أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي فريد - العرب لم يغزوا وسط آسيا ولا بلاد فارس (1) (الإسلام توليفه بوذيه آريوسيه نشأت في وسط آسيا وتبلورت في الهلال الخصيب)















المزيد.....

العرب لم يغزوا وسط آسيا ولا بلاد فارس (1) (الإسلام توليفه بوذيه آريوسيه نشأت في وسط آسيا وتبلورت في الهلال الخصيب)


سامي فريد

الحوار المتمدن-العدد: 4533 - 2014 / 8 / 4 - 23:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


[مبدئيا لا أستخدم مصطلح الآريوسيه هنا بمعنى أن الإسلام هو هرطقه مسيحيه ، ولا أستخدمه بمعنى أن آريوس شخصيه تاريخيه كانت موجوده ، بل أستخدمه بمعنى ديانه توحيديه ، فكره ، كان نشوءها مواكباً لبدء نشوء المسيحيه في القرن الثالث الميلادي وتطورت فيما بعد للإسلام ، وكان الزخم الثقافي المجتمعي للفكره هو بلاد فارس ، ومن هنا أتى إسمها : آريوس من إيران ، بل أن أحد أسماء "عليّ" عند الشيعه هو "أريا" . والشخصنه اللاحقه التي قامت بها الكنيسه الأرثوكسيه لشخصية آريوس تم لإضفاء الشرعيه بأثر رجعي لقيامها بشخصنة المسيح ، وهو الأمر الذي منح الكنيسه الكاثوليكيه وجودا في التاريخ في مرحله لم تكن لا الكاثوليكيه ولا الكنيسه قد تمأسست بعد ولم يكن لها أي وجود]
[ كلمة "توليفه" لا أعني بها أن مجموعه من البوذيين جلسوا مع مجموعه من قادة آسيا الوسطى وقاموا بتلك التوليفه في لحظه من لحظات التاريخ ، فهي بهذا المعنى لا تختلف عن المفهوم التقليدي لنشوء الإسلام أو نشوء أي دين آخر بأن شخص واحد قام في زمن واحد بتوليف أي دين ، وهذا في رأيّ خرافه ، ما أعنيه هو أن أي دين ينشأ عبر تفاعل العقل الباطن (أو الثقافه التحتيه) للوعي الجمعي لجماعة ما والجماعات الأخرى المتداخله معها عبر أحقاب متواليه متتاليه ، والدين مثله في ذلك مثل اللغه ، وعي جمعي ينشأ لترسيخ الـ أنا الجمعيه وتمايزها عن الـ أنوات الأخرى]
____________________________________
" صورة المحارب العربي المسلم الذي يمتطي حصانه ويحمل سيفه بيد وفي يده الأخرى القرآن هي صوره تنتمي إلى عالم الأساطير والخرافات "
مقدمه:
في كتاب العرب لم يغزوا الأندلس (ترجمة إسماعيل الأمين للمؤرخ الأسباني إجناسيو أولاجي) يذكرالكاتب:
{عندما أرسل الخلفاء جيوشهم لفتح العالم ، كان على الخليفه أن يحتل ويسيطر حتى يتمكن من أن يفرض على المجتمعات غير الإسلاميه تغيير واقعها. هكذا مشروع يجب أن يستند إلى دوله جباره وحكومه قويه. وهكذا بنيه تستتبع منطقياً وجود بلاد مأهوله وغنيه. ويفترض بالتالي أن شبه الجزيره العربيه قد كانت في القرن السابع مختلفه تماماً عما هي عليه الآن. إلا أننا نمتلك شواهد قاطعه على أن الصحراء الداخليه في شبه الجزيره العربيه هي صحراء قديمه جداً. وفي مرحلة نشوء الإسلام كان لها عملياً المظاهر الحاليه نفسها. أي أن شعوبها قد إقتصرت، وبشكل حصري تقريباً، على مجموعات من القبائل والرحل. فأين وجد الخلفاء منابعهم من المال والرجال؟ المنابع الضروريه لإنجاز مخططاتهم؟}
وعن أسطورة الفارس العربي الخارج من الجزيره العربيه يقول:
{حقيقة الخيول العربيه
في بلاد ذات سحنه صحراويه قاسيه وأرض رمليه لا يمكن أن يعيش الحصان حتى لو أمّن له الإنسان الأربعين ليتراً من الماء الضروري له في اليوم الواحد. فالحياه العمليه في الصحراء تشير إلى أن الجمل وحده يمكن أن يصمد في الجزيره العربيه. ذلك لأنه يتميز عن الحصان بإجترار الماء. الأمر الذي يساعده على التأقلم مع ندرة المياه ، مستفيداً إلى أقصى حد من غذاء قليل.
ومن المحتمل أن الحصان العربي الأصيل يعود إلى تهجين تحقق فيما بعد في آسيا نفسها ، أو في شمال أفريقيا.}
وفي معرض حديثه عن فتح وغزوات عرب شبه الجزيره العربيه للهلال الخصيب يقول:
{تشير بعض الكتابات إلى تشكيل جيوش العرب في فتح الشام وتكونها من عشرة آلاف فارس وإثنا عشر ألف جمل وعشرون ألف راجل. وهذا مستحيل في الواقع ، فالجمال والخيول تتنابذ ، وهي من أصول جغرافيه متناقضه ، ولا يمكنها أن تعيش معاً بشكل مصطنع ، روائحها تثيرها بشكل متبادل، مثل الكلاب والهرره، والأكثر من ذلك ، فالعشرة آلاف حصان تحتاج وحدها إلى أربع مائه ليتر ماء يومياً. من أين يمكن إغتراف هذه الكميه في الطريق بين مكه والشام؟ هذا فضلاً عما يحتاجه من ماء العشرة آلاف فارس والعشرون ألف راجل الذين تشكل منهم الجيش.
يبقى أن حدوة الحصان قد أخترعت في بلاد الغال وظلت إستعمالا غريبا في القرن السابع. أما في الشرق الأدنى فقد كانت أقدام الدواب تغلف بالجلود لتتمكن من إجتياز أرض حصويه . لذلك لو إفترضنا أن العرب قد إمتلكوا الخيول فلم يكن بإمكانهم إجتياز آلاف الكيلومترات دون حدوه حديديه. هذا فضلا عن أنه كان على العرب أن يمتطوا الخيول دون الركاب التي أخترعت في الصين ولم تعرف في الشرق الأدنى قبل القرن التاسع. كل هذا يستبعد فتح الهلال الخصيب من قبل العرب. هذا فضلا عن أن العرب بعد أن تنهكهم الطريق بين مكه والشام سيتعين عليهم مواجهة الفرس والبيزنطيين.}
وفي معرض حديثه عن فتح مصر يقول:
{أما في مصر فقد كان على العرب أن يترددوا كثيرا في غزو هذا البلد الزراعي الغني والمأهول بحوالي خمسه عشر مليون من القبط . وقد كان من الممكن ، لو تم هذا الغزو، أن يختنق العرب في هذه الكتله البشريه، التي كانت من عرق ومن حضاره مختلفه عن عرقهم وحضارتهم.}
نهاية الإقتباس من كتاب: العرب لم يغزوا الأندلس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يعتمد المؤرخون المسلمون والغربيون على السواء على سير المغازي الإسلاميه كحقيقه تاريخيه ، فهي تمنح المؤرخ المسلم شعورا بالفخر والثقه في طرحه ، وتمنح المؤرخون المسيحيون دافعا لشحذ العداء ، وتمنح المؤرخون العلمانيون في أي منطقه في العالم سداً لفراغات في التاريخ يصعب ملأها بدون تلك الغزوات ، والحقيقه أن تلك الغزوات في القراءه المتعمقه لها لا تعدو أكثر من خرافات أسطوريه موروثه ، وهنا ينطرح سؤالين:
- ماهو الدليل على عدم صحة هذه الغزوات؟
- لو لم تكن هذه المغازي حقيقيه ، إذن فكيف نشأ الإسلام؟
السؤال الأول محاولة الرد عليه ستكون مشابهه لمحاولة نفي وجود أبريق فخاري يدور حول الأرض ، محاوله لنفي شئ لا يمكن وجوده هي محاوله عبثيه.
السؤال الثاني هو الذي يستحق الرد ، وهو ما يحاول هذا المقال مناقشته.
_____________________________
الإسلام لم ينشأ من الجزيره العربيه ؟!!
ليست فكره جديده ، فالدراسات النقدية حول الإسلام المبكر، لأمثال لولنيج وواسنبرو، وكرونا وكوك وفرضيات باحثي جامعة سارلاند الألمانيه ، أدت إلى احتمالات بداية الإسلام في الهلال الخصيب (بدلاً عن مكه( ، ولكن حتى هذا الإحتمال لا يترك للهلال الخصيب إلا التأثر بعوامل فارسيه وزخم فارسي في سعيه لبلورة إستقلاله سواء الديني والثقافي أو السياسي ، وهو الأمر الذي لو كان فسيؤدي حتماً إلى ذوبان الهلال الخصيب في إمبراطورية الفرس ، وهو ما لم يحدث بالطبع ، إذن لا مفر من إبقاء الهلال الخصيب خاضعاً لمؤثرات من شبه الجزيره العربيه للتوازن مع التأثيرات الفارسيه لنشوء الإسلام ، وهو الأمر الذي يعيدنا مره أخرى تلقائياً لإحتمالات نشوء الإسلام من شبه الجزيره العربيه ، وهو الأمر الذي تشكك المسكوكات والآثار فيه (على الأقل تشكك في المرويات المعتمده لتاريخ نشوء الإسلام).
حسناً ، لو كان الإسلام قد تبلور ونشأ بالفعل في بلاد الرافدين (وفقاً لتلك الدراسات) ، وبدون تأثيرات فارسيه مباشره ، وبدون تأثيرات مباشره من شبه الجزيره العربيه ، فبالطبع لم ينشأ الإسلام من تلقاء نفسه في تلك المنطقه (وهو الأمر الذي يتمسك به المفكرون العلمانيون المتمسكون ضمنياً بمفهوم القوميه العربيه ) ، إذن كيف نشأ الإسلام ؟
لو كان الإسلام قد نشأ وتبلور في الهلال الخصيب ثم إنتقل إلى شبه الجزيره العربيه ، ثم إلى فارس ، ثم إلى آسيا الوسطى ، إذن فهي نفس الحلقه المفرغه السابقه في المرويات الموروثه ولكن مع تغيير نقطة الإنطلاق (نشأ من الجزيره العربيه ثم إنتقل إلى الهلال الخصيب ثم فارس ثم آسيا الوسطى).
وللخروج من تلك الحلقه المفرغه هناك فرضيه أخرى: ـ
الإسلام لم ينشأ من الجزيره العربيه ومن ثم إنتقل إلى الهلال الخصيب إلى فارس وآسيا الوسطى
بل بالعكس
الإسلام بدأ من آسيا الوسطى ، إلى الهلال الخصيب ، ومن ثم إلى فارس و شبه الجزيره العربيه .
أو على الأقل الإسلام بدأ في الهلال الخصيب بمؤثرات مباشره من آسيا الوسطى وليس من شبه الجزيره العربيه ولا من فارس ، ثم بعد ذلك إنتقل إلى شبه الجزيره العربيه وبلاد فارس .
تلك الفرضيه ترتبط باللحظه التاريخيه التي بدأ فيها أول ظهور لإرهاصات واضحه عن الإسلام ، ليس كدين مستقل تماما ، وهي وفقاً للدراسات الأركيولوجيه والمسكوكات مرحلة عبدالملك (i MRWANAN) والتي تعني من مرو في خراسان في آسيا الوسطى وليس إبن مروان كما تذكره الكتابات اللاحقه .
عند النظر إلى الخريطه الحاليه للعالم الإسلامي والمناطق التي يتركز فيها أكبر عدد للمسلمين في العالم يبدو مدهشاً أن تلك المنطقه هي الكتله الملتحمه التي تشكل باكستان وأفغانستان وآسيا الوسطى بجمهورياتها الخمسه وأكثرها كثافه سكانيه هي أوزباكستان (تركستان الغربيه) وليس شبه الجزيره العربيه والهلال الخصيب ولا حتى ما يسمى بالعالم العربي بمفهومه المعاصر . التطور المنطقي لإنتشار أي قوميه أو لغه أو دين يجعل منشأها من حيث الأكثر كثافه سكانيه في مركزها إلى الأطراف حيث تقل الكثافه العدديه تدريجيا . ما الذي يجمع تلك المنطقه (آسيا الوسطى وأفغانستان وباكستان) ويميزها عن إيران الفارسيه ؟ يجمعها في مجملها أنها الخلف للسلف الطوراني التركستاني المتميز عن فارس في نمط الحياه والفكر ذو الطابع البدوي الذي يختلف عن فارس الزراعيه الريفيه ، حتى لو كانت تركستان الغربيه وأفغانستان وباكستان كانت مشموله من ضمن الإمبراطوريه الفارسيه في عدة عصور .
وهنا يبرز تساؤل : هل تميزت تلك المنطقه (آسيا الوسطى وأفغانستان وباكستان) ثقافيا ًفي التاريخ عن إيران الفارسيه؟ والإجابه بسيطه : نعم ، تميزت تلك المنطقه عن إيران بطريقه لم تكن معتاده في التاريخ القديم الملئ بالإمبراطوريات المتعدده اللغات والديانات وأنماط الحياه المختلطه من بداوه وزراعه ، تميزت بهويه كانت تبدو غير ملتفت لها كهويه في الأزمان التاريخيه القديمه ، تميزت بهويه دينيه ، تميزت بالبوذيه.
صحيح أن البوذيه تواجدت في الصين ، لكن الصين ككتله سكانيه ثقافيه كانت كونفوشيوسيه وليست بوذيه ، وصحيح أن البوذيه تواجدت في الهند ، لكن الهند كانت في مجملها هندوسيه وليست بوذيه ، وحدها آسيا الوسطى ووادي السند كانت كتله بوذيه ، كانت البوذيه هي ما يميزها عن فارس والصين والهند ، كانت الهويه الدينيه البوذيه هي ما يميز تلك الكتله الطورانيه في بداوتها عن كل تلك الكتل الزراعيه الريفيه المحيطه بها من الصين والهند وفارس.
وما علاقة ذلك بفرضية النشوء المبكر للإسلام عبر تحالف من آسيا الوسطى والهلال الخصيب؟ بمعنى أوضح: ما هي الدلائل على وجود تأثيرات بوذيه ووسط آسيويه في بنية الإسلام العقائديه؟
في الحقيقه أن العلاقه المباشره بين آسيا الوسطى والإسلام أوضح من أن تكون بحاجه إلى دليل ، فبكل وضوح وإلى درجة الصراخ تمت كتابة معظم المتن التاريخيه للمرويات الإسلاميه والمرويات العقائديه الإسلاميه على يد شخصيات من آسيا الوسطى ، على سبيل المثال وليس الحصر البخاري والطبري وسيبويه .
حسناً ، وما هي التأثيرات البوذيه في صلب الديانه الإسلاميه؟ ما هي الجذور البوذيه في الإسلام؟ صحيح أن تلك الشخصيات وسط آسيويه ، لكن الديانه الإسلاميه تزخر بتأثيرات مسيحيه ويهوديه ومندائيه في صلب تركيبها ، ما الذي يجعل للتأثيرات البوذيه الوسط آسيويه ـ والتي تستثني التأثيرات البيزنطيه والفارسيه وشبه الجزيره العربيه ـ مصداقيه؟
يتبع..



#سامي_فريد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل قام الجيش المصري بحقن المجندين المصريين ب فيروس Hepatitis ...


المزيد.....




- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي فريد - العرب لم يغزوا وسط آسيا ولا بلاد فارس (1) (الإسلام توليفه بوذيه آريوسيه نشأت في وسط آسيا وتبلورت في الهلال الخصيب)