أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جوتيار تمر - قراءة في نص - زيف المجد- للشاعرة فلورا قازان/ جوتيار تمر















المزيد.....

قراءة في نص - زيف المجد- للشاعرة فلورا قازان/ جوتيار تمر


جوتيار تمر
كاتب وباحث

(Jotyar Tamur Sedeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 4518 - 2014 / 7 / 20 - 17:51
المحور: الادب والفن
    


قــراءة في نص" زيـــف المــــجد" للشاعــــرة فلـــــورا قــــازان / جـــــوتيار تـــــمر
زيف المجد
الشاعرة فلورا قازان
رشق نافذتي بعد منتصف الخيبة
وسألني من أنتِ ؟ !
فأنا الموجوع المنفي
أريد أن أتفقد دهشتي
قبل أن تزهر مأسآتي
وتموت دون شهادات قصائدي
نزفت الدمعة على خدّ الورق ورسمت له الجواب
لساني كوكب مضيء يحرق ولا يرمدّ يطعم ولا يسمّم
لست بشاعرة ولا بأديبة ولا بكاتبة
إنسانة ظلّها صامت خجول
مرآتها مكسورة وشظاياها تعبث بالروح
طفلة تتنفس الشعور وتمطر الحروف
تشاغب الغيم ولا ترافق الضيّم
تائهة عن وزن الشعراء
وشاردة عن متاهات الألقاب
السماء ورقتي البيضاء
ودموعي تروي أقلام الوفاء
لست كما ينعتوني
بملكة الورود والعطور والحروف
بل مؤذنة تعشق عين النور
وتؤذن من عطش الروح
لا لست أميرة السماء ولا غانية المساء
لست سليلة العظماء ولا غريبة عن الأنبياء
ولست أبداً ابداً حورية البحر
لكن من كفّ الصدق أهديه الإعصار
___________________
القراءة: جوتيار تمر
زيف المجد
يعتبر العنوان سليل شرعي للحدث الكتابي، لكونه يمتلك القدرة التأثيرية على مجمل العلائق المشكلة في البنية النصية، لذا نجد العناوين تتخذ مسالك وظيفية متعددة يتفق على بعضها النقاد ويختلفون في بعضها الاخر، وشاعرتنا قدمت لنا عنواناً يمكن ان يغيب كمسمى وظيفي عند البعض ولكنه عند رومان ياكبسون يتخذ شكلاً توظيفياً واضحاً من خلال الوظيفة الانفعالية والتي هي في الاصل وظيفة قصدية تعبيرية او انفعالية مركزة على المرسل باعتبارها تعبر بصفة مباشرة عن موقف المتكلم/ الشاعرة، تجاه ما تتحدث عنه، مما يعني انه ينبثق من علاقة العنوان بالشاعرة قصدية تتضمن ابعاداً ذاتية بما تنطوي عليه هذه القصدية من ايديولوجيا وانفعالات واحاسيس، ولن يخفى على متتبع ما قد يفرزه عنوان ك"زيف المجد" من انفعال واظهار للموقف.
رشق نافذتي بعد منتصف الخيبة
وسألني من أنتِ ؟ !
فأنا الموجوع المنفي
أريد أن أتفقد دهشتي
قبل أن تزهر مأسآتي
وتموت دون شهادات قصائدي
بين الذات والذات الاخرى حوارية تمثلت عن حركية ذات طابع حدثي مستمر بفعاليته وتأثيره، وغير متوقع من حيث الانتماء الوظيفي للعنوان، فكأن الشاعرة هنا تريد ان تغوينا بالقراءة للبحث عن مضمونات تربطنا ب" زيف المجد"، ولكنها في الوقت نفسه تحاول ان تجعلنا نعيش وقع رؤيتها بحيادية وهذا ما يجعل من قصدية العنوان امراً حتمياً باعتبار ان الموقف ضمني متلاحم مع حركية الحدث نفسه، لذا نراها تستخدم فعلاً ك" رشق" أي ان الفاعل قريب على الرغم من ان " رشق نافذتي..." يدل على انه غير متاح بصورة مباشرة وهذا التضاد الضمني الفعلي يتصاعد وتيرته في الحدث منذ البداية، فرشق النافذة لايأتي من الداخل لاسيما ان تلك العملية اتت مصحوبة بظرفية زمنية رامزة " بعد منتصف الخيبة.." وهذا ما يجعلنا نعيش وقع الكلمة ودلالاتها وفق منظور معنوي اخر غير ما يمكن ان ندركه بصرياً، فالعملية اذا ناتجة عن موقف تريد الشاعرة ان توصفه لنا بصورة تفاعلية يتيح للمتلقي ان يتخيل المشهد الدرامي بحرية دون فرض مسبق، فالتضاد/ التناقض هنا لايأتي من فراغ بل هو مستهدف من قبل الذات الشاعرة لتخلق به مناخاً غير تقليدي كمدخل الى قصيدتها، وعلى هذا الاساس تنقلنا من خلال حركة بصرية سريعة الى اجواء حوار مباشر وكأن رشق النافذة انما كان تمويهاً لما هو آت، ومخاض للموقف الذي تمر الشاعرة به تجاه الاخر، بحيث يبادرها هو السؤال " من انتِ.." ومن ثم يندمج مع الموقف التساؤلي ليعري ذاته امام الشاعرة، فيبدأ بسرد ما هو عليه من حالة " فانا الموجوع المنفي.." ولايمكن فصل الحالة هذه عن " الخيبة" التي رافقت عملية الرشق في البداية، وهذا ما اجبره على البوح بهذه الشاكلة التي تجعل المتلقي يعيش وقعها بمنظوره الشخصي باعبتار انه لم يعرف عن نفسه فقط بل تحول بعد ذلك الى البوح بما في نفسه وما يريده" اريد ان...." فتأثير الرشق والخيبة ومن ثم المنفي الموجوع يظهر من خلال ما يريده، وكأن معجمه البلاغي لم يسعفه الا بمدلولات تزيد من الوان الخيبة " اتفقد دهشتي،، مآساتي، تموت...." هي كلها مدلولات تعري الذات بشكل تلقائي، وتفتح مساحات التخييل بتلقائية ايضاً لاسيما انها اتت متتالية مرتبطة ببعضها البعض وفق درامية ومشهدية يغيب عنها الشعرية احياناً ولكنها لاتُبث الا من خلال الشعر، سواء من حيث التوزيع البصري او من حيث الايقاع السمعي التلازمي للحراك المشهدي الايحائي القصدي، فالسردية حتى ان وجدت فهي متداخلة مع الحراك الاساس للحدث الشعري القائم والذي تريدنا الشاعرة ان نعيشه كحالة وموقف في ان واحد، فالمنفي الموجوع يعيش حالته تلك خوفاً من موقف يأتي قد يدفن كلماته دون شهادات تمنحها قيمتها، والذات الشاعرة هنا غير متداخلة لكنها مترقبة للحدث وفي جوانيتها متفاعلة مع المشهد تنتظر دورها التفاعلي لتبث برؤياها وتمنطقها عبر جواب ينقل الحوارية من حالة التلقي الى حالة التوجيه" نزفت الدمعة على خدّ الورق ورسمت له الجواب.." وكأنها لاتخاطبه مباشرة كما خاطبها هو حين سألها من انتِ، وهذا ما يخلق فجوة في بنية المشهد او الحدث الشعري هنا لكونه يفك معالم الترابط بين سؤاله المباشر الذي سبقه رشق للنافذة، وبين خطاب الشاعرة " رسمت له.." على انها ادركت في سعيها لايصال رؤيتها وموقفها وبيان حالها حالة الانفلات التي حدثت وذلك عبر خطاب يشي بحضور مكثف للذات الشاعرة، وباخلال واضح للنسق الرؤي الشعري، بحيث تحولت القصيدة من تساؤلية الى بث وصفي مباشر للذات الشاعرة التي حاولت ان ترسم هويتها بدقة وتفصيلية ربما حركت النص الى مصب سردي واضح، وكأننا امام نص حالة فيها السيرة تثبت دعائمه "لساني كوكب مضيء يحرق ولا يرمدّ يطعم ولا يسمّم.." مدخل اغوائي قصدي في حراكه وايحائي في هدفه الذي تريدنا الشاعرة ان نعيشه قبل ان تأخذنا في جولتها الذاتية التي من خلالها تحاول اظهار هويتها وتبين حالتها " لست بشاعرة ولا بأديبة ولا بكاتبة // إنسانة ظلّها صامت خجول..مرآتها مكسورة وشظاياها تعبث بالروح.." الإتيان بهذه الدلالات المتوالية المؤدية لغرضية واحدة من شاعرة واديبة وكاتبة لم تخدم الفكرة كثيراً من الناحية الشعرية التكثيفية ولا التصويرية لكونها كانت مباشرة جدا، لكنها من الناحية المعنوية والشعورية خففت من وطأة الموقف على كاهل الذات الشاعرة من حيث البوح بما يكتظ به شعورها ويجثم على صدرها، ولذلك وجدناها تسارع للتخفيف من تأثير هذه الفجوة في بناء قصيدتها باستقطابها الفاظ دلالية تثبيتية " انسانة،، الروح..."، على انها لم تستطع تجاوز مؤثرات الخيبة " مكسورة.." وهذا التدفق الاضطراري ادى الى توسع رقعة البوح لديها لتأخذ منحنيات تفصيلية معرية للذات الشاعرة وراسمة بدقة ملامحها وفق معطيات التنامي الدلالي والتصوير البلاغي المتعايش مع الحدث الشعري والمشهدي.
طفلة تتنفس الشعور وتمطر الحروف
تشاغب الغيم ولا ترافق الضيّم
تائهة عن وزن الشعراء
وشاردة عن متاهات الألقاب
محاولة التنصل من الهوية وايجاد ممرات انتمائية اخرى تثبت مدى الانفعالية التي تمر بها الذات الشاعرة مع الموقف الأولي، والذي تجاوزناه بعد التقاط التناقض فيه، ولكننا هنا وبحسب التعايش نلامس متغيرات عديدة على مسار ونسق القصيدة فحتى اللغة اندمجت اكثر مع الحالة الانفعالية والنفسية للذات الشاعرة، وهي تعيش وقعها الذاتي قبل ان تخرج لنا بتخيلاتها فكونها تصف نفسها ب " طفلة .." نجدها تفرض وقعاً وواقعاً اخراً بحيث ان المنظومة البلاغية الوصفية التي ستشتغل عليها يجب ان تتناسب و" طفلة" وهذا ما سنلاحظة بشكل دقيق في مفرداتها وموصوفاتها من " تمطر الحروف،، تشاغب الغيم.." لكن لايمكنها التنصل بهذه السهولة من هويتها التي تمارس آليتها اثناء بوحها، فالشعر لايأتي الا بقضية وقضيتها هنا هو اظهار نفسها كما هي تراها وليس كما يراها الاخر بمنظوره الذي ربما يختلف تماما عن منظورها " الشعراء... الالقاب..." هذا الممر الاستباقي يجرد الهوية من اية اوصاف قد تأتي من خارج الذات الشاعرة، لكونها تعيش حالتها وفق رؤاها الخاصة، ولانها مؤمنة بما هي عليه تعلن موقفها وتحاول ان تظهر عوالمها بعيداً عن المسميات والالقاب، بل تتجاوز ذلك لتظهر نسكها من خلال توظيفة بلاغية صوفية " السماء ورقتي البيضاء..ودموعي تروي أقلام الوفاء.." تلك هي، وهذا معتركها الوجودي تريدنا ان نعيشه وفق ما تريده هي وليس كما يحاول الاخر/ الاخرين ان يصفوها او يرسموا ملامح عالمها " لست كما ينعتوني....بملكة الورود والعطور والحروف.." هذا التظاهر الواضح يبرهن لنا الحالة النفسية التي وصلت اليه الشاعرة، كما ان تبرهن التأثير الخارجي على مجمل حراكها الذهني والوجداني بحيث الجمت قواها واباحت روحها لهذا الحزن المتقطر من احرفها والتي تحاول ان تتبرأ من اسبابه باللغة الصوفية نفسها وبمشهد تصويري ينتمي لسابقه "بل مؤذنة تعشق عين النور..وتؤذن من عطش الروح..." وعلى الرغم من الايقاع المغاير ل " مؤذنة..تؤذن..لتواليها الا انها في النهاية تصف لنا الموقف بدقة، الموقف الدفاعي الذي تستمر الشاعرة في رسم ملامحه لنا وكأنها في تعيش الصراع بروح منهكة ملتحفة بالخيبة.
لا لست أميرة السماء ولا غانية المساء
لست سليلة العظماء ولا غريبة عن الأنبياء
ولست أبداً ابداً حورية البحر
لكن من كفّ الصدق أهديه الإعصار
ولكون الذات تعيش محنتها بحرفية فانها تصل الى حالة يجب ان تبرز ان تقول فيها لا وهذه ال"لا" تصنع بؤرة نصية جديدة هي من جهة تنتمي الى السيرة التي بدأت الشاعرة بها بتقديم ما هي عليه من حالة وموقف، ومن جهة اخرى فيها نكهة رافضة للبراني الذي يحاول جرفها الى متاهات هي لاتنتمي اليه وهذا ما جعلها في البدائة تعرفه بالزيف " زيف المجد" فهذا الواقع الذي يريد الاخرون ان يفرضوه عليها بالنسبة لها لاقيمة له طالما لاينتمي الى ما هو جوهري وحقيقي، وطالما هو متعلق بالقشرة الظاهرية المظهرية لذا حين نستمع الى ايقاع ال" لا" سنجد قيمة الانفعال وقيمة المسؤولية التي تتحملها تلك الذات فال" لا" وظفت ضمن تضادات واضحة " اميرة السماء/ غانية المساء .. سليلة العظماء/ غريبة عن الانبياء... لست حروية البحر.."، من يشاهد هذه الالقتاطات يجدها تنتمي الى مديات متباعدة نسبياً بالاخص فيما يتعلق بالرسم البياني للحالة، لكنها في الوقت نفسه دلالة واضحة على الانفعالية المؤثرة على الذات وبالتالي على الحافظ على وتيرة واحدة للنسق الشعري لديها، فالسماء وغانية هنا تبرهن على انها تؤمن لكنها انسانة/ طفلة، والعظماء والانبياء، دلالة تأكيدية اخرى على سابقتها انتمائية وجودية بعيدة عن المظاهر ومنتمية الى الواقع العياني وايمانية ايضاً، والخروج عن هذا النسق اتى من حرية البحر لكونها لم تكن استكمالية مشهدية بل كانت اشبه بضرورة يمكن ان تبررها الشاعرة بانها ارادت التفصيلية واعطاء صورة اكثر وضوحا واكثر اتساعاً لكنها بحق كانت اقرب الى الحشو، لكون التضادات التي سبقتها كانت كافية لايضاح الفكرة وايصال الصورة، لاسيما ان الختمة اتت بخطابية واضحة رسمت نهاية الصراع والزيف والخيبة..." لكن من كفّ الصدق أهديه الإعصار..." فالصدق كلمة جامعة يمكن من خلالها ان تخضع منطق السماء والانبياء لتقدم نفسها الى الاخر/ الاخرين، على ان المشهد الختامي ايضا محملاً ببعض التناقض الخطابي البنيوي لدى الشاعرة، فمن خلال الرصد الاجمالي للحالة والموقف والذات لم نجدها تخاطب الاخر بما يبرهن وجوده المباشر" سألني من انتِ"، وها هي في الختمة تستخدم " اهديه" كضمير يؤكد "رسمت له..." ومغايراً المباشرة في سألني.
كوردستان العراق
17/7/2014



#جوتيار_تمر (هاشتاغ)       Jotyar_Tamur_Sedeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في نص- غداً- للشاعرة فلورا قازان/ جوتيار تمر
- اقسم بانها طفلة
- قراءة في نص- عباءة جدتي القديمة- للشاعرة أملي القضماني/ جوتي ...
- قراءة في نص- مرثية طفل للرؤية- للشاعرة المميزة نهى الموسوي/ ...
- جوليانا/ قصة
- هل نجوت ...؟
- لماذا اعيش / الانفال
- كوجين في موكب الموت
- صور من ذاكرة شاب/ الانفال
- أُم ايبو / الهجرة المليونية
- دلبرين في شهرزاد / عامودا
- الحكومة الاعلامية
- فوضى الاعلام تمتزج بفوضى الاحزاب
- قراءة نقدية في نص- عبودية- للشاعرة ايلينا المدني / جوتيار تم ...
- قراءة في نص- عذراً منك- للشاعرة ريم هاني
- الوعي السالب للبناء في كوردستان
- قراءة في احدى نصوص الشاعرة رنا اسعد/ جوتيا رتمر
- دمشقيات
- قصص قصيرة جدا
- قراءة في نص - مطر من الارض- للشاعر شكري اسماعيل/ جوتيار تمر


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جوتيار تمر - قراءة في نص - زيف المجد- للشاعرة فلورا قازان/ جوتيار تمر