أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - عذابات عقل من عالم مهزوم















المزيد.....

عذابات عقل من عالم مهزوم


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4535 - 2014 / 8 / 6 - 19:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بالامس كتبت هذا المقال .. وفي نهايته وبعد اربع ساعات معاناة مسحته عن طريق الخطأ .. فتركت المكان حزينا مكدودا مهزوما .. لقد ضاع جهد الساعات في لحظة .. ثم بعد فترة إبتسمت ساخرا من نفسي .. لقد ضاع جهد العمر امامي في لحظة وانا أشاهد إحتفال القوم حولي بمشرق شمس جديد علي ضفاف القناة .. ولم أحزن بل صمت ..وصبرت .. و كبت .. وإنتظرت .. واملت ولكنه أمل من تقرأ له الطالع حيزبون نكدة فتقول له أمامك صرة فلوس بعد نقطة او نقطتين فيصدق .
في زمن أسري بعتليت .. دار بيني و بين العديد من الاسرائيلين حوارات حول أمور حياتية عديدة .. لقد كانوا يحرصون علي المناقشة و كانت كوادر مخابراتهم مدربة علي ذلك و لكنهم استعانوا أيضا بشخصيات عامة و أساتذة جامعات و باحثين اكاديميين .. أجملت ما دار بيننا من مناقشات في كتاب لي بالسوق لازال متواجدا حتي الان .
ولكن من بين جميع هذه الحوارات هناك حديثا لم يفارق ذهني أبدا دار بيني وبين سكرتير الحزب الحاكم (علي ما أذكر الماباى )حول السلام المصرى مع إسرائيل لقد قال أنهم يجهزون هدية (لعبد الناصر ) لو أنه خرج علي الناس قائلا أنه في سبيله لعقد إتفاق سلام دائم مع الدولة اليهودية .. عندما سألته لماذا عبد الناصر رد بأنه الزعيم الوحيد في المنطقة الذى يمتلك محبة الجماهير من المحيط للخليج و أنه بإشارة من يده سيسحب الجميع نحو معسكر السلام والاتفاق بديلا عن المشاحنة و الصراع .. أما الهدية .. فقد كانت مفاعل (او إثنين لا أذكر ) ذرى ضخم يوضع في منطقة علي الخليج بين سيناء و النقب يقوم بمعالجة المياة المالحة لتصبح صالحة بكميات كافية لزراعة الصحراوين و خلق حدود معمورة منتجة متجاورة بدلا من الدبابات و المدافع المتواجهة .. ثم أضاف .. نحن لا نطمع في الارض .. فمصنع ساعات متطور يغل عائدا أفضل من آلاف الافدنة البور .
المخطط الاسرائيلي لم يتغير منذ ذلك الزمن إلا قليلا .. فهو يبحث عن الزعيم القادر علي تحريك الجماهير لعدم ثقتة في انظمة الحكومات المجاورة وقدرتها علي إدارة حوارا ديموقراطيا .. و عن تأمين الحدود بتعميرها بواسطة مشاريع إنتاجية لها ثقلها الذى يشكل مانعا امام كل من يخطط لتحريك جيوشه لاجتياح الحدود .
بعد أن أعلن السادات أنه قد إنتصر في 73 ..( رغم أن رئيس أركانه كان يفاوض المحتل الاسرائيلي في بقعة علي بعد مائة كيلو من القاهرة .. لتخفيف الحصار علي قواته المحبوسة في سيناء دون إمدادات ).. كان علية إستكمالا للمشهد أن يرفع رايات السلام المتحضر ويذهب بنفسة الي برلمان العدو يلقي خطابا يشرح فية أن ما حدث في اكتوبر هو آخر الحروب .
وعد السادات هذا استمر لأربعة عقود بسبب أن المخطط الاسرائيلي لم ينس أهدافه و لم تختلط عليه الامور فيغادرحدود المسار او يغير من توجهاته .
لقد تعامل في البداية مع صاحب البايب و الفرمانات الفردية علي اساس أنه الزعيم القادر علي قيادة الجماهير طبقا لارادته حتي لو خالف سلفه .. وأن السلام بين القاهرة و القدس قائم و مخططات تعميرالجبهه جارية.. لقد عاد المهجرون الي مدنهم علي ضفاف القناة التي تم تأهيلها و تشغيلها بإحتفال مهيب .. وبدأت القوات في إزالة التحصينات و الالغام و المياة تصل الي سيناء من خلال ترعة السلام .
المصريون لم يتقبلوا إشارات الزعيم بل لقد رفضوا التطبيع ثم عارضوه ثم تكاتفوا مع الانظمة المحيطة في كورال يرفض ما حدث في كامب دافيد من معاهدات وما يجرى علي الارض المصرية من صداقات .
إسرائيل رغم هذا لم تيأس لقد حاولت أن تظهر في صورة البطل القومي الذى خدعها و لعب ببيجن و رجال البيت الابيض و الكونجرس و أن الرجل الداهية لديه مشاريعه التي لو سار عليها الشعب لناله كل الخير و خرج من كبوته .. وكان الرد إغتيال البطل في يوم عرسه او هكذا يقول مريديه ودراويشه من المصريين .
مخطط إسرائيل لضمان خروج اكبر كتلة بشرية من المعركة لم يتوقف لقد توصلت مراكز البحث و الدراسة لديهم أن البقرة الضاحكة يمكنه بقليل من التجميل و التزويق أن يكمل المسيرة ،حقا لقد إحتاج الامر لجهد جهيد ليتحول نائب الرئيس الموظف البيروقراطي محدود القدرات إلي بطل الحرب و السلام ، صاحب الضربة الجوية الاولي ومحرر سيناء الذى اعاد طابا بالتفاوض السلمي، ولكن كان الثمن غالي ..سكون لثلاثة عقود متلاحقة إستغلته إسرائيل في تطوير إمكانياتها لتتفوق علي الكتلة الناطقة باللغة العربية بكاملها .
إنتهت الجولة الاولي بسلام و أصبح هناك من لايسخر من الزعيم .. و من يطلب رضاه .. ومن يسترزق بالقرب منه .. ومن يستخدم نفوذه لتكوين الثروات .. واصبح للرجل شلة خصوصا بعد أن نضج ولديه فاصبح له عصابة تفرغ أولا بأول كل المعونات و القروض و الهبات لتدخل خزائنها في بنوك الخارج ..ثم بدأ تنفيذ مخطط هدية إسرائيل لعبد الناصر .. ولكن علي قدر أهل العزم تأتي العزائم فليس من صنعته امريكا زعيما يقدر مثل ذلك الذى صنعه شعبة .. لذلك جاءت الهدية متواضعة وتقتصر علي رفع قدرات المنطقة حول ميدان المعركة التقليدية عبر البحر الاحمر و قناة السويس وسيناء وتحويلها الي مراكز لإنتاج الخير لمصر .
قناة السويس تم توسيعها و تعميقها و وتم حفر نفق إتصال بين الوادى وسيناءأسفلها .. و إقامة كوبرى ضخم في الفردان يعبرها .. ومياة ترعة السلام تروى اراض في سيناء .. و القرى السياحية تنتشر بشكل عشوائي سرطاني في جنوب سيناء و الغاز والبترول المكتشف كله بالصدفة في سيناء .. ومناجم الذهب ايضا بالصدفة قرب البحر الاحمر .. والرئيس وعائلته الموقرة أغلب إستثماراتهم موجودة علي أرض الرعب و الخطر حيث تتقابل الجيوش للاقتتال ضمانا (اى بالاستثمارات ) لعدم إتخاذ قرار القتال .
كل هذا الجهد لم يكن في راى المخطط الاسرائيلي كافيا .. فعصابات مولانا المبارك أكلت القشدة وتركت للشعب الرايب و لم تتغير الاوضاع علي ضفاف القناة رغم المشاريع الوهمية التي أعلن عنها الرئيس و تخصيص الاراضي لكبار المستثمرين الذى نتج عنه توقفا نهائيا لامكانية تحول المنطقة الي عازل إقتصادى يمنع تحركات الجيوش .
الادهي من ذلك أن قبضة الزعيم و السلطة أصبحت واهية و الدولة هشة ،مخوخة يضرب فيها سوس الفساد و عدم الكفاءة ومشاريع الربح السريع ذات العمولات الفخمة . وزاد عدد المليونيرات .. وتضاعف عدد افراد الشعب الذى يعاني أغلبه من الفاقة و العوز ونخر الجماعات الاسلامية في تجمعاته العشوائية .
في نهاية العقود الثلاثة لحكم المبارك كانت سيناء و الصعيد و العشوائيات المحيطة بالمدن خارج السيطرة يدور فيها صراعات وتحالفات بين أجهزة الامن و عصابات الاسلامجية و تجار المخدرات والقوادين من كل نوع .. و تسربت الاسلحة الي سيناء وقويت شوكة حماس و أصبح السلام في خطر لقد زادت نغمة النبذ و اللمز للتطبيع و لم تجدى المعاهدات و لا النفحات الاقتصادية من كوميسا وغيرها .. وعندما هاج المصريون .. كانت الساحة قد تم تجريفها إلا من هناك قوتين جاهزتين لوراثة الرجل المريض .
الاخوان المسلمين في تحالف مع السلفيين قدموا أنفسهم للراعي الرسمي للانظمة الحاكمة و الاب الروحي للجالس علي دكة الحكم علي أساس أن المرشد هو الزعيم المنتظر الذى يحرك الجماهير وفق هواه ومخططاته .. وان الشاطر و باقي شطّار الجماعة سيقومون بتحويل سيناء و منطقة القناة الي منطقة عازلة إقتصادية مكتملة الأركان لتمنع الإخلال بمعاهدات السلام او تحريك القوات .
خلال السنوات الاربع الماضية .. إنكشف الغطاء عن مصر و سقطت مواد التجميل .. ظهر أن تغيرات عديدة (للاسوأ) قد أصابت المصريين .
فاله المسلمين الرحمن ،الرحيم ،العادل ،الذى يرجو الجميع أن يستظلوا برحمته في يوم الساعة والذى لا يشك اى مؤمن في محبتة لمن خلق وبرى في الدنيا و الاخرة .. فجاءه غير توصيات التكافل و المحبة و السلام ليصدر تعاليمة للأجلاف من عابديه و يطلب منهم .. تدمير الكنائس و الاثار .. وإضطهاد المرأة و المخالفين دينيا و السعي في الارض بملابس قذرة و هيئة مشوشه مدعين أن سبحانه قد امرهم بهذا في الاحلام و الرؤى ومن واقع أدبيات الدين الحنيف .. و هكذا عندما صعد مرسي للحكم جاء من خلال فوضي عارمة و إرهاب للعامة (و مهاجمة للسجون و تهريب المدانين و العفو عن القتله السفاحين و تدمير قوات الشرطة و اقسام البوليس و إنتهاك الاسرار و سرقة ممتلكات الغير .. والقتل و الاغتيال .. ثم و الأدهي أن عصابات (حماس )أصبحنا فوجدنا رجالها قناصة و مدربين للمجرمين ومنهم من قال انه قادر علي إحتلال مصر وهزيمة جيشها في ساعات .
المخطط الاسرائيلي لتعمير منطقة المعارك فشل الانطاع والشطار في تنفيذه وأصبح خطرا علي الجميع و لذلك كان علي الراعي الرسمي للحكم في مصر تقديم البديل الجاهز .. وكان جيش مصر .
بعد 73 اصبح السلام إستراتيجية الدولة الذى حدد سياسة التعامل مع القوات المسلحة .. لقد إنتهت مرحلة التجنيد الموسع و شعارلا صوت يعلو علي صوت المعركة . وأصبح المطروح كهدف تسعي اليه جميع أطراف المعادلة هو تجهيز جيش محدود العدد يتمتع بكفاءة قتالية عالية ( الكيف مكان الكم ) .. وهكذا بدأت دورات تدريبية مكثفة للقيادات حتي ضابط عظيم (اى مقدم فما فوق ) في الولايات المتحدة الامريكية و أكاديميات الحرب المحلية وتم التخلص من السلاح السوفيتي وعقيدة القتال السوفيتية و الانحياز للسوفيت .. وتغير كل شيء حتي ملابس الضباط و الجنود اصبحت أمريكية الطراز الجيش المصرى المعدل .. إتخذ عقيدة أخرى منذ زمن المشير ابو غزالة ..الايكون عبئا علي ماكينة الانتاج المصرى و انه سوف يوفر لجنودة باسلوب ذاتي جميع إحتياجاتها اللوجيستية .. .. الضباط تدربوا و تطوروا و تحسن دخلهم وسبقوا من يماثلهم في الحياة المدنية التي دمرها الفساد و المحسوبية و الجهل وضعف الامكانيات .
القوات المسلحة كان بامكانها تدبير علاج راق في مستشفيات صالحة لعلاج البشر و كان بوسعها إنشاء مدارس و معاهد ومراكز تدريب علي الكومبيوتر و علي احدث اساليب الادارة و القوات المسلحة كان بمقدورها المنافسة في دورى كرة القدم باكثر من فريق وإنشاء الطرق و الكبارى مديرة ومستغلة مقاولي الباطن المحليون و تجدها في صدر قوات النجدة عند وقوع المصائب .. باختصار القوات المسلحة أصبحت جزيرة مؤهله في وسط شديد التخلف يسيطر علية غير المؤهلين .
عندما إستجاب المشير السيسي لنداءت الجماهير الغاضبة من حكم المرشد وتعاليم القتل و السحل و الضرب و الاغتيال و إضطهاد المرأة والاقباط .. كان هو والجيش قيادته الحل الوحيد ..الذى أيده الجميع في الداخل و الخارج .

يقولون لن يحكم مصر من لا يحظي بموافقات ثلاث .. امريكا وإسرائيل و السعودية .. وهذا أقرب من المنطق فامريكا تورد لنا السلاح وقطع غياره وذخيرته ( وهو أمر لا يجهله قادة الجيش ) وامريكا تورد لنا القمح و باقي مواد مائدة الطعام و أمريكا تتحكم في البنك الدولي وتحضه علي سحب الثقة او المطالبة باقساط الديون او الغفلة عنها لحين و امريكا لديها أضخم إستثماراتها في منطقة الخليج و تريد ان تحميها .. وامريكا هي ((بابا و هي ماما وهي انور وجدى )) اما إسرائيل فهي مضمونة الامن و الامان من العالم الغربي و الشرقي و لن ترضي الا بمن ينفذ اوامرها .. والسعودية لديها الكعبة و مسجد الرسول والمليارات .. التي توظف بها طابورها الخامس أينما وجهت نظرك
ولقد كان سيادة المشير هو الضالة المفقودة .. إنه يستوعب و لا تأخذه حماس الجهل يعرف ما هي مرا كز القوى و بحس ضابط المخابرات يشم رائحة العدو .. وقد كان مرسي وعصابته هم العدو فاستعان بقوة الجماهير الهادرة .. لينصب نفسه علي عرش مصر زعيما يحرك الجماهير و الاعلام ورجال الاعمال لتحقيق سياسته .. و كانت الفاتحة .. حلق مجتمع عمراني عازل و تحويل المانع المائي الي مانعين و إستجلاب إستثمارات العرب و اليهود.. فهل ينجح السيسي فيما فشل فيه السادات و مبارك و مرسي .. اه يا راسي تكاد أن تنفجر من عذابات العقل في عالمنا المهزوم .
يقول العارفون بالاسرار أن المستقبل يحمل في طياته الخير الكثير بعد نقطتين .. ويقول الاشرار أن الاختيار قد حدد قدر المصريين وأن عليهم أن يظلوا في رباط دائم يحاربون طواغيت من يسمون أنفسهم منفذى إرادة الرب بالقتل و الذبح و نشر الرعب علي مسيرة شهر و قيل شهرين .





#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وكأننا أسراب جراد أو نمل نكررأخطاء الاجداد
- هي الحداية بتسقط كتاكيت ..عجبي !
- بعد قرن من الكفاح نعود لجهاد النكاح .
- زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا
- موجة التسونامي الثالثة ..فوضي وتخبط التوجهات .
- من عاطف صدقي لابراهيم محلب يا قلبي لا تحزن
- كن رجلا و لا تتبع خطواتهم
- تعلم في المتبلم يصبح ناسي ..مفيش فايدة
- بريخت وأنا و الاجيال المقبلة
- العودة مهزوما مكسور الوجدان
- هل يريدون تطبيق شرائع الاسلام ؟
- النبوءة(19/6/1989...8/6/2014 . )
- هل إنتهت الغمة ..هل بدأ زمن جديد؟
- بعد إنتهاء الرقص في مولد سيدى إنتخابات
- الوفد - السيسي عن الفاسدين: -ماقدرشى أمشّيهم-
- إِلامَ الخُلفُ بَينَكُمُ إِلاما .
- في النهاية ،فساد السمكة بدأ بالرأس
- صعود الطبقة الوسطي المصرية.
- نفارين ثم إحتلال بريطاني لسبعة عقود
- القرن التاسع عشر والاستعمار الاوروبي.


المزيد.....




- هل ستفتح مصر أبوابها للفلسطينيين إذا اجتاحت إسرائيل رفح؟ سام ...
- زيلينسكي يشكو.. الغرب يدافع عن إسرائيل ولا يدعم أوكرانيا
- رئيسة وزراء بريطانيا السابقة: العالم كان أكثر أمانا في عهد ت ...
- شاهد: إسرائيل تعرض مخلفات الصواريخ الإيرانية التي تم إسقاطها ...
- ما هو مخدر الكوش الذي دفع رئيس سيراليون لإعلان حالة الطوارئ ...
- ناسا تكشف ماهية -الجسم الفضائي- الذي سقط في فلوريدا
- مصر تعلق على إمكانية تأثرها بالتغيرات الجوية التي عمت الخليج ...
- خلاف أوروبي حول تصنيف الحرس الثوري الإيراني -منظمة إرهابية- ...
- 8 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف سيارة شرطة وسط غزة
- الجيش الإسرائيلي يعرض صاروخا إيرانيا تم اعتراضه خلال الهجوم ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - عذابات عقل من عالم مهزوم