أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الغبلزية الجديدة















المزيد.....

الغبلزية الجديدة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4533 - 2014 / 8 / 4 - 20:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




غوبلز مات وبقيت رسالته الإعلامية النازية متواصلة في إعلام السياسات العدوانية:
"اكذب واكذب وستجد من يصدقك".
أصدر المجلس الثقافي الأعلى في مصرعام 2002 كتاب "الحرب الباردة الثقافية" من تأليف الباحثة البريطانية فرانسيس ستونر ساندرز. والحرب الثقافية، كما اوردت ستونر تفاصيلها ةملابساتها في الكتاب، تواصلت عبر عقود متتالية حربا نفسية زاخمة بالأكاذيب والتشوهات وقلب المفاهيم وأنصاف الحقائق، بما يثبّت رسالة المؤسسة المهيمنة الموجهه للجمهور أو الجماهير في مختلف بقاع المعمورة ، نظرا لتطور وسائل التواصل الاجتماعي
انطلقت العملية من خبرة الحرب العالمية الثانية حيث وظفت العسكرية الألمانية الحرب النفسية إحدى جبهات الحرب، واشتهر غوبلز في فبركة الأكاذيب ونشرها على أوسع نطاق؛ امعنت الدعاية الغوبلزية في التلاعب بالمعلومات والوقائع كي توصل المتلقين إلى اطمئنان بأنهم بدون إكراه كونوا قناعاتهم. قدر المشاركون في مواجهة دعاية غوبلز أثناء الحرب العالمية الثانية بين الحلفاء أهمية الحرب النفسية ، إذ تقوم بمهام تعطيل العقل وتثليم الإرادة ومصادرة الوعي، خاصة حين تحتكر وسائل الاتصال. ومن نقطة الانطلاق تطورت ثقافة الحرب الباردة، التي كشفت موادها وتوجهاتها الباحثة سوندرز.
تناولت الباحثة مادتها من وثائق بقيت مقيدة في الملفات الأميركية ردحا من الزمن؛ يمكن اختزال المنطلقات الإيديولوجية والسياسية للوثائق الموجهة بالعداء للإنسانية في " تضليل الوعي وإشاعة الارتباك" لدى متلقي الرسائل الإعلامية. فهي لا تعنى بنشر الحقيقة، وتقاوم بضراوة مبدأ سيطرة الإنسان على واقعه والمساهمة في تقري مصير مجتمعه؛ فهي لا تخرج عن كونها "قنابل دعائية تقصف المواقع الأمامية لوعي المتلقي" . رأى المبادرون في إنتاج ثقافة الحرب الباردة ان مهمتها تحقيق الانتصار بدون خوض حروب ساخنة مباشرة؛ باتت الثقافة صراعا من اجل السيطرة على عقول البشر وإراداتهم.
تشكلت في الولايات المتحدة "هيئة الاستراتيجية النفسية" بمرسوم إداري من الرئيس ترومان، ثم تشكلت نخبة من المثقفين منظري الحرب الباردة، أقرت لها برنامج " أن يفردوا نفوذهم على قاعات مجالس الإدارات والمؤسسات الأكاديمية والصحف الرئيسية والإعلام والشركات القانونية ومؤسسات الدولة". أدارت أنشطتها بالكتمان والتمويه،واهتمت بنحت المفاهيم في دعايتها الإيديولوجية والسياسية؛ و للمفهوم تاثيره على الوعي ، خاصة حين يتكرر في الرسائل الإعلامية. رفعت راية حرية الإعلام، بينما بذلت كل الجهود لتقييد حرية التواصل الاجتماعي، وأطلقت تسمية " العالم الحر" على المجتمعات التي تخضع لسطوة الاحتكارات الأميركية. تعاونت المجموعة مع المخابرات المركزية التي طورت وظيفتها إلى وزارة ثقافة الولايات المتحدة، واضطلعت بمهمات مكافحة الشيوعية على الصعيد الدولي من خلال "منظمة الحرية الثقافية". تلقت المنظمة الدعم المالي من المخابرات ومن تبرعات تشجع عليها المؤسسة.تولت إنشاء المجلات بمختلف اللغات وفي مختلف القارات والإشراف على تحريرها، وأصدرت الكتب. نشطت المخابرات المركزية في إنشاء الجامعات في مختلف القارات. أسهمت جميع الفعاليات في مساندة حملة المكارثية ضد المثقفين التقدميين داخل الولايات المتحدة الأميركية، وإبعادهم عن الإنتاج السينمائي. كما أصدرت قرارا بإحراق كتب معينة ، بعضها أقدم النازيون من قبل على حرق ما توفر من نسخ منها.
ومن نفس الوثائق تتبع نوعام تشومسكي، المناضل والمثقف الكوني البارز، أصول وقواعد الليبرالية الجديدة في حملاتها الإعلامية. عثر على نص كتبه جورج كينان، أحد أبرز أيديولوجيي الحرب الباردة الأميركيين: إيجاد نمط من العلاقات يتيح لنا (أي الاحتكارات الأميركية)الحفاظ على وضعية اللاتكافؤ ... وعلى العالم الثالث الخضوع للاستغلال من اجل إعادة إعمار غرب اوروبا واليابان. ومن اجل ذلك- رصد تشومسكي – ملاحظة رواد ثقافة الحرب الباردة أن أزمة الديمقراطية الغربية تتفاقم مع حق الاقتراع العام وانتشار التعليم وتطور وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تنخرط شرائح اجتماعية متزايدة في النشاطات الاجتماعية. ومن دلائل نجاح حملات الحرب الباردة الثقافية –يشير تشومسكي- ان مثقفين كبار في أميركا اطلعوا على الوثائق دون ان يلفت انتباههم تعمد التلفيق والكدب والتلاعب بالوقائع. ينقل تشومسكي عن وولتر ليبمان ، أحد المنظرين لنشاط الميديا في أوائل القرن الماضي، واحد الملهمين لثقافة الحرب الباردة. وجد ليبمان الحل في تحكم نخبة ذكية في صنع القرار وتشكيل "رأي عام سديد" بذريعة ان الأغلبية جهلة وفضوليون، مهمتهم مراقبة الأحداث وليس المشاركة في صنعها. وتدرج الديبلوماسية الغربية شعوب آسيا وإفريقيا واميركا اللاتينية ضمن مفهوم العوام الفضوليين. تكتيك الدعاية بالتكثيف والتركيز يوهم المتلقي أن جميع مصادر الإعلام تجمع على رأي المؤسسة، فيتخلى عن قناعته إن جاءت مخالفة ويسلم وعيه للمصادر المهيمنة. الجمهور ، في نظر ليبمان، قطيع حائر مذهول يتلقى رسالة المؤسسة بغير نقد.
هنا نجد مفاهيم " الحرية" و" الديمقراطية " و" الثقافة" تكتسب مضامين غير دلالاتها اللغوية. عشرات ، بل مئات المفاهيم زيفت مضامينها وتناقض العمل بها مع دلالاتها اللغوية ، وحي قان سلامة اللغة شرط لسلامة المنطق وللنزاهة الفكرية فإن القصد هو التلاعب بالعقول ونشر الوعي الزائف، وتشويه إنسانية البشر.
من جانبها دخلت حنة ارندت عملية كشفت استمرارية نهج الدعاية النازية في إعلام السياسات العدوانية . كان مجال عملها ثقافة الصهيونية ودولة إسرائيل. تتبعت حنة أرندت تطور السيطرة النازية على المجتمع الألماني وأفعالها الدموية؛ وفي كل جملة من بحثها كانت تتعمد إلقاء الضوء على مسيرة دولة إسرائيل في درب الأبارتهايد. كل ما أوردته الفيلسوفة الألمانية يهودية الديانة إنما قصدت به التعريض بنهج إسرائيل، وهذا ما لاحظه أبراهام بورغ ، رئيس الكنيست الأسبق ورئيس الوكالة اليهودية الأسبق في كتابه "لنتحرر من هتلر". فقرات من تحليلات حنة أرندت لعملية صعود النازية في المانيا ، والتي يعثر عليها منعكسة في انشطة إسرائيل الدموية ودعامتها الرئيسة – الولايات المتحدة:
بينت حنة ارندت كيف أقامت النازية درعا (يماثل الدرع المقام حول شعب إسرائيل) "يمنع الحقيقة والواقعية عن الشعب الألماني ، ويبث العظمة المدعاة والرسالة الخاصة .. نس خداع الذات والأكاذيب والاستغفال.. النظام الذي ينجح في تدمير ضحاياه لهو افضل بما لا يقاس من حيث الحفاظ على الشعوب في حالة العبودية". الحالة الأخيرة هي ما نواجهه في غزة، حيث قوة محتلة تقوم بمجازر دموية ضد جماهير محشورة داخل قفص الاحتلال بلا دولة او حماية .
تقول أرندت: بات قولا دارجا أن كسب معركة الميديا يرقى لأهمية كسب الحرب الحقيقية. وكان النازيون اول من تنبه لأهمية الميديا في الدولة الحديثة وبنوا جهاز دعاية كان في حينه الأشد فاعلية في العالم كله، أشرف على خداع النفس وتشويه الوقائع والتحكم في العقول. اما فلسفة جهاز الدعاية فتقوم على تسليط الأكاذيب والتشوهات لجعل الناس يحسون، باعتزاز زائف، انهم جزء من كيان ضخم ورائع. ويعثر المرء على مثيل تلك التشوهات والدعاية في منهجية " أرض الميعاد " ، واليهود "ورثة أرض إسرائيل"، رغم تيههم مدة ألفي عام في بلدان الغرب. كل ذلك يتم جنبا لجنب الحط من شعب فلسطين، واعتبارهم مجرد مهاجرين من الأقطار العربية المجاورة. الميثلوجيا والتشويهات ذات أهمية حيوية بالنسبة للمشروع الصهيوني ولا ينجح احدهما بدون الآخر.
غير أن الرواية الصهيونية لم يكن بمقدورها الوصول إلى ما حققته النازية من سطوة شاملة داخل إسرائيل؛ وذلك بفضل شجاعة البعض من امثال اوري افنيري وشلومو ساند وجدعون ليفي وصحفيي هآرتس، وبفضل مقاومة وصمود شعب فلسطين؛ بينما في الولايات المتحدة أحرزت نجاحا كبيرا تلك التشوهات وخداع الذات والأكاذيب. بلغ نجاحها حدا وجد معه الرئيس الأميركي السابق نفسه مضطرا للاعتراف علنا" أن انتقاد إسرائيل أسهل داخل إسرائيل منه داخل الولايات المتحدة"
إن تغطية العدوان الأخير على غزة حافل بالتواطؤ بين الميديا على استغفال المتلقين وتشويه الوقائع : إسرائيل تدافع عن النفس ، صورة لبيت فلسطيني وامرأة فلسطينية ترتدي غطاء الرأس التقليدي في فلسطين وتعول على بيتها المهدوم، ظهر في الميديا الأميركية امرأة يهودية تندب بيتا دمره صاروخ فتح.
اوردت حنه أرندت انتقادا وجهه الكاتب الألماني هاينز بيكمان يلوم مثقفا يهوديا ترك ألمانيا لدى "انفجار البربرية" متناسيا أن الكاتب طرده النازيون . مثال يبين كيف جير النازيون أخطاءهم على الضحايا وحملوا اليهود مسئولية هزيمة ألمانيا. وبالمثل فالفلسطينيون هم المسئولون عن وضعية الغيتو التي تكتنفهم، ومسئولون عن قتل أطفالهم بالصواريخ.
إن نهج سرقة أراضي الفلسطينيين تعبير عن أنهم " ليسوا مثلنا". وامتدح هتلر وأيخمان المشروع الصهيوني لترحيل اليهود إلى فلسطين. وفي المراحل الأخيرة من الإبادة الجماعية تدهورت اوضاع نزلاء معسكرات الاعتقال إلى درجة البهيمية من القنوط وباتت نزعة البقاء، ولو على حساب الآخرين توجه سلوكياتهم ليجد المسنون ورؤساء المجالس ضرورة التعاون مع النازيين والقيام بمهمات بوليسية قذرة.وهذا المصير صممه مخططو العدوان على غزة. تسعى إسرائيل لجر السلطة الفلسطينية إلى مثل تلك الوضعية- حراسة الاحتلال. وحيث يتعذر تعايش الاستيطان مع مجتمع الاعتزاز القومي واحترام الذات، فإن مجمل سياسات إسرائيل والمستوطنين وجيش الاحتلال ترمي لفرض هذا الواقع على مجموع الشعب الفلسطيني ، او اضطراره على النزوح. و القصف الجوي بلا رحمة وضع الناس امام حالة الإحباط والهبوط بهم إلي نزعة حب البقاء على حساب الغير وقبول المهمات الخسيسة.وهنا يكمن السر في همجية العدوان العسكري هنا وهناك، كما رصده باتريك كوكبيرن ، محرر المجلة الإليكترونية ، كاونتر بانش.
أورد كوكبيرن في مقالته أن الاستراتيجي السياسي ، الدكتور فرانك لونتز من المحافظين الأميركيين ، أشرف على دراسة اجراها قبل خمس سنوات مجموعة اطلقوا على انفسهم " المشروع الإسرائيلي" وتحتفظ بفروع لها في الولايات المتحدة واسرائيل. مهمة الدراسة ترشيد كل من يقف في الصفوف الأمامية لحرب الدعاية من اجل إسرائيل." يتوجب على الجميع ، خاصة الصحفيين المهتمين بأي من جوانب السياسات الإسرائيلية، قراءة الدراسة لأنها تتضمن المحظور والمسموح به لكل من الناطقين بلسان إسرائيل."
وبالتأكيد – يستطرد كوكبيرن - ما من صحفي يجري مقابلة مع احد الناطقين بلسان إسرائيل قبل ان يطلع على العديد من موضوعات الدراسة وفقراتها . والكتيب الذي يحتوي الدراسة يقدم نصائح حول كيفية صياغة الأجوبة على أسئلة مختلف الصحفيين. مثلا تقول الدراسة أن " الأميركيين متفقون على أن " لإسرائيل الحق في حدود يمكن الدفاع عنها"، دون تحديد أي دفاع وأي حدود. تجنبوا الحديث عن حدود في المستقبل ، او ما بعد 1967؛ فذلك ليس من شانه سوى تذكير الأميركيين بتاريخ إسرائيل العسكري.
يقول الدكتورلونتز، في جملة تحتها خط تشديد إن " على الناطق بلسان إسرائيل او احد قادتها السياسيين أن يمتنع تماما عن تقديم تبرير " للذبح المتعمد للأطفال والنساء الأبرياء"، وعليهم الانطلاق من موقف هجومي لتحدي كل من يتهم إسرائيل بتلك الجرائم. وكان الناطق العسكري امينا للنصيحة حين تحدث يوم الخميس( 24 تموز)بمناسبة قتل 16 فلسطينيا.
وتتضمن الوثيقة قائمة بالتعبيرات والكلمات التي يصلح استعمالها وقائمة اخرى بما يتوجب تجنبه.
مرارا وتكرارا اظهر الإسرائيليون استخفافا مرَضيا بحيوات غير اليهود ؛ ولهذ السبب فقط فإن استخدام حماس ‘الدروع البشرية‘ محض خرافة.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعلام الحروب
- جذور التحالف الإجرامي
- جنرال الحرب الإعلامية يموه فشل الصهيونية
- ثقافة التحضر تنقض الأبارتهايد الإسرائيلي
- من القاتل ومن المستفيد؟!
- مكائد إسرائيل وتحالفها الاستراتيجي تحت المجهر
- العلم في الصغر
- حكومة وفاق وطني تحت حراب الاحتلال
- مركزية دور التربية النقدية في التحول الديمقراطي
- الماركسيون والديمقراطية .. الدروب ليست سالكة
- الماركسيون والديمقراطية
- إسقاطات توحش الاحتلال الإسرائيلي
- يوم الأرض ووحدة النضال والمصير في المنطقة
- مكافحة الأمية الدينية- إلإصلاح الديني2/2
- مكافحة الأمية الدينية- إلإصلاح الديني
- المرأة والدبمقراطية والثقافة
- الصهيونية تعاونت مع النازية -2
- الصهيونية تعاونت مع النازية واضطهاد اليهود يخدم أهدافها
- العقل والضمير ضد تلفيقات الصهيونية
- الجرح النازف ماديا ومعنويا.. انكشاف الخرافة تحت وهج التضامن ...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الغبلزية الجديدة