أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد ابداح - العقل العربي















المزيد.....

العقل العربي


محمد ابداح

الحوار المتمدن-العدد: 4543 - 2014 / 8 / 14 - 00:06
المحور: المجتمع المدني
    


العقل العربي
لكل أمة أفكار وعادات وتقاليد خاصة بها، تظهر في تعامل أفرادها بعضهم مع بعض وتعاملها مع الأمم الأخرى، كما أن لكل أمة هوية، أو إن شئت بطاقة شخصية، تميزها عن الأمم الأخرى، فكرياً وثقافياً وعرقياً ودينياً، ونحو ذلك مما توسم به الأمم عن غيرها.
والعرب كغيرهم من البشر لهم فكرهم وطبيعتهم الخاصة والتي امتازوا بها عن غيرهم، كما لهم عادات عرفوا واشتهروا بها بين أمم العالم، مع الأخذ بعين الإعتبار الفروق الجوهرية، بين الأمم العربية البدوية والحضرية، والجاهلية والإسلامية، وبين الأعراب والعرب، والفرق بين سكان البوادي والأرياف والمدن، وطبيعة العوامل التي جعلت العرب أهل بداوة وأهل حضر، فجميع تلك العوامل الإقليمية والطبيعية أثرت فيهم ، وميزهم عن غيرهم من الأمم.
والحديث عن العقلية العربية، حديث قديم جديد، ففي التوراة إشارة لصفاتهم وأوصافهم، تكوّنت من اختلاط وتعامل اليهود معهم، في الهلال الخصيب وسيناء والحجاز والعراق، ومن أوصاف اليهود للعرب بأنهم متنابذون يغزون بعضهم بعضاً، مقاتلون يقاتلون غيرهم كما يقاتلون بعضهم بعضاً، يغيرون على القوافل فيسلبونها ويأخذون أصحابها اسرى يسترقونهم عبيدا وخدماً، أويبيعونهم في أسواق النخاسة، والعرب فيَ التوراة، هم الأعراب، أي سكان البوادي، لذلك فإنّ النعوت الواردة فيها عنهم، هي نعوت لعرب البادية، أي للاعراب، وجميع تلك الأوصاف التي ذكرها اليهود في العرب، أتى القرآن الكريم على وصفها وأمر المسلمين العرب بتجنبها كالتنابذ بالألقاب والسلب والنهب والغزو والإسترقاق.
وأما عند اليونان والفرس ، فثمة أوصافا للعرب شبيهة بتلك التي قدمها اليهود عنهم، فقد كانوا يغيرون على الخواصر الضعيفة من حدود إمبراطوريتي الفرس والرومان، ويسلبون القوافل، ويسبون النساء، ويأخذون الإتاوات من التجار والمسافرين والقوافل للسماح لهم بالمرور، وقد وصف المؤرخ (ديودورس الصقلي)، العرب بأنهم يعشقون الحرية، فيلتحفون السماء، وقد اختاروا الإقامة في أرضين لا أنهار فيها ولا عيون ماء، فلا يستطيع العدو المغامر الذي يريد الإيقاع بهم أن يجد له فيها مأوى.

وقد وصفهم (هيرودوتس) بأنهم: (لا يزرعون حباً، ولا يغرسون شجراً، ولا يبنون بيتاً، ومن يخالف عرفهم يقتل) ، غير أنه أشاد بإرادتهم الحرة، وعشقهم للحرية، وحفاظهم عليها ومقاومتهم لأية قوة تحاول استرقاقهم واستذلاهم، فالحرية عند العرب هي من أهم الصفات التي يتصف بها العرب في نظر الكتبة اليونان واللاتين.
ويعد الأعرابي واقعي، تتأثر أحكامه بالواقع الذي يراه، وبمقياس المادية التي تتمثل عنده، يؤمن بالروح، ولكنه يحولها إلى ما يشبه المادة الملموسة، يؤمن بإلّه أو بآلهة، كما كان في الجاهلية ولكنه حوّل تلك الآلهة إلى أوثان وأصنام، يلمسها ويحسها بيديه، فيتقرب أليها ويتوسل بها، وخاف من الأرواح مثل الجن والأرواح الخبيثة التي صورها عقله، أكثر من خوفه من آلهته، فإذا نزل مكاناً قفراً، أو محلاً موحشاً، أو دخل مكاناً مظلماً أو كهفاً، تعوذ من الأرواح، واحتال عليها بمختلف الحيل التي ابتكرها عقله، ليتغلب عليها وليتخلص منها فهو يخافها اكثر من الآلهة.
وهو لا يأبه لما بعد الموت، لأن هذا العالم الثاني عالم غير محسوس بالقياس إليه، ولهذا لم يتصوره كتصور غيره من الأمم الأخرى، بل هو لم يتعب نفسه بالتفكر فيه، ولهذا كانت مراسيم دفن الميت بسيطة جداً، لا تكلف فيها ولا تعقيد، بخلاف الحضري أو العجم، متى دفن في قبره وهيل التراب عليه، انتهى كل شيء، ولهذا كاد عجبهم شديداً إذ سمعوا بالبعث وبالقيامة والحشر والنشر، (أ إذا امتنا وكنا تراباً وعظاماً أإنا لمبعوثون، أو آباؤنا الأولون).
وقال شدّاد بن الأسود بن عبد شمس بن مالك، يرثي قتلى قريش يوم بدر:
يحدثنا الرسول بأن سنحيا وكيف حياةُ أصداءٍ وهامِ
أيوعدني ابن كبشة إلى سنحياً وكيف حياة أصداءٍ وهامِ ?
أيعجز أن يرد الموت عنـي وينشرني إذا بليت عظامي
ألا مَنْ مبلغ الرحمن عنـي بأني تارك شهر الـصـيام
فقل لله يمنعنـي شـرابـي وقل لله يمنعني طعـامـي
والعربي في الجاهلية أو في الإسلام يوصف بالخمول والكسل، وبالرومانطيقية، (الخيال)، وبعدم الصبر وبالأنانية والفردية، وهي ليست خصائص عرقية، وإنما حصلت نتيجة لظروف أجبرته على ذلك، ولو تغيرت ظروفه، فهو سيتغير حتماً، وما كان الأوروبي ليتفوق على الشرقي لو أن طبيعة إقليمه وأرضه كانت كطبيعة جزيرة العرب، ولو سكن الألماني أوالسويسري أو الإنكليزي بلاد العرب، فإن سيصبح بنفس طبائعهم.
العرب في الأدب الفارسي، يرى الأدب الفارسي بأن لكل أمة من الأمم صفة خاصة، فوجد أن للروم صفة حب السلطان وكثرة المدائن وعظم البنيان، وأن لهم ديناً يبين حلالهم وحرامهم ويرد سفيههم ويقيّم جاهلهم، ورأى للهند شأناً عظيماً في حكمتها وطبّها مع كثرة أنهار بلادها وثمارها، وعجيب صناعاتها ودقيق حسابها وكثرة عددها، ووجد للصين كثرة صناعات أيديها وفروسيتها وهمتها في آلة الحرب وصناعة الحديد، وان لها ملكاً يجمعها، وأن للترك والخزر، على ما بهم من سوء الحال في المعاش وقلة الريف والثمار والحصون، ملوك تضم قواصيهم وتدبر أمرهم، ولم يرَ للعرب دينا ولا حزماً ولا قوة، همتهم ضعيفة بدليل سكنهم في بوادي قفراء، ورضائهم بالعيش البسيط ، والقوت الشحيح، يقتلون أولادهم من الفاقة وينهب بعضهم بعضاً من الحاجة، أفصل طعامهم لحوم الإبل التي يعافها الكثير من الناس لسوء طعمها ودائها، وإن أَطعم أحدهم ضيفاً عدّها مكرمة يفاخر بها، وما يحصل عليه يكون غنيمة بنظره تستدعي نظماً شعرياً، ثم إنهم مع قلتهم وفاقتهم وبؤس حالهم، يفتخرون بأنفسهم، ويتطاولون على غيرهم وينزلون أنفسهم فوق مراتب الناس، فكل قبيلة تعتبر مملكة مستقلة، ويرفضون الإنقياد طواعية لرجل واحد منهم يسوسهم ويجمعهم، وإذا عاهدوا فغير وافين، سلاحهم كلامهم، به يتفننون، وبكلامهم يتلاعبون، ليس لهم ميل إلى صنعة أو عمل ولا فن، لا صبر لهم، إذا حاربوا ووجدوا قوة أمامهم، حاولوا جهدهم التغلب عليها، أما إذا وجدوها قوة منظمة هربوا مشتتين متبعثرين ، يخضعون للقوي ويهابونه ويأخذون برأيه فيهم، ما دام قوياً، ويقبلون بمن ينصبه عليهم.
العرب في الأدب الهندي: لايختلف رأي علماء وحكماء الهند في العرب عن سابقيهم، فهم يرون بأن الأمم كلها من الأعاجم في كلّ شق من الأرض لها ملوك تجمعها ومدائن تضمها وأحكام تدين بها وفلسفة تنتجها وبدائع تفتقها في الأدوات والصناعات، مثل صنعة الديباج وهي أبدع صنعة، ولعب الشطرنج وهي أشرف لعبة، ورمّانة القباّن التي يوزن بها رطل واحد ومائة رطل، ومثل فلسفة الروم في ذات الخلق والقانون الذي تجري به النجوم ويدرك به الأبعاد ودوران الأفلاك وعلم الكسوف وغير ذلك من الآثار المتقنة، ولم يكن للعرب ملك يجمع سوادها ويضم قواصيها، ويقمع ظلمها وينهى سفيهها، ولا كان لها قط، نتيجة في صناعة و لا أثر في فلسفة إلا ما كان من الشعر، وقد شاركتها في العجم، وذلك إن للروم أشعارا عجيبة قائمة الوزن والعروض فما الذي تفتخر به العرب على العجم فإنما هي كالذئاب العادية، والوحوش النافرة،يأكل بعضها بعضا ويغير بعضها على بعض، فرجالها طرائد الأسر، ونساؤها سبايا مردفات الإبل، فإذا أدركهن الصريخ استنقذن بمارق الطريق، ويوطئن كما توطأ الطريق المشاع.
العرب في الأدب الإسلامي: يرى ابن خلدون إن العربي متوحش نهّاب سلاّب إذا أخضع مملكة أسرع إليها الخراب، يصعب انقياده لرئيس، لا يجيد صناعة ولا يحسن علماً ولا عنده استعداد للإجادة فيهما، سليم الطباع، مستعد للخير شجاع ( )، والعرب ذو فكري مادي، فالعربي الذي يعد مثلاً أو نموذجاً، ماديّ، ينظر إلى الأشياء نظرة مادية وضيعة، ولا يقومها إلا بحسب ما تنتج من نفع، يتملك الطمع مشاعره، وليس لديه مجال للخيال ولا للعواطف، لا يميل في الباطن إلى دين، ولا يكترث بشيء إلا بقدر ما ينتجه من فائدة عملية، يملؤه الشعور بكرامته الشخصية حتى ليثور على كل شكل من أشكال السلطة، وحتى ليتوقع منه سيد قبيلته وقائده في الحروب الحسد والبغض والخيانة من أول يوم اختير للسيادة عليه ولو كان صديقاً حميم له من قبل، من أحسن إليه كان موضع نقمته، لأن الإحسان يثير فيه شعوراً بالخضوع وضعف المنزلة وأن عليه واجباً يرده لمن أحسن إليه ، وهم يتميزون أيضا بضعف المخيلة الإبداعية وجمود العواطف .
ويرى بعض المؤرخين العرب المعاصرين بأنه يخطىء الذين يتطلبون من العرب فلسفة كفلسفة اليونان، وقانوناً كقانون للرومان، أو أن يمهروا في الصناعات كصناعة الديباج، أوفي المخترعات كالاصطرلاب، فإنه إن كان يقارن هذه الأمم بالعرب فتلك مقارنة خاطئة، لأن المقارنة إنما تصح بين أمم في طور واحد من الحضارة، لا بين أمة متبدية وأخرى متحضرة، ومثل هذه المقارنة كمقارنة بين عقل في طفولته وعقل في كهولته، كل أمة من هذه الأمم كالفرس والروم مرت بدور لم يكن لها فيه فلسفة ولا مخترعات، والعربي عصبي المزاج، سريع الغضب، يهيج للشيء التافه، ثم لا يقف في هياجه عند حد، وهو أشد هياجاً إذا جرحت كرامته، أو انتهكت حرمة قبيلته، وإذا اهتاج، أسرع إلى السيف، واحكم إليه، حتى أفنتهم الحروب، وحتى صارت الحرب نظامهم المألوف وحياتهم اليومية المعتادة، والحق أن العربي ذكي، يظهر ذكاؤه في لغته، فكثيراً ما يعتمد على اللمحة الدالة والإشارة البعيدة، كما يظهر في حضور بديهته، ولكن ليس ذكاؤه من النوع المبتكر، فيبهرك تفننه في القول ، وان شئت فقل إن لسانه أمهر من عقله، وخياله محدود وغير متنوع، فقلما يرسم له خياله عيشة خيراً من عيشته، حتى يسعى وراءها، لذلك لم يعرف المثل الأعلى، لأنه وليد الخيال، ولم يضع له في لغته لفظة واحدة دالة عليه، أما ناحيتهم الخلقية، فميل إلى حرية قلّ أن يحدّها حدّ، ولكن الذي فهموه من الحرية هي الحرية الشخصية لا الإجتماعية، فهم لا يدينون بالطاعة لرئيس ولا حاكم، تاريخهم في الجاهلية وفي الإسلام سلسلة حروب داخلية، وعهد عمر بن الخطاب كان عصرهم الذهبي، لأنه شغلهم عن حروبهم الداخلية بحروب خارجية، وفي الحقيقة فإنه يمكن القول بأن الكاتب أحمد أمين وصف عقول العرب بالطفولة ، إلا أنه قدم ذرائع غير عملية عن سبب الأزمة الشاملة التي يمر بها العرب وتراجعهم حالياً، فاليابان قد دمرت في الحرب العالمية الثانية ثم قامت من جديد لتصبح من أكبر الدول الصناعية في العالم، وغيرها الكثير من الدول الناجحة.
كما أن طبيعة العقل العربي لا تنظر إلى الاشياء نظرة عامة شاملة، وليس في استطاعتها ذلك فالعربي لم ينظر إلى العلم نظرة عامة شاملة كما فعل اليوناني، كان يطوف فيما حوله، فإذا رأى منظرا خاصا أعجبه تحرك له، و وصفه ببيت من الشعر أو الحكمة أوالمثل، أما أن ينظر للأمور بنظرة شاملة وتحليل دقيق لأسسه وعوارضه فذلك ما لا يتفق والعقل العربي، وفوق هذا كله فالعربي الجاهلي لا يعمل فكره عمقاً وإنما بشكل سطحي، فيقف على مواطن محددة توافق رغبة خاصة عنده، وليس نظرة عامة وشاملة متعمقة، وهذه الخاصية السلبية في العقل العربي هي سر من أسرار الأزمة الفكرية لدى العرب حتى يومنا هذا.
وغني عن التعريف بأن العوامل التي أدت لتكوين العقلية العربية المشار إليها، تتمثل أولاً في البيئة الطبيعية القاسية والمحيطة به، كالصحراء الحارقة وقحطها وجفافها وقلة مورادها، وكلها أمور تحدثنا فيها، فالبدو العرب من القبائل الرحل المتنقلون من جهة إلى أخرى طلباً للمرعى أو للماء، والطبيعة هي التي تجبر البدوي على المحافظة على هذه الحياة، وحياة البدوي حياة شاقة مضنية، ولكنه وهو متمتع بأكبر قسط من الحرية يفضلها على أيَ حياة مدنية أخرى، هذه الحياة الخشنة هي التي جعلت القبائل يتقاتلون في سبيل المرعى والماء، وهي التي جعلت سوء الظن يغلب على طباعهم، فالبدوي ينظر إلى غيره نظرة العدو الذي يحاول أخذ ما بيده أو حرمانه من المرعى، فالبدوي في الصحراء لا يهمه إلا المطر والمرعى، فأكثر ما يقلقه هو انحباس المطر وقلة المرعى ولا يبالي بما يصيب العالم في الخارج، وثانياً البيئة الاجتماعية، والتي اتصفت بالإنغلاق والوحدة والغموض الشديد، والتي أفرزت نظماً اجتماعية صارمة وبدائية، كنظام العصبية القبلية وغيرها من النظم المشابهة.
وخلاصة القول، أنه وبرغم الحرية الواسعة والأراضي الشاسعة التي سكنها العربي الجاهلي، إلا أن سقف التطورالفكري والحضاري، عند العربي الجاهلي، انحصر بأضيق الحدود، والتي تمثلت في تطور اللغة والأدب العربي، وما دون ذلك فجميعها مظاهر سلبية ، كالتناحرالقبلي، وثقافة الغزو التي شكلت مصدراً للتكسب عند العرب الجاهليين، وقتل الأطفال خشية الفقر، ووأد البنات خشية العار، والإنغلاق عن حضارات العالم ، وغيرها من الظاهر السلبية الأخرى.

المحامي محمد ابداح



#محمد_ابداح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخلافة الراشدة
- فقه النزاعات الطائفية العربية
- الحدود العربية جغرافية أم فكرية !
- أنتِ فايروس !
- أخبروني حين أحببتكِ
- أرجوحة القمر
- الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والحقوق المبتورة/ الجزء الرابع
- فك النحس وعدم التوفيق
- الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والحقوق المبتورة/ الجزء الثالث
- دعيني
- قرية بيت دجن الفلسطينية
- الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والحقوق المبتورة/ الجزء الأول
- قرية لفتا الفلسطينية
- دعوها فإنها مأمورة !
- الأشياء الخفية
- سقوط إسرائيل
- النفط العراقي من كردستان العراق لإسرائيل وأمريكا !
- عقود النكاح في الجاهلية
- هل تذكريني رفيقتي
- حقيقة القلوب


المزيد.....




- -الرئاسة الفلسطينية- تدين استخدام واشنطن -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- فيتو أمريكي بمجلس الأمن ضد العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم ...
- مؤسسات الأسرى: إسرائيل تواصل التصعيد من عمليات الاعتقال وملا ...
- الفيتو الأمريكي.. ورقة إسرائيل ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحد ...
- -فيتو-أمريكي ضد الطلب الفلسطيني للحصول على عضوية كاملة بالأم ...
- فيتو أمريكي يفشل مشروع قرار لمنح فلسطين العضوية الكاملة بالأ ...
- فشل مشروع قرار لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة ...
- فيتو أمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
- الرئاسة الفلسطينية تدين استخدام واشنطن -الفيتو- لمنع حصول فل ...
- فيتو أميركي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد ابداح - العقل العربي