أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء الصفار - الخليفة أبو بكر البغدادي عميل هيلاري كلنتون














المزيد.....

الخليفة أبو بكر البغدادي عميل هيلاري كلنتون


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 4558 - 2014 / 8 / 29 - 22:34
المحور: الادب والفن
    


أشهدُ أن هيلاري كلينتون شمطاء تجيد الرقص على الحبالِ

كأي جاريةٌ في أحضانِ الإمبراطور الروماني,

تتمتع بصراع العبيد في أقفاص الأسرِ

تهللُ لجزِ رقاب العبيد بعد الانتهاء من المضاجعةِ و الإثمِ.



قالت هيلاري كاينتون: نحن من صنع بن لادن و أبوبكر البغدادي و كل السفلة

نحن بلادٌ و شعبٌ أسلافها قتلة الهنود الحمر

نحن من يقود برابرة التاريخ الحديث

نحن من تربع على صرح الجريمة و الخداع و الدماء.



فدعمنا كل الملوكِ الخونةِ و الدكتاتوريات السافلةِ

حطمنا كل الثوراتِ الأصيلة و الشعوب العريقةِ

و ذبحنا كل الشرفاء الأحرارِ

في إيران و هايتي و تشيلي و العراق, فكان رأس جيقارا يمثل رأس كل قرامطة قرن العشرين.



دباباتنا في خدمة كل السفلة و المنحطين في العالم

في خدمة مليك السفلس الوهابي و داعش

و الكويت و قطر وكل دول الخليج و إسرائيل و خنازيرها

من قابوس و آل نهيان و شارون و الأمير فيصل بن سعود و بنيامين و كل الخصيان في العالم.



في أحضاني الدافئة! تصرخ هيلاري كلنتون!

يتعرى اليوم أبو بكر البغدادي, ليثير فيَ كَلَ العواطف الشاذة لأفلام الرعبِ

فكل اغتصاب في سهل الموصل يهيجني لذروة سيلان الشبق حد الاستمناء, أني أنا المغتصبة!

فانا سليلة أصيلة لجاريات العهد الروماني, و شهوة جسد سبارتكوس في قفص الأسرِ أم معلقا على الصليبِ.



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العولمة و تدمير البشر و نبش الحضارات القديمة
- من جرائم إسرائيل العنصرية إلى جرائم داعش في العراق
- أحداث الموصل تعري فكراً عنصرياً منافق لكتاب عرب و أكراد
- ما بعد الموصل؟
- الموصل إلى أين؟
- الوضع الاقتصادي المتخلف و حضور الإسلام السياسي
- أضواء على حالة التردي و سقوط المواقف
- عن الليبرالية الحديثة مراوغة و زيف
- قيح إسلامي بإفراز دولة محاصصة, تاريخ دفين
- الإسلام دين رغم انف التاريخ
- انهيار الأحزاب الشيوعية, الحزب الشيوعي السوفيتي مثال صارخ
- فحيحُ القيعان
- ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان
- هزيمة الإخوان, و ضرورة الفكر الماركسي الآنية
- مع الشعب السوري, و ضد قوى الإسلام السياسي
- الإسلام السياسي, هزيمة و إفلاس فكري و أخلاقي
- طبول الحرب على سوريا و الأصم من لا سمعها
- الحراك الثوري المصري و استمرار الثورة
- الأنصار الشيوعيين لا يتقاعدون أبدا
- مصر انتفاض و مخاض عسير


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء الصفار - الخليفة أبو بكر البغدادي عميل هيلاري كلنتون