرمن " أهل كتاب" ، فقد منحوا حق حرية العبادة. وهكذا، تمكن رشتوني من الحصول علي مكاسب من الحاكم المسلم لم يكن قادرا علي أخذها من الإمبراطور المسيحي البيزنطي.
تزامن موت رشتوني عام 654 مع أزمة الخلافة الإسلامية التي استغلها البيزنطيون ، وأعادوا أسرة ماميكونيان إلي السلطة في أرمينية . وفي عام 661 ، تمكن معاوية بن أبي سفيان من السيطرة علي الحكم وتأسيس الدولة الأموية وحاضرتها دمشق . وعندئذ ، أجبر الأمويون الجاثليق الأرمني وأسرة ماميكونيان علي قبول السيطرة العربية ودفع الجزية مقابل حكم أرمينية .
وتحت الهيمنة العربية ، بني الأرمن الكنائس والقلاع ، وتوسعت الزراعة وزادت التجارة . وتداولت أسرتا ماميكونيان وبجراتوني السلطة السياسية . ولم يكن هناك اضطهاد ديني من جانب المسلمين. ولكن في عام 701 ، بدأ الخليفة الأموي ضم أرمينية رسميا إلي دولته وحكمها حكما مباشرا بعد أن ازدادت هجمات بيزنطة والخزر عليها . ولذا ، أعاد البيزنطيون والعرب تنظيم الأراضي الأرمنية وهي تحت حكمها. فقد قام البيزنطيون بتأسيس مقاطعات عسكرية ( ثيمات) ، كان من أبرزها أرمينياكون. ولكن ، بمرور الوقت ، تجزات هذه الثيمات إلي قطع أصغر، وظلت تحت حكم القادة العسكريين البيزنطيين حتي وصول الأتراك. وأنشأ الأمويون ولاية " أرمينية" التي ضمت أرمينية وشرق جورجيا وألبانيا القوقازية ، وحاضرتها دفين مقر الحاكم المسلم ( الأوبستيكان) .
وخلال هذه الفترة، حارب النخرار الأرمن مع العرب ضد الخزر. وتسامح العرب تجاه الكنيسة بصفتها القائد الرئيسي للأرمن. وقد ساعد هذا المناخ علي ان تتمكن الكنيسة لأول مرة من تنظيم مجموعة من الشرائع الكنسية الخاصة بها، فيما يعد علاقة بارزة في تاريخ الكنيسة الأرمنية . وفي تلك الآونة ، ظهر البوسيون ، وهم من أبناء الطبقات الاجتماعية الدنيا ، ومعارضين للقيم الاجتماعية التقليدية للكنيسة الرسمية . وقد شكل البولسيون حركة سرية شنت هجمات مسلحة ضد السلطات الأرمنية والعربية والبيزنطية. ومع نهاية القرن السابع، انتشرت هذه الحركة في أجزاء من أرمينية وفارس وشمال بلاد مابين النهرين. وفي عام 719، أصدر المجمع الكنسي في دفين أمرا علنيا بقمع البولسيين ، ولذا تركوا أرمينية وأسسوا مملكة غربي الفرات حيث ظلوا شوكة في جانب بيزنطة.هذا ، وقد شهد عام 726 بدء الخلافات حول الأيقونات في بيزنطة مما أدي إلي تحرير الكنيسة الإغريقية.
في عام 750، سقطت الدولة الأموية وتكونت علي أنقاضها الدولة العباسية . وانتقلت العاصمة من دمشق إلي بغداد ، وأصبحت الإدارة أقرب إلي النظام الإمبراطوري. وأدت المطالب المالية إلي زيادة الضرائب. ولذا ، انتهز الأرمن هذه الظروف ودبروا تمردا. بيد أن بغداد استردت بسرعة الهيمنة العربية علي أرمينية . ومع حلول الربع الثالث من القرن الثامن ، تمكن البجراتيون من إصلاح العلاقات مع العباسيين الذين اعترفوا بهم كقادة للأرمن، ولم ينل هذا التقارب رضا عائلتي ماميكونيان وأرتزوني، وكذا البيزنطيين . وفي منتصف سبعينات القرن الثامن، ضعفت أسرات رشتوني وجنوني وماميكونيان ونلاشت أدوارها رويدا رويدا.
وخلال عصر هارون الرشيد ، تشجع الجنود والتجار العرب علي استيطان أرمينية . وعينت بغداد عائلات عربية لتحكم أو تنشيء مستعمرات في أرمينية وأجزاء أخري من مناطق ماوراء القوقاز. وجري التزاوج المختلط بين العرب وأهل هذه المناطق . وتحول كثيرون إلي الإسلام ، بعضهم بإرادته وبعضهم بالإكراه.
وكانت ولاية " أرمينية " آنذاك مقسمة إلي أرمينية وجورجيا وآران ( ألبانيا القوقازي) . وبموت هارون، بدأ اضمحلال بطيء للسلطة العباسية استغرق زمنا طويلا . وخلال الاضمحلال ، بدأت الإمارات تتصرف باستقلالية عن بغداد. وفي ظل هذه الظروف، ثمة نهوض أرمني تحت زعامة أشوت مساكر ( آكل اللحوم) البجراتوني ( 790-822 ) .
وفيما يتعلق بالإنتاج الثقافي خلال فترة الهيمنة العربية ، نجد أن من أبرز المؤرخين الأرمن الأسقف سيبيوس الذي أمدنا بمعلومات قيمة حول بيزنطة وفارس في أواخر القرن السادس وأوائل القرن السابع ، ثم وصف ظهور الإسلام والغزوات العربية لفارس و أرمينية والإمبراطورية البيزنطية حتي عام 661 . وكذا ، الراهب غيفوند الذي وصف السيطرة العربية علي أرمينية ( 661-788 ).
وفي مجال العلوم ، أنجبت أرمينية في القرن السابع أنانيا شيراكاتسي الذي ألف كتابا في الحساب والحوليات والأوزان والمقاييس ، وفي الدورة القمرية والجغرافيا والكونيات . وكان لأنانيا دور فاعل في تحسين التقويم الأرمني وتغييره من نظام متحرك إلي نظام ثابت ، ويشرح كتابه " الجغرافيا " الأقاليم الخمسة عشر الأرمنية بالإضافة إلي معلومات مفصلة حول جورجيا وفارس وألبانا القوقازية.
وفي مجال الهندسة المعمارية، تعد كنيسة زفارتنوس ( 644-652 ) مثالا لكنائس ذات المسقط الأفقي علي شكل الزهرة الرباعية . ورغم أنها دمرت في القرن العاشر ، فإن بقاياها تعد الأمثلة الأساسية للنحت فترتذاك، في شكل نحت بارز يمثل العمال ومخططي البناء. وفي مجال التصوير، نجد إنجيلا مصورا مؤرخا في عام 862 ، تم تنفيذه بتفويض من أسرة أرتزروني ، يستحق الذكر لأسلوبه شديد التميز والبراعة.
مع أواخر القرن التاسع ، وبعد ما يزيد علي قرنين من الغزوات العربية ، كان الأرمن لا يزالون يشكلون أغلبية السكان ، وكان الأمراء العرب يواجهون صعوبة في الإبقاء علي ممتلكاتهم بأرمينية . واستغلت جبال أرمينية ووديانها كملاذات متعددة للاستقلالية الأرمنية .
وأصبح ابن سمبات ، أشوت بجراتوني، يحث علي حشد القوة ، واستمر في ممارسة الضغط علي الأمراء العرب، واكتسبت عائلة بجراتوني احتراما متزايدا في أرمينية . وأدركت الخلافة التي نالها الضعف، والأسرة المقدونية الناشئة في بيزنطة ، قيمة التحالف الأرمني. لذلك، كانت الأوضاع ملائمة لظهور مملكة أرمنية جديدة.
وتحت عنوان " أرض متعددة التيجان " ، استعرض بورنوتيان أوضاع الأسرة البجراتونية وممالك أرمينية في القرون الوسطي ( 844-1045 ) . ففي النصف الثاني من القرن التاسع ، عانت أرمينية فراغا في السلطة إثر انشغال العباسيين والبيزنطيين بشئون داخلية وخارجية.
وإزاء هذا الفراغ ، خطا أشوت بجراتوني بن سمبات خطوات لزيادة قوة البجراتونيين وفرض هيبتهم . وبين عامي 855- 862 ، كانت الأجزاء الشمالية والجنوبية والغربية من أرمينية الكبري ، إما تحت سيطرة البجراتونيين أو متحالفة معهم . وبوجود مقر الجاثليق الكنيسة الأرمنية ضمن حدوده ، تمتع أشوت أيضا بدعم الكنيسة الحاسم.
بيد أن البجراتونيين واجهوا عدة عقبات داخلية وخارجية منعتهم نهائيا من إعادة توحيد أرمينية الكبري بالكامل . ومن هذه العقبات : عداوة بيتي السيونيين والأرتزونيين ، الحاكم المسلم والإمارات العربية ، بقاء مدن محورية مثل دفين وناخيتشفيان تحت السيطرة العربية معظم الوقت ، ظهور الأسرة المقدونية في بيزنطة ومحاولات التدخل في الشئون الأرمنية . وعندما أدرك الخليفة العباسي المستعين بالله أن تزايد سلطة البجراتونيين يمكن أن يعوق الاستقلال المتزايد للإمارات العربية ، فانعم في عام 862 علي أشوت بلقب أمير الأمراء . كما كان أشوت معترفا به كحاكم لأرمينية من جانب معظم النخرار ومن الكنيسة عندما بعث له الخليفة المعتمد عام 884 تاجا ملكيا . وهكذا ، صار الأمير أشوت الملك أشوت الأول. وبعد ذلك مباشرة ، أرسل الإمبراطور البيزنطي باسيل الأول تاجا كي يحتفظ بنفوذه علي السلالة الحاكمة الجديدة. وآنذاك ، أصبح لأرمينية مرة أخري مملكة وسلالة حاكمة.
وبعد وفاة أشوت ، اعتلي العرش ابنه سمبات الأول ( 890 – 914 ) ، ومن بعده ابنه أشوت الثاني ( 914 – 929 ) ، ثم أخوه عباس ( 929 – 953 ) . ويعد عهد أشوت الثالث ( 953 – 977 ) ذروة السبعين عاما للحكم البجراتوني . وآنذاك ، كانت أرمينية قوية نسبيا وموحدة ، وسمح له أن يستخدم لقب ملك . وفي ذلك الوقت ، حصلت الكيانات الأرمنية علي تيجان وألقاب كثيرة . وتجدر الإشارة إلي أنها كانت لا تشكل خطرا شريطة ان تكون أرمينية تحت سيطرة حاكم قوي . وبالطبع ظهرت مشكلات خلال عهود الملوك الضعفاء، أو عندما كانت الضغوط الخارجية قاهرة. علاوة علي أن بعض الأساقفة في هذه الممالك اتجهوا من حين لآخر إلي تجاهل سلطة الجاثليق ولقبوا انفسهم ب" الجثالقة".
وبعد موت أشوت الثالث ، تولي ابنه سمبات الثاني العرش( 977-990 )، ثم خلفه جاجيك بجراتوني الأول ( 990-01020 ) . وبموت الأخير ، بدأ الانحدار السريع للبجراتونيين وانهيارهم . وأدي التنافس بين أبناء جاجيك إلي تقسيم المملكة في وقت ظهر فيه الأتراك علي مسرح الأحداث . وكان باسيل الثاني يوسع الإمبراطورية البيزنطية بضم الجيران الضعفاء . وهكذا ، في عام 1045 ، انتهت آخر مملكة كبري في أرمينية التاريخية . وقد استولي البيزنطيون علي آني ، وفي عام 1064 تم ضم مملكة كارس البجراتونية أيضا . ولم يبق مستقلا سوي مملكتين جبليتين هما مملكة لوري ( حتي عام 1100 ) ومملكة سيونيك ( حتي عام 1166 ) علاوة علي إمارة خاتشن في قره باغ ( حتي عام 1450) .
ومن منظور حضاري، لم يقم الملوك البجراتونيين بسك أية عملات معدنية ؛ إذ كانت العملات العباسية والبيزنطية منتشرة علي نطاق واسع في أرمينية . وكانت السجاجيد الأرمنية مظلوبة ، ولا سيما المصنوعة من صوف الماعز.
ازدهرت صناعة النسيج بسبب شهرة الأصباغ الأرمنية لاسيما السبغة القرمزية ذات اللون الأحمر النبيذي. وآنذاك ، أنتجت أرمينية الحرير في مناطق قره باغ وسبونيك وجنجه.
وقد أنجب العهد البجراتوني بعض المؤرخين المهمين من قبيل أريستاكيس الذي وصف العلاقات الأرمنية البيزنطية ، واختتم تاريخه بوصف تفصيلي لغزو السلاجقة لآني ومعركة مانزكيرت 1071 . وأحد أكثر الأعمال قيمة وقتذاك قام به ستيبان التاروني وهو كتاب " تاريخ العالم" الذي يتصف بالدقة في تأريخ الأحداث .
ويعد كتاب " تاريخ الألبان القوقازيين " بقلم موفسيس داسخورانتسي المصدر الوحيد المتبقي بأية لغة عن هذا الشعب الذي ذاب في الأرمن والفرس والعرب والأتراك. وفي مجال الأدب ، هناك قصائد شعر الصوفي المشهور القديس جريجوري الناريكي مؤلف كتاب " المراثي" .
وكان العهد البجراتوني أكثر العهود إنتاجا لعمارة الكنيسة الأرمنية . والواقع أن معظم الكنائس في أرمينية الحالية باقية من تلك الفترة . وفي هذا الصدد ، تعد كاتدرائية الصليب المقدس في أغتمار من أروع المنشئات المعمارية. وقد شيدت بتفويض من جاجيك أرتزروني. وتشمل هذه الجوهرة من الهندسة المعمارية والنحت البارز تصويرا جداريا أيضا يمثل آدم وحواء ، وبشارة السيدة العذراء بالمسيح ، ويوم الحساب.
وهناك قطع فنية رائعة أخري من النحت البارز تتمثل في " الختشكارات" المتعددة ، او الصلبان الحجرية المنحوتةن والتي بدات في الظهور في القرن التاسع ، ووصلت إلي أوجها في القرن الرابع عشر. ومع حلول القرن الحادي عشر ، كان التأثير البيزنطي قد بدأ يجد طريقه إلي بعض المنمنمات ( المخطوطات المزخرفة) التي قام البجراتونيين بالتكليف بصنعها من قبيل إنجيل طرابيزون ( في مكتبة المخيتاريين بالبندقية ) وإنجيل الملك جاجيك الكارسي .
وهكذا ، وعلي نحو ماسبق استعراضه ، استعاد البجراتونيين المملكة الأرمنية ، وتمكنوا لبعض الوقت من موازنة الضغوط العربية والبيزنطية والأرمنية الداخلية. ولكن سياسة البيزنطيين التدخلية بلا هوادة هي التي دمرت البجراتونيين في النهاية..



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أرمينية في العهدين الفارسي والبيزنطي ( وفقا لرؤية بورنوتيان ...
- حول التاريخ الأرمني في العصور الوسطي ( من كتاب موجز تاريخ ال ...
- حول التاريخ الأرمني القديم ( من خلال موجز تاريخ الشعب الأرمن ...
- حول التاريخ الأرمني القديم ( من خلال موجز تاريخ الشعب الأرمن ...
- موجز تاريخ الشعب الأرمني من العصور القديمة إلي العصور الحديث ...
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق – 6
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق – 5
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق-4
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق-3
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق-2
- الأرمن والفكر السياسي : قراءة في فكر أديب إسحق-1
- صورة أرمينية في المصادر العربية والأجنبية
- الكتابات التاريخية العربية عن الإبادة الأرمنية
- الصحافة الأرمنية في مصر
- الأرمن والفكر السياسي العربي: قراءة في فكر رزق الله حسون
- الطائفة الأرمنية تكرم الصحافة المصرية
- من أعلام الشعر الأرمني الحديث
- يوميات كاراباخ: أخضر وأسود.....لا حرب لا سلم
- مذكرات جمال باشا
- روبرت فيسك والأرمن : قراءة في زمن المحارب


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عطا درغام - أحوال أرمينية تحت الهيمنة العربية ( 640-844) ( وفقا لرؤية بورنوتيان )