أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الجاهلية تطرق أبواب الأمة الإسلامية















المزيد.....

الجاهلية تطرق أبواب الأمة الإسلامية


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4530 - 2014 / 8 / 1 - 19:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجاهلية تطرق أبواب الأمة الإسلامية .
جعفر المهاجر.
بسم الله الرحمن الرحيم:
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ-;- وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ- المائده-50.
تعرضت الرسالة المحمدية السمحاء على مر تأريخها الزاخر بالتضحيات الجسام التي بذلها رسول الإنسانية محمد ص ومن آمن معه في بواكير الدعوة الإسلامية إلى مخاطر جمة من عتاة الكفر قبل أن تصل أنوارها المشرقة إلى أقاصي بقاع الأرض لتكون خير هادية ومنقذة للبشرية من عوامل التخلف والانحطاط والقهر. لقد ضحى أولئك الأسلاف التقاة الأباة بالروح والمال والأهل متأسين بشخصية رسول الله ص تلك الشخصية المتفردة في الخلق العظيم،والتضحيات ألجسام، والصبر على الشدائد من أجل أن تبقى رسالة الإسلام ناصعة مشرقة جليلة خالية من كل شائبة. وكان على رأس تلك الكوكبة المضحية أهل بيت النبي الكرام ع الذين ساروا على خطى نبيهم العظيم،وعانوا الكثير من الغدر والتنكيل والقتل والحرمان والسجون الموحشة المظلمة على مر مئات السنين التي تلت الدعوة الإسلامية من أعدائهم المنحرفين الذين تستروا بالدين وسخروه لتنفيذ مآربهم ، وترسيخ ملكهم العضوض. بعد أن حاولوا الانقضاض عليه وهدمه وتشويهه من الداخل، وإفراغه من محتواه الإنساني الطاهر. وجعله منهجا للتعصب والجريمة ، والتسلط على رقاب الناس باسم الدين والدين منهم براء . وقد وصفهم رسول الله ص هؤلاء المتشدقين في حديث له ص قائلا: (إنهم يمرقون من الدين كمروق السهم من الرمية .) ومرت الأعوام ، وقويت شوكة الحاكمين الظالمين من أرباب المال والنفوذ، والمتفاخرين بالأحساب والأنساب الذين طغوا في البلاد فأكثروا فيها الفساد ، واعتبروا أنفسهم ( خلفاء الله ) في الأرض ، وأحاطوا أنفسهم بهالة من القدسية الزائفة، وسلكوا طريق القهر والإذلال لشعوبهم ،واحتكروا الثروات الطائلة لهم ولأسرهم ليسخروها لملذاتهم ، وتقوية سلطانهم بالإكثار من وعاظهم وإعلامهم وخدمهم وعسسهم. ليقوموا بالدعاية لهم من خلال أدوارهم المرسومة لهم . فداسوا بتصرفاتهم المعادية لنهج الإسلام الأبلج ،على كل قيمه الخيرة النبيلة . ونشروا مدارسهم الناطقة باسم الإسلام زورا وبهتانا ، وأخذوا يزقون أجيالهم بإسلام جديد لاعلاقة له بإسلام محمد العظيم ص، للحفاظ على عروشهم الخاوية ،وألفوا المناهج الدراسية المنحرفة ، وتخرجت من مدارسهم الضلالية قطعان من أوباش التكفير والحقد والانتقام والذبح والدمار تحت صيحات ( الله أكبر ).
وهاهم أحفاد أولئك المجرمين الغادرين في عصرنا الحالي يرتكبون أبشع المجازر وأكثرها خسة ودناءة باسم الإسلام الذي يعتبرونه جكرا عليهم فقط. فيرتكبون المجازر تلو المجازر بحق كل من يخالفهم في نهجهم الدموي دون خوف أو وجل من الله.وهم لايختلفون في سلوكهم عن عتاة الجاهليين كأبي لهب وأبي جهل وفجار فريش والخوارج لشراستهم وغيهم، ونزوعهم إلى سفك الدماء، وتحريفهم لآيات الله، وتعصبهم وتحجر عقولهم ،وعدم استيعابها للفضاء الرحب من القيم والمبادئ الإنسانية السامية التي حوتها العقيدة الإسلامية السمحاء حيث شملت الكون برمته والتي تمثل رسالة السلم والمحبة والفضيلة واحترام كرامة الإنسان ، والتي نزلت في لوح محفوظ من رب السماء إلى رسول الإنسانية محمد ص ليبلغها إلى أهل الأرض قاطبة.فصارت في مفهومهم المنحرف رسالة ذبح وحقد وكراهية وتدمير ماأنزل الله بها من سلطان.
ولا يشك اثنان في هذا العالم ، بأن الأمة الإسلامية نتيجة ماترتكبه هذه العصابات الدموية باسم الإسلام تمر اليوم بمنعطف خطير، وزمن عسير، يحاول أعداؤها توجيه المزيد من الطعنات لها ، وإثارة الشكوك المريبة حولها يساعدهم ويسند أقوالهم ويمنحهم المبررات تلو المبررات دعاة الحقد والكراهية والتكفير بما يرتكبونه من جرائم يندى لها جبين الإنسانية خجلا .
إن إجبار الفتيات على البغاء تحت مسمى ( زواج النكاح ) ، والفتك بمئات الشباب بوحشية متناهية ، والتمثيل بجثثهم ورميها في الأنهار، وتهجير الأقليات من ديارهم تحت تهديد السلاح ، وسلب ممتلكاتهم وتهديم بيوتهم ، وإبتداع بدع كثيرة يرفضها الإسلام ويعتبرها من الكبائر جاء بها هؤلاء الأوغاد تحت شعار ( دولة الخلافة ) ماهي إلا مظاهر جاهلية عمياء صماء تفوق في بشاعتها وأد البنات في عصر الجاهلية الأولى. غايتها إشاعة الرعب من الإسلام في نفوس ألآخرين ،و تمزيق وحدة المسلمين، ووضعهم على أبواب فتنة كبرى تفوق في حجمها وغاياتها فتنة معركة الجمل وصفين والنهروان. تلك الفتن التي كادت تقضي على الإسلام وهو في عصره الأول أثناء خلافة الإمام علي بن أبي طالب ع الذي قضى على تلك الفتن بجهاده وصبره وحكمته وتفانيه من أجل تثبيت شريعة نبي الرحمة والخلق العظيم ص في الأرض .وقد عانى ع من جراء تلك الفتن التي أثارها أعداء تلك الرسالة السمحاء في حروبهم ضده طيلة مدة خلافته ع وكانت تلك الحروب والدعاية التي صاحبتها تفوق الوصف في هولها وشدتها وأساليبها الشيطانية ، ولو وقعت على جبل لتصدع وتهاوى من شدة غدر وشراسة أصحابها. ومن البلية إن كل من أولئك البغاة الظالمين الذين حاربوا وصي رسول الله ص تلك الحرب الجاهلية الباغية الشرسة كانوا يدعون كذبا على الله ورسوله الأمين بأن حروبهم ومؤامراتهم وبغيهم هي من (صميم الإسلام ودفاعا عنه !!!) لكنهم كانوا يضمرون في داخل صدورهم السوداء كل أوضار ورواسب الجاهلية الأولى . وسعوا بكل ماأوتوا من قوة ومال وسلطان ودعاية ودهاء ومكر وخبث لتشويه هذه الرسالة الإنسانية النورانية التي جعلت من كرامة الإنسان وحقه في الحياة الحرة الكريمة هدفا رئيسيا لها ، بعيدا عن التسلط والظلم والاستبداد ، وتبذير أموال الشعوب وخيراتها على الفتن والحروب بين المسلمين ، وهضم الحقوق التي منحها رب السماء للإنسان وسلبها حكام الجور والتعسف والاضطهاد على مر تأريخ هذه الأمة.
لقد خاطب الإمام علي ع مالك الأشتر عامله على مصر قائلا له:
(إياك والدماء وسفكها بغير حلٍها فإنه ليس شيئ أدعى لنقمة ، ولا أعظم لتبعة ، ولا أحرى بزوال نعمة ، وانقطاع مدة ، من سفك الدماء بغير حقها . وإياك والإعجاب بنفسك ، والثقة بما يعجبك منها ، وحب الإطراء ، فإن ذلك من أوثق فرص الشيطان في نفسه ، ليمحق مايكون من إحسان المحسنين . فالناس صنفان إما أخ لك في الدين ، أو نظير لك في الخلق.)
إنها والله صفحة مشرقة من قيم الإسلام العظيم نطق بها الإمام علي بن أبي طالب ع.
لكن سلاطين اليوم الذين أغرتهم السلطة . وتاهوا في خيلائها وأخذوا يظلمون ويفسدون في الأرض ، ويرتكبون كل ماحرم الله باسم الإسلام ويقتل بعضهم بعضا من أجل الملك الذي عبدوه من دون الله. ويتوارثون الحكم من الآباء إلى الأبناء والأحفاد وأحفاد الأحفاد عبر السنين ، وأمروا وعاظهم أن يكيلوا لهم المديح ليل نهار فتحول هؤلاء الوعاظ إلى أبواق صدئة لهم يسبحون بأسمائهم. ويثيرون النعرات العنصرية الجاهلية بأمرهم ، فراحت أفواههم النتنة تطلق الفحش والشتم . وإطلاق الأحكام الشيطانية مثل (هذا علوي كافر، وذاك نصراني فاجر، والآخر صفوي موتور حاقد على العروبة . ورابع رافضي مرتد، والشريعة تأمر يهدر دمائهم والقضاء عليهم ولو كانوا بالملايين .!!!) وهم في حقيقتهم لايختلفون في نهجهم عن نهج طغاة الجاهلية الأولى في سفك الدم البشري دون أي ذنب. وما يصدر عنهم أشد عداء للإسلام من أعدائه في الغرب الذين يقولون هذا هو إسلامهم المبني على الذبح والقتل.
ويتساءل المسلم الحق أليس هذا هو قانون شريعة الغاب الذي يدعون إليه؟ وإن إطلاق هذه التصنيفات الجاهلية هي صدى لتلك الجاهلية العمياء التي رفضها الإسلام ؟ لإشغال الشعوب الإسلامية بفتن طائفية، ونعرات عنصرية ماأنزل الله بها من سلطان . لتحرق هذا البلد الإسلامي وذاك عن طريق إشعال الحروب المدمرة المهلكة يينها .؟وقد قال رسول الله ص:
( أيها الناس إن الله قد أذهب عنكم نخوة الجاهلية وتفاخرها بآبائها ، ألا إنكم من آدم وآدم من ظين . )
وقال ص: ( العربية ليست بأب والد ،ولكنه لسان ناطق ، فمن قصر عمله لم يبلغ به حسبه .)
وقال ص(إن الناس من آدم إلى يومنا هذا مثل أسنان المشط ، لافضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى .)
لكن حكام الضلالة تحولوا بهذا السلوك الأهوج إلى عبيد أذلاء للصهاينة ينفذون مخططاتهم وأهدافهم لتمزيق هذا الوطن ألعربي، ونشر المفاهيم الجاهلية فيه بطائفيتهم المقيتة وهم لايحملون في قلوبهم غير القسوة والكراهية وحب الانتقام والدفاع عن السلطة بأي ثمن .
إن كل هذا الحشد الطائفي البغيض الذي نراه ونسمعه اليوم والذي تقوم به الأبواق الطائفية ضد العراق. وتطلق على القوى الداعشية القذرة مسمى ( الثوار ) وترتكب من جرائها المجازر البشرية تحت شعار (الدفاع)عن أهل السنة والجماعة ضد( المد الشيعي القادم من قم وطهران) الذي تحول في مفهومهم المريض إلى (خطر كبير يهدد الأمة الإسلامية السنية .!!!)هي مفاهيم جاهلية بامتياز ، وأوهام تعشعش في نفوسهم المريضة المتخمة بالحقد الطائفي البغيض. وكل مسلم حر شريف ، وعالم رباني جليل يعرف حق المعرفة إن الجميع مسلمون ربهم وأحد وقرآنهم واحد ونبيهم هو محمد بن عبد الله ص، صاحب الخلق العظيم ، ومحطم الوثنية والشرك والجاهلية العمياء. والمذاهب الإسلامية لاتشكل خطرا على بعضها البعض أيدا. وإن أهل السنة الشرفاء بخير وهم يعيشون كرماء أعزاء في وطنهم جنبا إلى جنب مع إخوانهم من أتباع المذاهب والأديان الأخرى. والخطر الحقيقي هو الخطر الداعشي الظلامي الذي يحاول دق إسفين بين أبناء الشعب الواحد. وعلى السياسيين الذين يغرفون من خيرات العراق ، ويشكلون غطاء لداعش، ويتصارعون على المناصب ، وبعد أن يحصلوا عليها يصرخون في الفضائيات الطائفية ( السنة مهمشون ) هؤلاء لايهمهم مصير العراق . ولا أهل السنة بقدر ماتهمهم مصالحهم الشخصية والحزبية . وعليهم أن يثوبوا إلى رشدهم قبل فوات الأوان لأن الشعب العراقي لم يعد يتحمل أن تستمر هذه المهزلة إلى مالانهايه ، ويدفع من دم أبنائه يوميا عشرات الضحايا.
إن العقيدة السامية التي يسعى وعاظ السلاطين على تحريفها عن مسارها الناصع أمرت المسلمين جميعا بأن يستجيبوا لنداء العقل والضمير ليتعايشوا في سلام ووئام ، ويحلوا المشاكل التي تحدث بينهم بروح الإسلام المحمدي الأصيل ، بعيدا عن المآرب والشهوات والدعوات الجاهلية المضللة ، لكي لايكونوا لقمة سائغة لأعداء الأمة وعلى رأسهم الكيان الصهيوني وحماته الذين يضمرون لها الشر، ويتحينون الفرص لتفككها وتحويلها إلى دويلات وإمارات لكي يسهل التسلط عليها. والواجب الإلهي يفرض على علماء الأمة الرساليين أن يقفوا بكل قوة وحزم ضد هؤلاء الوعاظ الشياطين ،ويكونوا رسل سلام ومحبة ووحدة صلبة لفضح دعاة الحروب الطائفية التي تسفك دماء ألمسلمين وتخرب أوطانهم .وتشتت شملهم ولا يسلم من نارها المحرقة أحد.
لأنها دعوات جاهلية عمياء هدفها وغايتها سفك دماء المسلمين وتدمير الأوطان وتقديم خدمة مجانية للعدو الصهيوني الذي يحتل أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ويرتكب أبشع جرائم الحرب في غزه ، ويتربص بالأمة لشن الحروب العدوانية عليها .؟
ويسمع المسلم يوميا أطنانا من هذه الإفتراآت الضالة التي يرقص لها أعداء الإسلام طربا. نتائجها الكارثية قتل الآلاف من المسلمين في العراق وسوريا وليبيا وبلدان إسلامية أخرى. والسكوت عن هذه الجرائم سيزيد من إستفحال مرتكبيها ليرتكبوا المزيد من جرائمهم المنكرة . وستشمل جرائمهم كل العالم الإسلامي وغير الإسلامي. وقد باتت النعرات الجاهلية تطرق أبواب الأمة الإسلامية بعنف. وليس لي إلا القول ياعلماء الأمة ومفكريها ومثقفيها تصدوا لهذه الهجمة الجاهلية الشرسة بكل السبل قبل فوات الأوان. وواجبكم الشرعي والأخلاقي يفرض عليكم ذلك لكي ترضوا خالقكم ورسولكم ص، وتمنعوا هؤلاء المجرمين الداعشيين الأوغاد من تحقيق مآربهم الجاهلية الخبيثة . وقبل إنتشار النار التي يحاولون إضرامها في كل بقعة من أرضنا الإسلامية. فالأمة على حافة الهاوية إن لم يتنادى المخلصون الشرفاء من أبنائها لإنقاذها مما هي فيه. و في عراقنا الجريح فإن الحمل الثقيل لايتحمله إلا أهله ، وعلى الجيش العراقي البطل ، والقوى الشعبية التي سارعت إلى تلبية نداء المرجعية الرشيدة تقع مسؤولية تطهير العراق من هذه القوى الظلامية الداعشية التي سلكت طريق الدم والغدر والإجرام لتنفيذ مآربها الجاهلية الدنيئة .
بسم الله الرحمن الرحيم:
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ. الأنفال- 39
جعفر المهاجر / السويد.
1/8/2014



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد المسلمين ، وترف الحاكمين ، وجرائم الصهاينة والداعشيين.
- الطائفية عار يلاحق أربابها.
- لَنْ يُطفِئوا نورَكَ ياسيدَ الفُراتين
- أين حكام المسلمين ووعاظهم من قيم رمضان.؟
- هل من صحوة ضمير أيها الساده.؟
- عند الإمتحان يُكرمُ المرءُ أو يُهان.
- بهمة ويقظة الشعب العراقي تُقبر مخططات الأعداء.
- دمشق الهوية والجرح.
- الجربا يستجدي أسياده لقتل شعبه.
- آمال المواطن العراقي بعد انتصار الإصبع البنفسجي.
- الطفل اليتيم وجع البشرية على الأرض
- أين تكمن الحقيقه
- سلاما نخيلات العراق الشامخات


المزيد.....




- مسجد باريس الكبير يدعو مسلمي فرنسا لـ-إحاطة أسرة التعليم بدع ...
- جيف ياس مانح أمريكي يضع ثروته في خدمة ترامب ونتانياهو
- وثيقة لحزب الليكود حول إنجازات حماس
- رئيس الموساد: هناك فرصة لصفقة تبادل وعلينا إبداء مرونة أكبر ...
- لقطات جوية توثق ازدحام ميناء بالتيمور الأمريكي بالسفن بعد إغ ...
- فلسطينيو لبنان.. مخاوف من قصف المخيمات
- أردوغان: الضغط على إسرائيل لوقف حرب غزة
- محلات الشوكولاتة في بلجيكا تعرض تشكيلات احتفالية فاخرة لعيد ...
- زاخاروفا تسخر من تعليق كيربي المسيء بشأن الهجوم الإرهابي على ...
- عبد الملك الحوثي يحذر الولايات المتحدة وبريطانيا من التورط ف ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الجاهلية تطرق أبواب الأمة الإسلامية