أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل أسعد - بانوراما داعش من النهاية إلى البداية















المزيد.....

بانوراما داعش من النهاية إلى البداية


عادل أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 4535 - 2014 / 8 / 6 - 14:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من الصعب على العقل أن يتجاهل الوقائع و الأصعب أن تخرج العاطفة عن سكة السلف .
اذا اختزلنا الذهنيات المتنوعة المنتشرة بين شعوب الأرض فأننا نصل إلى جذرين ثقافيين أساسيين تتفرع منهما كل الذهنيات المختلفة و هما : الأساس الثقافي العقلاني الذي يميل إلى الحكم على الظواهر و الأحداث بحيادية على طريقة الدراسات المخبرية المبنية على التجارب والمقارنات و التي تغير من قناعتها و من زاوية نظرتها حسب ما تمليه عليها نتائج التجربة و المعطيات الجديدة . و هناك الأساس الثقافي العاطفي القائم على مبدأ مختلف كلياً عن منطق الأرقام و عن تقييم الوقائع بتجرد لأنه يملك سكة عاطفية قديمة يسير عليها و لها على الأغلب اتجاه واحد فقط . هي سكة قد حُفرت ببطء عميقاً في وجدان الجماعة و تخضع لقانون عتيق جداً لكنه فعال و نشيط خاصة في المجتمعات العاطفية حيث يعمل فيها بعناد و بصلافة ... انه القانون الذي يقول (ان البداية ترسم النهاية) .
سأعود بالخطف خلفاً إلى بدايات الأزمة السورية لأتمعن مجدداً فيما كنت قد رأيته فيها من العنوان و المقدمة و من القلب لاحقاً وصولاً ليومنا هذا كي أصحح بوصلتي ان كانت قد مالت عن الجانب الصحيح و استسلمت لعاطفتي فابتعدت عن العقلانية في قراءة أسباب الأزمة و فهم تطوراتها و انعطافاتها . و سأبدأ بتلك الفترة التي بدأت فيها مجموعات من الشباب السوري بالتظاهر في الساحات العامة و هي متسلحة بكاميرات الديجيتال لارسال الأفلام و التقارير الميدانية إلى السي ان ان و إلى برامج التواصل الاجتماعي . ففي تلك الفترة سرعان ما وقع أول أمر مريب في الأزمة ، فبعد فاصل زمني قصير جداً أفرزت تلك المجموعات عصابات منظمة تمارس عمليات كر و فر فعالة في مواجهة أجهزة أمن متمرسة و منتشرة فخلفت ورائها جرائم و مجازر عنيفة جداً ضد مواطنين سوريين مواليين للدولة و ضد عناصر الأمن و الجيش السوري !؟
كتبت وقتها رابع مقال لي عن الأزمة السورية و ذلك منذ حوالي الثلاث سنوات و المعنون ب (سوريا الوسيلة .. سوريا الغاية) وضعت فيه رسائل موجهة إلى تلك الفئة من الرومانسيين السياسيين من كسالى العقول الذين كانوا يرون الأزمة كنتاج لتطور اجتماعي حتمي لم يعد فيه مكان لسلطة أمنية فجة لها صلاحيات مفرطة فقدت صلاحيتها في زمننا هذا . كما و خاطبت تلك الفئة العتيقة من السوريين التي سلمت للدول الغربية الكبرى دفتها على الآخر لأنها مازالت تؤمن بنظرية متكلسة تقول بأن أميركا ان قررت فهي تفعل و تنجح دائماً لأنها تملك في السياسة و العسكرة القدرة على "كن فيكون" !! . وددت أن أقول في مقالي ذلك إلى من يعتقد بان النظام القائم في سورية شبيه بذاك الذي كان في العراق قبل احتلاله من قبل الأمريكان بأنه خاطئ ، و ان من اعتقد لوهلة بان الاندفاعة التي أطاحت بالرئيسين التونسي والليبي سوف تطال الرئيس السوري فهو خاطئ و أرعن و أعمى لأن الظروف السياسية التي تحيط بسورية لا تقارن بتلك التي كانت للعراق ابان عزلته و حصاره . و ما قد بدأ بين أمريكا و روسيا فيما يخص الأزمة السورية هو حرب باردة كلاسيكية بكل معنى الكلمة مما يعني ان روسيا لن تتخلى تحت أي ثمن عن سورية كما حصل مع العراق سابقاً ولن تُلدغ من جحر الخداع السياسي مرة ثانية كما لدغت بليبيا لاحقاً ... بعدها بعدة أشهر نشرت مقالاً تحت عنوان (لا تستخفوا بالنظام السوري) قد حاز على نسبة شتائم عالية من قراء المعارضة لأنني عرضت فيه للدهاء السياسي المميز الذي للقيادة السورية و الذي تطور كثيراً عن ذاك الذي لباقي البلدان العربية . فالارتباطات التي بنتها سورية مع محيطها الاقليمي و العالمي لا يمكن مقارنتها مع تلك التي كانت " للعنتر" صدام الذي وضع نفسه في عزلة عن العالم كله و كبل العراق بحالات عداء مع كل جيرانه حتى بات وحيداً و منبوذاً مما سهل من افتراسه لاحقاً و من مضغه ببطء و تلذذ مع كأس من النفط العراقي المُسكر بعدما فقد هذا البلد العريق جيشه العقائدي المستقل بقرار خاطف من المايسترو الكبير... قلت في ذاك المقال الذي نشر بتاريخ 24-05-2012 ان الخاصرتين الشرقية و الغربية لسورية هما مفتوحتان لها و على الواسع فلا حظر غربي سوف يقوضها و لا مقاتلين غرباء يتوافدون إليها زرافات و وحدانا لقتالها سوف يضعضون من نواتها الصلبة لأن وتر العصبية الذي عزفت عليه أمريكا لدى المعارضة السورية بمساعدة مملكة الصحارى العربية سوف يقابله عصبية وطنية مضادة مركزة عرفت القيادة السورية كيف تلملم أجزائها ببراعة و تربطها مع بعضها البعض بكتلة واحدة متماسكة و منحتها الفيتامينات المنشطة للحركة .
لكن يبدو و للأسف ان الأذن العربية لا تحب لغة الأرقام خاصة ان كانت لا تتوافق مع العواطف و السكة الصحراوية فبعد سيل الشتائم التي انهمرت علي من كل حدب و صوب و بعد مرور الأيام أثبتت روسيا انها تخوض حرب باردة حقيقية و انها متمسكة بحليفتها سورية كما هي دون نقصان أو تعديل حتى لو اقتضى الأمر اشهار مائة فيتو في مجلس الأمن أو ارسال ما هو من المحظورات من سلاحها .
و مع الوقت بانت بالتدريج قوة تأثير العاطفة الصحراوية على المعارضة السورية و تبدى مدى تجذرهذه العصبية عميقاً في وجدان مقاتليها . لكن في مقابلها بانت أيضاً صلابة السوريين العتيدة و قوة صبرهم و بأسهم في القتال مما أربك مراكز قيادة العمليات للمعارضة في تركيا و الأردن فاضطرت هذه المراكز و بقيادة أمريكية لرفع مستوى المواجهة في الميدان و أطلقت العنان لعصبية المعارضة المستترة بقناع (الحرية) تحت اسم الجيش الحر و الحاملة لشعار (الموت ولا المذلة) فبرزت للوجود في فترة من الأزمة ما تسمى بجبهة النصرة التي قامت بعمليات انتحارية مركزة ضد قوات الجيش و الأمن السوري و استطاعت من تحقيق بعض المكاسب على الأرض لبرهة من الزمن بسبب تكتيكاتها الميدانية الجديدة و بسبب قرار المايسترو بعزل سورية عن جوارها حيث قام باغلاق خاصرتها مع لبنان في القصير و القلمون و هو يعتقد مخطئاً بان الخاصرة الشرقية في العراق لن تأخذ قراراً جريئاً بالعمل علناً مع سورية الأمر الذي سبب له الصداع لاحقاً.
عملت مرونة الجيش السوري و شراسته في القتال مع التزام الحلفاء الاستراتيجيين على اعادة الدفة في ميدان حمص و في الحدود مع لبنان إلى ماكانت عليه قبل الأزمة . و حرصوا على قطع أي أمل باعادة انتاج امارات في القصير و القلمون و تشكلت على الأرض معادلة عسكرية جديدة تقول ان الانتشار الواسع للصحراويين على الجغرافية السورية يقابله رؤية قيادية بانورامية لتوزع قوات الجيش السوري و القوات الرديفة له تعمل على امتصاص الضربات و تحقيق تقدم غير متسرع في الحرب السورية يقوم على قضم بطيء و مستمر دون توقف حتى لو تعرض لانتكاسات في بعض المعارك .
مع فقدان أي أمل للمايسترو في احياء امارات القصير و القلمون قرر أن ينقل نفس الحالة التي كانت تسد الخاصرة الغربية لسورية إلى الخاصرة الشرقية و لكن بشكل أكبر و أوسع مما كان في القصير و القلمون كون الحدود السورية مع العراق أكبر و فيها كتلة كبيرة من الأفراد المستعبدين لرغبتهم في القتال لاحياء امارات سلفية مشوهة و عنيفة يكون مكانها و توقيتها حسب طلب المايسترو لأنهم هم ذاتهم عبيد جورج اورويل الذين تكلمت عنهم في مقالي (عدرا العمالية تشهد لجورج اورويل )... انطلقت داعش على طول الحدود السورية العراقية بعدما كانت مجرد حركة محدودة في مدينة الرقة السورية و لها بعض الوجود المتفرق في الشمال و في غرب العراق و شرق سورية . فسقطت الموصل بيدها بسيناريو مخابراتي هو طبق الأصل عن ذلك الذي طبق في الرقة و من ثم تم تصفية الكتلة الشعبية الموالية لداعش من "شوائب الأقليات" تماماً بنفس الاسلوب الذي كان قد طبق في القصير عن طريق النداء في الجوامع و في الميكروفونات بان للنصارى مهلة أيام للدخول في الاسلام أو لدفع الجزية أو للرحيل دون حمل أي أمتعة معهم .
لم يستطع جمهور المعارضة السورية ولو لمرة واحدة بأن يوازن بعقلانية و بتجرد الأحداث و الوقائع السياسية و العسكرية على الأرض بل كان يسير دائماً على نفس السكة التي لم يعرف غيرها ، سكة لها اتجاه عاطفي تبريري يرمي كل ويلات العالم على موضوع واحد يتغير اسمه حسب اللافتات المرسومة على مسير قطار العاطفة . فسابقاً كانت اسرائيل و كانت أمريكا أما موضوع اليوم فهو النظام السوري و ايران . فتحت أي ظرف سياسي أو عسكري و مهما كانت المستجدات الميدانية معاكسة لرؤيتهم بجلاء لا لبس فيه فان النظام السوري سيبقى بالنسبة لهم هو مصدر كل شرور العالم حتى الخيالية منها وصولاً إلى أخطائهم الشخصية التي اقترفوها في طفولتهم ؟! . فداعش على سبيل المثال كانت حسب جمهور المعارضة صنيعة ايران و النظام السوري و كانت هذه القناعة لا ريب فيها (و مازالت عند الأغلبية و لكن بخجل) لدرجة ان صحافي معارض قد هاجم وزير الاعلام السوري في مؤتمر جنيف الأخير أمام كل شاشات العالم متهما الدولة السورية برعاية داعش . و قد حصل مؤخراً أن المايسترو قد أصدر إلى داعش أوامراً تعاكس رؤية المعارضة فشن التنظيم التكفيري على أثرها عدة هجمات شرسة ضد الجيش السوري في حقل الشاعر و في محيط الرقة و الحسكة موقعاً الكثير من الضحايا السوريين و لكن عواطف المعارضة لم تتأثر بهذه الوقائع الجديدة و بقيت تسير على سكتها و بقيوا المعارضون يعيشون في حالة الارتباط على ساقية و الدوران حول الحلقة المفرغة التي ذكرتها عنهم في مقالي (المعارضة السورية ..خوف ينتج خوف) .
على ضوء التطورات التي أفرزتها داعش أفكر في كتابة مقال أقول فيه بأن هذا التنظيم سوف يتعرض في العراق إلى نفس سيناريو القتال الذي واجهته المعارضة السورية ، و هو أمر قد بدء العمل به و هذا ما رأيناه من انجازات الجيش العراقي و من استرداد البيشمركة اليوم لبعض المناطق من داعش . فتمدد هذه الأخيرة سوف يتوقف عند حدودها الحالية و ستعمل الدولة العراقية على قتالها بجيش منضبط مدعوم بجيش شعبي رديف و سوف يتم التعامل مع داعش بعد امتصاص الضربة الأولى على طريقة القضم البطيء و المستمر لمساحاتها و سيزداد الجيش العراقي فاعلية و خبرة في أثناء قتاله لها و سيزداد تدفق السلاح المتطور و الحديث عليه . أما داعش فأنها تعمل جهدها منذ الأن كي لا تقع بين فكي كماشة كما وقعت القصير بين فكي الجيش السوري و حزب الله و لذلك قامت بضربات استباقية في سورية و ركزت على المناطق المجاورة لنفوذها في العراق مثل الحسكة و محيط الرقة . و لكنني سوف أكتب في مقالي بأنها سوف تفشل في تحقيق ذلك و لكنها سوف تنجح في تأخير وقوعه بسبب قيامها بعمليات مؤلمة ضد السوريين و العراقيين و لكنها في النهاية سوف تقع بين فكي الكماشة و سوف تتحول في العراق إلى مجموعات مطاردة مثلها مثل الوحوش التائهة تقتل في طريقها كل من يقع بين يديها و سوف تكون نسبة كبيرة من ضحاياها من هؤلاء الذين كانوا موالين لها و من ثم تمردوا عليها . و في النهاية سوف تهدأ الحروب في سوريا و العراق لأنه لم تعد توجد أشكال للمعارضة أكثر قساوة وعبودية من داعش كي تبرز و تؤسس لواقع أشد صرامة و أكثر جاذبية من فكرة الخلافة على استقطاب المريدين . و ستولد خريطة جيوسياسية جديدة لا تغير فيها لحدود الدول المعتمدة على المدى المنظور و لكن فيها تغير في الشعوب و على أكثر من صعيد ... هذا ما سأكتبه عن النهاية و لكن ماذا عن البداية ؟؟
كتبت أول مقال لي عن الأزمة تحت عنوان (تساؤلات سورية غير مشروعة) و تساءلت فيه عن سبب المظاهر الأصولية التي كنت أستشفها في (المتظاهرين السلميين) ، و تساءلت عن سبب اهتمام المعارضين بحياة السوريين الموقوفين لدى أجهزة المخابرات السورية دون أن يفكروا بأي طلبات اخرى ينقذون بها أضعاف مضاعفة من أرواح السوريين مثل تحسين الخدمات الصحية على سبيل المثال . قلت وقتها بالحرف الواحد ان رفض المعارضة لأي عرض تقدمه الدولة و استمرارها بالتعنت و التصعيد سوف يؤدي إلى تدخل الجيش السوري في آخر المطاف و عندها ستدخل سورية في حرب داخلية تأكل الأخضر و اليابس و تتمدد إلى دول الجوار . بتساؤلاتي تلك كنت أعبر عن نفسي كمواطن سوري كان له رؤية خاصة عن بداية الثورة ، و كنت أعبر بقدر ما عن رؤية ذاك السوري الذي وقف في الوسط صامتاً و قلقاً لا يعرف مالذي يحدث ، و لربما كنت أعبر أيضاً دون أن أدري عن رؤية أصحاب الشأن في سورية الذين أصروا على عدم التفريط في قوات الأمن أو المساس في تركيبة الجيش السوري تحت أي بند أو تهديد و مهما كان الثمن لأن الرؤية كانت تقول ان تحت الوجوه المتظاهرة السلمية تلك هناك وجوه اخرى تنتظر الأوامر على أحر من الجمر كي تسقط أقنعتها ، وجوه لنماذج وصفتهم في مقالي الثالث (سورية الصامتة بين الشبيحة والموتورجية) بالمرابطون على خيولهم في انتظار الفرصة المناسبة ، وجوه نراها الأن و هي مكشوفة تحدق فينا بعيون حمراء غاضبة و وقحة و محاطة بشعر أشعث فوضوي و تتمايل حولها سيوف مسلولة حمراء ، وجوه تدفعنا للاقرار بأن موقفنا منذ بداية البداية إنما كان ضد داعش اليوم .



#عادل_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاضرة في علم النفس الحنكليشي .. نعم هي أناقة فيصل القاسم
- عصفور من حمص القديمة يروي عن معلولا و الرئيس
- ثورة ضايعة .. ضيعة ضايعة 2-2
- ثورة ضايعة .. ضيعة ضايعة (1-2)
- حمائم الفاتيكان لها من يقاتل لأجلها في سورية
- عدرا العمالية تشهد لجورج اورويل
- على رسلك يا حكم البابا .. إنه أكل الحصرم
- أطلال من ضيعة ضايعة تطرق على باب الحارة (1)
- المعارضة السورية..خوف ينتج خوف
- أبو عنتر السوري يتجنب الضوء (2-2)
- أبو عنتر السوري يتجنب الضوء (1-2)
- نهر قويق لم يستر عورتهم هذه المرة
- رقصة غجرية في سيرك النذالة
- هل هي اسرائيل الثانية ...لا انهم المريدون
- حدوتة كوسوفو تروى في سوريا
- إذا سادت الأمنيات في السياسة..سالت الدماء
- حرب الهيدرا في سوريا
- تأملات في دقيقتين و ثانية سورية
- الملائكة تفتي في سوريا
- الرئيس السوري يخاطب الحاوي


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل أسعد - بانوراما داعش من النهاية إلى البداية