أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازن كم الماز - عن مجالس العمال مقابلة مع الشيوعي المجالسي ( 1 ) الألماني باول ماتيك ( 2 ) - 1975















المزيد.....

عن مجالس العمال مقابلة مع الشيوعي المجالسي ( 1 ) الألماني باول ماتيك ( 2 ) - 1975


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 4516 - 2014 / 7 / 18 - 16:00
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


هل يمكنك أن تعطي أمثلة واقعية و ملموسة عن كيف كانت مجالس العمال تعمل ( في روسيا , ألمانيا , هنغاريا , الخ ) , و بماذا تختلف عن المنظمات الحزبية أو النقابية التقليدية ؟ ما هي الفروق الجوهرية بينها ؟ و كيف يصطدم الحزب و النقابة مع مجلس العمال ؟
باول ماتيك : إن كل إضراب , أو مظاهرة أو احتلال مصنع ما , و غير ذلك من أشكال النضال ضد الرأسمالية التي تتجاهل التنظيمات العمالية الرسمية و تحاول التخلص من هيمنتها , يأخذ شكل نضال مستقل للطبقة العاملة , الأمر الذي يحدد شكل تنظيمه و ممارساته , كل ذلك يمكن تسميته حركة مجالسية ( نسبة لمجالس العمال - المترجم ) , هكذا , و على مستوى أعم , فإن التنظيم العفوي للانتفاضات أو الهبات الثورية , كما جرى في روسيا عامي 1905 و 1917 , و في ألمانيا عام 1918 , أو فيما بعد - ضد سلطة رأسمالية الدولة نفسها - في هنغاريا و تشيكوسلوفاكيا و بولندا , قد استفاد من مجالس العمال على أنها الشكل الوحيد لنضالات الطبقة العاملة في ظل ظروف أصبحت فيها كل المؤسسات و المنظمات القائمة تدافع عن الوضع القائم . تنشأ هذه المجالس بحكم الضرورة , لكن أيضا بفضل الفرصة التي توفرها عمليات الإنتاج الرأسمالية , التي هي الأشكال "الطبيعية" لنشاط و تنظيم الطبقة العاملة . هنا "ينظم" العمال أنفسهم كطبقة ضد الطبقة الرأسمالية , إن المكان الذي يتعرضون فيه للاستغلال هو أيضا حامل ( أو وسيلة ) لمقاومتهم ضد اضطهاد الرأسماليين . حيث يقوم حكامهم أو سادتهم "بتنظيمهم" في مصانع , و صناعات , و جيوش , أو في أحياء عمالية منفصلة , يحول العمال أشكال "التنظيم" هذه إلى تنظيماتهم هم , و يستخدمونها في نضالاتهم المستقلة و تحت قيادتهم . ينتخبون هذه القيادة من بين صفوفهم , و يكونون قادرين على تغييرها في اي وقت يريدون . هكذا جرى حل الخلاف الناشئ تاريخيا بين المنظمات العمالية المؤسساتية و بين الطبقة العاملة بمجملها , و هكذا جرى حل التناقض الظاهر بين التنظيم و العفوية . حتى الآن يمكننا أن نؤكد أن مجالس العمال قد بقيت ضمن حدود النضالات العفوية في ظل ظروف غير مواتية . لقد كانت التعبير العابر عن حركات عابرة , و بالتالي بقيت غير قادرة على إطلاق قدرتها الكامنة لكي تصبح الشكل التنظيمي لعلاقات لا استغلالية في الواقع . الفرق الجوهري بين الحركة المجالسية و المنظمات العمالية التقليدية هو أنه في كل مرة تفقد فيه الأخيرة وظيفتها في ظل رأسمالية آخذة بالانحطاط و لم يعد لديها ما تقدمه لبناء الاشتراكية , فإن الحركة المجالسية , لا تصبح فقط الشكل الوحيد لنضالات الطبقة العاملة الحقيقية بغض النظر عن حالة الرأسمالية , لكنها تصبح في نفس الوقت , الشكل الجنيني للبنية التنظيمية للمجتمع الاشتراكي
سؤال - هل تجد أية تشابهات ( في الهدف أو النتيجة أو الشكل ) بين الشيوعية المجالسية و بين نضالات العمال اليوم في أمريكا و أوروبا ؟ هل تعتقد أن هناك أية أحداث معاصرة تدل على تطور مهم و نوعي نحو شكل مختلف من المجتمعات ؟ أم أنك تعتقد أن النضالات الحالية الكبرى ( أيار مايو 68 , ( إضراب ) لوردستون , احتلال بعض المصانع الخ ) ليست إلا تحديثات مبرمجة للرأسمالية ؟
باول ماتيك : دون شك هناك علاقة بين أشكال التعبير الحالية عن النضالات الذاتية للطبقة العاملة , مثل حركة مايو ايار 1968 في فرنسا , احتلال بعض المصانع , و أيضا انتفاضات العمال في ألمانيا الشرقية و بولندا و حتى في روسيا , و بين الإدراك "الفطري أو الغريزي" و الواعي أيضا بأن أشكال النضال التي تتمثل في فكرة و ممارسة مجالس العمال هي حاجة ضرورية لنضالات العمال في ظل الظروف السائدة . حتى الإضرابات غير الرسمية في الولايات المتحدة الأميركية يمكن اعتبارها تعبيرا أوليا عن وعي طبقي نامي , موجه ليس فقط ضد العدو الرأسمالي الواضح بل أيضا ضد الحركة العمالية الرسمية المندمجة مع الرأسمالية . لكن التقاليد ما زالت قوية و المؤسسات التي تتغذى عليها تشكل جزءا من مرونة الرأسمالية نفسها . يبدو أن الأمر يحتاج إلى أوضاع أكثر كارثية من التي نعيشها اليوم لإطلاق كامل قوة النضالات الجماهيرية العفوية , لتتغلب ليس فقط على المدافعين عن الرأسمالية بل على النظام ذاته . لكن طالما أن النضالات العمالية الحالية و القادمة قد تنجح في التخلص من تأثير و سيطرة السلطات الرأسمالية , التي تنتمي إليها الحركة العمالية الرسمية , فستوجد و ستكون هناك حركات لا يمكن دمجها في النظام الرأسمالي وبالتالي تشكل حركات ثورية حقيقية .
سؤال - إذا جرت إضرابات جماهيرية عامة ( كما حدث في مايو أيار 68 ) أو حركات ثورية جماهيرية أخرى , هل تظن أنها قد تتطور إلى مجالس عمالية بعيدا عن الأحزاب و النقابات الموجودة ؟ كيف سيحدث ذلك ؟ ماذا تعتقد أنه يمكن فعله للتخلص من ( تأثير ) الأحزاب و النقابات التي تحول دون التنظيم الذاتي ( للجماهير ) و دون بلوغ الديمقراطية المباشرة ؟
باول ماتيك : في سياق أزمة عامة للرأسمالية توجد دائما إمكانية أمام الحركات الاجتماعية الناشئة عن تلك الأزمة لتتجاوز العقبات التي تضعها في طريقها الأشكال التقليدية للنشاط الاقتصادي و السياسي , و أن تسير بما يتماشى مع الضرورات الجديدة التي تتضمن الحاجة لأشكال فعالة للتنظيم . لكن و كما أن الرأسمالية لن تتنازل من تلقاء نفسها , ستبذل المنظمات العمالية القائمة كل ما بوسعها لتحتفظ بهيمنتها على هذه الحركات الاجتماعية و لتوجهها نحو أهداف تتوافق مع مصالحها . في "أفضل" الأحوال - إذا عجزت عن الحفاظ على الوضع القائم - فإنها ستحاول توجيه الهبة الثورية المحتملة في طريق رأسمالية الدولة , لكي تحافظ على علاقات الإنتاج الاجتماعية بحيث لا يؤدي تغييرها إلى القضاء عليها , ستحول منظماتها إلى أدوات لنظام رأسمالي معدل , و بيروقراطياتها إلى طبقات حاكمة جديدة . باختصار , إنها إذا حاولت أن تفعل أي شيء على الإطلاق فهو أن تبذل كل ما بوسعها لقلب الثورة الاشتراكية المحتملة إلى ثورة لإقامة راسمالية الدولة ( رأسمالية دولتها ) , الأمر الذي تمكن رؤية نتائجه فيما يسمى حاليا بالدول الاشتراكية . و قد تنجح في مسعاها هذا , لكن هذا هو السبب الأهم للدعوة إلى إقامة مجالس العمال في كل وضع ثوري , و محاولة تركيز كل السلطة الضرورية للإدارة العمالية الذاتية في أيدي هذه المجالس . إن السلطة الاجتماعية من خلال مجالس العمال هي إمكانية مستقبلية من بين عدة احتمالات . و إمكانية تحققها قد تكون أقل من إمكانية الانتقال نحو رأسمالية الدولة . لكن الأخيرة لن تكون حلا للمعضلة المتأصلة في العلاقات الاجتماعية الاستغلالية , إن ثورة تقود إلى رأسمالية الدولة ستؤخر فقط , لكنها لن تلغي , الحاجة لثورة أخرى تكون الاشتراكية هدفها .
سؤال - هل تعتقد أن المجالس لا تزال اليوم النموذج الأساسي لمجتمع شيوعي أو أنه يجب تطويرها لتناسب ظروف عصرنا ؟
باول ماتيك : إما أن تتشكل الشيوعية من مجالس العمال أو انها لن تكون . إن "اتحاد المنتجين الأحرار و المتساوين" الذي سيقرر كلا من الإنتاج و التوزيع , ممكن فقط في نظام يمارس الإدارة الذاتية في مكان الإنتاج , و مع غياب أية سلطة أخرى غير الإرادة الجماعية للمنتجين أنفسهم . هذا يعني نهاية الدولة , أو اي نظام استغلالي يقوم على الدولة . يجب أن يكون إنتاجا مخططا , دون اي تأثير لعلاقات التبادل و تقلبات نظام السوق . إن تنظيم الطبيعة الإجتماعية للإنتاج يجب ان ينهي القيمة الفيتشية ( الصنمية ) و علاقات الأسعار , و يجب القيام به , إذا استخدمنا تعابير اقتصادنا المعاصر , باستخدام زمن العمل المباشر كمعيار للقياس أو للحساب , عندما توجد هناك حاجة لمثل هذا القياس . و أحد شروط مثل هذا التطور هو غياب أية حكومة مركزية ذات سلطة سياسية خاصة بها . المؤسسسات المركزية للنظام المجالسي هي عبارة عن اتحادات مع الآخرين , دون وجود جهاز متخصص ليفرض إرادته خارج موافقة المجالس أو الاتحادات الأخرى . لا بد أن تكون بنية النظام على هذا الشكل لتدمج بين التخطيط المركزي مع الإدارة الذاتية للمنتجين . بينما في ظل ظروف التأخر التي واجهت المجالس الأولى بعد ثورة سياسية ظافرة ( الإشارة هنا إلى روسيا 1917 , حيث كان من المستحيل عمليا الوصول إلى مجتمع شيوعي يقوم على مجالس العمال , الظروف السائدة في الدول الرأسمالية المتقدمة تساعد أكثر على الوصول إلى الاشتراكية من خلال النظام المجالسي . إنه بالتحديد الشكل الأكثر تطورا من الرأسمالية , بتقنيته المتطورة , و إنتاجيته العالية , و شبكة اتصاله ( المتطورة ) , هو الذي يوفر الأساس المادي لإقامة الشيوعية على اساس نظام مجالس العمال ( 3 ) . إن فكرة المجالس ليست شيئا من الماضي , بل هي الاقتراح الأكثر واقعية لإقامة مجتمع اشتراكي . لا شيء من بين الأشياء التي ظهرت في العقود الأخيرة قلل من إمكانية تطبيقها , على العكس , لقد حافظت على الصفة الواقعية ( ضد الطوباوية ) لمجالس العمال و بالتالي على إمكانية ظهور مجتمع شيوعي بالكامل .

( 1 ) الشيوعية المجالسية هي نظرية عن نضال العمال و ثوراتهم ترى أن الوسائل التي يستخدمها العمال لمحاربة الرأسمالية , و الإطاحة بها , و لإقامة و إدارة مجتمع شيوعي , ستكون مجالس العمال . ( مارك شيبوي , الشيوعية المجالسية ) .. "لقد أظهرت روسيا للعمال الأوروبيين و الأمريكان , الغارقين في الأفكار و الممارسات الإصلاحية , أولا كيف يمكن لطبقة عاملة صناعية من خلال إضراب عام جماهيري ضخم أن تضعف و تدمر سلطة دولة عفى عليها الزمان , و ثانيا كيف أنه عبر تلك الأفعال يمكن للجان الإضراب أن تتطور إلى مجالس عمالية تتولى , كأدوات للنضال و الإدارة الذاتية , مهاما و وظائف سياسية ( أنطون بانيكوك , مجالس العمال ) .. "لقد وجدت الطبقة العاملة في العالم في مجالس العمال هذه تنظيمها و مركزيتها , شكلها و تعبيرها , عن الثورة و عن المجتمع الاشتراكي" - الشيوعي المجالسي الهولندي هرمان غورتر . للمزيد عن الشيوعية المجالسية يمكن مراجعة :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=155941
http://www.ssrcaw.org/ar/print.art.asp?aid=240897&ac=1

( 2 ) باول ماتيك : ( 1904 - 1981 ) شيوعي مجالسي ألماني , كان عضوا في الحزب الشيوعي الألماني ثم حزب العمال الشيوعي الألماني و شارك في الثورة الألمانية 1918 - 1923 , رغم هجرته إلى الولايات المتحدة عام 1926 لكنه حافظ على علاقته بالتيار الذي أصبح يعرف فيما بعد بالشيوعية المجالسية .. تعرف هناك أكثر على النظرية الماركسية في الاقتصاد و حاول تطويرها , أسس في أميركا قبل الحرب العالمية الثانية مجلة نظرية للتيار الشيوعي المجالسي استمرت بالصدور أثناء الحرب .. بعد الحرب العالمية الثانية تعرض كغيره من اليساريين الأمريكيين للقمع و الملاحقة و عاش في عزلة تقريبا في الخمسينيات و اوائل الستينيات , استغل تلك الفترة في دراسة كينز و تأليف كتابه ماركس و كينز : قصور الاقتصاد المختلط , الذي تمتع بشعبية في حركة الستينيات الطلابية .. مع عودة الحركة الثورية و التحررية في الستينيات و السبعينيات عاد إلى النشاط و الكتابة .

( 3 ) لا يتفق الأناركيون في هذا و في أشياء أخرى أيضا مع الشيوعيين المجالسيين , في محاولته لوضع موقف أو نقد أناركي من الشيوعية المجالسية كتب الأناركي الأمريكي واين برايس : "كأناركي ما يعجبني في الشيوعيين اليساريين هو أنهم استخدموا الاقتصاد الماركسي و جوانب أخرى من فكر ماركس بينما دعوا في نفس الوقت إلى برنامج قريب جدا من الأناركية ( المجالسيون على الأقل ) . لكنهم أخطأوا في مواقف عديدة و يجب إدانة أخطائهم . على وجه الخصوص , كان الشيوعيون اليساريون على حق في تأسيس برنامجهم الثوري على فكرة أن العصر هو عصر انحطاط الرأسمالية , و في تحليلهم للاتحاد السوفيتي على أنه رأسمالية دولة . استراتيجيا , كانوا محقين أيضا في معارضتهم للمشاركة في الانتخابات لصالح الإضرابات الجماهيرية و الفعل المباشر للجماهير . أيضا كانوا محقين في معارضة استراتيجية الجبهات الشعبية بالتحالف مع الأحزاب البرجوازية الليبرالية . و كان "البروديغيون" منهم ( نسبة لأماديو بورديغا مؤسس الحزب الشيوعي الإيطالي ) محقين في الدعوة للعمل داخل النقابات الإصلاحية . و كان الشيوعيون المجالسيون على حق في التأكيد على ضرورة تطوير مجالس العمال في الأوقات الثورية و الدعوة لاستبدال الدولة البرجوازية بسلطة هذه المجالس . لكن من جهة أخرى , كان الشيوعيون اليساريون جامدين و مصابين بالعمى الإيديولوجي ... كل الشيوعيين اليساريين كانوا مخطئين في رفضهم التضامن مع نضالات التحرر الوطني للشعوب ... و قد أدت استراتيجيتهم الانعزالية إلى كارثة للطبقة العاملة العالمية عندما أدت إلى إضعاف النضال ضد موسوليني في إيطاليا , و كان لها نفس التأثير أيضا في ألمانيا في النضال ضد النازية . و لا تشكل السياسات السلطوية , الداعية إلى رأسمالية الدولة لبورديغا نسخة من الشيوعية التحررية . و تردد المجالسيون كثيرا في إقامة منظمات خاصة بالأقليات الثورية للنضال من أجل برنامجها . و أضعف هذا فعاليتهم كثيرا . يجب أن يتعلم الأناركيون من الشيوعيين اليساريين , لكن ألا
يصبحوا شيوعيين يساريين هم أنفسهم"
نقلا عن
http://anarkismo.net/article/22324?search_text=left%20communism&include_comments=true&print_page=true

يمكن أن أضيف أن الشيوعيون المجالسيون لم يتمكنوا من التحرر من الصفة المركزية الأوروبية الطاغية على الماركسية , و لا من حتميتها الاقتصادية و عبادتها للتطور , و بقوا غارقين في دوغمائيتها حتى النخاع .. لكنهم مع كل ذلك تمكنوا من التقاط حقيقة النظام اللينيني منذ وقت مبكر جدا و شخصوه بدقة متناهية , أفضل بكثير مما فعل التروتسكيين , و المهم أيضا هو موقفهم من مجالس العمال كوسيلة ثورية لمحاربة المجتمع القديم و كشكل جنيني للمجتمع الجديد في نفس الوقت , و في هذا أيضا كانوا أفضل بكثير من التروتسكيين الذين بقوا مخلصين لفكرة لينين - كاوتسكي عن الحزب الطليعي , و لفكرة تفوقه و هيمنته على المجتمع و البروليتاريا كشكل للمجتمع الجديد
للمزيد يمكن العودة إلى
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=248343



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مأزق الثورة السورية , و الثورات العربية
- استراتيجية قوى المقاومة و تكتيكاتها
- كلمتين و بس
- عن هزيمة قوات المالكي أمام داعش
- حسن جزرة : المجرم و الثورة
- هزيمة الثورة , متعة الثورة
- عمر عزيز و نهاية المثقف
- كم أتمنى لو أني كنت مخطئا و أنكم على حق
- السياسات النخبوية في مواجهة السياسة من أسفل
- بين العبث و الثورة , تأملات ثورية بعد قراءة دانييل خارمز
- الحرب في بر الشام
- هيك , حكي نحشيش
- داعش و أخواتها
- محاولة للنظر في المرآة
- رد متأخر , العزيزة ليندا
- عدونا هو العبد للأناركي الفرنسي نويل ديميور
- عن قصة المؤامرة
- حقيقة الجهاديين
- تقبل الآخر : كعلاقة هيمنة لإيريك إمبسون و آريانا بوف
- مانديلا : انتصر على الأبارتيد , و هزمته النيوليبرالية لجوناث ...


المزيد.....




- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية بمجمع الشفاء الطبي في غزة ...
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى تخليد ...
- النهج الديمقراطي العمالي بوجدة يعبر عن رفضه المطلق للأحكام ا ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازن كم الماز - عن مجالس العمال مقابلة مع الشيوعي المجالسي ( 1 ) الألماني باول ماتيك ( 2 ) - 1975