أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد الفتاح - حاصر حصارك لا مفر . . استراتيجية ثورة















المزيد.....

حاصر حصارك لا مفر . . استراتيجية ثورة


جمال عبد الفتاح

الحوار المتمدن-العدد: 4524 - 2014 / 7 / 26 - 17:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ان من ينتصر فى معركة غزة البطولية حتى الان , وقد مر ثمانية عشر يوما على بداية العدوان الوحشى . . هى المقاومة الفلسطينية , وضمنها كتائب القسام . ولم يكن لهذة المقاومة ان تنتصر لولا صمود الشعب الفلسطينى فى غزة والضفة وارض 48 , وتضحياتة الجسيمة والبطولية على ارض فلسطين , وفى الشتات , فى الاردن وسوريا ولبنان ومصر وبلدان العالم الاخرى منذ عشرينيات القرن الماضى . لولا هذا الصمود البطولى , والتضحيات التى لم تتوقف , والاصرار العنيد من فلسطينى الشتات على العودة لارض فلسطين , لمدنهم وقراهم التى اقتلعوا منها بالحديد والنار على يد الاستعمار الصهيونى العنصرى , لكان مصير الشعب الفلسطينى الاندثار مثل الهنود الحمر فى امريكا الشمالية . وعنصرى الصمود والمقاومة , وارادة الشعب الفلسطينى فى استعادة حقوقة التاريخية هى مقتل الكيان الصهيونى وسر زوالة المحتم , وهو مايزيدة بربرية وشراسة وعدوانية .
انة تاريخ مازال صانعوة احياء بانفسهم وابنائهم واحفادهم , ورصيد لاينتهى من المقاومة المسلحة والتجربة الثورية تعلمت منها كثير من شعوب الارض , فالانتصار الراهن حتى الان برغم استمرار العدوان الهمجى , انتصار للشعب الفلسطينى ومقاومتة الباسلة قبل ان يكون انتصارا لحماس , التى تحارب الان معركة الحياة او الموت بالنسبة لها , بعد الهزيمة الساحقة لجماعة الاخوان , وحكمها الاستبدادى الرجعى على يد الثورة المصرية فى 30 / 6 . ان هذة الاوضاع الصعبة هى التى فرضت هذا الموقف على قيادة حماس , ان تقف مع خيار الشعب الفلسطينى فى خندق المقاومة حتى لا تلقى مصير الاخوان , وما هو اشد هوانا . وفى نفس الوقت يحتاج العدو الصهيونى حماس بعد اضعافها كما يحتاج عباس وزبانيتة ـ وكاحتياج السيسى لجماعة الاخون الان فى مواجهة الثورة ـ لضمان تنفيذ اى اتفاق جديد للتهدئة , لان بديل حماس فى هذة اللحظة حال هزيمتها , سيكون اكثر عداءا لاسرائيل واكثر تشددا مثل الجهاد والشعبية او غيرهما من القوى الثورية التى تعمدها المقاومة المسلحة والانتفاضة الثالثة . . . حماس اذا ضرورة بالنسبة لاسرائيل للخروج من ماذق العدوان الصهيون الراهن , بعد ان تحول الى كابوس , ولم يحقق اهدافة فى انتزاع اسلحة المقاومة وتدمير بنيتها التحتية من انفاق وقواعد اطلاق الصواريخ , ومراكز تصنيع الصواريخ والطائرات بدون طيار وغيرها , فى ظل الخسائر الكبيرة التى لحقت بجيش الاحتلال , والاجتماع الصهيونى على ارض فلسطين , والاقتصاد "الاسرائيلى" , ولضمان استعادة الاستقرار للقطاع كما تريدة اسرائيل على غرار هدنة 2012 , طالما لم تنجح فى نزع سلاح المقاومة . ومن الضرورى الان للمقاومة المسلحة فى غزة , فرض موقفها على قيادة حماس برغم تناقضة المزمن لاسباب ايديولجية ومصالح اقتصادية لقادتها, حتى لا تعقد اتفاقا منفردا مع العدو , وتفرضه على الجميع , كما فعلت فى العدوان الصهيونى على غزة عام 2008 ـ 2009

منظمة التحرير تلحق الضرر بالثورة
يقول الرفيق غازى الصورانى " م.ت.ف في مآلها الراهن لا تمت بصلة مع تلك التي تشكلت عام 1964 . وحتى لا أكون واهماً ، أو داعياً لزراعة الأوهام ، أقول بصراحة إن معركة الصراع على م.ت.ف من أجل استعادة دورها وبرنامجها ومشروعها الوطني التحرري ، لن تحسم بين ليلة وضحاها، فهي تحتاج لجهد وتحشيد وطني وجماهيري شامل يبقى مُنْشَدَّاً لهدف الحفاظ عليها كضرورة وطنية راهنة ، وفي المدى المنظور، بالاستناد إلى ميثاقها وثوابتها . . "
لقد اصبحت منظمة التحرير التى تتحدث عنها فى خبر كان منذ ان وقعت اتفاقية "غزة اريحا اولا " , ودخل بموجبها عرفات ورجالة المخلصين امثال ابو مازن " ـ محمود عباس ـ قطاع غزة ومنها الى رام للة , واستمر التفريط فى القضية الفلسطينية بتوقيع الاعتراف باسرائيل بخاتم "منظمة التحرير الفلسطينية " من قبل عرفات وقادة المنظمة العتيدة ! ! , وباسمها حتى الان يمارس "عباس" رئيس سلطة الدرك فى رام للة خيانتة للقضية الفلسطينية , ويعلن مساواتة بين العدوان الاسرائيلى والمقاومة المسلحة الفلسطينية فى غزة . ويعلن عداءة الصريح للانتفاضة الثالثة الراهنة , كما عمد الى تصفية الانتفاضة الثانية فى وجود عرفات , وبعد تسميمة وتغييبة عن المشهد , ليبقى صنو السادات فى الخيانة على راس زعران التبعية والعمالة الفلسطينية للسيد الامريكى والصهيونى , ودوره الراهن فى تسويق مبادرة السيسى الاستسلاميه , بمعنى استسلام المقاومة المسلحة فى غزة البطله , ووقف الانتفاضة فى الضفة وارض 48 , وتدمير صمود الشعب الفلسطينى من وراء كل هذة الثورة الشعبية , لصالح آلة الحرب الهمجية الصهيونية . وكل ذلك يتم مهرة بخاتم " منظمة التحرير" المجود دائما فى جيب ذلك ال "محمود عباس" . وبالمصالحة الاخيرة قبل العدوان مباشرة تطمع حماس بالمحافظةعلى وجودها فى حكم غزة , وان تشاركة استعمال هذا الخاتم الذى تم بة الكثير من الجرائم فى حقوق الشعب الفلسطينى التاريخية . ان عملية الاستسلام الراهنة ومنذ اوسلو لا تهدف حتى للوصول إلى دولة "فلسطينية مستقلة" على الضفة والقطاع ، بل "أن هدفها الذي بات يتوضح أكثر فأكثر هو دمج فئة فلسطينية بالمنظومة السياسية الاقتصادية الأمنية الصهيونية", وليذهب تحرير فلسطين الى الجحيم .
فلماذ اذا الاصرار على صنم منظمة التحرير , وقد انتهى دورها الثورى مع اسلو والى الابد . فقد اصبحت جيفة تعافها الطيور الجارحة . واصبحت تستخدم ضد الثورة الفلسطينية وقضايا حق العودة , وتحرير كامل التراب الفلسطينى , واداة فى التفاوض الخيانى مع العدو الصهيونى لسنوات طويلة . فلماذا الاستمرار فى هذا الطريق الضار بالقضية الفلسطينية , والمصالح التاريخية للشعب الفلسطين . وقد اصبحت الآن القضية الاولى عالميا لفرز مواقف القوى والتنظيمات والحركات الثورية ضد الامبريالية والعنصرية الاستعمارية فى العالم على طريق الاشتراكية والتحرر الانسانى . وكنت قد تناقشت مع عدد من الرفاق الفلسطينيين حول انتهاء دور منظمة التحرير وانها ماتت ولا يمكن احيائها ثانية منذ سنوات , وان على القوى الثورية الفلسطينيه طرح شكل تنظيمى جديد من خلال النضال الثورى للشعب الفلسطينى خلال انتفاضة الاقصى , وكان الرد انة مازال لمنظمة التحرير دور يمكن ان تقوم بة . والخبرة الثورية تقول ان اى تنظيم توجدة ضروره فى الواقع ليقوم بمهام مرحلة ثورية محددة . وعندما لايقوم بهذة المهمة , كما هو حال منظمة التحرير , فلماذا الاستمرار ؟ والادهة والامر يقوم منذ سنوات طويلة بعكس المهمة التى قام من اجلها على يد من خانوا المهمة , والشعب الفلسطينى , وقضية تحرير الارض . اى سبب وضرورة ظهورة كتنظيم اصلا . فلماذا عبادة هذا الصنم . ام ان هناك احساس بالعجز عن انشاء تنظيم ثورى جديد الان , فيصبح الحنين للتجربة التاريخية برغم مرارة مآلاتها وقوة العادة التى تاسر الجميع هى الهدف فى حد ذاتة . اعتقد ان الظروف القاسية والصعبة التى مرت بها القضية الفلسطنية منذ اتفاقية العار كامب ديفيد , وحالة الجذر التى مرت بها حركة الثورة العالمية منذ اواخر السبعينات قد تغيرت الان مع صعود الثورات العربية , برغم ما تمر بة من منعطفات صعبة مع استيلاء التيارات اليمنية الرجعية على السلطة فى بلدان هذة الثورات . فشعوبنا وطبقاتنا الكادحة تكتب تاريخ لحظة ثورية جديدة من تاريخ البشرية يصعب هزيمتها. وصحيح ان اعداء ثوراتنا الشعبية العربية كثر ويملكون الكثير من القوة , وعلى راسهم الاستعمار الامريكى . ولكنها القوة فى مرحلة الانحدار فى ظل الازمة الاقتصادية العالمية الطاحنة منذ 2008 , وانعكاساتها واضحة فى نضالات الكادحين فى اليونان واسبانيا والبرتغال وايطاليا حتى تركيا والبرازيل والعديد من بلدان العالم . هناك عناصر قوة ينبغى ان نراهن عليها فى هذة اللحظة التاريخية فى تطور الثورة الفلسطينية وتطور اشكال التنظيم فيها . فى هذة اللحظة الجديدة ستولد بالضرورة قوى ثورية جديدة ورؤية ثورية جديدة واشكال تنظيم جديدة فى الواقع الفلسطينى تدفع الواقع الجديد الى الامام . فما الداعى للاصرار على احياء منظمة التحرير , ذلك البناء الذى تعشش فية الكثير من البوم الفلسطينى . ويرتبط بذلك ضرورة ازاحة السلطة الفلسطينية , خيال المآتة الذى لايستفيد منة غير العدو الصهيونى ويقف ضد نضالات الشعب الفلسطينى وتحررة. هذة وجهة نظرى كنت قد كتبتها من ثمانية سنوات بعد تصاعد الانتفاضة الثانية. وانى لعلى ثقة ان الشعب الفلسطينى البطل الذى علم الشعوب العربية الثورة لقادر على بناء قواة الثورية ورؤيتة الثورية وتنظيمة الثورى فى لحظة جديدة من استمرار الثورات الشعبيةالعربية وتاثيرها القوى على حركة الثورة العالمية .
وقد جاءت اللحظة المناسبة للقيام بهذة المهمة الملحة ,انشاء تنظيم ثورى , استراتيجتة تحرير كامل الارض الفلسطينية , مستمدا وجودة وشرعيتة الثورية , من الصمود البطولى للشعب الفلسطينى فى وجه العدوان الوحشى على غزة , ومن تقدم الانتفاضة القلسطينية الثالثة فى الضفة وارض 48.
حول استراتيجية الثورة الفلسطينية الآن
.....................................................
وانطلاقا مما حققتة المقاومة المسلحة فى غزة من اعمال بطولية فاجاْت وزلزلت العدو الصهيونى , وماتحققة الانتفاضة الفلسطينية فى الضفة الغربية والقدس , وارض 48التى لابد ان تكنس فى طريقها سلطة الدرك الاسرائيلى , سلطة اوسلو , خدم الاحتلال والاستعمار الامريكى , وامراء النفط .
فان الشعب القلسطينى البطل الذى يصنع الان لحظة جديدة من المشاركة الشعبية الواسعة فى نضال سياسى ومسلح غير مسبوق منذ "نكبة" 48 , وبدعم كل الشعوب الحرة فى العالم , يستطيع ان يخرج من الحصار المفروض علية , ويطور نضالة الراهن لمحاصرة عدوة الصهيونى , عدو الانسانية , اخر قلاع العنصرية الاستعمارية فى تاريخ البشرية على ارض فلسطين , والمؤكد ان محاصرة هذة القلعة وهزيمتها , وتحرير كامل التراب الفلسطينى , هو تحرير للشعب الفلسطينى وكل البشرية من ذلك السرطان العنصرى الاستعمارى البغيض . وستكون انعكاساتة على العالم بغير حدود , فلحظتها ستكون الراسمالية المتوحشة تحتضر , لان وجودها شرط استمرار هذا الكيان العنصرى ووظيفتة الاستعمارية . وهذا يوضح الدور الخطير الذى تلعبة معارك الشعب الفلسطنى ومقاومتة الباسلة الان فى الصراع العالمى بين الشعوب والامبريالية العالمية من اجل التحرر الانسانى وبناء عالم خال من الاستغلال والقهر والفقر والاستبداد , عالم اساسة التحرر الانسانى من كافة السلطات , الدولة والدين والملكية الخاصة . ولا يوازي دور الثورة الفلسطينية فى هذا التطور الخطير الا ثورة يناير الشعبية واستمراوها وانتصارها , وهذا سر تواْمتهما بالجغرافيا والتاريخ والمصير بالنضال المشترك ضد اعداء مشتركين , امريكا الاستعمارية واسرائيل" والرجعيات المحلية . "

وما انجزتة المقاومة الفلسطينية المسلحة فى معاركها الراهنة من فرض وقف العمل بمطار "بن جوريون" , ووقف حركة السياحة الى الكيان الصهيونى , واصابة الاقتصاد الاسرائيلى بشلل كامل , بالاضافة للخسائر البشرية من جراء حربهم العدوانية , يؤكد ان خروج الشعب الفلسطينى من حصارة ـ المفروض عليةمن قبل اعدائة ـ بافعالة الثورية الكبرى , ليحصار وة
القلعة العنصرية على ارض فلسطين امر ممكن , فيتحول بالاصرار الى امر واقع , بل ويجرى تنفيذة بالدم والنار فى هذة الايام , وهو ماسيحملة اتفاق الايام القليلة القادمة بين اسرائيل والمقاومة البطلة فى غزة واستمرار الانتفاضة فى الضفة وعلى ارض 48, وبتاييد شعوب العالم لها .
ان استراتيجية ثورية للشعب الفلسطينى تقوم على حصار "اسرائيل" بكافة اشكال النضال السياسية والعسكرية ـ هى درس معارك غزة والانتفاضة الاخيرة فى الضفة وارض 48 ـ وبمآخاة الثورة المصرية اولا , ودعم كل شعوب العالم التواقة للانعتاق من الاستعباد الراسمالى على طريق التحرر الانسانى . ولنا فى تجربة حصار شعب جنوب افريقا لحكم البيض العنصرى لسنوات طويلة خبرات كثيرة فى اشكال المقاطعة الشعبية للكيان العنصرى , دعوة كل شعوب العالم لتنظيم حملات مقاطعة للبضائع الاسرائيلية , ومقاطعة السياسة والسياسيين الصهاينة فى كل انحاء العالم , والعمل على مطاردة كل القادة السياسيين والعسكريين لمحاكمتهم كمجرمى حرب فى كل بلدان العالم , ومقاطعة الثقافة الاسرائيلية والمثقفين الصهاينة فى اى مكان يحلون بة , وكذلك مقاطعة الجامعات الصهيونية , والنشاط الرياضى فى كل انحاء العالم , ودعوة المنظمات والاحزاب والافراد المعادون للكيان العنصرى الى تنظيم حملات شعبية فى البلدان المختلفة للضغط على حكوماتها لسحب اعترافها بوجود اسرائيل كما كان فى الخمسينات والستينات من القرن الماضى , وعلى الاقل قطع العلاقات مع دولة اسرائيل العنصرية الاستعمارية, وكما حدث مع حكومة جنوب افريقيا من قبل .
ان بناء اسنراتيجة حصار شعبى ثورية بهذة الطريقة ليس سهلا ويحتاج لمجهودات ضخمة تتضافر فيها التنظيمات الثورية والشعبية فى البلدان العربية والعالم لبناء جبهة شعبية متحدة تعمل على تفعيل وتحقيق هذة الاستراتيجية الثورية , مستفيدة من استمرار الثورة المصرية والثورات العربية برغم ما تواجهها من صعوبات ومخاطر , بان يكون حصار الكيان الصهيونى العنصرى احد اهم اهدافها , وينبغى ان لا يغيب عنا ادراك علاقة التاثير المتبادل بين نضال الشعب الفلسطين من اجل تحرير ارضة , وبين نجاح تلك الثورات الشعبية نتيجة للجغرافيا والتاريخ والمصالح المشتركة , ولان حلف قوى الثورة المضادة واحد فى المنطقة العربية , الانظمة العربية الحاكمة الرجعية , والتيارات الاسلامية الرجعية كجماعة الاخوان وغيرها , والكيان الصهيونى الاستعمارى بقيادة القوى الاستعمارية الاكبر فى العالم , الاستعمار الامريكى , الذى توحدهم مصالحهم فى السيطرة على الشعوب العربية واستغلالها ونهب ثرواتها . وتصبح المهمة الملحة على الشعب الفلسطينى الان بناء استراتيجة حصار اسرائيل بالدم والنار والسياسة كى ينتصر الشعب الفلسطينى , وتنتصر الثورة بتحرير كامل التراب الفلسطينى . .
المجد كل المجد للثورات الشعبية . . فذلك عصر جديد ينفتح امام الثورة العالمية



#جمال_عبد_الفتاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعض القول حول مفهوم الامة الاسلامية
- هل الشعوب العربية فى غيبوبة
- من المقاطعة الى المشاركة . . . اعلان افلاس
- حوار لة دلالات مفزعة . . .
- مغزى ملصق : هل صليت على النبى اليوم ؟
- ثورة يناير الشعبية الآن . . والى اين ؟
- نتائج المقاطعة الشعبية , والثورة الى اين ؟
- محمد محمود عام 2013
- هل -الجيش -حمى الثورة ؟
- عامان على معارك محمد محمود المجيدة . . والتكتيك الثورى
- فضيحة كبرى لحكومة السيسى البلاوى . .
- الاستقلال الوطنى الان , . مهمة من ؟
- رؤية اشتراكى مصرى فى الانتخابات البرلمانية الكردية
- عن اى دستور يتحدث هؤلاء الاعداء
- العسكر ومعركة الثورة ضد الاخوان والامريكان
- سيادة القانون بين الوهم وارادة الثورة
- فض اعتصامى رابعة والنهضة واحتمالات الحرب الاهلية
- الثورة فى معركتها الراهتة
- الثورة فى معركتها الراهنة
- المهمة الملحة للثورة الان


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد الفتاح - حاصر حصارك لا مفر . . استراتيجية ثورة