أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عطا درغام - رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة-3














المزيد.....

رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة-3


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4538 - 2014 / 8 / 9 - 09:01
المحور: مقابلات و حوارات
    


..................................
**الوحدة العربية هي الحل
....................................
تكاد تتفق كل الرؤي العربية علي المستوي الشعبي ، أنه لا سبيل أمامنا غير الوحدة العربية التي أصبحت مطلبا عربيا ملحا ،لنصبح قوة في وجوه الأخطار التي تتعرض لها الأمة العربية، وخصوصا الخطر الإسرائيلي الذي تمتد أذرعه لتلتهم الأقطار العربية .
*فيقول عمر بدران
الحل الوحيد هو اتحاد الدول العربيه لتحرير الأقصي
*يري عمر عرفه
أن حل المشكلة سهل جدا ، ويكمن في الاتحاد العربي لمواجهة العدو الإسرائيلي الغاشم كما سبق ان اتحدنا في معركة أكتوبر 1973 ، ويري أن الرئيس السيسي بكاريزمته و بعلاقاته يستطيعان يوحد الأمة العربية ويعيد لها أمجادها من جديد.
*يؤكد محمود سامي النجار
إن حل المشكلة الفلسطينية في اتحاد العرب والاعتراف رسميا بدولة فلسطسن من قبل الأمم المتحدة مبدئيا علي حدود1967 ، وهذا مطلب شبه توافقي لكل أطراف النضال الفلسطيني.
*يتفق عبد الرحمن رمضان
مع الآراء السابقة التي تؤكد ضرورة الوحدة العربية لمقاومة الأطماع الإسرائيلية ،و يجب أن تتوحد الصفوف العربية لمواجهة عدو واحد هو إسرايئل ،و تحتاج الدول العربية إلي زعيم يوحدها.
ومشكلة غزة لن تحل إلا بتوحيد الصفوف العربية لمساعدة غزة ، فغزة لا تستطيع مواجهة حصارها و حتلالها بمفردها.
....................................
**توحيد الصف الفلسطيني
...................................
من منا لم يري مشد النهاية في فيلم ( فيفا زلاطة) عندما طلب شعب ( تكسيكو) من متولي زلاطة ( فؤاد المهندس ) البقاء للدفاع عنهم ضد (التريكارز) والغزاة...فرقع حفنة من التراب قائلا : "لن يدافع عن هذه الأرض إلا من عاش عليها وسار علي ترابها" .... والأولي بالفصائل الفلسطينية وعلي رأسهم ( فتح وحماس ) أن تتحد ، وتعلن الجهاد وتحرير الأرض ، لا تبادل الاتهامات بالعمالة والخيانة... ساعتها ستهب الشعوب العربية بالضغط علي جيوشها لأجل تحرير فلسطين.....ولن تتحرر فلسطين طالما هناك من يتنعم ويغرق في ريالات قطر، ويركب الطائرات الخاصة، ويتاجر بالقضية الفلسطينية لابتزاز الآخرين ويكدس الأموال في بنوك سويسرا ، ويزايد علي الآخرين عرويتهم ونخوتهم وقوميتهم ....
ليس معني هذا أن يتخلي العرب عن فلسطين، بل يقدمون لهم الدعم الكافي لأجل تحرير الأرض واستعادتها من أيدي الصهاينة ، بعدأن أضاعوها بخلافاتهم التي لم تتسبب في ضياع فلسطين فقط ، بل تقسيم السودان وتدخل الغرب الذي يريد تقسيم المنطقة العربية وإحياء سايكس بيكو أخري.
فالمصالحة الفلسطينية وتوحيد الصف أولا قبل أي مواجهة فلسطينية مع الاحتلال الإسرائيلي،ليشكلواجبهة قوية تسطيع المواجهة بدلا من شرذمة متفرقة يسهل القضاء عليها.
*تؤكد سعدية بن سالم
علي أن الحلّ في الوحدة الفلسطينية الداخلية أوّلا ،والالتفاف حول المقاومة بكلّ فصائلها.. لا تفاوض دون حركة مقاومة قوية تفرض واقعا ميدانيا يحقق مكاسب سياسية ،ومن يغفل خيار المقاومة فقد منح الكيان الصهيوني صكّا على بياض لتملّك الأرض وتهجير أهلها نهائيّا.
*يري عماد الدين فهمي
أن السلاح يجب أن يكون إحتكار الدولة فقط،،لا تحلم أنك ستحرر شبرا واحدا بألف فصيل وفصيل ،توحدوا كما توحدت الإرجون والهاجاناه والعصابات الصهيونية فى جيش واحد تحت لواء واحد بقيادة واحدة متوحدة.
بن جوريون الصهيونى المجرم قالها كلمة :العصابات المسلحة الصهيونية تعرض قدرتنا على الدفاع عن مستقبل الشعب اليهودى للخطر .
بن جوريون أمر بضرب سفينة أسلحة كانت قادمة لعصابة الإرجون بقيادة مناحم بيجن ،وقتل 40 يهوديا من أجل ألا تصل الأسلحة لإرجون وتتوحد العصابات تحت لواء واحد .
تخلصوا من الفوضى أولا ،وتوحدوا قبل أن تتهموا من هم سببا فى بقائكم على قيد الحياة إلى الآن.
*يقول عمر عرفه
أشد مايؤلمني وأثر أنني سمعت جملة من واحد فلسطينى سمعته يقولها وجرحتنى وتألمت منها كثيرا قال : (يا حكام العرب أأتونا بنصف أسلحتكم التى فى المخازن ،وندعوكم للصلاة فى القدس الأسبوع المقبل) .... ومن وجهة نظرى أري أنها قضية وجود وليست قصية حدود.
*يقول أشرف أحمد
وعن حل مشكلة غزة لن تحل من وجهة نظرى إلا بالمقاومة المسلحة مهما كانت التضحيات من سنة 48 ونحن فى مفاوضات فما هى النتيجة ؟..لا شيء.........!!!!
*يؤكد سعد الحواوشي
أن المشكله تحل على مراحل ،الأولى وقف إطلاق النار ....ثم خروج العدو من غزه...تسليم الجندى المخطوف والرفاه للقتلى ...فك الحصار وفتح المعابر .....تسليم السلطه أموالهم المحجوزه عندهم ....إعمار غزه.....إعلان عن دوله فلسطين وعاصمتها القدس.
*يري محمد عبد ربه
إنه لا يوجد حل للقضيه الفلسطينيه إلا باقتسام الأرض ،وإعلان القدس مدينه مقتوحه عالميا نظرا لقدسيتها عند الأديان السماوية الثلاثه ،حتى يأتى يوم الخلاص المذكور بالقرآن الكريم وتحرير فلسطين كلها



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة-2
- رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة-1
- شارون يعود من جديد....!
- قابيل والغراب
- قابيل وهابيل
- إبليس عدو البشر
- إلي أبطال غزة( أحزان بلا دموع) -3
- إلي أبطال غزة( أحزان بلا دموع) -4
- إلي أبطال غزة( أحزان بلا دموع) -1
- إلي أبطال غزة( أحزان بلا دموع) -2
- أغنية مصرية
- ملحمة بورسعيد
- بورسعيد 1956
- رؤية سياسية للإبادة الأرمنية مع رباب كمال عضو حزب المصريين ا ...
- في ذكري اقتراب مئوية الإبادة الأرمنية عام 1915 - 3
- في ذكري اقتراب مئوية الإبادة الأرمنية عام 1915 - 2
- في ذكري اقتراب مئوية الإبادة الأرمنية عام 1915 - 1
- القضية الأرمنية بعيون عربية
- حان الوقت أن تعترف مصر بالإبادة الأرمنية
- القضية الأرمنية بعيون مصرية -3


المزيد.....




- شاهد تطورات المكياج وتسريحات الشعر على مدى الـ100 عام الماضي ...
- من دبي إلى تكساس.. السيارات المائية الفارهة تصل إلى أمريكا
- بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل: ما هي الدول المنخرطة؟
- السفارة الروسية: طهران وعدت بإتاحة التواصل مع مواطن روسي في ...
- شجار في برلمان جورجيا بسبب مشروع قانون - العملاء الأجانب- (ف ...
- -بوليتيكو-: شولتس ونيهمر انتقدا بوريل بسبب تصريحاته المناهضة ...
- من بينها جسر غولدن غيت.. محتجون مؤيدون لفلسطين يعرقلون المرو ...
- عبر خمس طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- نتنياهو: هناك حاجة لرد إسرائيلي ذكي على الهجوم الإيراني
- هاري وميغان في منتجع ليلته بـ8 آلاف دولار


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عطا درغام - رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة-3