أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3















المزيد.....

مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4523 - 2014 / 7 / 25 - 17:53
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بعيدا عن حديث المعجزات والخوارق ، سنحاول ان نلقى نظرة نقدية عن الظرف الموضوعى والواقع الارضى ( العلاقة الجدلية ) والمراحل التطورية الطبيعية لام القرى ( مكة ) مما ادى فى النهاية الى ظهور النبى محمد بدعوته للاسلام لنرى انها لم تكن مفارقة سماوية بقدر ما كانت استجابة للواقع الارضى والظرف الموضوعى الذى انتجها.
سارت مكه فى خطها التطورى الطبيعى ، عين من المياه تتفجر فى صحراء قاحله شديدة الحرارة نظرا للجبال التى تحيطها من معظم جوانبها ، طبيعى ان تستقطب حولها مجموعات من قبائل البدو الرحل ليكونوا اول تجمع بشرى مستقرفى هذه المنطقة ، وان احتفظ بمكوناته القبلية بخلاف التجمعات القروية الاولى حول مجارى الانهارالى اجبرتها ظروف الزراعة على التعاون للبذر والرى والحصاد ، ويأتينا صدى الصراعات القبلية التى دارت حول البئر بين جرهم وخزاعة والعماليق … الخ ، فنقرأه ضمن روايات الاخباريين العرب ثم يتم تدوينه فيما بعد من الاخباريين المسلمين وعلى رأسهم عمدتهم الطبرى ثم ابن كثيرمحاطا بمعجزة البئر وقصه هاجر وابراهيم واسماعيل لتكون العائله الابراهيمية اولا ثم يتفجر البئر( بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم)
يفترض بعض علماء الاجناس ان العنصر السامى خرج من جزيرة العرب الى ماورائها شمالا وجنوبا اثر موجة جفاف تصحرت بعدها هذه الجزيرة بعد ان كانت منطقة غابات كثيفة .
وفى بحث طويل للباحث ايمانويل فلايكوفسكى ( عوالم فى تصادم ، عصور فى فوضى ) مؤيدا بالكثير من الشواهد يقول ان كوكب الزهرة كان مجرد مذنب ضرب الارض مرتين واخرجها عن محورها ثم اصبح فيما بعد احد الكواكب التى تدور حول الشمس ، ونالت جزيرة العرب الحظ الاوفر من هذه الضربات مما ادى الى تصحرها بالكامل ، ويعلل وجود البترول فيها الى ان هذا المذنب كان يحمل الكثير من النفط الذى وصل الى الارض وتسرب عبرالتشققات الى باطنها نتيجة هذا الاصطدام ، وتكتسب نظريته قبولا لان العلماء المعاصرين لم يتوصلوا حتى الآن الى كيفيه وجود البترول واسباب وجوده فى اماكن دون اخرى وكيفيه تكوينه ، بالاضافة الى انه فسر ملوحة البحار نتيجة هذا الاصطدام والتى لم يعرف يقينا حتى الآن سبب ملوحتها.
ومن جانبى ارى ان هذه المنطقة قد شهدت سقوط احجارا نيزكية بصورة ملحوظة ربما بفعل هذا الصدام .ويؤكد لنا ذلك وجود الكثير من الكعبات فى جزيرة العرب قبل الاسلام كل منهم به حجرا مماثلا ..
سنتخيل انفسنا جالسين وسط الصحراء فيما قبل الفى عام من الآن ونرى حجرا نيزكيا ساقطا من السماء مشتعلا ومضيئا بسبب احتكاكه بالغلاف الاوكسيجينى للارض ، فمن الطبيعى ان يكون هذا الحجرهابطا من السماء ، وبعد بزوغ فكرة الاله (كما حدث فى باقى انحاء الارض وان كان شكل الاله واختصاصاته فى كل بقعة من هذه البقاع كانت نتاجا للبيئة والظرف الموضوعى ) لم يكن امام هذا البدوى الغارق فى البدائية الا ان يتصور هذا الاله جالسا فى السماء متمثلا كسرى الفرس فى ايوانه وقيصر الروم على عرشه ( يحمله بومئذ ثمانية عشر.. !!) محاطا بالحجاب والخدم والحشم والعبيد وحملة المباخر والمسبحين بعظمته وحمده ، فمن الطبيعى ان يكون هذا الحجر ساقطا من عرش هذا الاله الجالس فى السماء ، ولعدم معرفته بقوانين الكتله والوزن وتأثرها بالرياح ظن ان عرش الاله فوق هذا الحجر مباشرة .
اذن كانت البئر التى تفجرت منها المياه بفعل احد هذه النيازك والذى اعتبر هدية من السماء ايضا ، بداية التجمع البشرى الاول فى مكه ومعه الحجر الاسود الهابط على الارض هوايضا قطعه من هذا العرش الذى يعلوه مباشره ،فهو حجر مقدس هابطا من اله مقدس وبالتالى الارض التى هبط عليها هى ارض مقدسه فهى ارض حرام ، ولهذا اقيم لهذا الاله اول معبد والذى اطلق عليه بيت الله الحرام ويحمل لنا القرآن هذه الذكرى الباهته فى قوله( ان اول بيت بنى للناس الذى ببكه مباركا حوله ).

ازدهرت التجارة بين اليمن جنوبا والشام شمالا نتيجة انقطاع خط التجارة بين مصر وفارس- والتى كانت تمر قوافله بشمال جزيرة العرب ـ بعد احتلال الاسكندر المقدونى لمنطقة الشرق الاوسط وطرد الفرس ، مماساعد على ازدهار مكة ، واصبحت ممرا واستراحة على طريق القوافل تتعيش على قبض العشور من قوافل التجار ، ولترغيب القبائل فى الحج لهذا البيت سمحت لكل قبيله ان تاتى بصنمها او وثنها واصبح فى كعبة مكه 360 صنما ووثنا يمثلون معظم قبائل جزيرة العرب ما بين الحج اليهم او لتقربهم زلفى لرب هذا البيت و ( ليشهدوا منافع لهم )
اذن العبادة والتقرب للالهة ومنافع التجارة ، ولمزيد من الجذب ( السياحى ..!!) بجانب الحج والتجاره يكون توافر المتع الجنسية فيما عرف باصاحاب الرايات الحمر وهى عبارة عن دور للدعارة التى ترفع عليها الرايات الحمراء ارشادا لطالبى اللذة الجنسية سواء من نساء مكيات او من اماء وظفهم سادتهم فى العمل لجنى الارباح ، اى انك فى رحلة واحدة ترضى آلهتك ( بالحج ) وتحقق ارباحا تجاريا ( ليشهدوا منافع لهم ) وتستمع باللهو والخمر والنساء ( يابلاش .. ! )

ونظرا للصراعات القبيلة المستمرة على عيون الماء ومراعى الكلأ وما تتركه فى نفوس المهزومين من رغبة فى الثار يستمر التقاتل ، ولهذا فالقبائل دائما فى حالة قتال مستمر ، فكان لابد من فترة امان يتم فيها الحج وتمارس فيه التجاره ، فتم الانتقال الى خطوة تطورية اخرى تم فيها تحريم ثلاثة شهور فى العام اطلق عليها تسميات تتناسب مع هذا الاتفاق ، ذى القعده ( بداية العقود عن الحرب ) وذو الحجة ( لاداء مناسك الحج ) والمحرم ( ليتثنى للقبائل العودة الى مضاربها ) .

كانت غزوة ابرهه الحبشى ( 570 م ) لهدم هذا البيت وتحويل الحج الى كنيسة اليمن ( قليس ) وحرمان مكه من مداخيل الحج والتجارة ، ثم تراجع جيشه نتيجة الحرارة الشديدة ومرض الجدرى والحصبة اللذان الما بالجيش ( وفى قول انه مات فى هذه الحمله وقول آخر انه تراجع بجيشه بعد ان هلك معظمه ،وان كنت ارى انه مات فعلا فى هذه الحملة متأثرا بالمرض ، وعندما وجد الجيش نفسه بدون قياده عاد الى اليمن ) كانت فرصه سانحة لاهل مكه لاضفاء مزيدا من القداسة على بيت الله الحرام الذى انهزم ابرهة وجيشة بفعل طير الابابيل التى ارسلها رب البيت لترمى جيش ابرهة بحجارة من سجيل فينسحب منهزما ، وطبعا من السهل فى عصر يبعد عن الاعلام المرئى والمسموع والمقروء باكثر من الفى عام ان يقوم الشعراء المكيين بهذه المهمه ، فتزداد قداسة البيت وتزداد مداخيل التحارة .

وفى خطوة تطورية اخرى بدأت قريش تتاجر باموالها فى قوافل خاصة بها يحرسها العبيد من الاحابيش بالاضافة الى قبض العشور من التجارة المارة بها ، ولتامين طرق تجارتها قامت بعقد المعاهدات ودفع الاموال لتأليف القبائل التى تمر بها قوافلها اتقاءا لعمليات السلب والنهب المشهور بها الاعراب . ويلخص لنا القرآن هذا فى السورة ( ايلاف قريش ايلافهم * رحلة الشتاء والصيف )

وكان من الطبيعى الحاجة الى حكومة مصغرة فتم اقامة دار الندوة لتقسيم العمل فى خدمة الحجاج والزوار والفصل فى المنازعات بين بطون قريش والقبائل الاخرى ، اصبحت مكة اول حكومة مصغرة فى جزيرةالعرب وليست مجرد حاضرة زراعية كالطائف ويثرب .

اكتمل النضج المكى ، وبزغ نجم كعبتها على ماعداه من كعبات ومحجات العرب المنتشرة فى جزيرتهم ( راجع في ذلك المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام :د. جواد على ج5/ص223،214،215،217). ويقول الهمداني : أن العرب كانت لها محجات متعددة منها بيت اللات وكعبة نجران وكعبة شداد الأيادى وكعبة غطفان، ويذكر أبن الكلبي بيوتاً أخرى كبيت ثقيف. ويشير الزبيدى إلى بيت ذي الخلصة الذي كان يدعى الكعبة اليمانية، ويضيف الدكتور جواد على ، بيوتاً أخرى مثل كعبة ذي الشرى وكان حجها يوم 25 كانون من كل عام ، وكعبة ذي غابة الذي لقبه عباده بــ قدست أي القدسي ، كذلك كان لآلهة الصفويين اللات ، وديان ، وصالح ، ورضا ، ورحيم محجاتها ، كما كانوا يحجون إلى الكعبة المكية ، وبيت اللات في الطائف ،وبيت العزى قرب عرفات وبيت مناة وغيرها كثير.وكان الحج معتاداً في شهر ذي الحج(.
بعد ان دمر الرومان آخر مابقى من دولة اسرئيل فى العام 70 م تفرق اليهود شمالا وجنوبا وشرقا وغربا ، وفى رحلتهم الى الجنوب حطوا الرحال فى يثرب والتى كانت فيما قبل استراحة على طريق التجاره بين مصر وفارس ، ويبدو ان من سكنها كانوا من المصريين لان اسم يثرب نفسه يحيل الى المصرية ( اثريب ) بالاضافة الى انها واحة زراعية تحتاج الى فلاح اكثر مما تحتاج الى بدوى ، ناهيك عن طباعهم اللينه التى تذكرها لنا كتب التراث والمختلفة عن طباع بدو الجزيرة ، ورغبتهم فى التدين التى ادت بهم الى الاستجابة لدعوة النبى محمد والترحيب به رغم مالاقاه من قومة من قريش فى مكة .
حط اليهود رحالهم فى يثرب ، وحتى يتقربوا الى اهلها اشاعوها اقوال التوراه فى حكاية الجد الاكبر ابراهيم وابنيه اسحاق الجد الاكبر لليهود واخيه اسماعيل الجد الاكبر للعرب ، رغم ان التوراه لم تاتى على قصة ابراهيم وبناء الكعبه ، ولكن كل ماقلته فى هذا الخصوص ان ابراهيم اخذ زوجته هاجر وابنه اسماعيل واتجه بهم جنوبا ، واستكملت قريش القصه ببراعتها الاعلامية واضافت ان جنوبا هى مكه وبناء البيت كان من ابراهيم ابو الانبياء
وان كان الدكتور لويس عوض فى كتابه ( مقدمه فى فقه اللغه ) الذى منع من التدول لانه يقول ان اللغه ومنها العربية كانت نتيجة لجدل الانسان مع الاخر وليست مخلوقة او مقدسة ، المهم يقول لنا قولا مضيئا وكاشفا يفسر لنا كيف ان جحافل الهكسوس الكبيرة العدد بعد خروجهم من مصر لم يعد لهم اى ذكر فى التاريخ ، فأين ذهبوا ؟ فيقول ان جزءا كبيرا منهم بعد ان خرج من مصر اتجه جنوبا الى جزيرة العرب ( والذى يؤكد ايمانويل فلايكوفسكى انهم كانوا اصلا من جزيرة العرب وهاجروا منها بعد ان اصابتها نيازك مذنب الزهرة واصابتها بالدمار، وهذا يقسر لنا ايضا كيف تم غزو مصر الدولة من هذه القبائل فيقول ان الحكومة المركزية فى مصر سقطت ايضا بفعل مااصاب البلاد من مذنب الزهرة ، وهذا ما ادى بالتالى الى سهولة خروج اليهود من مصر بعد ان انهارت الحكومة المركزية القوية فيها ، وان كان يقول ان كل هذا حدث فى الاسرة الثانية عشر وليس فى الاسرة الثامنة عشرـ وهذا يدلنا ايضا على قسوة الهكسوس على اهل مصر وهدم حضارتها واسدال الستار تماما على ماحدث فيها لمنع الهكسوس المصريين من كتابه تاريخهم وتسجيلة وشواخد اخرى عديده مستقاها من مصادر اخرى تدل ان الهكسوس كانوا من البدو الرعاه لان اسمهم يعنى ايضا – الملوك الرعاه – وهو ما تفيدنا به التوراه عندما جاء اخوه يوسف اليه فقال لهم اذا سألكم فرعون عن صناعتكم فقولا له ماردده امامه بنص التوراه- فقال فرعون لاخوته ما صناعتكم.فقالوا لفرعون عبيدك رعاة غنم نحن واباؤنا جميعا – وايضا عندما امرهم يوسف الا ياكلوا مع المصريين لانهم يعتبروا كل راع غنم نجس وامرهم ان يعيشوا فى ساسان بالقرب من اقاربهم المحتلين لنفهم من هذا النص انهم كانوا رعاه )
ويفسر لنا لويس عوض ان اقليم الحجاز اكتسب اسمه من اكبر قبائل الهكسوس التى كانت تسمى ( هى – كاس ) وهو ما يتفق مع ذكريات باهته فى التاريخ العربى اصبحت فيما بعد جزءا من التاريخ الدينى تقول بهجرة النبى ابراهيم مع ولده اسماعيل من الشمال الى الجنوب والتقائهم عند مكه بهجرة من اليمن جنوبا بعد انهيار سد مأرب مما ادى الى الصراع الذى ذكرناه سابقا بين جرهم وخزاعه والعماليق حول البئر
ويدلنا قول النبى محمد على ذلك عندما وقف فى مكه و اشار شمالا قائلا : من هنا شام ،واشار حنوبا / ومن هنا يمن .
وايضا مايذكرة التراثيون العرب من العرب العاربة الذين جاءوا من اليمن جنوبا والعرب المستعربه الذين هبطوا من الشمال .
والى اللقاء فى الجزء الثانى



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرية الاعتقاد وحرية العقيدة
- داعش واخواتها واحدى الحسنيين
- التحرش والقهر، و.... ( امه فى خطر )
- دروشة قاضى بين ابن الخطاب وحسنى مبارك
- فلسفة المنفعه والمصالح المشتركة
- رحلة المليون : شكرا .. شكرا
- الخروج الى النهار 3/3 ( جزء أخير )
- الخروج الى النهار 3/3 (جزء اول )
- الخروج الى النهار 2/3
- الخروج الى النهار 1/3
- الجدلية والتاريخية فى النص الدينى : الحجاب نموذجا 3/3
- الجدلية والتاريخية فى النص الدينى : الحجاب نموذجا 2/3
- الجدلية والتاريخية فى النص الدينى : الحجاب نموذجا 1/3
- الابتزاز السلفى للمشير السيسى
- حكايتى مع تراث العفاريت
- تراث العفاريت بين العلم والخرافة (4)
- الوهابية وتراث العفاريت (3)
- الوهابية وتراث العفاريت (2)
- الوهابية وتراث العفاريت (1)
- الدستور بين اقبال المراة وعزوف الشباب – قراءة تحليلية


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3