أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد العالم - حوار مع الروائي محمد العرجوني.















المزيد.....

حوار مع الروائي محمد العرجوني.


رشيد العالم

الحوار المتمدن-العدد: 4539 - 2014 / 8 / 10 - 10:01
المحور: الادب والفن
    


حوار مع الروائي محمد العرجوني أجراه معه الشاعر رشيد العالم.
س: الجهة الشرقية تشهد " صحوة أدبية "، وذلك بفضل المقاهي الأدبية التي كنتم أحد روادها ومؤسسيها، إلى أي حد ساهمت المقاهي الأدبية التي شهدت انتشارا ً لافتا ً في " الصحوة الأدبية " إن جاز التعبير ؟
ج: شكرا لك صديقي رشيد على هذا الاهتمام البالغ بأمور الثقافة والمثقفين..تتحدث عن صحوة أدبية..أعتقد أنك أصبت بنعتك لما يجري بالجهة الشرقية للملكة المغربية..حينما جاءتني فكرة تأسيس مقهى أدبي، لم أكن أتصور أنها سوف تأخذ هذا الحجم...لكن بعد سنتين، اتضح أن ما تحقق جاء نتيجة جهود مبذولة من قبل بعض مثقفي مدينة وجدة الذين انخرطوا في هذا المشروع بكل أريحية..لا بد من التذكير أن فكرة التأسيس هذه، كانت تراودني منذ مدة..منذ تأسيس أول مقهى أدبي بوجدة حوالي 2003، ساهمت فيها ثلاث مرات، لكنها لم تدم طويلا...وحينما تمت إحالتي على التقاعد، حققت تلك الفكرة، بفضل صديق جمعوي، نور الدين دخيسي، رئيس جمعية جذور للثقافة والتنمية، وفي نفس الوقت كان يساعد صاحب المقهى ، فرنسي الجنسية، على تسيير المقهى.،وكذلك بفضل بعض الأصدقاء الذين انخرطوا، والذين التحقوا...وكانت النتيجة أن أصبح المقهى فضاء يلتقي فيه الكتاب والمفكرون. السر في إنجاح هذه التجربة هو فتح الباب أمام كل محبي الكتابة والكتاب، بغض النظر عن الغث والسمين..وحققنا تراكمات هائلة. وعرفنا بكتاب ونقاد كانوا غير معروفين، لأننا فتحنا لهم باب المشاركة بدون إقصاء..البصدى الذي حققه المقهى دفع بعض الإخوة إلى تأسيس مقاه أدبية بالجهة الشرقية، كجرادة وأبركان، والناظور، والسعيدية وتارجيست، وعين بني مطهر، ثم سمعنا عن تأسيس بعض المقاهي الأدبية على صعيد التراب الوطني، وحتى خارج التراب الوطني..يتجلى كذلك هذا الإشعاع في ما نشرته حول تجربة المقهى الأدبي بوجدة بمجلة أدب ونقد المصرية،عدد 338، أبريل-مايو 2014، بطلب من مسؤوليها، الذين اتصلوا بي عن طريق الصحفي السيد يونس، الذي اشتغلت معه لإعداد ملف حول الأدب العصري بالمغرب..من غير أن أنسى الاهتمام الذي حضي به المقهى الأدبي من قبل الصحافة الوطنية، وكذلك الإذاعة الوطنية، والجهوية. علما أن مجلة، Oriental FMالتي تصدر بوجدة، والتي أنا عضو بمجلس هيئتها التحريرية، خصصت لهذه التجربة عدة مقالات. وهكذا أضحى المقهى الأدبي وجهة كل مثقف بالمدينة، وبالجهة وبالوطن، بل وحتى ببعض الدول الأجنبية، كالجزائر، وتونس، وفرنسا، وهولاندا، وبلجيكا...ولقينا الترحاب من قبل الجميع. الشيء الذي أدى إلى حراك ثقافي جاد، وأصبح المجتمع المدني بل وحتى مؤسسات الدولة، يشتغلون في تنافس شريف مع المقهى الأدبي، وهذا ما نعتبره مكسبا أساسيا، لأننا حركنا، إن جاز التعبير، الماء الراكد، وفتحنا قنوات لتسهيل عملية الانسياب..وهذا ما نلاحظه، من خلال الأنشطة المتعددة، والتي أصبح الحضور فيها يشكل ثقافة محلية بامتياز.
س: ما هو تقييمك لما حققته المقاهي الأدبية؟ هل استطاعت أن تخلق جمهورا ً ثقافيا ً، أم أنها اكتفت بخلق جمهور نخبوي ؟
ج- من خلال ما ذكرت، كل متتبع موضوعي لهذه التجربة سوف لن يبخل بتقييم إيجابي لها. إن المقهى الأدبي كسب الرهان الأساسي الذي يتجلى في جعل الأمور الثقافية، أمورا تهم الشعب قاطبة وليس فقط نخبة المثقفين، الذين مع الأسف، يعيشون تشرذمات، ناتجة عن تضخم الأنا، الشيء الذي أدى إلى موت سريري للمؤسسة التي تجمعهم، كما نلاحظه من خلال التحركات الخجولة لفروع اتحاد كتاب المغرب، عبر التراب الوطني. أسجل هنا إعجابي بفرع الناظور لاتحاد كتاب المغرب، الذي يشتغل بوتيرة معتبرة. أصبح المقهى إذا، كما أريد له قبلة الجميع، لأن هدفنا هو: ترويج الكتاب، للتشجيع على النشر خاصة وأن أغلب الكتاب ينشرون على نفقاتهم الخاصة، إنزال الكتاب، للتشجيع على القراءة، وعلى الكتابة، وسط جمهور ربما لم يكن يهتم به، مزاحمة فضاء كرة القدم، ليصبح أيضا فضاء للثقافة، إلخ..ومن خلال رصد بعض المعطيات، اتضح أن نسبة القراءة عرفت نموا ملحوظا، وأن الاهتمام بالكتابة، أصبح شغل من لم يكونوا يفكروا أبدا في ذلك..واكتشفنا أن هناك طاقات واعدة، كانت تنظر التشجيع فقط. بهذه الأنشطة، أزلنا فكرة هالة الكتابة، التي كانت تشكل عائقا أمام كل مبتدئ. تم الاهتمام بعنصر الشباب بتنظيم ورشات كتابة، وهو ما فتح شهيتهم على الكتابة، وأصبحوا مدمنين على الكتاب والكتابة. كل هذه الأمور تشكل نقطا إيجابية لهذه التجربة، من غير منازع. أضف إلى ذلك تكثيف الأنشطة التي أصبحت تقام بشكل منتظم، وبغير انقطاع ومن دون مناسبة، هكذا أصبحت الثقافة تدخل الحياة اليومية بشكل ملفت يرسخ لثقافة المقهى الأدبي تماما كما هو الشأن بالنسبة لثقافة كرة القدم.
س: كيف تنظر إلى عملية النشر والطبع، بالجهة الشرقية، من الواضح أن هناك تهَافت لافت على نشر المؤلفات الأدبية، وذلك بفضل " المقاهي الأدبية " هل حققت المقاهي الأدبية " ما بعد نشر المؤلف الأدبي" ؟ أم أن وظيفتها لازالت منحصرة في حفلات التوقيع والاحتفاء بالكاتب، لم تتعداها إلى تشجيع الإقبال على القراءة و اقتناء الكتب؟

ج: أولا لا بد من الإشارة إلى أن عملية النشر، بمفهومها المتداول لدى أغلب الكتاب، تعني بالنسبة إليهم عملية الطبع. أما مفهومها الحقيقي، فالنشر، عملية تجارية تعيش على الكتاب. بالجهة الشرقية ليس لنا ناشرون. الناشر ليس بالضرورة مطبعي. الناشر باعتماده على لجنة القراءة، والتصحيح، يضفي قيمة على الكتاب، وحينما يوافق على نشر الكتاب، آنذاك يعرضه على مطبعة. أغلب الكتاب بالجهة الشرقية، يمرون مباشرة لعملية للطبع في غياب ناشرين. هذه الفكرة جعلتني شخصيا أفكر في تشكيل لجنة علمية، أي في مؤسسة للنشر، نتمنى أن نجد ممولا لهذا المشروع. لأنه ما يغيب عن الإخوة بالجهة، أن هناك مؤسسات تدعم الكتاب، لكن عبر دور النشر، لهذا نجد أن بعض دور النشر بالدار البيضاء مستحوذة على هذا الدعم، علينا إذا أن ندخل هذه التجربة.

بما انك روائي هل تتفق مع النقاد الذين قالوا بأن الزمن الحالي هو زمن " الرواية " ؟
الرواية كجنس أدبي بالنسبة للأدب الفرنسي مثلا، برز منذ القرون الوسطى، مع حكايات الفرسان. وكلمة رواية بالفرنسية: Roman، لا علاقة لها بالحكاية، هذه الكلمة مسبوكة من : la langue romane، اللغة الرمانية (بدون واو بعد الراء، لنرفقها عن كلمة الرومانية أي Romaine، نسبة إلى مدينة روما. اللغة الرمانية، هي لغة الشعب المتداولة في عصر النهضة، أما اللغة العالمة آنذاك فهي اللاتينية. إذا الرواية ظهرت في القرون الوسطى، وعرفت أوجها في القرن التاسع عشر. تأثرت كباقي الأجناس بكل التوجهات الأدبية، الرومانسية ،الواقعية، الطبيعية، السوريالية، الرواية الجديدة..الرواية إذا كجنس أدبي ظهر في الغرب، لم يظهر في الثقافة العربية بهذا المفهوم. هو جنس دخيل على ثقافتنا، كما هو الشأن بالنسبة للمسرح...الرواية في الغرب تتلقى اهتماما كبيرا من قبل القراء، ربما أكثر من الأجناس الأخرى. لها رواج واسع كذلك أكثر. أما بالنسبة إلينا، لازالت لم ترق إلى هذا المستوى لعدة أسباب. أولا بسبب تفشي الأمية، ثم بسبب عدم الاهتمام بالكتاب مت قبل معظم المتعلمين، نظرا لكون ثقافة تداول الكتاب لا زالت لم تترسخ في مجتمعنا الذي لازال يرزأ تحت هيمنة الثقافة الشفاهية، التي زادت في ترسيخها أكثر وسائل الإعلام المرئية. لكن الملاحظ أن دور النشر تحبذ نشر الرواية أكثر من تعاملها مع الشعر أو المسرح مثلا. هذا يبرز أن دور النشر تجد ضالتها كمؤسسات تجارية في الرواية، وحتى دور التوزيع. إلا أن عدد الروائيين قليل مقارنة بعدد الشعراء، على سبيل المثال، تم الاحتفال ب 13 رواية مقابل 25 ديوان شعر بالمقهى الأدبي. هذا إن دل على شيء، فإنما يدل على أن الرواية بدأت تثير الاهتمام، إلا أنها لازالت لم ترق إلى مستوى الشعر، من ناحية التداول، كتابة وقراءة ربما أيضا. من خلال هذا هل يمكن القول إن الزمن الحالي هو زمن الرواية؟...جوابي هناك مغالاة ومغالطة وتضخيم...لا زالت الرواية مهمشة من قبل الكتاب، حيث عدد الروائيين، ضئيل جدا....
س: ما الذي حققته الرواية المغربية، والشرقية على وجه الخصوص ؟
ج: في غياب الاهتمام بالكتاب والكتاب، وفي غياب سياسة تربوية وثقافية واضحة المعالم، لا ننتظر شيئا..ولن تستطيع جميع الأجناس أن تقدم شيئا للمجتمع...فبالأحرى الرواية التي لا زالت في طريقها...
س: صدر لك روايتان باللغة الفرنسية Amphion matricule 4892 و L’incube وحزت جائزة نعمان للآداب بلبنان عن الرواية L’incube كما ترجمت روايتك أمفيون إلى العربية، ما الذي جعلك تلجأ إلى الترجمة؟ أهو غياب جمهور يقرأ باللغة الفرنسية ؟
س: الحديث عن ازدواجية اللغة، فرنسية /عربية بالنسبة لي، حديث يخرجني من أزمة داخلية أعيشها ككاتب باللغة الفرنسية. من جهة أكتب باللغة الفرنسية نظرا لتكويني الأدبي واللغوي بهذه اللغة الأجنبية، ومن جهة أجد نفسي أمام متلق سائر نحو الاندثار، داخل الوطن، نظرا لتقهقر اللغة الفرنسية. أما بالديار الفرنسية، فدور النشر لا تهتم إلا بالكتابة التي تبرز ربما الحالات الشاذة، بالمغرب وتسوقها كسلعة تثير فضول القراء، تحت تأثير الإشهار. هذه الدور لا تعطي مثلا أهمية للمواضيع الإنسانية التي تتقاطع مثلا مع ثقافة الفرنسيين، إنها تبحث عن الغرائبي والعجيب في الثقافة المغربية، بشكل إثنوغرافي، سياحي...لهذا أصبح من الصعب التعامل مع اللغة الفرنسية، وأجدني مجبرا على البحث على من يترجم أعمالي ولو أنني أمارس الترجمة، أحبذ أن تترجم أعمالي من قبل الآخرين. الترجمة إلى اللغة العربية تتيح لي توسيع دائرة المتلقين، وهذا ما لاحظته. فمثلا بالنسبة لروايتي التي نشرت باللغة الفرنسية، نفذت 500 نسخة خلال ما يزيد عن السنتين، أما الترجمة إلى اللغة العربية، فلن تتعد السنة. هذا دليل على أن الإقبال عليها باللغة العربية مهم جدا، وهذا ما يتمناه كل كاتب...بل روايتي هذه هي الآن تترجم من قبل مترجم آخر إلى اللغة العربية.
س:كيف تنظر إلى الثقافة والوعي العربي في ظل الصراعات و الانقسامات والأزمات السياسية والاجتماعية والاقتصادية و التي يشهدها الوطن العربي ؟
ج: سؤال في الصميم...له علاقة بما سبق، فيما يتعلق بالمقاهي الأدبية...فكرة المقاهي الأدبية راودتني منذ مدة كما قلت، وطبقتها على أرض الواقع اقتناعا مني بأن الإنسان كائن ثقافي بامتياز..كما يقول العالم السوسيولوجي بورديو..فإذا أغفلنا هذا الجانب، لن يكون لدينا إنسانا بمعنى الكلمة...فمن خلال تجربتي النقابية والسياسية والجمعوية، كمناضل فاعل في الساحة لمدة طويلة، يمكن أن أقول بأن العمل النقابي والسياسي أغفلا الجانب الثقافي..ما كان طاغيا ولا زال هو العمل الانتخابوي فقط...لهذا ماذا سيحصد مجتمع، عاش أو يعيش تحت الضغط السياسي القامع، الذي ليست له مصلحة أن يكون الإنسان المواطن مهتما بالثقافة ومشبعا بها؟ طبعا سوف يحصد التقاليد الثقافية المشبعة بفكرة الأهل والقبيلة والطائفة إلخ...ولن يكون أبدا إنسانا مواطنا واع بدوره البناء وليس بدوره الهدام...واع بأن مصلحته وسط وطن جامع لمواطنين مختلفين..يربطهم قانونا يعطيهم حقوقا ويفرض عليهم واجبات...يجعلهم واعين بمحيطهم وبالعالم في ظل عولمة لا ترحم...ما يساعدهم على تفادي ما يطبخ ضدهم من قبل إمبريالية متوحشة ولوبي مالي عالمي، جشع إلى درجة اللعب على الانقاسامات والطائفية والقبلية وووو....ليتلاعب بمصالح المواطن العربي وكل المواطنين عبر العالم بدرجات مختلفة...وما نشاهده من تطاحنات نتيجة لما سمي بالربيع العربي، الذي هو في حقيقة الأمر خريف، وهو حقيقة أريد بها باطل... تبين إذا أن الثقافة غائبة في هذا الميدان...وبسبب غيابها يحدث ما نراه...ونتأسف على هذه الحالة المستعصية...

Email [email protected]
FACE/ rachid elaalem



#رشيد_العالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيون جبران خليل جبران
- لم يعد للنبوة صوت
- عن الزهد وإبقاع العصر
- قصص قصيرة جدا ً
- وكذلك سولت نفس الخرافة
- من أشكال التطرف الغربي والعربي
- جسد يتفتت على جسد
- فلتبقى كما شئت حاضرا غائبا
- صوفية التيه
- لم تكوني أول ولا آخر من أحببت


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد العالم - حوار مع الروائي محمد العرجوني.