السيف بين الإسلام والمسيحية - مقارنة -

شكرا سيد نور الدين على تكرمك بالقراءة والتعقيب سرني ذلك وأثمن لك ذلك عاليا ومن فضلك استمر
أولا سيدي موضوعنا ذو صبغة عقائدية صرفة وليس موضوعا لغويا من نحو وصرف وإملاء
ثانيا ليتك تتكرم علي وتخبرني عن مثل تلك الأخطاء التي رأيتها ليتسنى لي مستقبلا تلافيها وتجنبها وشكرا لك سلفا
ثالثا ما رأيك العلمي والاكاديمي بما طرح وبإيجاز بشأن المقارنة ؟!
شكرا لك ثانية ومرحبا بك دائما وبأرائك سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة أخي عبدالله مطلق،

حاولتُ كثيرا ً في بداية ترددي على الموقع أن أقدم نفس النصيحة التي تفضلت َ بتقديمها، لكنني لم أجد آذانا ً صاغية، و كتبت ًُ في هذا الشأن عدة مقالات و شاركت في حوارات و تعليقات، و بدون نتيجة.

الحق يا أخي الكريم أن النفوس تنتشي بالتنفيس و إخراج المكنون، و التشفي بنقائص الآخر و عيوبه و تقزيمه و تجريده من إنسانيته، مع الحرص الشديد عن تنزيه ذاتها عن كل السابق و على رفع شأنها و تعظيم قدرها.

هذه الازدواجية هي بلاء هذه الأمة بكل من فيها على اختلاف الأديان و المذاهب.

شكرا ً لدعوتك الطيبة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك وللجميع
نحن لاندعي بان كتابنا منزل ولا ندعي بان كل الكتاب كلام الله نقول هو موحى به اي اوحيا لبشر ان يكتبوا تصوراتهم وشهادتهم
ووحينا غير وحي المسلمين وحينا هو الروح القدس الموجود بالايمان والمعمودية بداخل كل مؤمن وهو يوجهه ولكن بجمع العهد القديم يمكن ان يكون قد دخل على الكتاب المقدس قصص اليهود وحروبهم واعتقد كلها صحيحة لسبب تواريخها وتحديد الاماكن ومع من ولكنها ليست قانون او شريعة
وقصة القتل والتحريم جائت على لسان موسى وعندما كان بطريقه لاارض الميعاد وهي بالتثنية 25
اذكر ما فعله بك عماليق في الطريق عند خروجك من مصر. 18 كيف لاقاك في الطريق وقطع من مؤخرك كل المستضعفين وراءك وانت كليل ومتعب ولم يخف الله. 19 فمتى اراحك الرب الهك من جميع اعدائك حولك في الارض التي يعطيك الرب الهك نصيبا لكي تمتلكها تمحو ذكر عماليق من تحت السماء.لا تنسى
وقد وعد الرب موسى بانه سيمحوا عماليق لفعلته
خروج 17: 14فقال الرب لموسى اكتب هذا تذكارا في الكتاب وضعه في مسامع يشوع.فاني سوف امحو ذكر عماليق من تحت السماء
رجاء يتبع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الخلاف المؤدي الي حروب جري التعبير عنه قرآنيا في اغلب الحالات عبر الاشتقاق اللغوي من الفعل قتل. كما لو الامور لا تحسم الا بقتل طرف وغالبا هي دعوة لقتل المخالف لكل ما هو غير مسلم. فإذا كان السيف غائبا في النصوص فالسبب انه الاداة البديهية الوحيدة عند اهل ذلك الزمان لتنفيذ العملية (القتل) التي لها بدائل كثيرة لفض النزاعات. لكن الملفت ان النبالة والنبل في عمليات المبارزة في ثقافة القرون الوسطي الاوروبية كانت تحمل بدائل اخري لا نجد مثيلها عند اهل القرآن. فكلمة حرب رغم ورودها قليلا الا انها جاءت في سياق حرب الله أو الحرب علي الله الذي يستحيل معه استخدام السيف انما الفكر والعقلانية لاذابه فكرته في العقول. شكرا وتحياتي للسيد القحطاني المحترم

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طبعا انا لست مع هكذا اعمال الان ولكنها كانت واقع قبل الاف السنين وهذه عقوبة يراها ويسمعها المتوحشون لكي لاينسوا بان القاتل سيقتل والشرير سيعاقب
وبعد ان ارتاح الشعب اليهودي
وقال صموئيل لشاول.اياي ارسل الرب لمسحك ملكا على شعبه اسرائيل.والان فاسمع صوت كلام الرب. 2 هكذا يقول رب الجنود.اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر. 3 فالان اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامراة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا. 4 فاستحضر
وكانت هذه احوال تلك الشعوب القوي يهجم على الضعيف ويبيده
اما عندما جاء المسيح ركز على المحبة والسلام وقال لاتقاوموا الشر بالشر لاان عصر الشر انتهى بعد مجيئه ويجب ان يكون الانسان محب لااخيه الانسان
ومن المعيب ونحن بعصر الواحد والعشرين ان نتهم بشر عاشوا قبل الاف السنين بانهم متخلفين عنا ومن المعيب ايضا ان نتباه عليهم او نتبع خطواتهم
والعجب البعض منا يريد بهذا العصر ان يقوم بنفس هذه الاعمال وهم داعش واخواتها
ومن المعيب ان ياتي نبي بعد المسيح ويقول العين بالعين والسن بالسن وياخذ شريعة موسى وهي الانتقام
ومودتي للجمي

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام وتحية لك
السيف اداة قتل للجسد ، ذكر في التوراة في زمن موسى لمحاربة الوثنيين وفتح ارض الميعاد الذي وعد الله ان يعطيه لقوم موسى من العبرانيين ، حيث كانت الفتوحات تتم بالقوة والجيوش واستخدام السيوف . كان ذلك في زمن الناموس ، وقد انتهى .
وجاء السيد المسيح في عهد النعمة ، رجل سلام ومحبة ولم يرفع سيفا في حياته على الارض ولم يدع اتباعه لأستخدام السيف ، بل قال لأحد تلاميذه الذي استخدم السيف مرة :
- «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ! -(عبرانيين 4: 12)
و كلمة سيف وردت في الانجيل بمعنى سيف الكلمة اي للكلمة قوة امضى من حد السيف .
- لأَنَّ كَلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وَفَعَّالَةٌ وَأَمْضَى مِنْ كُلِّ سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ -
اما الاسلام ، فقد فقد استخدم نبيه واتباعه السيف بشكل مطلق لنشر الدعوة للدين الجديد ، وبلا سيف لم يكن يستطع فتح امم واستعباد شعوب واحتلال ممالك امتدت من الشرق الى الغرب . وقال نبي الاسلام : رزقي تحت ضل رمحي ، وامرت ان اقاتل الناس حتى يقولوا لا اله الا الله ....
وان قالوها عصموا مني دمائهم واموالهم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد نضال سرني جدا تفضلك بالقراءة والتعقيب فشكرا لك
ما تكرمت به واقع مر نتاج موروثات قديمة بسبب أفضلية أمة على أخرى وغير ذلك من نصوص أوصلت عقول البعض لما أشرت له
يحفنا أمل بأن تنتهي تلك العقلية قريبا عندما يؤمن الإنسان أنه أخو لأخيه الإنسان وله نفس القيمة
حينها ستتحرر العقول من موروثات كنتم خير أمة وأنتم الأعلون وهلما جر مما يشابهها من نصوص
شكرا لك ثانية سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستغرب من شخص -أكاديمي- موضوعي كما يصف نفسه هذا الخلط في الكتب المقدسة لعهدين منفصلين تماما بتعاليمها الدينية وبرسلهما ورسائلهما. فالأول هو كتاب العهد القديم الخاص باليهود والمسمى -التوراة-، أما الكتاب الثاني فهو كتاب العهد الجديد المتعلق بتعاليم عيسى عليه السلام والمسمى -الآنجيل- لأتباع الديانة المسيحية.
نعم، شرائع الديانة اليهودية في التوراة مليئة بأوامر القتل والبقر والحرق وقطع الأعناق ونهب القرى وسحق قاطنيها بأطفالها ونسائها وشيوخها دون تمييز، على عكس تعاليم كتاب العهد الجديد -الإنجيل- الذي يؤمن به أتباع الديانة المسيحية في العالم الذين يتبعون وصايا السيد المسيح -عيسى- الذي نهى عن القتل على عكس ما أوردت في نصك أعلاه، إذ من تعاليمه وأقواله نقرأ -من ضربك علي خدك الأيمن فأدر له الخد الأيسر, ومن طلب منك كساءك فاعطه رداءك, ومن طلب منك أن تمشي معه ميلا فامش معه ميلين-م

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً بك أستاذ | عبد الله مطلق , تحيه .

أولاً : الآيات القرآنيه محسومه سلفاً , فهي آيات دفاعيه , راجع :
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=48678
و سأكون أكثر صراحه , فعندما نجد آيه تتحدث عن الحث على الجهاد ؛ يجب أن نقرأ الآيات التي قبلها و التي بعدها , عندها سير القاريء الكريم أن الآيات تحث على الدفاع عن النفس , و هذه المسأله سبق أن دمغة بها المدعو | سامي لبيب ؛ كثيراً و كثيراً .
ثانياً : عندما نقرأ عن غزوات (بدر) و (أحد) و (الخندق) ... ألخ , ماذا نرى؟... نجد أن مواقع هذه الغزوات في (المدينه المنوره) , إذاً , هذا يؤكد أن المشركين هم من تحركوا من (مكه) إلى (المدينه) , و أن المسلمين هم من دافعوا .
حتى شروط (صلح الحديبيه) تؤكد إجرام المشركين و صبر المسلمين , و أن حادثة (فتح مكه) كان بسبب إخلال المشركين للشروط التي كتبوها على المسلمين .

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما الفتح الإسلامي , فكان بسبب التهديد (البيزنطي) للدعوه الإسلاميه , و الدليل (مؤته) و (تبوك) , لذلك , خرجت الجيوش الإسلاميه لردع (البيزنطيين) و كان (الفتح الإسلامي) .
عندما فتح عمرو بن العاص -رضي الله عنه- مِصر ؛ قام بإرجاع (البابا) إلى منصبه بعد أن طردته (بيزنطه) .
ثالثاً : التّقية عند المسلمين (إستثناء مؤقت) من أصل كلي عام ، لظرف خاص يمر به الفرد المسلم ، أو الفئة المسلمة ، فهي (رخصة جائزة) لا (أسلوب ومنهج حياة) .
و ينتهي العمل بها بمجرد زوال السبب الداعي لها من الإكراه ونحوه ، ويصبح الإستمرار عليها حينئذ دليلاً على أنها لم تكن تقية ولا خوفاً بل كانت ردَّة ونفاقاً , و قد أجمع أهل العلم على أن التقية رخصة في حال الضرورة .
أن التقاة في الإسلام (حالة مكروهة ممقوتة) ، يكره عليها المسلم إكراهاً ، ويلجأ إليها إلجاء ، ولا يداخل قلبه –خلال عمله بالتقاة– أدنى شيء من الرضى ، أو الإطمئنان ، وكيف يهدأ باله ، ويرتاح ضميره ، وهو يظهر أمراً يناقض عَقْدَ قلبه؟ .

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رابعاً : بخصوص آية (وإذا أردنا ان نهلك قرية) , فالرد عليها بطريقتين :
- تابع :
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=24589
- أن الله هو الهالك لهذه القريه الظالمه , فهو يهلكها حسب قوانينه المخلوقه , و لكن لا يأمر المسلمين بعمل هذا العمل , بل هو المتصرف حسب قوانينه التي خلقها , و هنا تفرق المسأله بين الذي يأمر البشر بإبادة البشر , و بين الذي يُعاقب مخلوقاته , و هو أدرى بهم .

أخيراً : يدّعي أتباع (يسوع) أن الكتب المقدسه ليست منزله من الله , طبعاً , هذا وفق عقيدتهم , و الرد عليهم سهل جداً , و هو :
أليس كتبة هذه الكتب ؛ كتبوها بوحي من (يهوّه)؟... سيقولون : (نعم) , ثم نسألهم : أليس (يهوّه) هو (يسوع) في عقيدتكم؟... سيقولون : (نعم) , إذاً , المعادله هي :
(يهوّه) = أوحى للكتبه من الأنبياء بكتابة هذه القوانين الإجراميه + (يهوّه) = (يسوع) = (يسوع) هو الذي أوحى للكتبه من الأنبياء بكتابة هذه القوانين الإجراميه .
إذاً , (يسوع) هو صاحب هذه القوانين الإجراميه , و التي أوحى بها لأنبياء العهد القديم , هل عند المسيحيين إعتراض على كلامي؟ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول المسلمون ان الاسلام جاء ليصحح الإيمان والعقيدة
وكما هو معرف ان اكثر من سبعين بالمائة من القران ملطوش من العهد القديم وقد صحح آيات القتال التي كانت ضد معاليق فقط وقام ألقرأن لبت طيعا وتصحيحها لتشمل كل العالم وخاصة الغير مسلم هو الأكثرية في العالم يقول ابو بدر انها آيات دفاعية ويعتقد ان كل الناس لا تعرف القراءة
عجبا

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جذبني العنوان، وسرعان ما خذلتني يا أستاذ عبدالله بمقالة غير أكاديمية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للجميع لتكرمهم بالمرور والقراءة والتعقيب ولا خلاف بيني وبين السيدين العزيزين مروان سعيد والزميل الاستاذ الكاتب صباح إبراهيم فأنا كنت أتحدث عن العهد القديم وكنت لاحقا بمقالة أخرى سأتحدث عن عهد النعمة العهد الجديد وما يقصده من سيف الكلمة
شكرا لكما وفعلا سعدت بما سطرته أناملكم الرائعة شكرا ثانية لكما .

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا سيد البدري لتكرمك بالقراءة والتعقيب ذي القيمة فعلا وأقدر لك ذلك ومن فضلك دائما أتحفنا بما تجود به أناملك الذهبية سيدي
شكرا لك ثانية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا سيد أو سيدة نايا واستميحك العذر لم أعرف إن كان اسما خاصا للمرأة أو الرجل لكن رأيك وتعقيبك صحيح ولا خلاف بيني وبينك ألبتة عليه
شكرا لك ثانية ومرحبا بك دائما وبآرائك وتعقيباتك الرائعة ذات الفائدة الأروع .

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي أنا مسرور فعلا لتكرمك بالقراءة والتعقيب فاستمر من فضلك
ثانيا أنا تحدثت عن جزئية بعينها سيدي وهي مختصة بالعقوبة الإلهية الشاملة والعامة بدليل أنني ذكرت آية وإذا أردنا أن نهلك قرية .....
سيدي لا أعرف ما هي مشكلتك مع النقل والطبع وأتمنى عليك أن تعيد قراءتك للمقالة ثانية لكن بتركيز وبعمق ثم عقب بصلب الجزئية التي ذكرت
شكرا لك ثانية سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد عادل شكرا لتكرمك بالقراءة والتعقيب أثمن لك ذلك عاليا
سيد من فضلك أخبرني ما الذي بسببه حكمت بعدم موضوعية الطرح واكاديميته لكي أتجنبه في قابل الأيام شكرا لك لمرورك وتعقيبك ومن فضلك استمر ومرحبا بك دائما صديقا وقارئ ومعلقا ومعلما وناقدا سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا مهندس يوسفﻻعلى تمرمك بالزيارة والقراءة والتعقيب ومن فضلك داوم على ذلك
ما تكرمت بطرحه فيه الكثير من الوجاهة والعقلانية
شكرا لك ثانية ومرحبا بك وبأرائك سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استخدم المسلمون الاوائل السيف في نهب القوافل بعد قتل اصحابها كما يفعل الخلف الطالح الان ممثلا بداعش .
كان السيف الاسلوب المتبع في نشر الدين الاسلامي تحت مقولة أسلم تسلم او القتل او دفع الجزية .
الغريب ان (بلاد الحرمين )اليوم تضع السيف في علمها الوطني منذ نشئتها بينما اسرائيل احتلت بيت المقدس من 60 عاما ولم تجرأ على نصرة شعب فلسطين الذي يبعد عنها مرمى حجر من حدودها معه ولعلها وضعت رمز السيف على العلم لقمع شعبها به وضرب رقبة كل من يجرأ بالتكلم بحرية رأي وفكر ومنهم كاتب المقال المحترم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ضاق ذرعاّ بعض العلماء والملايين من المسلمين التنويرين ،بسبب الانتقادات الموجه لسخافة الصحيحين وسيرة ابن اسحق والآطنان من المطبوعات الصادرة في السعودية تحت مسميات التراث الآسلامي
وها هوالعالم المصري الشيخ محمد عمارة يقول
أولاً يلي ينادوا بالنسخ حا يودونا في داهية... لأن النسخ يعني المحو وما دام هناك أية جديدة تنسخ أية قديمة ... وبما أن الحياة تتقدم والآمور تتغير ... يعني أننا سوف ننسخ كوووووول القرآن وعندها لا يوجد اسلام
أنا أقول أهوه : لا يوجد نسخ أو محو في القرآن بتاتاً
ثانياً لا بد من القاء التراث الاسلامي في الزبالة
وهنا المشكلة ، لا أحداً يصرح بالحقيقة يعني القتل أو التشرد والتكفير وهدر الدم
هل من المعقول أن نفهم ما يلي ( دفاعاً ) حسب المدعين
التوب29 قاتلوا ....من ؟ ولماذا؟ ... الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر
التوبة 5 فأقتلوا المشركين (بالأمر).....يأخي ليش .. لآنهم مشركين
لقد غزا المقوقص الذي أهدى الرسول زوجته ماريا القبطية فذهب ابن الوقاص الى مصر لمعاقبته ،واحتلوا سوريا دفاعاً عن النفس لآن البزينطينيين دكوا الكعبة بالمناجيق
والآمازيغ والآسبان اتحدوا لإحتلال صحراء الجزيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسيحية جاءت بعد اليهودية وقبل الاسلام، وفي الأناجيل الآربع لايوجد ذكر لمعركة أو حرب قام بها المسيح أواتباعة ( سوى البشارة ) بل جاءت أية بين نص انجيلي كتب عنها الآستاذ حسن رمضان حسب رؤيته مشكوراً . وسنعرض النص للتوضيح
الآية 35 من لوقا .. ليلة القبض على المسيح
حين ارسلتكم بلا كيس ولا مزود ولا أحذية، هل أعوزكم شيئ قالوالا
الآية 36 من لوقا
لكن الآن من له كيس فليأخذه و مزود كذلك ، ومن ليس له فليبع ثوبه ويشبري سيفاً
وعندما قبضوا عليه ضرب واحد منهم بالسيف وقطع آذن أحدهم لوقا 50 طلب يسوع الرجل ولمس أذنه وأبرأها لوقا 51
وعندما نطف الآية 35 وهي عندما كنت معكم في الماضي وارسلتكم لم تحتاحون الى شيئ والآية 36 تقول بعد رحيلي اشتروا سيفاُ لتحملوه مع الكيس والزوادة
هذا كل شيئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً : تعليقي ركز على جوهر المقال .
ثانياً : الفرق واضح بين العذاب الإلهي لأمه معينه ؛ وفق قوانين إلهيه , و بين إله يطلب من قوم إبادة قوماً آخرين ؛ و بشكل سادي! .
ثالثاً : قبل أن تكتب عن ما تُسميه بعهد (النعمه) ؛ فعليك أن تحل هذه المعادله الصعبه ؛ و التي تنال من المسيحيه بالضربه الحاسمه , المعادله :
[(يهوّه) = أوحى للكتبه من الأنبياء بكتابة هذه القوانين الإجراميه + (يهوّه) = (يسوع) = (يسوع) هو الذي أوحى للكتبه من الأنبياء بكتابة هذه القوانين الإجراميه] .
أليس المسيحيين يقدّسون (العهد القديم) المليء بنصوص الإجرام؟... فكيف يقدّسون نصوص إجراميه؟... أضف هذا التساؤل إلى المعادله , و ركز عليها أثناء كتابتك لمقالة ؛ العهد الجديد , و الذي تسميه بعهد (النعمه) , لا بأس , سأنتظر مقالك بفارغ الصبر .

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا بك سيد البابلي وشكرا لتكرمك بالقراءة والتعقيب وما قلته لا أعتقد أن السيد إياه سيختلف معك عليه
من فضلك دائما تابع ما أكتب وأسعدني بآرائك ذات القيمة والفائدة
شكرا لك ثانية سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد جون مرحبا وأثمن لك متابعتك وقراءتك وتفضلك بالتعقيب
قطعا ما قلته متعلق بالعهد الجديد وهذا مبحث مستقل سأعالجه غدا أو بعد غد
العهد الجديد وما تعنيه كلمة سيف بسيف الكلمة وفق منطوق ومفهوم الإنجيل الشريف بحث يستحق مقالة مستقلة
ولايجوز الخلط بين العهدين من الباحث المنصف والمطلع والذي يعالج طرحه بحيادية ومهنية وعقلانية وبعيدا عن أي غرض أو عاطفة
شكرا لك ثانية ومن فضلك دائما أكرمنا بتعليقاتك الثمينة والمهمة سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد خلف مرحبا بك ثانية وأشكرك وأتمنى عليك لاحقا أن تبتعد عن بعض المفردات من أشباه الإجرامية فلا طائل منها ولا فائدة ترتجى
ثانيا يهوه وغيره من مفردات بالعبرية وردت كأسماء عن الإله والإله واحد وفق الإيمان المسيحي ولست مسيحيا حتى أفصل لكن بلسان حال الباحث المنصف والكتاب المقدس نعم وفق الإيمان المسيحي كله موحى به من الله لكن لايجوز لك علميا أن تسقط مفهومك وتصورك الإسلامي على مفهوم المسيحيين واعتقادهم بكنه وطرائق الوحي
ولو أحببت فسأعالج الموضوع لاحقا لكن ما قلته أنت ووصفته بما وصفته لايخرج عن أمرين إماىعقوبة شاملة إلهية خاصة بالعهد القديم ولقوم بعينهم كواقعة سدوم وعمورية وهي موجودة أيضا في القرآن الكريم كما في الكتاب المقدس
والحالة الثانية أو الأمر الثاني حكاية بمعنى الكتاب النقدس يحكي على لسان نبي أو ملك أو زعيم من الوثنيين وغيرهم وقائع بعينها تشمل ما قلته أنت من حالات
وهذا يفسره جليا ولو من بعيد سفر الرؤيا فهل تعرف السفر وما يعنيه وسبب تسميته؟!
شكرا لك ثانية سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان عدم ذكر السيف صراحة ـ مع انه مذكور تلميحا ـ هو اسلوب بلاغي وهو دليل على انه الاداة الوحيدة المستعملة للقطع فلو قال القرآن استعملوا السيوف في الحرب للزم ان تكون هناك اداة مساوية او اقل فعلا من السيف وهذا غير وارد. فـ ذكر السيف او عدم ذكره لا يغير من الامر شيى فارهاب داعش هو ارهاب سوى كان بالبندقية او بالحجر او باي آلة اخرى .اما ذكر السيف تلميحا فهو مذكور في آية قطع يد السارق وضرب الرقاب وضرب البنان. اما اذاكان المسلمون يتباهون بعدم ذكر السيف ويعدونه منقبة فمن اين اتوا بعقوبة المرتد او رجم الزاني المحصن وهما ليستا مذكورتان في القرآن؟؟.اما اذا اعترفوا بان العقوبنين نسختا تلاوة وبقيا حكمهها ـ وهو اعتراف ساذج ـ ما هو الضمان بان ليس هناك آية للسيف نسخت لعدم الحاجة اليها؟؟.لكن اليس اعتراف المرء على فعل ما دليل على ما يؤمن به؟؟.ماذا يعني رسم السيف على العلم السعودي واتخاذ السيفين المعقوفين شعارا لحزب الاخوان المسلمين؟؟. الا يعني انه الوسيلة الوحيدة المستعملة لقطع الرقاب في الاسلام؟؟.لا فائدة في المقارنة بين التوراة والقرآن بوجود ذكر السيف من عدمه فالعبرة في النتائج المترتبة على الفعل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد كتبت من قبل اثبات عدم تحريف الكتاب المقدس من هنا :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=428109


ومقال اخر عن العنف : يتسائلون لماذا الألحاد ؟
من هنا :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=427840


يشرفنى تعليقاتكم واشكر الكاتب الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد فهد تعقيبك الأخير أوجز وأوفى المسألة
شكرا لك سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا بك سيدي الباحث والكاتب والزميل العزيز السيد صدقي
قرأت مقالتك ولا خلاف بيننا بما فيها وكانت أشبه ببحث علمي مهني على شكل مقالة
اتسمت بالموضوعية والعقلانية
أسعدني تشريفك وتعقيبك ومرحبا بك دائما سيدي الكريم والزميل العزيز .

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---