أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله عموش - الأدب بين الفنية و العلمنة 1/1 في الأدب و الدراسة الأدبية قراءة في نظرية الأدب ل : رينه ويليك و أوستن وآرين الطبعة الثالثة 1962 تعريب : الدكتور عادل سلامة أستاذ الأدب الإنجليزي بجامعة عين شمس دار المريخ للنشر الرياض السعودية















المزيد.....

الأدب بين الفنية و العلمنة 1/1 في الأدب و الدراسة الأدبية قراءة في نظرية الأدب ل : رينه ويليك و أوستن وآرين الطبعة الثالثة 1962 تعريب : الدكتور عادل سلامة أستاذ الأدب الإنجليزي بجامعة عين شمس دار المريخ للنشر الرياض السعودية


عبد الله عموش

الحوار المتمدن-العدد: 4529 - 2014 / 7 / 31 - 09:01
المحور: الادب والفن
    


يعتبر الميستر ويليك في الفصل الأول من الباب الأول من المؤلف (نظرية الأدب) ؛ يعتبر أن الأدب فن فيما إذا كانت الدراسة الأدبية غير علم فهي ستبقى دون جدال معرفة و تحصيل ، إنه طابع إشكالي يميز أطروحة الفصل الأول ، ويميز فيه ويليك بين دلالات و أبعاد و رهانات و إحراجات الأطروحة بطرفيها كما يضع للبراهين في حجاجه موثوقية القول ودامغ الحجة ، و في هذا السياق ؛ سياق الأشكلة ، ينطلق ويليك من و جود رهانات ترمي ردم الهوة بين عناصر طرفي الأطروحة ـ بين الأدب و الدراسة الأدبية ـ متحكما في دلالة القول و مسار إحراجات الأطروحة بكل حزم و صرامة منطقيين ، ما يجعل المفهمة تنساق نحو إعطاء القيمة للأشياء من غير تحيز أو ديماغوجية في القول ، و يقر ويليك في مرحلة أولى بوجود > (1) ، و هكذا فإن فهم الشعر أو دراسة المسرح حسب البعض ـ يرى ويليك ـ يتوقف ـ عندهم ـ على المرور بتجربة إبداعية معينة ، إلا أن هذا الطرح يقع موضع سؤال يجد جوابا له في كون تجربة الإبداع الفني إنما تميز الدراسة الأدبية التي يقوم بها المبدع و هو و هو يتناول النص الأدبي بالدرس و التحليل ، في حين أن الخبرة بالأدب تستدعي الإلمام بمنظومة مفاهيمية عقلية و خبرة أجرأتها في اتساق يحظى بالمقبولية العقلية و مرجعية نظرية متخصصة في الدرس النظري حتى تتمكن ذات الخبرة من انتزاع صفة > ، و الدارس ـ هنا للأدب ـ و الذي دخل الدراسة الأدبية من تجربته الإبداعية فقط ، لن يكون سى الشبيه بمن يؤرخ لفن التصوير أو لعلم الموسيقى أو لعلم الإجتماع أإو التشريح أو لعلم الرياضيات ، إذ العبرة بالخبرة .
إن ثنائية <<الأدب>> و <<الدراسة الأدبية>> كقطبي الإشكالية المطروحة أو نقيضي الأطروحة التي من إحراجاتها رفض صفة المعرفة على <<الدراسة الأدبية>> و اعتبارها <<إبداع ثان>> أو << ترجمة عمل أدبي إلى عمل أدبي آخر أقل منه قيمة>> (2) والتي تلقي بظلالها على الدراسة الأدبية باعتبارها أدبا بدورها ، الشيء الذي سيدفع بالمنظر رينيه ويليك إلى البحث عن دلالة معقولة ترفع هذا اللبس و تعلن بعد جديا ستنحوه الدراسة في سياق الإشكالية موضوع الدرس ، و هذا ما جعله يمسك بالعصا من وسطها ـ يقف موقفا وسطا في مرحلة أولى من دراسته ليستطلع وجهة النظر التي تعتبر دراسة الأدب غير ممكنة البتة بالقدر الذي تتم قراءته فقط و الإستمتاع به و قراءته ليس إلا ، و وجهة النظر هذه كإحراج جديد من إحراجات الإشكالية ليست بريئة ، بالقدر الذي تعتبر ـ من منظور تحليل الخطاب النقدي طبعا ـ تشكيكية و تكفيرية للمعرفة بالدراسة الأدبية لحد تقديسها للأثر الأدي و الفي الإبداعي ، و في أحسن الأحوال تتوارى خلف هذا الزعم لتتهرب من الصرامة المنهجية للدراسة الأدبية ، لتظهر كالنعامة التي تدفن رأسها في الرمل ، لتقبو في دهاليز الدراسة الإنطباعية و التأثرية التذوقية << التقديرية >> ، الشيء الذي يجعل الدراسة الأكاديمية للأدب من وجهة النظر هاته يبعد الدراسة الأدبية من أية دراسة <<منهجية >> و<<أدبية>> ، و أمام هذا الوضع الإشكالي ؛ يبحث الدارس رهانا لإشكاليته يتخد له منطلقا <<عقليا>> يٌعتمد لمعالجة الفن الأدبي غير أن هذا الرهان سيفتح الأفق بدوره على العديد من الأبعاد و الإحراجات المفتوعة على دلالات عدة في سياقات طرفي الأطروحة المنطلق ، و في هذا السياق اقترح البعض مناهج العلوم الطبيعية و البعض اقترح مقاربة السببية العلمية ، و آخرون اقترحوا المنهج الكمي الذي يعتمد لغة الأرقام و الإحصاء و المخططات و الكرافيك و طائفة منهم اقترحت النظريات البيولوجية في تناول الأثر الفني الإبداعي ..
غير أن التجارب أثبتت لا جدوى المنهج العلمي في تناول الأدب و قبلت بتناول المنحج الإحصائي وما لبث الأمر كذلك حتى لتستفيد الدراسة الأدبية من علم الأعصاب حتى بات من المؤكد وجود نقطة التقاء بين المنهجين العلمي و الأدبي و تداخلهما ، بل وتمة مسلمة في هذا السياق تفيد وجود تآلف بين الطريقة الإستقرائية و الإستنباطية و التحليل و التوفيق و المقارنة في أنواع المعرفة اللمنهجية و التي تتبع كلها في أسسها .
و مهما يكن من أمر فإن تمشيات الأشكل تضع نصب أعين المتتبع أحد أهم رهاناتها التي تنحصر في رهان العلمنة و هو رهان على خصوصية مناهج الدراسة الأدبية كبداية تأكيد الأطروحة ، و تأسيسا عليه فإن مناهج الدراسة الأدبية هي غير مناهج العلوم الطبيعية و هي في ذات الوقت مناهج عقلية ، أي كون مادتها المعرفية معرفة عقلية خالصة ، و قصور الفهم فقط هو وحده يقصي <<إنجازات العلوم الإنسانية في مجال المعرفة (3) . من ينفي أدوات ووسائل البحث في كل فروع العلوم الإنسانية ، التي تحققت بها المعرفة قبلا التطور العلمي الحديث بقرون ؟ إنه و إذا عرفت العلوم الإنسانية نكوصا في مراحل تطورها بالنسبة للعلوم الحقة و البحتة ، فإن نتائجها حية باقية وأزلية تأبى الزوال . إنما ينبغي تسجيل الإعتراف بالفروق بين الأدوات و مرامي كل من العلوم الحقة أو الصرفة و الطبيعية منها و بين العلوم الإنسانية ، الفروق التي تنشأ و أساسا من الفروق في المواضيع ؛ و لتقريب هذه الفروق فإن العالم في منهجه ، حسب ولهام دلثي، يحلل الظاهرة العلمية و يشرحها من خلال العلاقة السببية (علاقة السبب بالنتيجة) و مقارنة مع البحث في العلوم الإنسانية فإن الباحث في التاريخ ـ مثلا ـ يفهم الظاهرة و مغزاها ، مع أن فهمه فردي <<بالضرورة>> وذاتي ، و إلى ذلك فالعلوم الطبيعية تثبت قوانين الطبيعة العامة فيما المؤرخ يفهم اظاهرة و يدجخلها في ترتيب الأحداث و لتكن مثلا في تاريخ العلوم فإن المؤرخ يفهم << ظارة الجاذبية و يسجل وقت حدوثها فقط >> عكس العالم الذي توصل إليها كحقيقة علمية و كقانون طبيعي يسمى <<قانون الجاذبية >> .. و بشكل أدق و لاستيعاب رهان علمنة الأأدب فهنريخ ريكرت بينما كان يفرق بين منهج التعميم ( المنهج العلمي ( و منهج التخصيص ( مناهج العلوم الإنسانية( فإنه خلص إلى التفرقة و اللتمييز بين علوم الطبيعة و علوم الثقافة حيث يكون التعامل مع الخصوصيات في علوم الثقافة ؛ لهذا ـ مثلا ـ لاكتشاف و تفهم فرد ما فإننا نشتغل في الحقل القيمي أي في إطار القيم التي تميز هذا الفرد و تخصه و الإطار القيمي هذا هو الإطار الثقافي و تقع عليه تسمية و اصطلاح <<الثقافة>> و في سياق بعد العلمنة دائما ـ علمنة الأدب >> فرق الفرنسي أ ـ د اسكونوبول بين كل من العلوم الحقة و التاريخ على أساس <<الحقائق المتكررة >> موضوع العلوم الحقة / الطبيعية و الحقاق المتتالية / المتعاقبة موضوعا للتاريخ ، ليبني الإيطالي بند توكوروتش فكره الفلسفي كله على قاعدة <<المنهج التاريخي>> المخالف تمامال<<منهج العلوم الطبيعية>>
و في طريقنا و نحن نمفهم الإشكال ـ علمنة الأدب ـ يصادفنا إحراج من نوع آخر و مبعثه صنافة من نوع خاص ؛ تثير التفريق بين العلوم و فلسفة التاريخ و بين نظرية المعرفة و لأجل هذا لابد من المرور بمماثلة حتمية تضعنا في صلب المطلوب ، و لنعتبر ما جدوى دراستنا لشكسبير مثلا ؟ باختصار فإن ما نفعله هو بحث ما يميز شكسبير من خصائص في كتاباته الفنية و ليس ما يميزه من صفات عن باقي البشر أو عن باقي الإنجليز ، فيما يقوم درس الأدب ل <<فترة معينة>> أو ل<<حركة معينة>> بإبراز الخصائص التي تميزه ك<<؛كيان متفرد بذاته>> ( 4) .
و يعد التفرد هذا وقاية الأدب من إخضاعه لقوانين عامة و الحجة ما يسمه كازاميان ب<<قانون الأدب الإنجليزي>> و كان قياسه في ذلك اعتبار << العقلية القومية للإنجليز >> تخضع ل << إيقاع>> ثنائي ا الأقطاب الإحساس و العقل) (7) ، و مرجعية هذه القوانين حسبه هي مسألة سيكولوجية << الفعل و رد الفعل و التقليد و الثورة >> (8) كذلك يقع في بعض الأقطار العربية حين تفرض قوانين فهم خاصة لدى فئات من القراء لنوع من الأدب المنطلق أساسا من بيئة معينة و من حصوصية سيكوسوسيولوجية معينة تخضع افهم لشرط التأقلم مع البيئة المنتجة للأثر المزعوم فيه الأدبية ، أو يجعل أدبية سياج الفعل السيكوسيوسيوثقافي الذي أنتج فيه حاجزا و سورا بين غاغية الدراسة الأدبية و نية ما قبل الإنتاج ، إنه نوع من القوانين الخاصة لأدب ما و في مثل هذا الفخ النظري تسقط بعض الكتابات االتي ليست شيئا غير ضرب من النرجسة على سطوح بحيرات الكتابات الإبداعية الراقية ، مهما يكن بمهمتنا الأولى هنا هي مفهمة أطروحة علمنة الأدب لنقول في سياق تجاوز إحراج الصنافة ـ و أشير هنا إلى أن هذا الإحراج و قف أمام الباحث الأمريكي في درس اللسانيات في كتابه << من الصنافة إلى النظرية >> ، ونقول في هذا المستوى بأن مثل هذه القوانين في الأدب يبقى دون قيمة مضافة لفعل الدراسة الأدبية بالقدر الذي تكون ممرا في بعض الدراسات الأدبية لما أثبتته التجارب الحالية .. و كما أن مرمى العلوم الطبيعية هو صوغ نظريات عامة كالتي تحصر مثلا << أسس الكهرباء أو الحرارة أو الجاذبية أو الضوء ...>> فإن الدراسة الأدبية غير ذلك .
و تستوقف الميستر وارين متناقضتان لحل الإشكال القائم :
1) ـ رهان الجمع بين العلم و التاريخ الذي يقف عند <<حدود جمع الحقائق>> أو عند <<صوغ قوانين>> تاريخية عامة .
2) إبعاد صفة العلم عن الدراسة الأدبية بالتركيز على سمة الفهم الشخصي للأثر الأدبي ، و هو رهان لا يخلو من مخاطر ن منه السقوط في الذاتية و الغلو فيها أحيانا و منها الطابع الإنطباعي التأثري و هو المعروف عفي منهج لانسن و مدام دوستايل و سانت بوف المعروف بالمنهج التاريخي ، و هو السائد إلى عهد قريب في مناهج درس الأدب في مدارسنا الثانوية !! أما الحديث عن فردية ووحدانية الأدب فهو شبيه بالحديث عن كوم القمامة الذي << لا يمكن تكرار أبعاده و مكانه و و مكوناته الكيماوية >> حسب تعبير ويليك
هذا فضلا عن كون المعجم المكشكل منه العمل الفني / الأدبي ، هو <<عموميات>> وليس << جزئيات>> ، و ذلك أن أرسطو نفسه صرح ب<<عمومية>> الشعر و فلسفيته أكثر من << التاريخ الذي يهتم بالجزئية>> _9) ++++لأأن <<علاقة العام و الجزئي ـدائماـ علاقة صراع >> بحجة دكتور جونسون << إن الشاعر لا ينبغي عليه أن يحصي شعيرات الزنبقة>> و كموقف وسط من هذا الصراع يقر رينيه ويليك أن كل عمل فني هو من طبيعة العام و الخاص ،/ فردي و عام في آن واحد ، إذ يمكن كشف الطابع الفردي للعمل الفني <<الإسلوبي >> كما يمكن الكشف عن خواص عامة تطبع نفس الأثر و يشترك فيها مع إنتاجات فنية أخرى شبيهة أو خارج الجنس الأدبي نفسه ، (نظرية الأجناس الأدبية شيء آخر) ، و هكذا بات في إمكاننا ، و في الدراسة الأدبية، أن نفرق ـ مثلاـ بين الفردية في أعمال محمود تيمور القصصية و أعمال توفيق الحكيم و أعمال الماغوط على مستوى البناء الأسلوبي و تناول اللغة و الصور الفنية في سرد الأحداث و البناء الدلالي و البؤر المبني عليها الحكي في علاقتها بالمسألة الدلالية ، كما يمكننا أن نوحد بينهم و غيرهم من محترفي الكتابة القصصية المتميزة على مستوى العمومية عندما نقترب من تناول الجانب التقني في الكتابة القصصية و خاصة فن رسم الحبكة و اعتماد الشخصية الرئيسية و إدارة الصراع الذي يواجه الشخصية الرئيسية في كتابة السيناريو القصصي و قوة العاطفة كعنصر رئيسي في بناء الحبكة كشريان حيوي يوحد الكتابة القصصية و السيناريو الناجح ، و ما يجري على دراسة الكتابة القصصية دراسة أدبية ف] سياق الأطروحة المنطلق و الهدف بالحل ، يجري على الرواية و نحن على علم بذلك نستطيع الكشف عن الطابع الفردي في إنتاجات الروائي الكولومبي جابرييل كاسيا ماركيز في <<إيريندا البريئة >> أو في <<مئة عام من العزلة >> و الروائي باولو كويليو في رائعة <<الخيميائي: ساحرة بورتوبيللو>> أو في أعمال عبد الكريم غلاب في رواية << المعلم علي >> أو دفنا الماضي >> فبجمعنا للمتن يمكن أن نقر بفردية كل منهما من حيت البناء السردي و وتسسلسل الحكي و الأسلوبية و طريقة استعمال اللغة لبناء الصور الفنية المؤسسة للدلالات و كذلك استعمال الرمز و المشارب الثقافية ـ و هنا القوانين الخاصة ـ ، لنخرج إلى ما يوحد بينهما في إلإواليلت التقنية لبناء السيناريو و خاصة رسم الحبكة و الشخصية الرئيسية و الحدث الرئيسي و العاطفة و إدارة الصراع و تعاقب الأحداث العارضة و اختيار الشخصيات و التي يتناوب معها الحدث الرئيسي في الحبكة كعموميات تخضع لها السرديات في فن الحكي كما يخضع لها السيناريو في الكتابة الروائية ..و هالشيء نفسه عند تناول الإبداع الشعري فلكل شاعر فرديته و عامه فأما الفردية فتلك التي تتعلق بالأسلوبية و الشعرية و استعمال اللغة و البلاغة في بناء الصور الفنية ن أما العام الذي يوحد الدراسات الأدبية في مجال الشعر هيكل القصيدة و الإيقاع الشعري و موسيقاه ، و هذا يشمل الآدب الكوني و لا ينحصر على أدب شعب أو أمة أو لغة .
==========================================================
1 ص 23 من نظرية الأدب رينيه ويليك و أوستن وآرين
2 ص24 من نفس المرجع
3 ص 26 نفس الرجع
4 /5/6/7/8/ ص 27 من نفس المرجع
9 ص 28 من المرجع نفسه
============================================================================================================================================================



<< ولكن ، لا أحد يشعل مصباحا و يضعه في مكان مخفي ، أو تحت المكيال ، بل يرفعه على المنارة ليرى الداخلون النور >> انجيل لوقا 11:23



#عبد_الله_عموش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تروبادوريات : وتر أخيل
- قصير في المغرب
- جذيمة ، قصير ، ميسون و عمرو بن عدي الشيخ في المغرب
- فصل المقال فيما بين الإلتحاق بالزوج من خلال وثيقتي الدستور و ...
- التدبير الإداري و المالي و الإجتماعي للمؤسسة التعليمية بالمغ ...
- من سيكولوجية السلطة إلى سيكولوجية الجماهير من خلال تجربتي ما ...
- قراءة عملية و مقاربة سياسية لنتائج الحركة الإنتقالية / الإجت ...
- البوصلة نحو مقعد المواطنة الجديدة : جدل الكينونة و العدم / ا ...
- نحو منظور العقل الفلسفي و العقل النصي للمرأة _1)
- نحو منظور العقل لاالفلسفي و العقل النصي للمرأة (1)
- مقاربة إشكال : السياسة السلطة و الدولة و الجماعات و الأفرا ...
- قراءة في : ظاهرة السلطة السيادية ؛ الدولة المفهوم و الممارسة ...
- الدول البيروقراطية /السيطرة المشروعة في دول الجنوب وآسيا الو ...
- قرأت لكم : الرشد السياسي في فهم الدولة من ظاهرة السلطة السيا ...
- إشراقات و إضاءات في قوانين القذف المباح و التشهير المباح على ...
- التجاذبات السياسية في النزاعات الإقليمية ؛ ما بين الجماعات ا ...


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله عموش - الأدب بين الفنية و العلمنة 1/1 في الأدب و الدراسة الأدبية قراءة في نظرية الأدب ل : رينه ويليك و أوستن وآرين الطبعة الثالثة 1962 تعريب : الدكتور عادل سلامة أستاذ الأدب الإنجليزي بجامعة عين شمس دار المريخ للنشر الرياض السعودية