أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - ثنائية جلد الذات والآخر وإشكال فهم غزو شنكال..















المزيد.....

ثنائية جلد الذات والآخر وإشكال فهم غزو شنكال..


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4560 - 2014 / 8 / 31 - 00:33
المحور: الادب والفن
    


ثنائية جلد الذات والآخر
وإشكال فهم غزو شنكال..!:
إبراهيم اليوسف

تصل صدمة غزو الظلاميين شنكال، في فجر يوم الثاني من آب الجاري إلى مرتبة هاتيك الصدمات الكبرى التي تظل ندبة في الملامح الشخصية للأمم والشعوب التي تتعرض لها، وندية الدم والألم، في وجداناتها، مهما تقادم بها العهد، في ظل انعدام الوازع الأخلاقي والإنساني، وذلك لأسباب عديدة، في مطلعها أن أبناء منطقة شنكال من عداد هؤلاء المسالمين، المجربين، في الأرض، نتيجة عاملين رئيسين، أولهما: طبيعة كرديتهم التي كانت سبباً في اهتمامهم، طوال التاريخ بمن حولهم، وحتى على حساب خصوصيتهم، وهي في عمقها مثلبة كبرى، بات الكردي يستشعر بخطورتها، ولكن،" ولات ساعة مندم"، كما قالت العرب، بعد أن تمّ فك الارتباط العلني بينه والأمم والشعوب التي شاركته خيمة الإسلام عبر قرون طويلة، لاسيما بعد الحرب العالمية الأولى وتقاسم تركة"الشيخ العثماني المريض" وتطويب ذلك من قبل الغرب، سايكسبيكوياً، ليمارس كل من اقتسموا كردستان من: ترك وفرس وعرب سياسات تذويبهم العرقي، كل في بوتقته، من خلال الشوفينيين المغالين من أبناء تلك القوميات الذين وصلوا دفة حكم، وكانت مجازر كمال أتاتورك وسياساته ضد الوجود الكردي، في كردستان الشمالية، الوجه الأقبح في ذلك، كما تم استنساخ ذلك من قبل الأنظمة الدموية في الأجزاء الأخرى، كل منها بحسب طريقة و حجم ترجمة الحلم القومي الكردي، في فضائه، حيث لم يكن هناك أي فرق في الجوهر بين هؤلاء جميعاً.
وثاني هذه العوامل يتجسد في سماحة روح الإيزيدي، حيث استهدفت رقبته سكين الغدر، وبقي وفياً لقيمه التي تربى عليها، دون أن يتنازل عنها، وإن كان من صفاته ككردي قبل كل شيء أنه يرفض الذلَّ والخنوع، وأن تشبثه بإيزيديته دليل على أن شموخه، وتضحياته، حتى وإن كان ثمن ذلك روحه، وهو ما جعله محط احترام من قبل كل من هو متجرد من سطوة الأحكام المسبقة ضده، وهي أحكام إلغائية، ناتجة عن عقل كارثي وبائي بات يتعرى على حقيقته، حتى في أبرز محطاته: منذ ظهور الخوارج في زمن عثمان بن عفان، ومن ثم فكر ابن تيمية الذي لم يفت في استهداف الإيزيديين، بيد أن فكره يشكل مرجعية التكفير الأكثر بروزاً، مروراً بمحمد بن عبدالوهاب"1791-1703 ومنظرالحاكمية أبي علاء الودودي " –ت 1979ومحمد بن عبدالوهاب وحتى أسامة ابن لادن وأواخر التكفيريين الذين نجدهم الآن.
وطبيعي، أن البيشمركة التي استطاعت-تاريخياً- تحقيق المعجزات في مقارعة نظام بغداد، لها صورتها وصداها المائزان لدى الشعب الكردي، بكل مكوناته الدينية والإثنية، كما لدى الخصوم، والمتابعين لسيرتها،لاسيما أنها وباعداد قليلة لها، لا تقاس بقوة جيش جرار، كالجيش العراقي، الذي كان قد تزود بأحدث أسلحة ومعدات الشرق والغرب، وبخاصة خلال فترتي الستينيات والسبعينيات، فقد استطاعت أن تقهر هذا الجيش النظامي أمام أعين الملأ أجمع، إلا أن دخول فلول داعش إلى شنكال، كان من شأنه أن يسيء-لأول وهلة- إلى هذا الانطباع، لاسيما أن مجزرة رهيبة تقشعرُّ لها الأبدان قد تمت، بل قدتم سبي بناتنا ونسائنا وقاصراتنا الإيزيديات، وأعلن عن بيعهن في أسواق النخاسة، ناهيك عن قتل الأطفال، والشيوخ، والشباب، وتهجير المنطقة من ذويها.
مؤكد، أن أي استقراء للوحة، ضمن هذه التوصيفات هو محبط، ما لم نضع أمام أعيننا، أسباب انسحاب البيشمركة، بعد استشهاد بعضهم في المواجهات، وهو أمر خاطىء بكل المقاييس، وإن كان لسان حال من يرافع-هنا-هو أن ما ارتكبه هؤلاء الوحوش الضارية في"شنكال" غير مسبوق، وإن دخولهم إلى كل من الرقة والموصل، ورغم كل ما قاموا به من أهوال، فإن الأمر لم يبلغ هذه الدرجة، مادام أنهم قد أعلنوا أن عدوهم الأول" حزب العمال الكردستاني" ومن يدور في فلكه، كما قوات الحماية الشعبية" ي ب ك"،من جهة، والبيشمركة، من جهة أخرى، كما أنهم لم يرتكبوا مجازر مفتوحة ولا سبياً رسمياً، بحق مسيحيي، وشبك العراق جنوبي كردستان، و إيزيديي غرب كردستان"رغم استهدافهم قبل ذلك من قبل بعض التكفيريين"، وهو ما تناولناه آنذاك مع آخرين في بعض متابعاتنا..!.
رغم أن بعضهم استهزأ من افتراضية انسحاب البيشمركة من"شنكال"أمام قوة داعشوية غير محسوبة، عمادها مسلحو هذا التنظيم الإرهابي وحاضناتهم القبلية، عبر ستمئة آلية، وهي كبيرة جداً، ناهيك عن تسليحها الهجومي، الذي حصلت عليه وفق"مسرحيات معدَّة" فاحت رائحتها، وباتت معروفة من قبل كل متابع فطن،مع مراعاة العامل الأكثر حسماً، وهو عنصر المباغتة الذي بلغ أوجه، في شنكال، على خلاف ما تم في الموصل، أو المحطات الأخرى التي مر بها داعش، أو توغل فيها، أو احتلها، وذلك حرصاً على أرواح المدنيين الذين-يفترض- في كل الغزوات، والحروب، أن يكونوا في معزل عما يتم، بل أن هناك أمراً جد مهم، يحاول كثيرون تجنب الحديث عنه يتعلق بحداثة محاولة البيشمركة تعزيز حضورها في منطقة شنكال، وحمايتها، إلى جانب جيش المركز الاتحادي الذي لا يشير إليه أحد، فالمنطقة-برمتها- تابعة للمركز-أي بغداد- ومن ضمن المناطق المتنازع عليها، وأن هناك تحريضاً ضدها، مما حولها، من قبل الأوساط التي لا تريد الخير للإيزيديين، وأهلهم الكرد، على حدّ سواء، وماغزو شنكال إلا أحد نتائج ذلك..!؟
أتبع داعش سياسة مخطط لها على نحو دقيق، ومسبق، قبيل دخوله إلى سنجار، بدءاً بإعلانه أن لا خطر له على الكرد" و"الإيزيديين" وطل وعلى صعيد الإشاعة"، ومروراً بقطع الطريق على البيشمركة عبر مسافة أكثر من ستين كيلومتراً، من أصل مئتين وخمسين كيلومتراً يفصل شنكال عن مركز دهوك، وهي كيلومترات مسكونة ب"بعض عنصريي و شوفينيي" المنطقة المتراوحة مابين "ربيعة" وحتى أطراف"زمار" الذين غدروا بالكرد ، ليسهموا معاً في الفتك بالإيزيديين، بعد اللجوء إلى ارتكاب مجازر تمهيدية وعمليات انتحارية ترويعية، في القرى الإيزيدية" قرب البعاج جنوب شنكال كسيبا وشيخ خدر وكرعزيز و كرزرك"، لتبقيها بين فكي كماشتها بين"الجبل الأجرد، والصحراء الهالكة، بيد أن قوات البيشمركة استطاعت أن تصل بعد أسبوع-وتحديداً في العاشر من الشهر الجاري- إلى أعالي شنكال، مع وصول الطائرات الأمريكية المنقذة للعالقين.!؟

إن من يريد أن يعرف سايكولوجيا و ماهية البيشمركة، فإن عليه أن يستقرىء-وبضمير يقظ- إنجازاتها، واستبسالها-شنكالياً- منذ لملمة نفسها، بعيد وقوع الصدمة، مباشرة، وإلحاق الهزيمة تلو الهزيمة بداعش، وإن كانت تتكبد أرواح الكثيرين من أبطالها، وفي هذا ما يدحض أي تشكيك بافتراض تواطؤ رسمي مع المخطط الذي تم، لأننا هنا أمام محاكمات من نوع آخر، بعيداً عن ردود الفعل، أوالتجني، أوالتجديف، لأن لشنكال مكانة مقدسة لدى كل كردي شريف، ولا يمكن أن يفرط بها، إلا من يخون نفسه-والخونة موجودون بين الشعوب كلها- وأن معرفة بدهيات الحروب، ومنها ثنائية الكرِّ والفرّ"رغم بشاعة الفرّ" موجودة، وليس في تاريخ العالم كله، ثمة جيش لم ينتصر، بل أن الإمعان في تاريخ جيش صلاح الدين الأيوبي نفسه الذي يتصادى صيته، بين الغرب والشرق، بل وفي الجهات كلها، قد تعرض في أكثر من مرة لكبوات معروفة، خارج إرداتها، بيد أن ما سجل للقوة العسكرية هو ما تحسمه في النهاية.
لا أنفي أن أية شكوك تساور نفس أي امرىء منا، من الممكن مناقشتها، مشروعة، في حدها الطبيعي، بيد أني أرى- وهورأيي الذي كتبته أكثر من مرة للصديق إبراهيم محمود في رسائلنا المتبادلة يومياً بعيد نكبة شنكال- أن على أقلامنا أن تساهم-مادامت رحى الحرب دائرة- في شحذ الهمم، وتصليب الإرادات، والرد على فحوى الحرب الإعلامية القذرة التي يمارسها داعش، وقد وجدنا أن اللقطات"الإرهابية" التي بدأ التنظيم ينشرها، بعد مرور سنة له في الرقة، وهو في إطار تنفيذ مخططه، وتوسيع رقعته، من الافتراض إلى الواقع، ساعدته في دب الهلع في النفوس، وكان جزءاً كبيراً من هزيمة الجيش العراقي في الموصل بسببه، وهو ما يفرض علينا اليقظة، لاسيما في إعلامنا، ورصدنا الثقافي لما يتم، إذ يطلب منا ألا نخدم داعش في تشويه صورة المقاتل الكردي، سواء أكان من قوات الحماية الشعبية في كوباني ومدن كردستان الغربية، أو قنديل، أو جنوبي كردستان، وحتى خارج كردستان، عامة، وهو ما أنتبه إليه، رغم ضرورة التركيز على النقد، في حال ثبوت أسباب ذلك، حيث أن السكوت عليها، تدفع باتجاه هزيمتنا، حتى في دواخلنا.
وفي ما يخص موضوع افتراض صفقة محددة، بين الإقليم وداعش، رغم أنه أمر جد خطير، بيد أني لست في صدد مناقشته، لأنه من نتاج"المظنة"، لا أكثر، ولا يمكن القبول به، بل هو لا يصمد أمام أية محاكمة عقلية، ضميرية، وقد تخلق لدى من ينضح بالوطنية، والحرص على شنكال، والقضية، في لحظة ردود فعل، وهو أمر مستوعب، وإن كان له تأثيره الخطير، لاسيما عندما يتم استغلاله من قبل هؤلاء الذين طالما اشتغلوا على تمزيق الصف الكردي، والفصل بينه و إيزيدييه،أو محاولة استئصال قلبه الإيزيدي خارج قفصه الصدري، وقد وجد هؤلاء الفرصة مؤاتية، بل وجدنا من راح يهلل من خارج المشهد.
قلت لأحد الذين ناقشوني، منذ أيام، حول احتمال فرضية وجود تواطؤ من قبل بعض الضباط لاستدرار الغرب لتسليح الإقليم: إن من يتحدث بهذه الطريقة لا يعرف منظومة القيم الأخلاقية لدى الرئيس البرزاني الذي سيضحي بكل أسرته، رافضاً أية ميكافيلية لا تليق بتاريخه، وتاريخ أسرته، بل وأنه لو كان موقع سنجار هو أسرة البرزاني نفسه، لتم استهدافها، بغض النظر عمن يسكنونها، ناهيك عن أن الغرب الذي بات يجد داعش يخرج عن"كونتروله" بعد أن نما في مختبراته المرصودة، يجد في الكرد بعامة، وإقليم كردستان، بخاصة، خير واجهة لمقاومة هذا الوباء الكوني الذي يعد نسخة إيبولاً الدموية في الشرق الأوسط كله..!
أجزم، وهي وجهة نظري، أن ما قام به الرئيس مسعود البرزاني، من تر كيز على محاكمة القيادات المسؤولة أمر جد مهم، لأن هناك خللاً تم، وكان ثمنه جد باهظ، وجد خطير،ولابد من كشف الأمور أمام القاصي والداني، وبجرأة، رغم أن من ينذر روحه ك"بيشمركة" من أجل قضيته وشعبه وقيمه ومبادئه، لا يمكن أن يكون في روحه مساحة للمساومة، أو التخاذل، بيد أن تبيان الأمور، لاسيما أمام حجم الكارثة الشنكالية التي تطعن أعماق كل منا، تطعننا في ضميرنا، ووجداننا، ولا يمكن أن نهدأ، لو أزيل داعش والفكر الداعشي، ألف مرة، فكل ذلك لا يعادل دمعة طفل إيزيدي، و"لاذرّة غبار من حذاء" أية من بناتنا وأخواتنا وأمهاتنا الإيزيديات، كما هو مضمون أحد الأمثال الكردية.
وأخيراً، فإن ممارسة"جلد الذات" و"الآخر" في إطارالبحث عن مسوغ لما حدث، لا يفيد البتة، بعد وقوع"الفأس في الرأس"، لأننا جميعاً مدعوون لتشريح ما تم، في مختبر العقل والحكمة، من خلال فهم عال لطبيعة المرحلة، لاسيما أن المؤامرة لما تزل في أولها، ومن هم وراء داعش لا يمكن لهم أن يتوقفوا عند حدود ما ارتكبته أياديهم الآثمة، من توزيع لحراتنا، حتى على حراس حقول النفط في ديرالزور-كما روى لي شهود عيان من هناك- فهم يريدون ل"قيامتهم"المزعومة، أن تتوازى مع"حشرنا" الأخير، لأنه مهما كانت أغراض داعش متعددة، فإن استهداف الكردي يدخل في رأس قائمته، كما بينت لنا مجازر شنكال الأبية.
29-8-2014





#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لصوص ليس في صالحهم نجاح الثورة السورية
- ثورات الكاسيت...!
- شريط الكاسيت...!
- الكتابة ثم الكتابة: إلى جيمس فولي تعال علمنا أكثر...!
- دومينيك في كتابه: الإعلام ليس تواصلاً يقلب المفاهيم ويثيرالأ ...
- أغاني الإيزيديين مدونة ملاحمهم البطولية وتأريخهم وأحلامهم دي ...
- مرثاة رابع أضلاع الشعر
- الشاعروالصحفي الكوردي إبراهيم اليوسف:كل كائن في العالم مطلوب ...
- ما العمل؟
- هل كانت تتنبأ بما يحدث الآن من عنف?: دلباش تتناول دوامة ثنائ ...
- حوارمع إبراهيم اليوسف حول تقاعس القوى الدولية في مواجهة داعش
- وليمة الدم الإيزيدية
- BYERPRESS حوارجريدة- مع إبراهيم اليوسف2-2
- مائدة الدم
- في ذكرى رحيله السادسة: محمود درويش سفيراً أممياًً للثورة
- -كفرة- لاتكفيريون.فقط: يكتب نسخة قرآن معدلة..داعش تنظيم معاد ...
- ليس دفاعاً عن بيشمركة الإقليم
- نسخة مصححة أرجواعتمادها
- إلى سيادة الرئيس مسعود البرزاني:
- د.أحمد خليل وكتابة التاريخ كردياً...!


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - ثنائية جلد الذات والآخر وإشكال فهم غزو شنكال..