أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الحداد - بعض الملاحظات حول غزة















المزيد.....

بعض الملاحظات حول غزة


محمد الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 4532 - 2014 / 8 / 3 - 00:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أود شكر كل من الزميل الكاتب سامي لبيب والزميلة الكاتبة مكارم إبراهيم على إثارة النقاش حول حرب إسرائيل على عزة في تموز 2014 والمستمرة لحد لحظة كتابة المقال، فكل منهما نظر للموضوع من زاوية مختلفة، وكلاهما عنده بعض الحق فيما قال، وكلاهما أخذ الموضوع لأبعاد أكبر من موضوع غزة خاصة وفلسطين عامة.
لتوضيح مقصدي دعوني أناقش بعض الملاحظات معكم، ولكن قبلها وجب قراءة مقال الأستاذ سامي لبيب على الرابط التالي مع تعليقات المعلقين:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=426228
ثم قراءة مقال الأستاذة مكارم إبراهيم بردها على الرابط التالي:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=426617
لكي تتوضح الصورة بالكامل أمام القارئ.
في البدأ يجب التأكيد على أن قضية فلسطين هي قضية شعب تحت الاحتلال الاستيطاني، وهو أشد أنواع الاحتلال، لأنه يبدل ديموغرافية الأرض، فيبدل شعب بدل آخر، ويستولي على كل مقدرات الشعب والأرض بالكامل.
ثم أن مبدأ الأرض لي لأن أجدادي قد سكنوها قبل آلاف السنين لهو مبدأ تعيس وعنصري بالكامل، ولو أردنا تطبيقه على كامل الأوطان على وجه الأرض، لوجب عودة كل حملة الجنسية في أوربا لبلدانهم الأصلية، ولوجب إخلاء أمريكا وكندا وأستراليا من سكانها الحاليين، بل وحتى عودة جميع الأوربيين من دول أمريكا الجنوبية.
بل وأضيف وجب عودة كل العرب إلى الجزيرة العربية، من العراق والشام وغيرها من البلدان، وعودة الكرد والترك إلى مناطق شمال الهند والتبت.
و هذا بالطبع أمر لا يمكن تحقيقه، وليس من العدل والأنصاف فعل ذلك، فليس من المقبول طرد من ولد ببلد جاء إليه آبائه من عشرات السنين، فكيف بمئاتها وآلافها.
و وفق حقوق الإنسان العالمية، فمن حق الإنسان اختيار مكان حياته دون فرض عليه، كما هو حقه في الأكل والشرب.
لذا فإن كل أعمال إسرائيل هي أعمال عدائية، تمارس بعنصرية بحتة، تعلي اليهودي على كل نوع آخر من البشر، وهذا التصنيف تمارسه إسرائيل باسم الدين مرات وباسم الديمقراطية مرات أخر.
فهي دينيا تدعي أحقيتها بالأرض، مع أنها دينيا أيضا ومن نفس مصادرها التي تعتمدها تعترف باغتصابها للأرض، وأن هذا الاغتصاب مشرع له من قبل الله الذي أعطاهم هذا الحق.
و طبعا لا أنا ولا أي فرد على وجه الأرض يستطيع أن يثبت بالدليل القاطع أن النص الديني هو من الله فعلا، وليس نتاج بشري بحت في عصر من عصور الظلام في الماضي السحيق.
والأدهى أن دينيا أيضا يأتي ذكر إسرائيل مرارا في القرآن دون ذكر لفلسطين، ولكن بنفس الوقت يغيب عن ذهننا بأن زمن كتابة القرآن نفسه لم تكن هناك فلسطين، بل كانت تحت الاحتلال الروماني، ولا أدري بالضبط ما كان اسمها حينها، ومتى أطلقت تسمية فلسطين على تلك الأرض.
ولكن بالتأكيد أن النص القرآني لم يكن يهتم بفلسطين وشعبها، بل أهتم جدا بأبناء إسرائيل للتأكيد على موضوع عقائدي بحت، فلا أهمية عند النص القرآني تذكر للدول والشعوب، حينها أو مستقبلا، قدر اهتمامه بمدى تمسكهم بتعاليم الدين، فالنص نفسه يدعو لتقطيع اطراف البشر وقطع الرؤوس، ولا يهتم بحقوق الإنسان دون التفريق على أساس ديني.
انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الاخرة عذاب عظيم. سورة المائدة آية 33 .
فكيف نطلب إذن من النص القرآني أن ينظر لحقوق شعب فلسطين، وهو لم ينظر لحقوق البشر عامة، فيطلب قتلهم، وأكثر من ذلك بتقطيعهم وصلبهم، والنص يخاطب بني إسرائيل متوعدا و موعدا لهم بالوفاء بالعهد إن وفوا هم به.
يا بني اسرائيل اذكروا نعمتي التي انعمت عليكم واوفوا بعهدي اوف بعهدكم واياي فارهبون سورة البقرة آية 1
فما دام هناك يهودي واحد لم يخلف وعد الله، فسيوفى الله لهم بوعده بإعطائهم تلك الأرض، وطز بفلسطين والفلسطينيين، أو أي شعب آخر يسكن تلك الأرض.
طبعا هناك من كتب أن اليهود هم ليسوا أبناء إسرائيل المذكورين بالقرآن، وهناك من قال أن إسرائيل هي ليست هذه الأرض الآن، بل هي في مكان آخر، وهناك كلام كثير حول هذا الموضوع يثار بين الحين والآخر، حتى أن البعض قال أن مصر المذكورة في القرآن هي ليست مصر الحالية، لأن اسمها كان القبط حين حياة محمد.
كل هذه الكتابات تأخذنا بعيدا عن المشكلة الأساسية، لأن الأغلبية تؤمن بأن اليهود هم شعب إسرائيل، ليس فقط اليهود، بل وحتى المسيحيون والمسلمون، فتكون هذه الكتابات المكذبة لا قيمة لها أمام الكم الهائل من المصداقية التي يؤمن بها الجميع، وتبقى حقيقة واحدة حالية هي أن هناك شعب تحت احتلال واغتصاب في أرضه من قبل شعب آخر متجمع من كل أقطار العالم.
ممكن أن نشير لنقص نصي آخر في النص القرآني، فهو لم يذكر العراق مثلا، أو سوريا، أو اليمن، أو أفغانستان، فهل معنى هذا عدم وجود هذه البلدان، أو عدم أحقيتها بالوجود، أم هو قصور بالنص.
ممكن أن تكون الإجابة بأن صاحب النص محمد لم يكن يعرفها في زمانه ليذكرها، ولكن بنفس الوقت تذكر كتب التأريخ الإسلامي أنه سافر للشام، إذن أكيد أنه عرفها، لكنها لم تدخل ضمن القصص العقيدية التي يريد التذكير بها، أو لأن مجتمع اليهود قريب منه أكثر فأراد استمالتهم إليه بذكرهم كثيرا، كما أكد على ذلك أستاذ سامي.
ولكن ما السبب الإلهي لعدم ذكر شعوب ودول عديدة برغم وجودها القوي على الأرض، حتى في أيام التنزيل، فدولتا فارس والرومان كانتا من القوة بمكان بحيث أننا لا نجد مبرر لعدم ذكرهم، حتى إنزال الرسالة هناك بدل منطقتها العربية البائسة ثقافيا واجتماعيا وحضاريا، بل ولا ذكر للصين أو الهند برغم قدم وعراقة حضارتيهما، أسئلة واستفسارات عديدة يصعب الإجابة عليها.
أعود لذكر قصة الفلسطينية التي كانت تبكي لحصار ياسر عرفات قبل أكثر من عشر أعوام، فقد ذكرت لها هذا النص القرآني:
بسم الله الرحمن الرحيم
1. سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
2. وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً
3. ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا
4. وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا
5. فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً
6. ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا
7. إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا
8. عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا
طبعا لم أذكر لها كل النص، ولكن فقط آية 4 ، فارتاحت، وأصبحت الآن محجبة وقامت بالعمرة، ولا أدري إن حجت أم لا، بينما كانت قبلها تلبس القصير جدا الذي يظهر كل أفخاذها، والقميص الذي يظهر كل بطنها وظهرها.
يبدوا أني جعلتها تطبق الدين بحذافيره دون علم مني أو رغبة.
ما يثير العجب بهذه السورة أنها تشير لصعودين لدولة إسرائيل، وحسب تأريخهم الذي لا تدعمه أي دلائل آركيولوجية (Arkeologi )كما قالت السيدة مكارم، و أؤيدها فيه، يقول أن نبوخذ نصر قد دمر إسرائيل، وهذا معناه أنهم بصعودهم الحالي يعتبر ثاني صعود، يأتي بعده تدمير، ثم يعودون من جديد، ويعود التدمير إن لم يحسنوا ؟
هذا الكلام هو الذي أراح تلك الفلسطينية، فتدخلت امرأة مسيحية الأصل، ولكنها شيوعية الإيمان، بأن هذا الأمر مذكور في الإنجيل أيضا، ولا أدري أين ذكر لأني لم أجده.
أعود لفقرة قالتها السيدة مكارم بمقالها، وهي لم لا يقاتل السلفيون ومنهم داعش إسرائيل، وأقول الجواب موجود بالنت، ومن أراد معرفته ما عليه سوى كتابة السؤال، لماذا لا تقاتل داعش إسرائيل ؟ ليجد التالي:
جاء جواب داعش في تغريده لحساب الكتروني علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر : “الجواب الاكبر في القرأن الكريم، حين يتكلم الله تعالي عن العدو القريب وهم المنافقون في اغلب ايات القران الكريم لانهم اشد خطرا من الكافرين الاصليين، والجواب عند ابى بكر الصديق حين قدم قتال المرتدين علي فتح القدس التي فتحها بعده عمر بن الخطاب”.
واضاف التنظيم: “والجواب عند صلاح الدين الأيوبي ونورالدين زنكي حين قاتلوا الشيعه في مصر والشام قبل القدس و قد خاض اكثر من 50 معركه قبل ان يصل الي القدس، وقد قيل لصلاح الدين الايوبي: تقاتل الشيعه الرافضه –الدوله العبيديه في مصر- وتترك الروم الصليبيين يحتلون القدس؟.. فاجاب: لا اقاتل الصليبيين وظهري مكشوف للشيعه.”

هذا معناه أن لا تنتظروا أبدا من أي تنظيم جهادي مقاتلة إسرائيل، لأنها ليست من الأولويات عندهم، والأسباب كما ذكروها هم أولا، وغيرها أسباب كثيرة لم يذكروها يعرفها كل من له إطلاع على كيفية تأسيس هكذا تنظيمات، ومموليها وأجنداتها الغير معلنة.

أخيرا، أذكر السيدة مكارم أن أبناء الضفة لم ينتفضوا أو يثوروا دعما لغزة، بل خرجت مظاهرات وكأنها بالدنمارك وليس بفلسطين، وأقول أيضا أن الفلسطينيين فقدوا دعم أهل العراق، شيعته خاصة، ودعم أهل الكويت لهم بسبب موقفهم الداعم لصدام حتى بعد موته.

فقضية فلسطين يتحمل وزرها الكثيرون، أولهم أهل فلسطين أنفسهم، فحين باع البعض، وهرب البعض، وخان البعض بحيث أعطى أحدهم إحداثيات موقع خاله، وحين يريد البعض فتح المعابر ليشتغل عند اليهودي المحتل لأرضه، وحينما تزود إسرائيل الضفة وغزة بالوقود والكهرباء، وحينما تحمل جواز سفر إسرائيلي لتسافر إلى أوربا وتلعن إسرائيل هناك، وعندما تستغل المعابر لتعبر قنابل تقتل بها نساء وأطفال وشباب بالشوارع والمقاهي، فأعلم أن عند الفلسطيني مشكلة انتماء وصدق ووفاء بالعهد.

ويتحمل وزرها العرب حينما اعتبروها قضيتهم المركزية، وحين حلموا أنهم أمة واحدة من المحيط للخليج، بينما الكويتي يكره العراقي، والعراقي يكره السعودي، و الجزائري يكره المغربي، والمصري يكره الجزائري، والتونسي يتبول بخبز الليبي، فهم غير متفقون مع بعضهم، فكيف يتفقون على تحرير فلسطين.

وتتحمل وزرها الدول الإسلامية، فحينما تقيم باكستان علاقات مع إسرائيل، وكذا موريتانيا وباقي دول الاتحاد السوفيتي السابق، وبنفس الوقت يجعرون ليل نهار أنهم مع فلسطين، اعلم إنها كذبة سياسية فقط.

وعندما يعادل الأسير الإسرائيلي الواحد 500 أسير فلسطيني، فاعلم أن هناك خلل بالقيم.

فما الحل ؟
الحل بيد أهل فلسطين وإسرائيل، فمالم يجلسوا مع بعض، ويتفقوا، فلن نرى حلا بالمدى المنظور.


محمد الحداد
02 . 08 . 2014









#محمد_الحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام الرئاسي أفضل لعراق اليوم
- تعديل مقال
- يجب تجريم خطاب الكراهية
- خليفة وأخوته مع داعش
- أفضل حل للعراق هو التقسيم
- زواج متأخر
- أحب النساء
- تعري أمينة و هيفاء
- خالد 59 والبواسير
- ارتقوا .... فالقاع مزدحم
- عائشة ج20
- عائشة ج19
- عائشة ج18
- عائشة ج17
- عائشة ج16
- عائشة ج15
- عائشة ج 14
- عائشة ج13
- عائشة ج12
- كنت من المتحرشين لفظياً ج2


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الحداد - بعض الملاحظات حول غزة