حفريات اللغة العربية 8

في ملحمة جلجامش المترجمة عن البابلية من قبل الدكتور طه باقر يرد في هامش للمترجم أن أوتونوبشتم تفيد معنى - هدوء العاصفة - وهو ما يتفق مع ما ذكرت في مقالتك القيمة.تحياتي الأخوية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

- القرآن متواتر و مكتوب منذ زمن النبي -صلى الله عليه و سلم- و قراءته متواتره و مسنده 100 % .
- هل يوجد هذا التواتر في الكتب اللغويه و اللغات الأخرى؟... أو هل توجد مخطوطات قبل القرن السابع الميلادي لتحاججنا بها؟ .
- الحقيقه , هي : أن اللغة العربيه (على وجه العموم) و القرآن (على وجه الخصوص) , أثرا على اللغات التي خضعت للإسلام , لذلك , لا ضير من تأثير اللغه العربيه على بقيّة اللغات , و ليس العكس , كما يتصور الكاتب .

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النوة

ألنوة فى العامية ألمصرية هى ألزوبعة ألمصحوبة بألمطر ألغزير .... ربما كانت كلمة مشتقة من كلمة نوح و جزورها

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا صديقي العزيز مثنى على ملاحظتك المفيدة و اني اعتقد ان هدوء العاصفة نتيجة طبيعية لمصير الانسان خاصة في الفترة التي لم يستطع التحكم و التنبؤ بالطبيعة لذا فالقرآن يردد الافكار السابقة لا اكثر و كما اتهم محمد سابقا باسطير الاولين . هناك ايات كثيرة من نوع النفس و المطمئنة و ان مع العسر يسرا و غيرها يغلفها القرآن بلغة و دين جديد
لك مني الشكر و اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي هاني لربما الكلمة المصرية نوة من الجذر الثاني بمعنى ارتجف او اهتز و هذا يتقرب من معنى الزوبعة و لكن هذه مجرد تخمينات لا اكثر
شكرا لك على الملاحظة
اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للمتصوف ابن عربي قول: «كلّ ما لا يؤنّث لا يُعوّل عليه”» في «الوصايا»، حيث يقول: « إنَّـا إنَاثٌ لِما فِينَا يُولِّدُه * فلنحمدِ الله مَا فِي الكونِ من رَجُلِ * إنَّ الرجَالَ الَّذِين العرفُ عَيَّـنَهُم * هُمُ الإنَاثُ وَهُم سُؤلِي وَهُم أمَلي». يقولُ أغلبُ النحويين إنّ «الأصل في الأسماء التذكيرُ والتأنيث فرع منه»! (التأنيثُ تذكيرٌ مقلوبٌ!) في بعضِ آي القرآن أنّ الأنثى أرضُ الرجل ومسكنُه، لا تَبرحُ فضاء المفعوليّةَ تقبح أنوثة المرأة بالقول إنّ صفةَ التأنيثِ فيها غيرُ حقيقيّةٍ لأنّ تأنيثها يُقبّحُ معقولاتِ الكون على حدِّ قول الأخفش: «كلُّ مؤنَّثٍ فرَّقتَ بينه وبين فعله حَسُن أن تُذَكِّر فعلَه، يَقْبُحُ فيما يُعْقَلُ؛ الذي يُعْقَل أشدُّ استحقاقًا للفعل» دلّلوا «بتذكير» فعلِ الآية «لا يَحِلُّ لك النساءُ» (الأحزاب- 52) والآية «لا يُقْبَلُ منها شفاعةٌ» (البقرة- 48) «وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ» (البقرة-222). «إن يدعون من دونه إلا إناثا» (النساء- 117) قول ابن عباس بأن «إناثا» تعني الموتى. أيضا «كل شيء ميت ليس فيه روح، إما خشبة يابسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

«وسَيْف مُذَكَّرٌ: شَفْرَتُه حديد ذَكَرٌ ومَتْنُه أَنِيثٌ»، وقول الشاعر صخر بن عبدالله الغيّ الهذلي: «ليتَ مُبلغًا يأتي بقول * لقاء أبي المثلم لا يريثُ * فيُخبره بأن العقلَ عندي * جرازٌ لا أفَلُّ ولا أَنِيثُ» في توصيف منه لعقله بالبأس.

كتاب «بحثاً عن المقدس: البعث والأصولية» للكاتب والباحث حمّود حمّود، صدر عن دار جداول للنشر والترجمة في بيروت؛ المقدس بحث بين نظميات فكرية ثلاث، القومية ومابعد الحداثية والأصولية التقليدية، يُفترض أن كلاً منها تناقض الأخرى: الثيولوجي عنف أركانه بمثابة بارادايم واسع يجمع الأصولي والقومي وما بعد الحداثي في تخيّل إنتولوجي لمقدس يؤكد جوهر ما بعد الحداثة انقلاب على الحداثة، نكوص إلى ماقبل الحداثة. الأصولية الثيولوجية الفكرية لنيتشة أهم الأصوات الأولى لما بعد الحداثة، نكصت في «البحث والبعث». المتخيّل، القومي يتخيل أصول «مقدس أمة» له. يُشارك بها شقيقه الشرقي الأصولي!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---