أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - جرائم باسم الدين













المزيد.....

جرائم باسم الدين


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 4540 - 2014 / 8 / 11 - 04:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ما نعيشه عوارض لمرض فتاك
-----------------------------
اكتب هذه الاسطر وعيناي تنزف دما لما يحدث في غزة وسوريا والعراق وليبيا ومصر وغيرها من دولنا تعيسة الحظ. لقد تجلدت على مدى الأسابيع الماضية ومنعت نفسي من الخوض في هذا الموضوع المؤلم حقا. فالصمت ابلغ من الكلام في كثير من الاوقات. ويقيني هو ان ما يحدث حاليا في تلك المنطقة المنكوبة ما هو إلا اعراض ظاهرة لمرض فتاك ينخر في عظام مجتمعنا. ولا يمكن ان تعالج تلك الاعراض بحبة اسبرين او بارسال شاحنات محملة بالادوية والاغذية للمنكوبين الذي فقدوا كل شيء، إن كان ذلك في غزة او في العراق او في سوريا حتى وان كانت ضرورية في الوقت الحاضر. والاوضاع الحالية مرشحة لمزيد من المصائب في تلك البقعة الملعونة. ولا يسع المرء إلا ان يقول نحمد الله ان يومنا هذا افضل من غد. فالغد ينذر بويلات لا تخطر على بال احد. دعونا اذان نتخطى الاعراض لنرى حقيقة المرض الذى ادى لهذه الاعراض وكيف يمكن معلاجته.

نظرية المؤامرة
---------------
من السهل ان تتهم الغير بالتآمر عليك وتختلق الحجج لتبرير ما يجري من جرائم في منطقتنا والتي هي من مسؤولية سكان المنطقة لا غير وناتجة عن معتقداتهم الدينية، إن كانت صحيحة ام خاطئة. فهناك من يري في داعش ربيب الصهيونية العالمية والإمبريالية الامريكية. لا بل يرى ان الخليفة ابو بكر البغدادي من اب وام يهوديين. وعلى فرض صحة مثل هذه النظرية فهي لا تختلف عمن ربى افعى في حضنه فلسعته. وداعش اليوم تلقى دعما ماليا وعسكريا من دول عربية واسلامية ولها اتباعها في الطائفة السنية والبرلمان العراقي ذاته. وفكر داعش ليس دخيلا على المنطقة، بل هو من صميم العقيدة الإسلامية. فلا تقل لي بأن اهل الموصل وغيرها من المدن التي يسيطر عليها حفنة من المجرمين هم عملاء امريكان او صهاينة. فهم الذين رحبوا بداعش وهم الذين خانوا اخوتهم في الوطن وهجروهم من بيوتهم وسرقوا اموالهم وسبوا نساءهم وخيروهم بين الاسلام والجزية والرحيل والقتل. الطائفة السنية في الموصل وغيرها تتحمل وزر هذه الجريمة الناتجة عن معتقدهم الديني الإجرامي والتي تعتبر جريمة ضد الإنسانية سوف تبقى وصمة عار على جبين الاسلام والمسلمين ابد الآبدين.

عقيدة الولاء والبراء رأس البلاء
-----------------------------
زرت يوما معرضا للكتاب في الرياض، واذا بشاب ملتحي يواجهتي دون مقدمات: انت كافر أليس كذلك؟ فقلت له: اخي الفاضل انا هنا لشراء كتب وليس لنقاش في الدين. فرد علي: انا لست اخاك، فالكافر لا يمكن ان يكون اخي، اريد ان اناقشك في دينك. فقلت له: هذا المكان ليس مكان للنقاش، بل معرض للكتب، وان انت تحب النقاش فلا امانع على شرط ان يتم النقاش في سويسرا. وكان جوابه: قلت لك بأني لست اخاك، ولماذا تتهرب من النقاش؟ فتدخل صاحب الجناح وازاحه عني بالف عافية. وشكرت الله على السلامة.
في كل ردودي على قرائي في الحوار المتمدن او الفيسبوك، ابدأ بعبارة "اخي الفاضل"، "اختي الفاضلة". ولا اقول ذلك مجاملة، بل هذا ما اعتقده من صميم قلبي. فكل انسان على وجه هذه الارض هو اخي او اختي مهما كان دينه او لون بشرته. واعتبر ان الاختلاف في الرأي يجب ان لا يفسد للود قضية. وإن كان الكثيرون يجيبون بأدب ويردون التحية بأفضل منها، إلا ان البعض بسارعون بالقول: انا لست اخاك، انا لست اختك، فالكافر لا يمكن ان يكون اخي. ولقد تعودت بالرد عليهم: ان انت لا تعتبرني اخاك فهذا شأنك. اما بالنسبة لي، فانت اخي.
رد السعودي في المثال الاول ورد قرائي في المثال الثاني لم ينبع من فراغ، بل هو نتيجة تعاليم دينية مترسخة في مجتمعنا العربي والاسلامي يطلق عليها عقيدة "الولاء والبراء". وهي تعتمد على آيات قرآنية واحاديث نبوية مختلفة لا داع هنا لذكرها تحث المسلمين على عدم مصاحبة غير المسلمين وحتى تقديم التهاني في اعايدهم الدينية ... حتى وإن كان ابناء الوطن. وهناك عدد كبير من الفتاوي على الانتيرنيت التي تبث سمومها في مجتمعنا العربي والاسلامي.
وهذا الجفاء لا يتوقف على الاحياء، بل يتعداه إلى الاموات. ففي سورة التوبة الآية 84 تقول: "ولا تصل على احد منهم مات ابدا ولا تقم على قبره انهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون". ويذكر القرآن كيف ان ابراهيم رفض الترحم على والده. ففي الآيتين 113-114 من سورة التوبة نقرآ: "مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ. وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ". وفي اسباب نزول هذه الآية، صلّى رجل فاستغفر لأبويه، وكانا ماتا في الجاهلية، فعاب عليه احدهم ذلك: "تستغفر لأبويك وقد ماتا في الجاهلية؟" فقال: قد استغفر ابراهيم لأبيه، فذكر ذلك للنبي فنزلت هذه الآية. وعن عبدالله ابن سعود: خرج النبي ينظر في المقابر وخرجنا معه، فأمرنا فجلسنا، ثم تخطى القبور حتى انتهى إلى قبر منها فناجاه طويلاً، ثم ارتفع نحيب النبي باكياً فبكينا لبكائه، ثم إنه أقبل إلينا فتلقاه عمر بن الخطاب، فقال: يا رسول الله، ما الذي أبكاك فقد أبكانا وأفزعنا؟ فجاء فجلس إلينا فقال: أفزعكم بكائي؟ فقلنا: نعم. فقال: إن القبر الذي رأيتموني أناجي فيه قبر آمنة بنت وَهْب، وإني استأذنت ربي في زيارتها فأذن لي فيه فاستأذنته في الاستغفار لها فلم يأْذن لي فيه.
ماذا تنتظر من دين يمنع حتى الترحم على الاب والام لأنهما ماتا على دين غير دين الاسلام؟

الدين قبل الإنسان في العراق
--------------------------
في تعليق على مقال للأستاذ سامي لبيب، كتب احد المنكوبين في احداث العراق الأخيرة: "فقدت في الايام القليلة الماضية اهم ما يملك الانسان وهو انتمائه الى ارض وعرق معين. لقد اقتلعونا من جذورنا كما فعلوها من قبل مع اليهود وصادروا ارضنا واملاكنا وذكرياتنا وكل شيئ . انهم جيراننا وزملائنا وشركائنا. اننا شاركناهم في كل المحن وتحملنا الالام والعذاب من اجل ما كان يسمى الوطن وعند اول فرصة تخلصوا مننا وانكرونا وانكروا العيش والملح. كنت اتصور انهم لن يفعلوها وان قلة متعصبة لا تستطيع فرض رؤيتها ولكن اتضح لي ان اكثرهم الاغلب متعصبون وفرحون باقتلاعنا من جذورنا وكانو يتمنون ذلك اليوم قبل الغد" (http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=427445)
ما يحدث في العراق من همجية تقوم بها عصابة اجرامية وافدة من اكثر من 80 دولة باسم الإسلام وبمساندة الطائفة السنية التي ضحت باخوتهم في الوطن وذبحتهم وسبت نساءهم وشردتهم ونهبت اموالهم وبيوتهم وممتلكاتهم يطرح اكثر من علامة استفهام حول القيم الاخلاقية للإسلام ذاته. ونتساءل: كيف يتم ذلك في وضح النهار وامام عدسات الكاميرا ويتبجح فيها المجرمون ومن يساندهم من اغلبية الطائفة السنيىة بنشر اشرطة التعذيب والقتل والتشريد. هل وصلت الهمجية والنذالة إلى هذا المستوى؟ ومن المسؤول عن ذلك؟ والغريب في الأمر ان الطائفة السنية في العراق تعتبر اتباع داعش من الثوار وتساندهم حتى في البرلمان العراقي حيث رئيسه اراد منع النائبة اليزيدية من التكلم عما يعانيه اهلمها من ذبح وسبي للنساء وتشريد. تبا له من رئيس برلمان. وتبا له من برلمان https://www.youtube.com/watch?v=IJCIWHCicGM

مدارسنا وجامعاتنا وجوامعنا مسؤولة عن هذه الجرائم
-------------------------------------------------
سألت صديقة علوية عما يحدث في العراق وسوريا فأخبرتني بأنها تبعت دروسا في معهد ديني في دمشق يسمى معهد الاسد. وقد كانت المديرة تقول لطلبتها بأنه ممنوع السلام على المسيحي او التحسن عليه أو تقديم التهاني له في اعياده أو الشراء من متجره. وكان جميع الطلبة مؤيدين لما تقوله تلك المديرة. وفي مقابلة مع قناة الأخبار السورية تمت في 17 ابريل - نيسان 2013 قال الرئيس بشار الأسد متفاخراً: "في سورية بني منذ عام 1970 حتى اليوم ثمانية عشر ألف مسجد.. فلو كانت العلمانية ضد الدين أو نمارسها ضد الدين.. كيف نسمح ببناء 18 ألف مسجد.. بني 220 مدرسة شرعية وثانوية شرعية وغيرها.. بني العشرات من المعاهد لتأهيل الدعاة". الإراهبيون اليوم في سوريا هم من خريجي معاهد الأسد الدينية. لقد حفر الاسد قبره وقبر بلده بيده. سوريا تدفع اليوم غباء برامجها الدينية دما ودمارا وتشريدا وتعاسة.
وما يقال عن سوريا يمكن بالتأكيد قوله عن كل المناهج التعليمية في الدول العربية. فقد تكلمت مع صديق ليبي اخبرني ان القذافي سمح للمتعصبين بفتح معاهد دينية انتجت ما تعيشه اليوم ليبيا من دماء ودمار.
وما يقال في مدارسنا وجامعاتنا تردده الجوامع ووسائل الإعلام الرسمية والخاصة. وهذا لا يقتصر على الدول العربية، بل يمتد للدول الغربية حيث يقوم الأئمة بزرع روح التعصب الديني في الجاليات الإسلامية. وقد سمعت اليوم خبرا مفاده ان اليزيديين في المانيا قاموا بمظاهرة لدعم اخوتهم المنكوبين في العراق، فقامت جماعة اسلامية بمهاجمتهم وجرحت اثنين منهم. مما يبشر بمستقبل تعيس في الدول الغربية. وانا شخصيا اتوقع نشوب حرب اهلية في تلك الدول إذا لم تتخذ تلك الدول اجراءات صارمة ضد الأئمة الذين يزرعون الكراهية. واذا لم يتم تغيير جميع المناهج الدينية في الدول العربية والإسلامية من الروضة إلى الجامعة، ومن الجامع إلى وسائل الإعلام، فقل على عالمنا السلام.

ما معنى سكوت الجامعة العربية والدول العربية؟
--------------------------------------------
لم اسمع كلمة واحدة من الجامعة العربية تدين جرائم داعش ضد الطوائف الدينية في العراق وغيرها. ليس أني اعطي للجامعة العربية اهمية. فكلامها وسكوتها سيان عندي. ولكن سكوتها له معنى. فالجامعة العربية تسير على خطة تسمى خطة صنعاء الهدف منها توحيد القوانين العربية اعتمادا على القرآن والسنة. وقد وافق مجلس وزراء العدل العرب على قوانين نموذجية ليتم تبنيها في الدول العربية. ومن بين هذه القوانين القانون الجزائي العربي الموحد الذي وافق عليه بالإجماع مجلس وزراء العدل العرب وموجود على موقع الجامعة العربية. انظر هذا القانون هنا: http://www.carjj.org/node/237 وهذا القانون يسن على قطع يد السارق وقتل المرتد ورجم الزاني والجلد. وهذا هو ما تطبقه داعش في المناطق التي تسيطر عليها. وهذا ما تعلمه جميع جامعات الدول العربية والإسلامية. فعلى ماذا تحتج الجامعة العربية والدول العربية؟ فالفكر الداعشي لم ينزل من المريخ بل هو من صميم تعاليم الشريعة الإسلامية وهو ما تسانده جامعة الدول العربية وجيمع الدول العربية.

وماذا عن غزة ؟
---------------
ما يحدث في فلسطين عامة وفي غزة خاصة يبعث على الإكتئاب والبكاء. واليوم القضية الفلسطينية اصبحت تجارة يتاجر بها رجال الدين والسياسيون من كل اتجاه. والذي يدفع الفاتورة هم المواطنون الذين يجدوا انفسهم بين نارين: نار إسرائيل ونار الحركات الإسلامية. وموقفي من القضية الفلسطينية واضح، فأنا من دعاة دولة واحدة من البحر إلى النهر مع حقوق متساوية للجميع دون تمييز على اساس الدين او الجنس. ولكن يا للأسف لا اليهود ولا المسلمون يقبلون بذلك. فكل منهما يريد ان يبتلع الأخر باسم الدين. ومما يزيد الطين بلة ان رجال الدين المسلمين يزايدون. فقد سمعت شريطا لشيخ مصري يقول فيه بكل وضوح ان عداء المسلمين مع اليهود ليس بسبب احتلالهم لفلسطين، ولكن بسبب عقائدي. فالعداء بين المسلمين واليهود هو عداء دائم اينما كانوا حتى وإن لم يحتلوا فلسطين، وهذه تعاليم الإسلام حسب رأيه. انظروا هذا الشريط: https://www.youtube.com/watch?v=ecLo1cjQUs8 -- فإن كان الامر كذلك، فهذا يعني اننا لن نصل ابد الآبدين إلى سلام لا في منطقتنا ولا في العالم. ولا شك في ان تعاليم هذا الشيخ تدخل ضمن الجرائم ضد الإنسانية.

كيف الخروج من ازمتنا؟
-----------------------
الحل الوحيد الذي اراه لازمتنا هو ان نضع الإنسان فوق الأديان. علينا فصل الدين عن الدولة وعن القانون بصورة قطعية اذا لا نريد ان يدفننا الدين احياء كما فعلت داعش مع يزيديين في العراق، وفقا لبعض الانباء. ان ربط الدين الإسلامي بالسياسة والقانون يقود حاليا منطقتنا والعالم إلى جحيم الحروب الدينية والتي تبتلع الأخضر واليابس. كن مسلما او مسيحيا او يهوديا او بوذيا او هندوسيا او ملحدا، فهذا شأنك. والمهم ان تكون انسانا وان تعتبر الجميع اخوتك في الإنسانية. فمتى سوف تقوم مدارسنا وجامعاتنا وجوامعنا ووسائل اعلامنا بتعليم ذلك؟
عيش يا قديش لمى يطلع الحشيش



د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
كتبي المجانية : http://www.sami-aldeeb.com/sections/view.php?id=14
حملوا طبعتي العربية للقرآن بالتسلسل التاريخي والرسم الكوفي المجرد : http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315
حملوا كتابي عن الختان : http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131
ومن يجد مشكلة في التحميل، يمكنه الاتصال بي على عنواني التالي: [email protected]
مجموعة اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية https://www.facebook.com/groups/Koran.mistakes/



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 54
- ازمة المسلم في دراسة اخطاء القرآن
- القرآن بالكيلو ومسؤوليته عن الارهاب
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 53
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 52
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 51 - نقاش آخر
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 50 - نقاش
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 49 - الآيات الناقصة
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 48 - نقد الأخ حسن منصور
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 47
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 46
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 45 - آيات مقطعة الأوصال 5
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 44 - آيات مقطعة الأوصال 4
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 43 - آيات مقطعة الآوصال 3
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 42 - آيات مقطعة الآوصال 2
- هل ستتكرر احداث الأندلس؟
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 41 - آيات مقطعة الآوصال 1
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 40 - اعتماد علامات الترقيم ا ...
- سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء وا ...
- أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 39 - علامات الترقيم والجمل ا ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - جرائم باسم الدين