أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم ابوعتيله - المخاض الفلسطيني العسير ...















المزيد.....

المخاض الفلسطيني العسير ...


ابراهيم ابوعتيله
كاتب

(Ibrahim Abu Atileh)


الحوار المتمدن-العدد: 4515 - 2014 / 7 / 17 - 21:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المخاض الفلسطيني العسير ...

وعدٌ فنكبة فتهجير فلجوء
منظمةٌ فنكسة وقالوا إحياء لثورة
عبورٌ فصلح واعتراف وسفارة
اعلانٌ لدولة وتسمية رئيس
انتفاضةٌ فمفاوضات فاعتراف وسلطة
حماسٌ وانقسام فدولة وإمارة
غزوٌ وعدوان
مصالحةٌ ومناورة ومحاصصة فحكومة
غزوٌ وعدوان
كلمات لكل منها دلالة ومعنى في تاريخ فلسطين الحديث ، ربما لأن كلها يرتبط بذكرى سوداء وتاريخ مؤلم ، حتى تلك الكلمة الناصعة والمضيئة كذلك ، فحين يراود أحدنا الشعور بالفخر بالانتفاضة تاتي الفكرة المصاحبة وما تلاها أوبنتائجها ، الانتفاضة التي اقتنصوها وخطفوها لتحقيق مآربهم ، وبأن الإنتفاضة التي بها نفاخر كانت سبباً لاستقدام سلطة ألصقت بنفسها كلمة الوطنية ولم تنجز سوى اتفاقية اوسلو وما يرتبط بها من تنسيق أمني .
لن اتعرض لأي كلمة من تلك الكلمات ،وأكاد أجزم بأن الغالبية العظمى من المعنيين بالقضية الفلسطينية يعرفونها جيداً , مرحلة من القهر تتبعها مرحلة من الضياع والفساد ، والنتيجة هزائم متلاحقة في الحرب كما في السلم ، نكبة .. تلو نكبة ...
بعد عام 1948 وتشريد النسبة الغالبة من الشعب الفلسطيني الذين عاشوا في مخيمات اللجوء وفي قلوبهم وعقولهم وأذهانهم وأحلامهم حلم واحد لا غير وهو الحلم بالعودة إلى الوطن ، برز لهم أملاً بالعودة مع تاسيس منظمة التحرير الفلسطينية عام 1964 وبنوا على ذلك آمالاً عظاما .. فهي في حلمهم من سيتصدى لتحرير الأرض ولم يكن ببالهم أن هذه المنظمة ولدت ميتة وولدت لتسرق من البعض الذين تسلقوا عليها وجيروها لمصلحتهم بحيث أصبح الحديث عن تلك المنظمة بمثابة حديث عن تنظيم بعينه .. تنظيم أخذ كل شيء من المنظمة بما فيها خزينة التبرعات والحسومات من رواتب الفلسطينيين العاملين بالخارج .. حيث أضيفت لهؤلاء سلطة أخرى وهي سلطة المال .. وكان ذلك بمثابة اللبنة الأولى في خراب تلك المنظمة بعد أن تحكم أولي المال بغالبية الفلسطينيين ولا باب يفتح لهم إلا بالولاء للقائد الرمز ... شأنها في ذلك شأن كل ديكتوريات العالم الثالث واصبحت المنظمة أو التنظيم الذيي اختطفها بمثابة الحزب الحاكم فلا أحد يستطيع مناقشته في قرار .. وفي المقابل ضعفت كافة الفصائل والتنظيمات الأخرى وأضحت لاهثة للحصول على نصيب من خزائن المال وباتت تنفس عن مواقفها في صحف غير مقروءة ولا تصل للجماهير ، ولا يغيب عن البال استخدام هذا التنظيم كل الوسائل لإضعاف اليسار الفلسطيني ولو استدعى ذلك الاتهام بالكفر، واصبح لزاماً بأن يكون رئيس ذلك التنظيم رئيساً للمنظمة وما سمي بعد حين بالدولة ...
استمر الوضع دون حراك حقيقي إلى ان انطلقت الانتفاضة الفلسطينية الأولى أو انتفاضة الحجارة - سمّيت بهذا الاسم لأن الحجارة كانت الأداة الرئيسية فيها - ولقد بدأت الانتفاضة يوم 8 ديسمبر/كانون الأول 1987، في قطاع غزة. ثمّ انتقلت إلى كل مدن وقرى ومخيّمات فلسطين فيما هدأت الانتفاضة في العام 1991 ، وتوقفت نهائياً مع توقيع اتفاقية أوسلو بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية .
وفي خضم الانتفاضة عقد المجلس الوطني الفلسطيني اجتماعه في الجزائر والذي تم فيه إعلان الاستقلال الفلسطيني واعلان دولة فلسطين على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية بتاريخ 15 تشرين الثاني / نوفمبر 1988 هو مايشكل فعليا 22% من أرض فلسطين التاريخية. ويقطنها قرابة ثلث الشعب الفلسطيني الموزع في كافة انحاء العالم ولقد جاء في نص مذكرة الإعلان " بسم الله وبسم الشعب اعلن قيام دولة فلسطين فوق ارضنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف " .
كما شهدت هذه الانتفاضة اصدار البيان التأسيسي لحركة المقاومة الاسلامية ( حماس ) بتاريخ 1987 إيذانًا بانطلاقها وبداية الشرارة الأولى للعمل الجماهيري الإسلامي ضد الاحتلال الذي أخذ مراحل متطورة لاحقاً ، وهي حركة تعتبر نفسها امتدادا لجماعة الإخوان المسلمين ولقد اعتمدت الحركة على شعار الدين وفلسفة الاسلام السياسي لاستقطاب الجماهير مستغلة في ذلك السمة الواضحة للشعب الفلسطيني كمجتمع متدين .
وفي 28 أيلول / سبتمبر 2000 اندلعت الانتفاضة الفلسطينية الثانية أو انتفاضة الأقصى، كانت شرارة اندلاعها دخول رئيس الوزراء الإسرائيلي "الأسبق" أرئيل شارون إلى باحة المسجد الأقصى برفقة حراسه، الأمر الذي دفع جموع المصلين إلى التجمهر ومحاولة التصدي له، فكان من نتائجه اندلاع هذه الانتفاضة التي تميزت عن سابقتها بكثرة المواجهات المسلحة وتصاعد وتيرة الاعمال العسكرية بين المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي، ومرت مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة خلالها بعدّة اجتياحات إسرائيلية منها عملية الدرع الواقي وأمطار الصيف والرصاص المصبوب فيما توقفت هذه الانتفاضة بتاريخ 8 شباط / فبراير 2005.
وفي عام 1996 جرت الانتخابات الرئاسة والتشريعية الاولى والتي فاز بها ياسر عرفات كرئيس للسلطة الوطنية الفلسطينية كما فازت حركة فتح في الانتخابات التشريعية في ظل مقاطعة حركة حماس والقوى الرافضة لاتفاقية اوسلو .
وفي التاسع من كانون الثاني / يناير 2005 جرت الانتخابات الرئاسية الاولى بعد رحيل ياسر عرفات ، كما جرت ثاني انتخابات رئاسية منذ تأسيس السلطة الوطنية الفلسطينية فيما قاطعت حركتي حماس و الجهاد الإسلامي الانتخابات., ليصبح محمود عباس الرئيس الثاني للسلطة الفلسطينية .
في مطلع 2006 تم تنظيم ثاني انتخابات تشريعية فلسطينية، وهي أول انتخابات تشارك فيها حماس التي حققت مفاجأتين رئيسيتين وهما :
1. قبول حماس خوض العملية الانتخابية للسلطة الوطنية الفلسطينية المنبثقة أصلاً عن اتفاقية أوسلو خلافاً لكل شعاراتها ، وان كان ذلك ليس رأيها فهو رأي وقرار التنظيم العالمي للإخوان المسلمين.
2. نتيجة للتذمر الواضح من جماهير الشعب الفلسطيني من سلوكيات وتصرفات أجهزة السلطة فقد حصدت حماس أغلبية المقاعد في المجلس التشريعي.
وقد دعا محمود عباس الحكومة القادمة إلى الالتزام باتفاقات منظمة التحرير ونهج السلام ، وبعد رفض الفصائل المشاركة في حكومة حماس، شكلت الحركة حكومتها برئاسة إسماعيل هنية وقوبلت بحصار إسرائيلي مشدد وبمحاولات داخلية للإطاحة بها ، كما شكل وزير الداخلية آنذاك قوة مساندة تعرف بـ"القوة التنفيذية"، لكن حركة فتح شنت عليها حملة واسعة وصلت لحد الاصطدام تبعها حملة اغتيالات في غزة واعتقالات إسرائيلية للنواب في الضفة وفي هذا الظرف تحركت العديد من الجهات لوقف الاشتباكات بين مسلحي حماس وفتح والأجهزة التابعة لهما، ونجحت هذه التحركات في وقف الاشتباكات وإنشاء لجنة تنسيق وضبط العلاقات بين الطرفين، لكن الأمور عادت مجددا للتوتر والاصطدام وكنتيجة لذلك تجسدت سيطرة حماس على قطاع غزة فيما عرف باسم "الحسم العسكري"، ليتحول الانقسام الجغرافي إلى انقسام سيطرة سياسية كامل يوم 14 يونيو/حزيران 2007 حين سيطرت حماس على كل المواقع الأمنية في قطاع غزة الذي وقع بذلك تحت السيطرة الكاملة لحماس، وفي رام الله أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس إقالة حكومة إسماعيل هنية، وكلف سلام فياض بتشكيل حكومة جديدة، واستمرت الأمور بحكومتين واحدة في الضفة وأخرى في غزة حتى تاريخ توقيع اتفاق المصالحة بين القطبين الفلسطينيين فتح وحماس بتاريخ 23/ نيسان / ابريل 2014 تبعها تشكيل الحكومة الجديدة .
ولقد شهدت السنوات الأخيرة أكثر من عدوان اسرائيلي على قطاع غزة 2008 ، 2012 ، 2014 مع ما نتج عن ذلك من ضحايا وتدمير وخرابكما تم تشديد الحصار على القطاع وأغلقت كافة المعابر المؤدية إلى غزة سواء تلك التي تربط القطاع بالأراضي الفلسطينية المحتلة أو معبر رفح الذي يربط القطاع بمصر والتي ساءت العلاقة معها بعد اسقاط الرئيس محمد مرسي واعتبار جماعة الإخوان المسلمين حركة ارهابية وبالنظر لارتباط حماس بالتنظيم العالمي للإخوان المسلمين سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
ومن خلال متابعة ما يجري في الأراضي الفلسطينية التي احتلت عام 1967 يمكن ايراد النقاط التالية :
• سيطرة واضحة للقطبين الرئيسيين فتح وحماس على الساحة الفلسطينية وان كانت سيطرة فتح اكثر وضوحاً في الضفة الغربية فسيطرة حماس واضحة تماما في قطاع غزة .
• تقلص شعبية ودور الفصائل الأخرى بحيث يمكن اعتبار دورها وقد اصبح تجميلياً للصورة العامة واثباتاً مشوهاً للديمقراطية الفلسطينية .
• تحكم حركة فتح بمنظمة التحرير الفلسطينية ومقدراتها بما فيها المقدرات المالية حيث تستخدم المال سلاحاً لتطويع المعارضين إن لم يكن حصارهم او اعتقالهم على صعيد الضفة الغربية آخذين بعين الاعتبار ان برامج المساعدات الدولية وايرادات الجمارك والرسوم تذهب للسلطة الفلسطينية وقيادتها .
• التنفيذ المحكم لسياسات وبرامج التنسيق الأمني بين السلطة والكيان الصهوني مما نتج عنه فقدان هامش الحرية والحد الكبير من المقاومة وخاصة في الضفة الغربية.
• تحكم حركة حماس الواضح بقطاع غزة وارتباطها الوثيق بالتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وتنفيذ برامج هذا التنظيم وكافة رسائلة المبنية على أفكار الاسلام السياسي .
• اثبتت المقاومة في قطاع غزة حضوراً مميزاً فاجأ الصهاينة من خلال السلاح المستخدم في المقاومة والذي ارتكز اساساً على الدعم السوري الايراني وحزب الله إلى ان تمكنت تنظيمات المقاومة الفلسطينية من القيام ببعض التصنيع المحلي للسلاح.
• رغم عدم تكافؤ موازين القوى بين التنظيمات المقاومة وعلى راسها حماس إلا أن هذه التنظيمات اثبتت قدرتها في الوصول على أي منطقة في فلسطين المحتلة كما أفشلت اسلحة المقاومة فشل نظرية وبرنامج القبة الحدييدية.
• شهدت الحروب الاخيرة بين المقاومة والصهاينة بروز دور لحركة الجهاد الاسلامي وبدرجة اقل للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وبعض القوى الأخرى.
• مع سيطرة اليمين الفلسطيني على ساحة النضال الوطني الفلسطيني يصبح مستقبل هذا النضال مرهوناً بإملاءات التنظيم العالمي للإخوان المسلمين وتنفيذ نظريات الاسلام السياسي وممثله حركة حماس من ناحية ، وبتنفيذ شروط وإملاءات الجهات المانحة وقيود الاتفاقيات الموقعة مع الصهاينة وعلى رأسها اتفاقية اوسلو من قبل السلطة الفلسطينية في رام الله من جهة أخرى .
• ولعل أهم مايقال هو فقدان البرنامج الوطني الفلسطيني بعد قيام حركة فتح – متزعمة منظمة التحرير الفلسطينية – بالغاء الميثاق الوطني الفلسطيني أو بكلمة أخرى فقدان شرعية منظمة التحرير الفلسطينية من خلال تبنيها لحل الدولتين وقبولها بنسبة 22 % من أراضي فلسطين التاريخي – أو أقل من ذلك - وهي التي تأسست لتحرير كامل التراب الوطني الفلسطيني ، عدا عن تبني زعامة هذه المنظمة شعارت وبرامج تلغي حق العودة بشكل قطعي.
• تبني قيادة السلطة برامج معارضة للكفاح المسلح واعتبار المفاوضات وسيلة وحيدة لتحرير الأرض وإنشاء الدولة .
• حاجة التنظيمات الأخرى للتمويل من منظمة التحرير الفلسطينية التي تتحكم بها حركة فتح مما يعني بالضرورة ضعف هذه التنظيمات وعدم إمكانية تبنيها لبرامج وطنية تستقطب لها الجماهير.
• ارتباط حركة حماس بالتنظيم العالمي للإخوان المسلمين ادى بها إلى اتخاذ مواقف مناهضة لكل من ايران وسوريا وحزب الله وبالتالي فقدانها لمصادر رئيسية للتمويل .
• الترهل الواضح في أجهزة السلطة الفلسطينية بشكل عام وحركة فتح بشكل خاص وتبادل الاتهامات بين قادتها واقلها تهم الفساد إن لم يكن تهم الارتباط بالكيان الصهيوني.
خلاصة القول وبعد كل ما ذكر فإن الوضع على الساحة الفلسطينية يمر بظروف دقيقة جداً واختيارت محددة سلفاً فإما الوقوع في فخ الاتفاقيات بما فيها اوسلو والتنسيق الأمني أو تنفيذ برامج الاسلام السياسي ، وكليهما لا يعتبر حلاً مرضيا ولا يعبر عن طموحات الشعب الفلسطيني خاصة وأن ثلثي هذا الشعب يتواجدون في مناطق خارج الأراضي المحتلة عام 1967 ، وهؤلاء لم يفرزوا او يقوموا بانتخاب ممثليهم في الأجهزة القيادية للمنظمة أو لغيرها مما يعني أن أصحاب القرار الفلسطيني وان كانوا قد جاؤا بانتخابات في الضفة وغزة ، فهم يمثلون فقط من انتخبهم بدرجة اساسية , كما أن غياب البرنامج الوطني المعتمد يؤدي إلى غياب الرؤية الواضحة للمستقبل .... وعلى ذلك .. فإنني ومع الصورة القاتمة أرى ضوءاً في نهاية النفق ومخاضاً عسيراً للحركة الوطنية الفلسطينية وهي الحركة الراسخة على الأقل خلال المائة سنة الماضية ، ربما يكون هذا المخاض أكثر عسرة مما يتصور القارئ ولكني على ثقة بأن ما سيتبع هذا المخاض الأعسر تاريخياً سيحمل الأمل .. والطريق وأكاد أجزم بأن الخطوة الأولى ستكون بالعودة إلى وإحياء الميثاق الوطني الفلسطيني ورفض كل من يعارضة كبرنامج وطني منبثق من الواقع الفلسطيني ويمثل الطموح الفلسطيني بثوابته وضمان حق العودة .. مع ما يترتب على ذلك مع إعادة بناء لمنظمة التحرير الفلسطينية واسقاط المتخاذلين من عضويتها ، وربما يكون تبني شعار الدولة الواحدة – دولة فلسطين الديمقراطية – هو الحل البديل والأكثر واقعية من دويلة تابعة للصهاينة إن رأت النور رغم معارضة الصهاينة الأكبر لمثل هذا الحل .
ابراهيم ابوعتيله
عمان – الأردن
17/7/2014



#ابراهيم_ابوعتيله (هاشتاغ)       Ibrahim_Abu_Atileh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التنسيق الأمني ... الوسيلة الأقوى لمنع الانتفاضة
- - لن نعود لانتفاضة تدمرنا - ...
- من مهبط للرسالات إلى هدف للمؤامرات فضحية للصراعات ...
- حماس ... بلا لباس
- شرعية منظمة التحرير الفلسطينية ... إلى أين
- تحية لقداسة البابا ..
- لعيونك يا إسرائيل ...
- البعد العربي ... بين توزيع الأراضي واللمبات الموفرة للطاقة
- النكبة ... في ذكراها السادسة والستين
- أنج بنفسك ، وانتخب ...
- منظمة ، سلطة ، دولة
- مصالحة ، محاصصة ، مناورة
- السلحفاة تسبق الأرنب
- الغساسنة والمناذرة من جديد - الغسان بن المنذر
- الإعلام المسرطن
- القضاء المصري وطريقة 5-2-8
- بين - حانا - و - مانا - ضاعت لحانا
- يا فلسطينيي العالم ... اتحدوا
- مصر وحماس والإرهاب ....
- العودة .. دون مطالبة


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم ابوعتيله - المخاض الفلسطيني العسير ...