أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - الزيرجاوي وماساة الديالكتيك1















المزيد.....

الزيرجاوي وماساة الديالكتيك1


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4535 - 2014 / 8 / 6 - 13:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الزيرجاوي وماساة الديالكتيك1
كتب الاستاذ جاسم الزيرجاوي مقالا بعنوان "ماساة الديالكتيك" للرد على او مناقشة مقالي الذي كتبته حول مقاله "خدعة مصطلح الديالكتيك الماركسي" بداها بكيل المديح لحسقيل قوجمان على "الاسلوب الحضاري في الحوار ودماثة الاخلاق العالية في الحوار مع الخصم الذي يختلف معه في الراي."
اشكر الاخ الزيرجاوي على هذا التقدير ولكن ما وصفه هو التعبير عن الاسلوب العلمي والادبي الحقيقي للحوار. فانا اعتبر ان من حقي كانسان ان اعبر عن رايي بصراحة ويحق لكل انسان ان ينتقده ويعارضه ولكن ليس من حق انسان ان يمنعني عن ذلك ولا ان يهاجمني شخصيا بسببه. واعتبر ان هذا الحق هو حق عام لكل انسان وليس حقا مقصورا على اشخاص معينين. واعتبر ان الحوار بين شخص واخر يجب ان يكون حوارا حول الاراء وليس حوارا بين الاشخاص يمس شخصية احد المتحاورين سلبا او ايجابا. وان من اسوأ اساليب الحوار اسلوب تحويل الحوار من حوار حول الاراء الى حوار بين الاشخاص.
ثم انتقل الى مقالي فاعلن انه " لا أود ان ادخل في متاهات النقاشات , التي ليس منها , هدف, كما أكد إستاذنا قوجمان سابقاً". انا في الحقيقة لا اعرف ولا اتذكر اين اكدت على ذلك سابقا ولكني لا اشترك في متاهات نقاشات ليس منها هدف بل ان جميع مقالاتي تهدف الى التاكيد على وجهة نظري في موضوع المقال الذي اكتبه بما في ذلك المقال الذي يناقشه الا ستاذ الزيرجاوي الان. فليس في مقالي كلمة واحدة لا هدف واضح لها.
كتب الاخ الزيرجاوي " كان الهدف الأول و الاخير من المقال السابق , هو البرهنة علمياً على خرافة استخدام المصطلحات,Terms. "
لا ادري ان كان هدف المقال السابق البرهنة على خرافة استخدام المصطلحات اذ جل الموضوع كان على كون هيغل وماركس كانا متطابقين في الديالكتيك وكون الديالكتيك ليس حركة او علما بل مجرد افكار وفرضيات. ولكن هل حقا ان استخدام جميع المصطلحات خرافة عزيزي جاسم بما في ذلك مصطلح الطريقة الديالكتيكية, او المنهج الديالكتيكي الذي توصلت اليه في الاستنتاج الاخير باننا لا يمكننا ان نستغني عن استخدام المصطلحات ولكننا ينبغي "علينا ان نتجاوز مرحلة الخدعة الكبرى, و يفضل أن نستعمل في ادبياتنا, وبدون اضافات , سطحية" كما تقول رغم انني ما زلت اجهل ماهي "مرحلة الخدعة الكبرى ومتى بدأت ومتى انتهت اذا كانت قد انتهت".
بعد هذه المقدمة يرى الاخ الزيرجاوي "ولكن لابأس من مناقشة الإستاذ الجليل عن مفهومه للديالكتيك بشكل عام و سريع." اشكر الاخ الزيرجاوي على تفضله وتنازله الى هذه المناقشة.
يبدأ ذلك باقتباس جملة من كتاب الايديولوجية الالمانية " "How did it come about that people “got” “these illusions into their heads”?
لا اعرف ما هي علاقة هذه العبارة بموضوعنا اذ ان ماركس يتحدث عن مفاهيم معينة these illusions لابد انه ناقشها قبل كتابة هذه العبارة وقبل ان يتعجب من وصولها الى اذهان الناس وعلينا ان نعلم اولا ماهي الاوهام التي يتحدث عنها كارل ماركس بالضبط وهل لها علاقة بالديالكتيك موضوعنا في هذا الحوار لكي يبدأ الاخ جاسم بها مناقشته لمفهومي للديالكتيك.
ثم يوضح لنا الاخ الزيرجاوي "في البداية, أود أن اوضح , أن الديالكتيك من منظور ماركس , هو ديالكتيك التاريخ الواقعي ولحظته الراهنة , الحالية, الآن.
بمعنى أخر, أن الديالكتيك عند ماركس , هو ديالكتيك نمط الإنتاج السائد ,(س), الآن, في مجتمع (ص), الآن."
لا اعرف من اين جاء الاخ الزيرجاوي بهذا التوضيح لمفهوم الديالكتيك من منظور ماركس. ولا اعرف ما هي علاقة الديالكتيك عند ماركس بنمط الانتاج اصلا. فالديالكتيك لدى ماركس هو كما اورده الاخ الزيرجاوي في مقاله السابق. الديالكتيك لدى ماركس هو قوانين الديالكتيك الثلاثة التي اوردها الاخ الزيرجاوي واصر على انها هي نفس قوانين الديالكتيك الثلاثة لهيغل ولم يغير ماركس منها حرفا واحدا. وقد اتفقت مع الاخ الزيرجاوي بان ماركس اقتبس قوانين هيغل حرفيا ولم يغير منها حرفا واحدا. وليس في هذه القوانين اي ذكر "لنمط الانتاج السائد (س) الان في مجتمع (ص) الان". ليس في قوانين ديالكتيك هيغل او ماركس اي ذكر لكلمة الانتاج اصلا.
الديالكتيك بقوانينه هو حركة يرى هيغل انها تحدث في الفكر ويرى ماركس انها تجري في المادة، في الطبيعة. اما الانتاج فهو موضوع لا علاقة له بالديالكتيك يجري نتيجة عمل الانسان على الطبيعة حين يحول جزءا منها الى مادة تفيده في حياته. وفد مارس الانسان عملية الانتاج منذ انفصاله عن المجتمع الحيواني بدون اية علاقة بالديالكتيك. وقد بحث ماركس الانتاج وتطوره تاريخيا منذ انفصال الانسان عن المجتمع الحيواني حتى اخر يوم في حياته وهذا هو محتوى العلم الاقتصادي الذي اجراه في كتبه الاقتصادية وعلى قمتها كتاب الراسمال ولم يبحث الانتاج في لحظة معينة. فمن اين جاء الاخ الزيرجاوي بنمط الانتاج السائد (س) الان في مجتمع (ص) الان؟
احد الفوانين الديالكتيكية هو قانون التحول من الكم الى الكيف وبالعكس. وتاريخ بحوث الانسان لهذا التحول مرافق لتاريخ المجتمع البشري. ففي بداية علم الكيمياء الاول الذي يسمى السيمياء مثلا كان الانسان يحاول ويعمل ويامل في تحويل الحديد وهو صورة كيفية لعنصر من عناصر الطبيعة، باجراء تغييرات عليه، تغييرات كمية لتحويله الى صورة كيفية اخرى هي صورة عنصر الذهب. والسيمياء كما نعلم تاريخيا لم تكن افكارا او فرضيات في ادمغة السيميائيين بل كان السيميائيون يجرون التجارب العملية على الطبيعة من اجل تحقيق هدفهم. والسيمياء تطورت خلال قرون الى علم الكيمياء الحقيقي وهو علم لا يجري في فكر الانسان بل يجري بالعمل على اجزاء من الطبيعة. وتطور علم الكيمياء خلال الاف السنين بحيث اصبح في مقدور الانسان حاليا ان يحقق حلم السيميائيين في تحويل الحديد الى ذهب. كان عمل السيميائيين عملا من اجل تحويل الحديد بتغييره كميا من اجل تحويله نوعيا الى ذهب. فقانون التغير الكمي الى تغير كيفي هو قانون يجري في الطبيعة، تحويل الحديد في مثالنا الى ذهب، وليس اسلوب تفكير يجري في دماغ الانسان.
توصل الاخ الزيرجاوي في مقاله الى اننا يجب ان نقتصر في المصطلحات على مصطلح الطريقة الديالكتيكية او الاسلوب الديالكتيكي. اتفق مع الاستاذ الزيرجاوي ان علينا ان نقتصر على استخدام مصطلح الطريقة الدياتلكتيكية عند شرح الديالكتيك. ولكن ما هي الطريقة الديالكتيكية من منظور كارل ماركس؟ لقد اوردت في مقال سابق ماذا تعني الطريقة الديالكتيكية بالنسبة لكارل ماركس وبنص كلماته ادعو الاخ الزيرجاوي الى قراءته ان لم يكن قد قرأه. فالطريقة الديالكتيكية تبدأ بالبحث عن قانون الظاهرة الطبيعية التي يبحثها الانسان، اية ظاهرة وكل ظاهرة. والظاهرة التي يبحثها الانسان هي ظاهرة قائمة في الطبيعة او في المجتمع البشري الذي هو الاخر جزء من الطبيعة. وليست الظاهرة فكرة تدور في ذهن الباحث. ثم البحث عن قانون تحول نفس الظاهرة الى اخر ذلك من النحليل الذي اعتبره ماركس "الطريقة الديالكتيكية". فهل هذا علم ام ليس علما؟ وعلى هذا الاساس هل يعني ذلك ان الطريقة الديالكتيكية هي طريقة للبحث العلمي عموما ام لا؟ وفي المقال المذكور نرى ان كارل ماركس يعتبر الطريقة الديالكتيكية طريقة البحث العلمي عموما ويرفض صراحة تسميتها طريقته الديالكتيكية لانها الطريقة الديالكتيكية التي يسلكها جميع العلماء ويسلكها هو ايضا في بحوثه العلمية والتي نتج عنها مؤلفه العلمي الكبير، كتاب الراسمال. ولم تكن بحوثه ابحاثا في الفكر بل كانت كلها بحوثا في تطور المجتمع البشري.
توصل الانسان خلال الاف السنين من بحوثه العلمية الى ان تركيب العناصر في الطبيعة هو عبارة عن تحقق القانون الديالكتيكي في الطبيعة بتحول الكم الى الكيف وبالعكس. ان جدول العناصر الطبيعية الموجودة على الكرة الارضية هو عبارة عن التغيرات الكمية التي تحدث في نواة الذرة، وبالذات عدد البروتونات في نواة الذرة. والجدول كله هو جدول العناصر القائمة على زيادة بروتون واحد في نواة الذرة وما يرافقها من تغير عدد النيوترونات والالكترونات بحيث ان الجدول كله مبني على تحول العناصر من عنصر الى عنصر اخر بزيادة بروتون واحد الى نواة الذرة (وهذا تغير كمي) ابتداءا من الهيدروجين الذي تحتوي ذرته على بروتون واحد وحتى اخر الجدول. بل ان العلم توصل ايضا الى خواص عناصر غير موجودة على الكرة الارضية ونجح العلم في تركيبها من العناصر الاوطأ منها باضافة عدد من البروتونات في نواة ذرات عناصر موجودة على الكرة الارضية حتى اخر عنصر في قائمة الجدول الحالية الذي هو البلوتونيوم الذي اتصور انه رقم ستة وتسعين بروتون والذي ادى نجاح الانسان في تركيبه من العناصر الاوطأ منه الى انتاج القنابل الذرية. فكل عنصر في الجدول هو تغيركمي بزيادة بروتون واحد في تركيب نواة الذرة وهو تغير كمي ،يؤدي الى تغير نوعي يشكل عنصرا اخر يختلف نوعيا كل الاختلاف في خواصه الكيمياوية والفيزيائية عن العنصر السابق. وليس في بحوث الاف السنين التي ادت الى اكتمال جدول العناصر اية علاقة بهيغل او كارل ماركس او بالديالكتيك كعلم منفصل ولكن هذه البحوث كلها جرت بالطريقة الديالكتيكية رغم جهل جميع العلماء للطريقة الديالكتيكية. فالطريقة الديالكتيكية هي اسلوب البحث العلمي للحركة الديالكتيكية التي تجري في الطبيعة بالاستقلال عنهم وعن ادمغتهم.
ليس جدول العناصر عملية فكرية او افتراضية وانما هو انجاز علمي استغرق الوصول اليه كل ملايين السنين التي عاشها الانسان على الكرة الارضية حتى الان. فقد اكتشف اجدادنا الاوائل الحديد والنحاس والفضة والذهب وغيرها من المعادن والعناصر المتوفرة طليقة على القشرة الارضية استحضروها من خاماتها المتوفرة في القشرة الارضية واستخدموها وطوروها واستفادوا منها في حياتهم. ولم يكن هؤلاء الاجداد يعلمون بوجود علاقة تركيبية بين هذه العناصر بل اعتبروا كل عنصر منها كيانا منفصلا كل الانفصال عن كيان العنصر الاخر. ونجح ابناء هؤلاء الاجداد في اكتشاف عناصر اخرى غير متوفرة طليقة على القشرة الارضية انتجوها من مركباتها وقد استغرق ذلك ملايين اخرى من السنين. فلم يستطع الانسان الحصول على الهيدروجين مثلا الا حين تطور العلم الى درجة تحليل الماء الى عنصريه لان الهيدروجين لا يمكن بقاؤه حرا على الكرة الارضية بوجود الاوكسيجين. وقضى السيد كوري وزوجته مدام كوري مثلا حياتيهما من اجل الحصول على اليورانيوم. بقي الانسان يعتبر كل عنصر من عناصر الطبيعة كيانا منفصلا الى ان توصل العلم الى ان جميع العناصر تتكون من جزيئات ثم من ذرات ثم من اجزاء الذرات. حينئذ توصل العلم الى ان العناصر كلها تتكون من نفس الذرات ولا يختلف عنصر عن عنصر اخر الا بعدد البروتونات في ذرته فتوصل الانسان اخيرا الى جدول العناصر الذي نعرفه الان.
الفرق بين الديالكتيك عند هيغل وبين الديالكتيك عند ماركس هو فرق واحد، ان هيغل يرى حدوث القوانين الديالكتيكية في الفكر ثم تنعكس في الطبيعة وماركس يرى جريان نفس القوانين الديالكتيكية في المادة، في الطبيعة، في تغير نوعية العنصر مثلا عند تغير كمية البروتونات في نواة الذرة. وهذا التحول الديالكتيكي الذي يحدث في الطبيعة ينعكس في دماغ الانسان فيصبح فكرة او علما. ان اكتشاف اية عملية ديالكتيكية في الطبيعة يؤدي الى انعكاسها في دماغ الانسان فتتحول الى علم. ان العلم لم يصنع هذه التغيرات في الطبيعة وانما اكتشفها خلال بحوثه العلمية للحركات الطبيعية لالاف السنين.
واضح من هذا ان تحولات العناصر من عنصر الى اخر تجري في الطبيعة، في المادة، بالاستقلال عن الانسان، وهي كانت تجري منذ نشوء الكون وما زالت تجري فيه بالاستقلال عن ارادة الانسان، وبالاستقلال عن هيغل وعن كارل ماركس. وما دور هيغل وكارل ماركس غير اكتشاف قوانين هذه الحركة الديالكتيكية التي تجري في الطبيعة كما يكتشف كل العلماء حركات اخرى تجري في الطبيعة، في المادة كقانون ارخيميدس وقانون الجاذبية والنسبية الخ...
انهي هنا مناقشة موضوع مفهوم ماركس للديالكتيك وللطريقة الديالكتيكية التي كانت طريقة كافة علماء البشرية في بحوثهم لانهم بكل بساطة لا يستطيعون اكتشاف ظاهرة تجري في الطبيعة بالطريقة الديالكتيكية الا بالعمل على اكتشافها بالطريقة الديالكتيكية. الطريقة الديالكتيكية في عملية البحوث العلمية هو انعكاس العملية الديالكتيكية التي تجري في الطبيعة في دماغ الانسان.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع العربي واليسار
- هل هي حرب بين حكومة اسرائيل المحتلة وشعب فلسطين المحتل؟
- جاسم الزيرجاوي وخدعة مصطلح الديالكتيك الماركسي
- كيف يرى ماركس الطريقة الديالكتية؟
- تحية الى جاسم عبد الامير عباس
- حوار مع عقيل صالح حول مقال اضافات ستالين الى الماركسية2
- مرة اخرى حول انتخابات الرئاسة في مصر
- حوار مع عقيل صالح حول مقال اضافات ستالين الى الماركسية1
- اول ايار عيد العمال العالمي2
- اول ايار عيد العمال العالمي1
- حوار مع الاستاذ سامي لبيب2
- حوار مع الاستاذ سامي لبيب1
- حملة من اجل سن قانون عادل للعمل
- حوار مع محمد دوير 2
- حوار مع محمد دوير
- ماذا بعد انتخاب السيسي رئيسا؟
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية5
- مصر بعد الدستور
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية4
- حوار مع الاستاذ عبد القادر ياسين


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - الزيرجاوي وماساة الديالكتيك1