أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدنان يوسف رجيب - العراق تحت مظلة تقسيم دولي بتنفيذ أداة داعش















المزيد.....

العراق تحت مظلة تقسيم دولي بتنفيذ أداة داعش


عدنان يوسف رجيب

الحوار المتمدن-العدد: 4545 - 2014 / 8 / 16 - 18:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العراق تحت مظلة تقسيم دولي بتنفيذ أداة داعش

عدنان رجيب

الصورة الكبيرة الماثلة أمامنا، لمنطقة الشرق الأوسط،، تظهرها مشتعلة الأن، وأخص ذلك صورة العراق وسوريا، التي تثير الإنتباه بشكل جاذب. إن وضع الدولتين المثير جدا والصاخب دائما يتطلب تحليل تأملي مركز، لست قدره وبمستواه، لكني أود أن أدلي بدلوي لعلي أستطيع حث علماء الإجتماع وعلماء النفس وكل المثقفين لكي يدرسوا الوضع بتمعن ويعطوا تحليلا جليا ما أمكن كي نتوضح نحن أبناء المنطقة موطئ أقدامنا ونقوم بواجبنا.
مسالتين، أعتقد إن بالإمكان ربطهما مع بعض للمساعدة في إستجلاء الوضع: من هو الفاعل المستفيد من التمزق الحاصل في المنطقة، والأداة المستخدمة للتنفيذ.

في مقال، تم نشره قبل فترة، يرد فيه الكاتب على آخر يقول إن السلوك القاسي الهمجي لأفراد تنظيم الدولة الإسلامية (الدواعش) لا يمثل الإسلام، لكن رد الكاتب يبين إن ما يقوم به أفراد تنظيم داعش هو سلوك إسلامي بإمتياز. والوقائع تؤيد رأي الكاتب كذلك، فإن داعش تطبق بأصالة ما قام به المسلمون الأوائل قبل ألف وأربعمائة سنة.

فكما قامت جيوش الإسلام قبل أربعة عشر قرنا بفرض دينها وديدنها بقوة السيف الغاشمة على الشعوب الأخرى، بإسم الله والإسلام، وإستولت هذه الجيوش وتقاسمت ممتلكات هذه الشعوب المتحضرة واخذت نسائها سبايا، والأمثلة كثيرة منها، مثلا، ما فعله خالد بن الوليد في ذبح عدوه وإغتصاب زوجته في نفس الليلة. ولقد قامت، على درب هذا السلف، قوات داعش اليوم بكل الشراسة البدوية وبمنهجية تفتقر لأي من مبادئ الحياة السليمة والأخلاق الإنسانية، و حتى إنها أسوء من بهيمية بعض حيوانات الغابة.
يقوم أفراد داعش بهمجية في فرض إعتناق ألإسلام أو دفع الجزية أو الهجرة على المسيحيين والصابئة وغيرهم من أصحاب الكتاب، وتطبيق حد السيف بذبح المواطنين الأيزيدية لمن لا يتخلى عن دينه ويصبح مسلما ؟!! ولكل هؤلاء وأولئك يتم سبي نسائهم وبيعهن في سوق النخاسة، وتطبيق شريعة الغاب في جهاد النكاح سيئ الصيت، وقبلها تتم سرقة أموال وممتلكات كل مواطني هذه الإديان.
ويستمر مسلسل الجرائم ليشمل الشيعة والسنة والمواطنين الأكراد والتركمان والعرب ، وحتى من آزر داعش في سيطرتهم على بعض مناطق العراق. وبعبارة أخرى أصبح تنظيم داعش ضد الجميع، في وقت إنهم إدعوا في البداية بإنهم جاءوا فقط لرد الحيف الذي أصاب أهل السنة من قبل الحكومة الشيعية، حكومة نوري المالكي. لكنهم، الآن، يعملون بوضوح على تقسيم العراق، وعلى فرض إسلوب ونظام إجتماعي وأخلاقي على النساء والرجال يلائم توجهات المملكة العربية السعودية، وطريقة التكفيرين فيها، وملاحقة المطاوعة للناس. إنهم يعادون الجميع، كما إن الجميع أصبح يعاديهم.

لنتسائل بتمحص، هل هؤلاء الداعشيون لديهم القدرة، فكرية أو تنظيمية أو مالية، على خوض غمار هكذا معركة ضد الشعب العراقي العريق الواعي الحضاري، عدا البعض من الأفراد الشاذين فكرا وأخلاقا الذين هم نتاج الزمن الردئ لحكم البعثيين وصدامهم سسقط المتاع.
هنا لابد من التفتيش عن المستفيد من إستخدام تنظيم داعش كأداة ... قد لا نحتاج لكثير عناء في التفتيش، إذا ما تلفتنا لنعبر الحدود.

نجد، مثلا، أمامنا نظام سوريا ممثلا بحزب البعث وبشار الأسد ، الذي أذاق الشعب السوري الأمرين. سرق السلطة والمال، وسرق الحرية وكرامة الشعب السوري، مثله مثل حزب البعث العراقي وصدامهم في جرائمهم ضد الشعب العراقي. هنا داعش يمكن أن تمثل قارب، ولو صغير، لإنقاذ النظام السوري.
فبقدر ما صفعت شعوب العالم وحكوماتها نظام بشار على جرائمه ضد الشعب السوري، في القتل اليومي بالعشرات وتهديم المساكن وإستخدام البراميل الحارقة والمعاناة النفسية وسلوك الغاب ضد المواطنين. وقد طالبت هذه الشعوب أن ينزل عقاب شديد بهذا النظام وليزول الى الأبد. لكن الآن سيستطيع نظام بشار أن يرد الصفعة، ليرتضيها العالم حين يقارن نظامه مع جرائم داعش. فهل خلق النظام السوري تنظيم داعش... ممكن ... أو أن يكون قد ساهم في ذلك مع المتآمرين الآخرين، لكي يري العالم شرا أمر وأدهى من شر نظام سوريا.

نجد كذلك متهما آخر، سلطة ملوك وأمراء الممكلة العربية السعودية. فلقد ساهمت هذه السلطة بأموالها المليونية وبحصتها في التآمر ضد الشعب العراقي منذ أيام ثورة 14 تموز 1958 المجيدة، لقلب نظام الحكم الوطني وقيادة الزعيم عبد الكريم قاسم، لكي لا تسري رياح الثورة ومبادئها الديمقراطية على السعودية وتشكل خطرا على وجود ملوكها وأمرائها.
وجاء البعثيون للسلطة بتآمر الإستخبارات الأمريكية وأموال الرجعية العربية بضمنها السعودية. لكن السعودية عادت لتعاني كذلك من سلوك المراهقين البعثيين، ومرة أخرى تتآمر سلطة السعودية مع غيرها لتغيير النظام في العراق، وتبذل الملايين من الدولارات لأجل ذلك.
وتعاد الكرة كذلك، و بسبب الخوف من إحتمال وصول الوطنيين الديمقراطيين للسلطة في العراق، وافقت سلطة أمراء السعودية أن تصرف ملايين أخرى من الدولارات للمساهمة مع الإستخبارات الأمريكية لعود أخرى للبعثيين للسلطة. ومرة أخرى تجد سلطة السعودية إنها أمام صدام حسين المتهور الأرعن والأحمق كذلك، الذي هدد سلطتها كما هدد سلطة الكويت، من أجل أن يكون سلطانا وبلطجيا (شرطي) للمنطقة.
بذلت، أيضا، سلطة ملوك وأمراء السعودية مئات الملايين من الدولارات لإنهاء سلطة صدام حسين، بالإستعانة الأمريكية. وجاء نظام جديد بعد 2003 في العراق، لكن التهديد، أو خوف سلطة السعودية من التهديد لوجودها، بقي كما هو.
أدركت سلطة ملوك وأمراء السعودية بوضوح إن تهديد وجودها لها ليس من حكومة عراقية معينة .... التهديد مصدره شعب كامل ..... الشعب العراقي كله، متمثلا في أصالة هذا الشعب، وثقافته وتأريخه وحضارته وشجاعته، وغيرها.
هذه كلها عناصر قوة وحث وتشجيع عراقي لإنعتاق شعب الجزيرة العربية، في السعودية... وهذه كلها عناصر تهديد لإحتمال أن يفقد الملوك والأمراء السعوديين سلطتهم. هنا فكرت عناصر السلطة السعودية لمصلحتها بذكاء... فكروا بالتوجه لإنهاء قوة وبأس الشعب العراقي كله. بدأ التآمر وبذل الأموال. وفضحت الأخبار المتواترة قول ملك السعودية مرة لجلسائه، بما معناه: لقد صرفنا مئات ملايين الدولارات لقلب الإنظمة في العراق قبل سنة 2003، والآن مستعدون لبذل البلايين للإتيان بسلطة موالية لنا. لذا توصلوا لفكرة تقسيم أرض العراق وشعب العراق، وهي أسلم وأفضل لهم من الإنقلابات. وإشتروا ضمائر من يبيع من العراقيين، فصنعوا أحزابا وتكتلات لأفراد دونيين ومن سقط المتاع، ومكنوهم من تبوء مراكز هامة في السلطة. وجاءت المساهمة مع آخرين في خلق تنظيم داعش من جملة نشاطات سلطة السعودية .... مساهمة مع دول ومنظمات عالمية أخرى، وبضمنها دول خليجية منها قطر. لذا يتم توجيه قيادة تنظيم داعش بالسلوك التقسيمي للعراق وشعبه.

تركيا، النظام والحزب الإسلامي الحاكم، من جملة المساهمين في تآمر داعش والمساهمة في خلقها، والمستفيدين من وجودها. نظام الحكم في تركيا يعادي أي توجه ديمقراطي، وأي إنطلاق ثقافي وتصعيد في الوعي المجتمعي. ويقف ضد أصالة الشعب التركي وثقافته وتأريخه، وضد أي مؤازرة وتأييد من أي شعب آخر، خصوصا من شعب العراق. يمعن هذا النظام الإسلامي التركي على تركيز حكمه، وإدامة السيطرة على أكراد العراق – لإستمرار إضعاف أكراد تركيا -. ولإدامة تدفق النفط لتركيا عن طريق أكراد العراق بمستلزمات بسيطة. كذلك التصرف اللاإنساني بمياه دجلة والفرات ومحاولة الضغط على العراق، والحيلولة دون أن تكون هناك قوة وطنية واعية حقيقية للوقوف بوجه نظام تركيا. وفوق كل هذا وذاك، هو شعور الألم والحيف السابق التركي من شعب العراق الذي تخلى عن تبعيته للدولة العثمانية. فإذا ما تم تقسيم العراق، سيكون، عندها، الوضع أسهل لقيادة المنطقة الكوردية وإستغلال نفطها وثرواتها لصالح النظام الإسلامي التركي.

إسرائيل، المتآمرة الدائمة على الجميع. سيكون من مصلحتها بإمتياز، أن تصبح مصر والعراق وسوريا دولا ضعيفة أو مجزأة. لقد عملت، وتعمل إسرائيل لتقسيم وإضعاف ليس فقط حكومات دول هذه المنطقة، إنما شعوب هذه المنطقة. وإضعاف الشعوب يعني إبقاءها جاهلة فقيرة ممزقة نفسيا. وقد نجحت إسرائيل، لحد ما، في مساعيها هذه، سواء كان ذلك ضد شعوب كل من مصر أو سوريا أو لبنان، أو الشعوب الأخرى، إضافة للشعب الفلسطيني، المهم في المعادلة.
كما إن شعب العراق يقلق إسرائيل، لما يقدمه من مساعدات قيمة واضحة للقضية الفلسطينية، وما ممكن أن يساهم فيه من ثقافة ووعي وتوجهات حضارية وغيرها للمنطقة. إسرائيل تحسب حساب كبير للشعب العراقي، رغم إن العراق ليس على حدودها. فهي لا تألوا جهدا لإضعاف العراق وشعبه بكل السبل، والعراق مقسم ممزق أفضل كثيرا لإسرائيل من كيانه الموحد، والتأريخ بيننا موضحا لمساعيها المتواصلة الإجرامية.
تأتي، الآن، نشاطات داعش التقسيمية لتصب في بؤرة الخدمة لتوجهات إسرائيل. فإسرائيل، ليست فقط تؤيد نشاطات داعش، بل، ويمكن منطقيا التصور، إنها ساهمت في خلقها. وسواء كانت حكومات انظمة المنطقة على إتفاق مباشر مع بعضها البعض، لخلق داعش، أم بشكل غير مباشر، فإن داعش تقدم خدماتها لكل اعداء الشعب العراقي هؤلاء.

الإستخبارات الأمريكية يمكن أن تساهم في خلق داعش – كما قيل في الأخبار إن الإستخبارات الإمريكية قامت بتدريب أفراد داعش في الإردن-. وسواء كان ذلك صحيحا أم غيره، فإنه لا ينفي عن نظام دولة الولايات المتحدة في إنه نظام الإستغلال العالمي، الذي يعمل دائما على الإستحواذ على ثروات الشعوب والسيطرة على سياستها. والقوة الضاربة للولايات المتحدة هي إستخباراتها، لذا لا يمنع ذلك من مشاركة أمريكا في خلق داعش، لجعلها أداة تهديد قاسية ضد سلطة العراق، إذا ما أحست أمريكا إنها بحاجة لهذه الأداة.
فإذا ما تطلبت مصلحة أمريكا تقسيم العراق عن طريق داعش، فلا تتردد أمريكا في ذلك، وتقوم بتوجيه وتقوية داعش بهذا الإتجاه، أوأن تقوم أمريكا، ولمصلحتها كذلك، بإضعاف أو إنهاء داعش كليا.
إلا إن ما يتوجب معرفته كذلك، إن أمريكا – الإستغلالية – وكل دول أوربا الغربية، يهمها أن تكون الدول الأخرى كبيرة – متحدة- كسوق، فهذا أفضل للغرب وأمريكا. لذا فالمنظور الأولي يبين إن ليس من مصلحة أمريكا والغرب في تقسيم العراق، على الأقل في هذه المرحلة التأريخية.

أيران ممكن أن تدخل على الخط كذلك. فلقد ساهمت كثيرا ضد مصلحة الشعب العراقي. ومساهماتها الطائفية، الشيعية، ليست مبدئية بقدر ما هي المصلحة الأنانية للقائمين على السلطة في إيران. سلطة إيران تعتبر العراق بوابتها الغربية، والسوق الكبيرة لبضائعها. لذا عملت هذه السلطة على أن تتحكم في الحكومات والقوة في العراق، وتشتري الذمم، مثل أمريكا. بل إن إيران ساهمت في إقامة علاقات مع تنظيمات القاعدة، وفي خلق منظمات إرهابية ضد العراق للوقوف ضد كل من يجابهها من العراقيين. إن المصلحة الحالية لسلطة إيران أن يبقى العراق موحدا قويا، وحكومته بيد إفراد يدينون بالولاء لإيران. لكن هذا لا يمنع من أن تساهم إيران مع المساهمين في خلق تنظيم داعش، أو على الأقل تعمل على إقامة جسور مع قادة هذا التنظيم، كما أقامت العلاقات الواسعة مع تنظيمات القاعدة وطالبان، ويتواجد دائما أعضاء فاعلون من هذه التنظيمات في كنف إيران.

إذن صورة الوضع، الأن، إن الشعب العراقي أمام محنة تقسيم لوجوده، من قبل دول المنطقة وتلك البعيدة، والأداة المنفذة هي داعش. وكل دولة لها أسبابها الذاتية في تقسيم أرض وشعب العراق.

علينا، نحن الوطنيين العراقيين، مواجهة هذه المحنة الكبيرة والعمل على سحقها. لكن الصورة تبين، كذلك، إن القوى والتنظيمات الوطنية العراقية في وضع ضعيف وصعب. والحكومات المتعاقبة تتميز بأنها: منقادة للغير وضعيفة وطنيا، ومهم كذلك، إن رجالات الحكومة في أكثرهم سذج في قابلياتهم وبعيدين عن ثقافة الحكم.
لا ينبغي أن نفقد العراق للإسباب أعلاه. على الوطنيين تدارس الوضع بعمق ومحاولة تذليل الصعاب، في العمل على ينبغي عليه الأمر لتخطي الوضع العصيب ومسك زمام المبادرة. إنها مهمة شديدة الصعوبة لكنها ليست عسيرة إذا ما تكاتفت الجهود الوطنية الحقيقية.



#عدنان_يوسف_رجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تداعيات عن إختفاء الطائرة الماليزية
- بعض الحقائق عن إختفاء الطائرة الماليزية
- القضية العراقية الراهنة وموقف المتآمرين
- هكذا هو البعث دائما ... أسد علي وفي الحروب نعامة
- القومية والدين - الظروف الموضوعية والذاتية
- إنه البعث الفاشي يا ناس - النظام السوري لا يترك السلطة
- هل توجد برامج في القرآن تلبي حاجات الإنسان
- الحضارات والتطرف القومي
- مظاهرات الحكام
- فاقد الشيئ لا يعطيه: الحكام العرب يفتقدون للوعي والمصداقية
- تغيير في مسيرة الشعب المصري
- الأوضاع العربية الحالية ومؤتمر القمة القادم في بغداد
- وسقط نظام بن علي الدكتاتوري الهش
- ملاحظات حول مبادرة السعودية في الشأن العراقي
- قيمة الإنسان في شيلي وفي منطقتنا العربية والإسلامية


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدنان يوسف رجيب - العراق تحت مظلة تقسيم دولي بتنفيذ أداة داعش