أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ئازاد توفي - الأقليات ضد الكورد في الرخاء..وفي الشدائد الكورد منقذا لهم















المزيد.....

الأقليات ضد الكورد في الرخاء..وفي الشدائد الكورد منقذا لهم


ئازاد توفي

الحوار المتمدن-العدد: 4555 - 2014 / 8 / 26 - 23:17
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


الأقليات ضد الكورد في الرخاء..وفي الشدائد الكورد منقذا لهم
العراق الحديث دولة أسست وفق مصالح الإستعمار الغربي (الأوروبي) في نهاية العقد الثاني من القرن المنصرم, ولم تؤسس هذه الدولة وفق متطلبات مكوناتها بل تم تأسيسها كأمر واقع جديد في المنطقة ضمن إتفاقية سايكس- بيكو بين المملكة المتحدة وفرنسا في وقتها, ونفس الحالة في بعض الدول المجاورة كتركيا, سوريا, إيران, وبعض الدول الأخرى في المنطقة.
وما يهمنا هو العراق, دولة نشأت في العشرينات من القرن المنصرم وتتألف من قوميتين رئيسيتين هما القومية العربية في الوسط والجنوب العراقي, وشمالا تقطنها القومية الكورية على الجزء المقسم من جنوب كوردستان الملحقة بدولة العراق الحديث من قبل الأستعمار آنذاك.
وهناك مكونات أخرى أيضا تعيش في المناطق الواقعة بين القوميتين الرئيسيتين أو مدموجة تاريخيا وبفعل عامل الزمن مع بعضها البعض في بعض المناطق, ومنها الأقلية التركمانية التي تعيش في بعض مناطق المدينة الكوردية من كركوك وأطرافها وأمر واقع لا يمكن إنكار هذه الأقلية بفعل التعايش المشترك بمرور الزمن وهم فئة نزحوا وأستوطنوا كوردستان في زمن الغزو السلجوقي للعراق (زمن الخلافة العباسية) وبقيت في هذه المناطق وتعتبر من الأقوام التركية النازحة على كوردستان, وهناك الديانة الأيزيدية وهم القلة الباقية من القومية الكوردية التي حافظت على ديانتها القديمة رغم دخول الكورد بنسب هائلة الى الدين الأسلامي تحت تهديد السيف في (عهد عياض بن غنم ) والذي كان من الذين غزوا كوردستان دينيا الى الإسلام, والشبك والكاكائية أيضا من القومية الكوردية والدليل حال لسانهم الناطق باللغة الكوردية.
ولنأتي الى ذكر أهم مكون في العراق وهم المكون المسيحي, وأهمية هذا المكون لا يأتي من حيث الكم والعدد بقدر الأهمية في التنوع ونوع الدين في العراق فجذور الديانة المسيحية قديمة على أرض الرافدين و فترة نشر هذه الديانة فيها, وعلينا أن لا ننسى إن معظم العرب والكورد كانوا يعتنقون هذه الديانة قبل البدء بالفتوحات الإسلامية في بلاد الرافدين, وكان من الذين يعتنقون المسيحية طائفة أو أقلية تسمى بالسريانيين والتي حافظت على لغتها القديمة الآرامية والتي هي أصلا لغة الآراميين في زمن إبراهيم الخليل والى يومنا هذا رغم الفتوحات الإسلامية, و إندثرت تقريبا وبقيت هذه اللغة متداولة بين السريانيين المسيحيين ويهود الكورد وكانت تسمى اللغة اليهودية في فترة وجود اليهود لكن بعد هجرتهم الى فلسطين تم إطلاق تسمية اللغة المسيحية على أرض العراق علما إنها من بقايا اللغة الآرامية القديمة وقبل وجود أو تأسيس الحضارة الآشورية بألف سنة تقريبا, لكنها إنتشرت في العراق بعد أن جاء سرجون الأكدي وقام بتهديم الدولة اليهودية واسر وسبي الشعب اليهودي وتوطينهم في مناطق التي كانت تسيطر عليها الدولة الآشورية وبقيت الى يومنا هذا كلغة خاصة للسريان المسيحيين, وهذه الأقلية تقوقعت على ذاتها وحافظت على مكونها ولغتها الخاصة وبقيت في مواقعها وقراها جنبا الى جنب مع معتقدهم المسيحي.
ومن زمن العصر العباسي والى يومنا هذا, عاش هذا المكون في أخصب الأراضي الزراعية والمنتجة, بل وأمتلكت هذه الأقلية الأراضي والقرى الخاصة بها مع القومية الكوردية دون أن يذكر التاريخ بأن الكورد ناصب لهم العداء يوما أو فكروا يوما بأزعاج هذا المكون الجميل والمتعايش معهم منذ الف سنة وأكثر, بل على العكس من هذا وكل ما يتذكره الكوردي والتاريخ معا سرد أجمل القصص والحكايات والروايات المشتركة بين الكورد والمسيحيين في المنطقة رغم تاريخ العراق الممتلىء بالمآسي والويلات والحروب واللغط التاريخي لبلاد الرافدين المكتوب بدم أبنائه.
مع كل هذا كانت القومية الكوردية ترى العجب من هذا المكون من العنصرية وعدم الشفافية في التعامل مع الحياة اليومية المشتركة, وكانوا دوما يميلون الى الجانب القوي الذي يستأثر بالمنطقة على حساب الكورد وعلى أرضهم.
وظهر هذا التمايل من جانب المكون المسيحي بشدة و وضوح بالأخص منذ تنصيب الملك والى إستلام البعث الحكم في العراق, ونتيجة لهذا التوجه المقيت والأنحياز الى الحكومة في فترة الحكم الدموي البعثي, تم الهجرة تدريجيا وبشكل منتظم من قراهم ومناطق سكناهم تدريجيا و نزحوا الى المدن الكبيرة بالأخص بغداد العاصمة والموصل و وصلوا أيضا الى البصرة أقصى الجنوب العراقي, وكانت هذه الهجرة أيضا موجودة و قبل البعث أيضا لكن وصلت الى ذروتها في حقبة البعث الدموي, و و صلوا الى مركز القرار في العاصمة وتم تشغيلهم في مختلف المرافق الرئاسية والحمايات وأسندت اليهم الوظائف والمناصب الحساسة أيضا, وتقلدوا شتى الرتب العسكرية وكنا لانجد ضابطا عراقيا إلا ويحوم حوله مختلف المراتب من الجنود والمراسلين وحتى بعض صغار ضباط هذه الأقلية الدينية الا وكانوا من هذه الطائفة الصغيرة, وفي المقابل فرغت قراهم و معظمها من تواجدهم و وصل الحال بها الى قرى ومناطق مهجورة, وتعرضت الى خراب و الإهمال بسببهم من ناحية وبسبب تدميرها من قبل الحكومة ايضا و تاركين القومية الكوردية وحدهم في محنتهم مع الحكومات الطاغية.
وفي نفس الوقت وبعد الإنتفاضة, بعد طرد الجيش العراقي الصدامي من الكويت, نالت القومية الكوردية بعض الحرية على أرضها وتم تشكيل أقليم كوردستان العراق, رجعت بعض من عوائل هذه الأقلية الى الأقليم لأسباب ليست تتعلق بأنتمائهم الى الأقليم وإنما فقط لهروب أبنائها من الخدمة العسكرية أو لإستغلال الظروف المعيشية التي كانت قاسية نوعا ما بسبب الحصار الدولي على العراق, والقسم الأعظم منهم هاجروا الى كوردستان كملاذ آمن أو بوابة للهجرة الى خارج العراق.
و كانت تقدر عدد سكان هذه الطائفة المسيحية حوالي 1,200,000 نسمة في ستينات- الثمانيات من القرن المنصرم ولم يكن يتعدى نفوس العراق كلها 17 مليون نسمة, وحاليا تجاوز نفوس العراق تقديريا الى أكثر من 35 مليون نسمة ولا يتعدى نفوس هذه الأقلية أكثر من 180 الف نسمة حاليا.
فشل هذا المكون من الحفاظ على نفسه لسوء تقديرهم للوضع, ولنصب الكراهية للقومية الكوردية كمرض مزمن في مخيلته وعدم رغبته في العيش مع الكورد والميل دائما نحو السلطة والمال كان الشغل الشاغل لهذه الأقلية.
وحاليا البقية الباقية من هذا المكون الأصيل يتوزع في المدن الكوردية بكل حرية ومع ذلك قامت بتأسيس أحزاب طائفية بحتة أو دينية وتحولت الى الإنعزال من المجتمع الكوردي مستغلة الديمقراطية والأنفتاح الكوردي نحو تأسيس المدنية في الأقليم, فنرى هذا المكون يؤسس أحزابا قومية ودينية ومن أهدافها الوقوف ضد القومية الكوردية وعلى أرض كوردستان, وعلى سبيل المثال الحركة الديمقراطية الآشورية والتي تدعي الدولة والقومية الآشورية, علما إن الآشورية كانت حضارة قائمة في بلاد الرافدين ولا علاقة لهذه الحضارة بالدين المسيحي أو هذه الأقلية السريانية والتي تتكلم بلغة لا تمت بصلة الى لغة الحضارة الآشورية آنذاك, وكثير من الأمثلة الأخرى ونحن بغنى عن ذكرها.
حاليا وهذه الهجمة الأرهابية الشرسة على بعض المدن العراقية كالموصل وأطرافها من قبل التنظيم الأرهابي ما يسمى بداعش وتهجير المسيحيين من الموصل وطردهم, نراهم لجئوا الى الأقليم ذاتيا وبدون تفكير عرفوا إن الكورد وكوردستان الملجأ الآمن لهم, وعندما تسأل أي مسيحي : هل تحب الكورد أو تثق بهم ؟ سيكون جوابه لا أحبهم أو سذج أو ما شابه من الصفات لكنه يثق بهم لأنهم يملكون الأنسانية ومد يد العون في أي وقت عندما نحتاج اليهم,
ولو سألنا المسيحي ولماذا هذا الحقد على القومية الكوردية ؟ لا جواب !!!
ولو رجعنا الى الكورد الشبك فأنه يتغنى بقوميته الكوردية فقط عند الحاجة والضيق والهروب من التنظيم الأرهابي أو ما شابه من الأخطار الذي يحدق به, وفي الرخاء ينكر هذا على القومية الكوردية ويميل الى مذهبيته الدينية الطائفية فالشيعي الولاء للمرجع في النجف والسني الولاء للتنظيم الأرهابي و دون الرجوع الى أصالته وقوميته, واليزيدي دوما يتهم الكورد وباللغة الكوردية الذي ينطق به بأن الكورد السبب في ويلاتهم وتخلفهم, و تناسوا عندما تحولوا الى القومية العربية وقبض أميرهم ملايين الدولارات من صدام المقبور, والآن يتغنون بالقومية الكوردية وطلب النجدة بعد الموت الذي لاحقهم من قبل الإرهاب, وتناسوا وما فعل لهم الأقليم في إعطاء الأولوية لمنطقتهم على حساب المناطق الأخرى كأمتياز لهم وأعتبارهم أصل الكورد.
ونرى ضياع أهم شريحة من القومية الكوردية في جنوب كوردستان, وهم الكورد الفيلية والذين يحاولون جاهدين الأبتعاد عن باقي القومية, ولسبب بسيط جدا وهو لإنحيازهم الى المذهب بدلا من القومية, وتناسوا المآسي التي حلت عليهم و كان الجلاد والمخبر والأمن هو العربي الشيعي قبل السني وطردهم من الوطن, وإن أستمر هذا الوضع فلا محالة من فقدانهم والى الأبد. ولم يبق الا التركماني و دوما يؤلف شتى أنواع القصص والأسباب للعداء ضد القومية الكوردية وحياكة المؤامرات الشنيعة مع البقية ضد القومية الكوردية, وتناسوا انهم بقايا ومخلفات الغزاة السلجوقية والعثمانية يوما ما, و نرى و هذه الأيام و مطالبتهم بأقليم تركماني تعجيزي يمتد من تلعفر والى القرى والقصبات التي هي قريبة من خانقين الكوردية, متناسيين إن معظم التركمان يعيشون في قرى وقصبات مختلطة مع الكورد ولا يملكون أية خصوصية لإمتلاك الأرض لإنشاء أقليم تركماني ما عدا مدينة تلعفر التركمانية ومع هذا لا يمتلكون أية خاصية في هذه المدينة بسبب إعتلاء وتربع المذهبية الدينية على القومية فالشيعة التركمان من المستحيل أن تقبل إنضمامها الى القومية التركمانية بسبب ولائهم للمذهب أكثر للقومية وبقي التركمان السنة ودائما موالين لحكومة المركز وقوتها وحبك المؤامرات ضد الكورد إن أتتهم الفرصة, و لا زالت القومية الكوردية تعاملهم على قدم وساق كمواطنين في التعايش والوطن, وحاليا نراهم يناشدون الأقليم وقادة الكورد بحمايتهم من الأعداء الإرهابيين.
الكل وقفوا ويقفون ضد الكورد في رخاء عيشهم, بل وصلوا الى نقطة حبك المؤامرات ضد الكورد وفشلوا دوما في مساعيهم, والآن الكل في مهب الريح وبإتجاه كوردستان كملاذ آمن, والكوردي حامي و حارس حرثه ونسله, وينامون قريري العين في كوردستان وكل يوم الكوردي ينزف دما من أجل كرامة الإنسان وبكل فخر وبسالة.
لماذا كل هذا الحقد على الكورد وكوردستان ؟؟؟ سؤال موجه الى كافة المكونات العراقية, علما لا يوجد جواب مقنع لهذا السؤال !!!!
بقي ان نذكر هنا أخطر مؤامرة تعرض لها الكورد من القومية العربية و بالأخص في الأحداث الأخيرة وبعد سيطرة التنظيم الإرهابي داعش على بعض المناطق في الموصل وأطرافها, وبعد إنسحاب بعض القطعات العسكرية الكوردية المتواجدة على خطوط التماس مع التنظيم الإرهابي, وجدت القطعات المنسحبة بأن معظم النار والقوة النارية التي تصب نحوهم كانت من القرى والتجمعات لقبائل والعشائر العربية والتي كانت ولا تزال تعيش على أرض الأقليم و إستوطونها لمئات السنين و صادروها لحسابهم, و مع هذا لم يبخل عليهم الكورد أو طردهم من تلك الأراضي وعلى العكس من هذا, قدم الأقليم شتى الخدمات والوسائل المتاحة لهم من العيش المشترك والحماية والعدل والمساوات وغيرها الكثير على حساب مواطني الأقليم, وللأسف ولقلة رشدهم و تفكيرهم الضيق ومن شيم القبلية المسيطرة على عقولهم فغلبوا لغة العداوة والنهب والسلب بدلا من الشكر والعرفان والتعايش المشترك, و رفعوا الراية السوداء للتنظيم الإرهابي وبكل برود ضد الكورد, و تناسوا بأن الكورد وقف بوجه أطغى ديكتاتور في العالم و كل الحكومات العراقية و كانت لهذه القومية الإرادة في نيل حقوقها وحريتها, وكيف لقومية أن يهزم من بعض رصاصات الغدر منكم و تحت راية السوداء الإرهابية, للأسف الشديد حساباتهم كانت خاطئة كحسابات معظم المكونات الأخرى, وغدا لناظره قريب !!!
وهنا أود الإشارة بأن الكورد, ليست تلك القومية الغبية والتي تقبل بكل هذا الهوان ونكران الجميل من الطوائف و الأقليات الأخرى, بل هناك صفة لازمت الإنسان الكوردي منذ الخليقة والى الآن وهو عاطفته تتغلب على فكره وعقله تجاه الآخرين, والإنسان الكوردي يعطي للصدق والأمانة درجات كبيرة وعالية لعهود ومواثيق الآخرين, لكن للأسف و دائما التخاذل من الطوائف والأقليات المتعايشة مع الكورد و يأتي عكس ما يتوقعه الكوردي من الآخر.
ونسينا أن نتوغل الى صفة مهمة جدا في مخيلة وفكر القومية الكوردية, وهي أن الكوردي يحاول المستحيل أن يبتعد عن الحرب والموت والظلم ومن الأمور الذي يبعد الأنسانية والسلم بل يحاول الميل والإنحياز الى الأنسانية في كل الظروف, ونرى الكوردي دائما ميالا الى السلم والأمن والعيش بحرية و وئام عكس االمكونات الأخرى المتعايشة معه.
أقليم كوردستان نموذج حي و متطور جدا في العراق, وحاليا يأوي اكثر من مليون و ثلاثمئة و خمسين الف عراقي نازح وهارب من الموت ومن كل المكونات والأطياف والأقليات الطائفية و الدينية الى الأقليم الكوردي لطيبة وتسامح هذا الشعب الأبي تجاه أخيه الإنسان, ولا نعلم هل بقي الحقد والكراهية, السب والشتم والتكفير بإنسانيته, ونكران مساعدته لهم وإيوائه لهم ؟؟؟
نعلم ونسمع من بعض ضعيفي النفوس الهاربين الينا, ويجحدون بالنعمة التي هم فيها على أرضنا, و رأينا حقد الساسة العراقيين ومختلف توجهاتهم وما يحيكون من مؤامرات ضد الأقليم وبالأخص السياسي الشيعي, و رأينا خيانة القبائل والعشائر العربية لنا أثناء مواجهة الإرهاب و... و والخ من الأمور ضدنا, لكننا سنبقى كورد على أصالتنا و مبادئنا, و يكفينا الوثوق بالآخر و فقط نريد ترجمة صادقة وحقيقية في الأخوة والتعايش نحونا, و خاب من ظن والى الأبد بأن الكورد يسهل التلاعب بهم...
AZAD TOVI (آزاد توفي)



#ئازاد_توفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة قصيرة الى الجنة
- مملكة الشمس
- ..(فخامتها لحن قيثارة)..
- الأعلام الكوردي أسلاك شائكة
- ولادة من عنق زجاجة الفودكا
- الغضب
- نعي
- حيدرالعبادي وحرب مقدسة جديدة على أقليم كوردستان
- PKK وإستغلال مآسي سنجار و وضع الأقليم الكوردي
- الحائرة
- أيقونة الكذب
- فستان والعطر
- برج الحبيبة
- الحب الأبدي
- طوق هرمزان
- سكة السفر
- الإعلام العراقي المكشوف عنه في زمن البعث والمسكوت عنه في زمن ...
- فرحة العيد
- -المالكي- البيدق الغامض في السياسة العراقية الغامضة
- ملاحظات حول...نداء كوردستان... بين وجهة نظر كاتب المقال العر ...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ئازاد توفي - الأقليات ضد الكورد في الرخاء..وفي الشدائد الكورد منقذا لهم