أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - خالد حدادة - كلمة الامين العام للحزب الشيوعي اللبناني الدكتور خالد حدادة في ذكرى أربعين القائد الشهيد جورج حاوي















المزيد.....

كلمة الامين العام للحزب الشيوعي اللبناني الدكتور خالد حدادة في ذكرى أربعين القائد الشهيد جورج حاوي


خالد حدادة

الحوار المتمدن-العدد: 1281 - 2005 / 8 / 9 - 11:59
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


أيها الحفل الكريم،

إن رسم ملامح الكبار، لا يتم دون استذكار اللحظات الصعبة من مواقفهم. ومن
أصعب مواقف الرثاء الأحاطة بكبير ملأ حياته وحياة الوطن باللحظات والمواقف
الجريئة في المحطات الصعبة من حياة وطننا وأمتنا وما أكثرها. ولأن الاحاطة
الكاملة في عجالة اليوم مستحيلة بشخصية جورج حاوي الرفيق القائد والقامة
العملاقة سأكتفي بالإشارة الى موقفين له، بعيدين لهما اسقاطاتهما الراهنة،
متكاملين في الجوهر رغم ما يعكسه الشكل من اختلاف.

الأول: إطلاقك يا رفيقي جورج باسم حزبك ومع شريكك المناضل محسن ابراهيم
للمقاومة الوطنية ضد الاحتلال الاسرائيلي حيث كانت أغلب القوى السياسية
حينها وبشكل خاص اركان الطبقة السياسية تبحث عن كيفية التعاطي الأيجابي مع
نتائج الأحتلال. يومها لم يكن فعل المقاومة محتضناً من الملايين، بل كان مستهجناً
من انظمة العرب التي كانت قد بدأت تحت شعارات السلام التفتيش عن مخارج
للأستسلام.

الثاني: في أواخر العام 1990، حيث كان أغلب الوطن، يحتفل بأنتصار وهمي،
كثرت فيه الكارنفالات الدائرية للأحتفال بأنتهاء الحرب الاهلية، كل في موقعه،
ذهبت الى الموقع الآخر، الى انطلياس، متحملاً مع حزبك سهام الأتهامات بتبديل
المواقع، صامداً بوجهها، مقتنعاً بما لا يقبل التشكيك بأن المصالحات الفوقية لم
تنتج يوماً تغييراً في البلد ولن تنتج يوماً سلماً اهلياً.

ما ميز هذين الموقفين رغم افتراقهما الشكلي، فرادتهما وعدم شعبيتهما في
اللحظة ذاتها من جهة، والشجاعة وأكتمال القناعة بهما من جهة أخرى.

أيها الرفاق والاصدقاء،

كم نحن اليوم بحاجة الى هذه الروح، الى هذه المبادرات، وربما لأننا كذلك كان
القرار بالخلاص من احد ابرز مطلقيها. هذا القرار الذي كان من جهة تجسيداً
لحالة الأنكشاف السياسي والامني لوطننا التي بدأت بمحاولة اغتيال مروان حمادة
ولم تنته بأغتيال جورج حاوي ومن جهة أخرى كان اغتيالك زلزالاً بحد ذاته
استهدف الماضي بمحطاته الاساسية ويستهدف بشكل خاص، ولادة المبادرات وباتجاه
المستقبل من قبل الذين يريدون تأبيد الحاضر ويخافون احلام الوطن بمستقبل أفضل.

وباستيحاء مبادراتك ايها القائد العزيز، سنستوحي اليوم مما ذكرنا، ليس
للحصر بل للراهنية التي تتميز بها:

نحن بحاجة اليوم للقول بأن عالمنا العربي، المحكوم بأنظمة المبايعة، ملوكاً
ورؤساء، يسهل للأميركي تنفيذ مشروعه للسيطرة على ثروات المنطقة، مشروعه
لتفتيت المنطقة وجعل اسرائيل عملاقها الاوحد، ليحمل لنا الحقد والحرب باسم
الحرية كما جعل المستعمرون الأوائل شعار التمدين وسيلة لسيطرتهم على الدول
البعيدة. والملفت ان البعض يلتبس عليه الأمر ويستهويه النضال السهل
وشعاراته البراّقة وهو الذي لم يتعوّد في حياته علاج المركبّ من الامور بل
أبسطها. فإذا ما تعرضت مسيرة النضال الى انتكاسة، يستسهل البعض المضي
بالمنحى المستتبع ويصبح اي توقف أو خروج عنه خطاباً خشبياً. ويفوت هذا
البعض ما أعلنه سيمون بوليفار سنة 1827 من "ان قدر العالم ان تنشر
الولايات الأميركية الشمالية الجوع والفقر كالجراد في انحائه باسم الحرية".

بإختصار يا ابا انيس، نحن اليوم بحاجة الى صلابة خطابك.. بحاجة للقول ان
المقاومة ممكنة لأهداف المخطط الأميركي ـ الاسرائيلي وهي ليست ممكنة فقط بل هي
اليوم ضرورة موقفاً وثقافةً وفكراً، ومقاومة بوجه انظمة القمع والمبايعة
على أساس مفهوم جديد للعروبة الديمقراطية أردته كما أراده فرج الله الحلو
وكمال جنبلاط وآلاف الشهداء من شعبنا.

انّ واشنطن المتسلحة بتكنولوجيا القرن الواحد والعشرين والمستقوية بأنظمة
عربية تقمع شعوبها وتسلبها حريتها باسم المبايعة وتنشر الجهل ليهون
الاستتباع، لا يواجه مشروعها الا بالديمقراطية الحقيقية المرتبطة بالحقوق
الوطنية والقومية.

واليوم ايضاً ايها السادة نحن بأمس الحاجة الى شجاعة ابي أنيس في فهم المصالحة
الوطنية الحقيقية.

فنحن اليوم نعيش اجواء، تغطي الغام الخطر بقليل من الرماد.

فالضغوط الأميركية المتزايدة منذ اغتيال الرئيس الحريري والهادفة الى نقل
لبنان الى خانة المشروع الأميركي في المنطقة حققت بعض النجاحات نتيجة الوضع
الهش الذي أوصلنا اليه بالتكافل والتضامن نمط الرعاية السورية السابقة
والطبقة السياسية التي حكمت باسمها منذ التسعينات والتي لم تتغير بأكثريتها
حين تغير الراعي.

واسمحوا لنا اصحاب المعالي والسعادة، أن لا نصدق ما ورد في مقدمة " بيان
الحكومة البريستينية" عن توحيد "ساحات الديمقراطية" وعن خطاب يللا يا
شباب "قوموا تا نهنّي".فلا الساحات كانت للديمقراطية كما نفهمها ولا كما حلم
بها شبابها. ولا هي توحدت اليوم بعد الانتخابات النيابية الاخيرة.

ألا يعيش بلدنا تكرار المفاهيم التي راكمت الأزمة وانتجت الأنكشاف السياسي ـ
الأمني الذي يعيشه بلدنا والتي ذهبت ضحيته حتى الآن بعض من زعاماته وقاماته
السياسية والفكرية وإن اختلفت مشاربها، من الشهيدين الحريري وباسل فليحان
ورفاقهما الى الشهيد الكاتب سمير قصير الى القائد الكبير جورج حاوي؟ نعم نعيش
تكراراً للمفاهيم والقيم وللشخصيات مع تغيير بسيط فيها. الم نسمع خلال
الشهر الماضي ، تعبيرات المصالحة والأحباط والتجاذب الطائفي والثلث المعطل
والاجهزة الأمنية والقضاء والاحكام السياسية فيه؟ الم يختصر لبنان اليوم
بأربعة أو خمسة اسماء، كما كان مختصراً بثلاثة وأربعة في عهد الرعاية السورية؟
الا يقال اليوم عن تدخلات فيلتمان ورايس وديبل بانها "نصائح" كما كانت توصف
تدخلات "رستم"؟

أيتها الرفيقات والرفاق،

سنؤكد ولكن بصراحة، ما كنا قد حذرنا منه خلال الفترة الماضية وطالبنا بمؤتمر
وطني للحوار على اساسه حتى لا تأتي الانتخابات النيابية كما أتت وحتى لا يعاد
انتاج النظام السياسي بشكل يحمل معه اخطاراً اكبر.

ونسأل هنا الم تقدم الانتخابات النيابية بمناخاتها وتحالفاتها واشخاصها منطقاً
يشجع على إعادة البحث في هوية لبنان وإنتمائه.؟

اليس في ذلك لغماً يعيد تفجير الوضع اللبناني بأكمله لما يستنبطه من موقف
معاد للعرب ومصالحهم الاساسية وقضاياهم وليس بالتأكيد للأنظمة والقامعة
منها بشكل خاص؟ أو ليس الحديث عن "عزل لبنان عن أجواء المنطقة" مقدمة
طبيعية لإعادة منطق الحياد والغاء سياسة المقاومة وليس سلاحها فقط؟ وماذا عن
المطالبة المشينة بالعفو عن العملاء الفارين الى اسرائيل، بما يساوي ما بين
مقاوم وخائن ويفتح الباب امام ما لا تحمد عقباه؟ أولم تحمل الانتخابات
النيابية ونتائجها وبعض رموزها ما يشجع على مثل هذه الطروحات؟ وماذا عن
الإرتباك الحاصل بشأن كيفية مقاربة قضية الأراضي المحتلة الباقية وقضية الاسرى
لدى العدو الاسرائيلي وفي مقدمهم عميدهم سمير القنطار؟

أهذا الذي جرى انتخابات أم مبايعات واستقطابات، أعادت انتاج نظام المحاصصة
والزبائنية بأسوأ حالاتها التي تقدم كما اشار بعض الوزراء والنواب لحالة
فدراليات طائفية متخاصمة أو متصادمة وبأحسن الحالات متساكنة؟

ان بلاغة الصفقة في البيان الوزاري لن تخفي بشاعة المنظر والاستحقاقات
القادمة التي نتجت عن مرحلة ما بعد الأنتخابات الأخيرة"..

نعم ايها السادة، لقد تكررت في الانتخابات الأخيرة نماذج مصغرة ومتفرقة عن
أنظمة البيعة العربية رغم ادعاء الخلاف معها وحولها وجرت استثارة كل القيم
والمشاعر ما دون الوطنية. ولذلك نعلن في الحزب الشيوعي اللبناني باسمنا
وباسم كل القوى التي آمنت بالتغيير الديمقراطي الحقيقي، عدم ايماننا بالتغيير
الذي يدعون تحقيقه.

فالتغيير لا يكون باستبدال الوصايات بل بالغاء منطق الوصاية واسس التركيبة
اللبنانية التي تستدرج الوصايات، والتغيير لا يكون بتعديل الحصص بل بالغاء
منطق المحاصصة الطائفية.

ولذلك نعلن باسم شجاعة وشهادة جورج حاوي، باسم دماء شهدائنا، باسم آمال
الشباب اللبناني وطموحاته، بأننا في موقع المعارضة الديمقراطية الهادفة
لبناء لبنان الديمقراطي العلماني العربي، المقاوم لأسرائيل وللهجمة
الاميركية، يشكل نموذجاً متقدماً للعالم العربي لا حقل تجارب لأنظمته القمعية بكل
اشكالها.

وسنسعى من خلال هذا الموقع وبالتعاون مع القوى الديمقراطية والعلمانية
الحقيقية، لفرض اصلاح سياسي حقيقي على أساس بناء دولة عصرية وعلمانية بديلاً
عن امارات الطوائف المتحدة وبديهي ان مدخل ذلك هو قانون انتخابات على
قياس الوطن واساسه النسبية التي يمكن للنواب الذين لم يفهموها قبل شهرين من
موعد الانتخابات ان يبدأوا بتعلّمها منذ اليوم.

كذلك سنسعى الى مواجهة السياسة الاقتصادية الاجتماعية التي اوحى البيان
الوزاري انها قد تفرض على البلاد والعباد بفعل استعجال الضغوط الاميركية من
أجل لبرلة الاقتصاد اللبناني دون ضوابط وتعميق ارتهانه لشروط الصناديق
الدولية بما يتناقض ومصالح اللبنانيين في شرائحهم الواسعة.

ومن خلال نفس الموقع المعارض وبعد تذكير "سياديي اللحظة" بموقف حزبنا الثابت
منذ مطلع التسعينات الداعي لتصحيح العلاقات اللبنانية السورية، فاننا
سنعمل وبنفس الجراة من اجل اعادة بناء هذه العلاقات على اسس صحيحة جوهرها
التعامل المبني على السيادة لكلا البلدين وحيث لقوى المجتمع المدني دور هام في
هذا المجال. قضية أخيرة ضرورية في هذا الاطار منها ما له علاقة بضرورة توضيح
مصير المعتقلين في سوريا وأيضاً بعد اكتمال العفو عن كل من ساهم في الحرب
الاهلية توضيح مصير المفقودين والمخطوفين من ابناء شعبنا خلال هذه الحرب.

أيها الحفل الكريم،

ما يقارب الخمسين يوماً على استشهاد جورج، وحتى الآن لم نلمس أية جدية في
التحقيق. وكل ما رشح عنه يؤشر على عدم الجدية. وأحياناً على أغراق التحقيق
باتجاهات غير محددة. ولذلك فأننا كما قلنا يوم الأغتيال سنبقى على تحميلنا
الاجهزة الأمنية المسؤولية الأساسية عن كشف خيوط عملية الاغتيال وإلاّ سنجد
أنفسنا مضطرين قريباً للمطالبة بأجراءات بحق المقصرين في هذه الاجهزة
والمسؤولين السياسيين عنها وتحديداً في وزارة الداخلية التي نسألها ان توضح
للرأي العام اللبناني حدود ثقتها بتحقيقات ال F.B.I. التي قلنا منذ اليوم
الأول ان دولتها ليست خارج دائرة الاتهام.

وفي هذا المجال، نؤكد ايضاً دعوتنا الحكومة إحالة ملف الاغتيال على المجلس العدلي
.

وإذ نشكر لمجلس بلدية بيروت تجاوبه المبدئي مع إطلاق اسم الشهيد جورج على أحد
شوارع المدينة نؤكد على تمنينا أن يكون هذا الشارع هو الذي يقع قرب صيدلية
بسترس مكان العملية الأولى للمقاومة الوطنية، كما نتمنى الاسراع في الاقرار
الرسمي لهذا الامر.

يا رفيقي ابا انيس

ان حزبك، الحزب الشيوعي الذي امضيت فيه خمسين سنة في صفوفه مناضلاً وقائداً فذاً
وفي اصعب المراحل، سيبقى كما عهدته في موقع النضال لقضايا شعبنا الوطنية
والديمقراطية والاجتماعية.

ورغم الضغوط وسياسة الاقصاء والتعتيم، وممارسة اساليب الترهيب والأغتيال التي
طالت الحزب باستشهادك.. ورغم الامكانات الكبيرة للجهات التي تستهدف الحزب
كنهج ودور تغييري ديمقراطي توحيدي لبلدنا في مواجهة العصبيات الطائفية
وكونفدرالية الطوائف وأنظمة القمع والمشروع الأميركي فان الشيوعيين اثبتوا في
مشاركتهم الشاملة والضخمة في مأتمك وفي احتفالات تخليد ذكرك في المناطق كافة
واليوم ايضاً، انهم متمسكون بوحدة حزبهم القائمة على اساس فكرهم وبرنامجهم
السياسي وترسيخ الديمقراطية وتنوع الرأي ووحدة الالتزام، التي تشكل الجانب
الآخر للديمقراطية.

أبو أنيس،

فاتهم أن الاقل اهمية فيك هو الجسد،

فأنت الرمز، انت الحالة، انت الحلم... وكلها خارج دائرة الاغتيال احتاروا في
استهدافات اغتيالك، هل هو الماضي أم الحاضر أم المستقبل. . وغاب عنهم انها
احتمالات لحالة متجذرة في الماضي هادفة للمستقبل ـ هي المستقبل الحقيقي لشباب
حالم بلبنان الديمقراطي العلماني العربي ـ شباب جورج حاوي لهم النصر ولهم
المستقبل.



وفي الختام أعبر باسم قيادة وأعضاء حزبنا عن عميق تقديرنا لمواقف القوى
والشخصيات العربية والدولية التي عبرت عن تضامنها معنا واستنكارها لجريمة
الاغتيال.

كما نشكر وسائل الاعلام والقيمين عليها والعاملين فيها للاهتمام الملحوظ الذي
ابدوه وللتضامن الصادق الذي عبروا عنه.



بيروت في 7/8/2005



#خالد_حدادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سنبقى كما أردت ..


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - خالد حدادة - كلمة الامين العام للحزب الشيوعي اللبناني الدكتور خالد حدادة في ذكرى أربعين القائد الشهيد جورج حاوي