أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد صالح - رؤية نحو الطريق الى الحل لأزمة العراق والعالم















المزيد.....

رؤية نحو الطريق الى الحل لأزمة العراق والعالم


محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 4514 - 2014 / 7 / 16 - 12:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بسم الله الرحمن الرحيم الودود العطوف الرؤوف
رؤية نحو الطريق الى الحل لأزمة العراق والعالم
ان الخطوة الأولى لأي بلد يمر بأزمة خطيرة في وجوده هي أن يُفكر في صُنع بداية جديدة ، والبداية الجديدة تتطلب توبة عن الذنوب القديمة والسلوكيات المُتطرفة والمُتعصبة والمُتشددة والعُنفية والطائفية والإستبدادية والتسلطية والقبلية التي تجلب بلاء الإرهاب وترفع نعمة الأمان،فالإرهاب والعُنف يعتاشان على النوازع البدائية والطائفية وعلى التفكير المادي الغافل وعلى النوايا الأنانية والدنيوية وعلى أخلاق القسوة والتسلط ، والمُجتمعات الإسلامية كافة تحتاج الى توبة كبيرة وصادقة عن الطائفية والتشدد والتعصب والتسلط والقبلية والتطرف والقسوة والتحجر كي تستنزل الرحمةالإلهية ، والمُجتمعات التي ترفض منهج التسامُح والإعتدال والوسطية والمحبة والمدنية والأخوة والتعايش والديمُقراطية وحقوق الإنسان تكون أسهل في الوقوع بيد الإرهاب والتطرف ، ومن المهم أن نعلم أن الفكر الإرهابي لن يصمد لأن ضمير المُجتمع الإسلامي كُله سيرفُضه ويُسقطه وللمُساعدة في إسقاطه علينا إسقاط الطائفية والتشدد والتعصُب والتخلف والجمود والإستبداد ، ويبدو ان الزمن الذي نحن فيه هو زمن إختبارات للجميع ليكشف خياراتهم ومدى إنسانيتهم وأخلاقيتهم وتسامُحهم ومحبتهم وهو فُرصة ليُصحح الطيبون خياراتهم أمام الله وفي الواقع ويكونوا جزءاً من الحل ومن الخير في بناء المجتمع ..
وهذه بعض الملاحظات للبدء بخط الشروع للحل :-
1- الأفكار والآراء الدينية والسياسية التي لاتُساعد على بناء الأمان والسلام والإستقرار لكل الناس بكل مذاهبهم هي أفكار وآراء لا تحضى بالتوفيق الإلهي ، فأصرار المُجتمع على حوله وقوته أوعدم الإعتراف بالأخطاء أومدح الذات أو رفض النُصح يؤدي الى بقاء ذات الأزمات والمحن ، وما نحتاج أليه هو الإصلاح الحقيقي مع العمل المادي مع الإيمان واليقين ان الله حي قائم متدخل يداه مبسوطتان لحماية الحياة ونُصرة العدل والخير وكل ماهو صالح ..
2- أول الحل للعراق هو العمل على بناء فكر ديني جديد يُقدم التأويل المُعتدل والوسطي والمُتسامح والإنساني والأخلاقي والمدني والحضاري والمُتجدد والديمُقراطي للإسلام ، وهذه مهمة كبيرة من مسؤولية أهل الأختصاص الديني وأهل الفكر الديني من داخل المؤسسات وخارجها ، وواجب بقية المؤسسات دعم هذه النهضة الثقافية ..
3- على القادة العراقيين كافة أن يعلمواأن العمل السياسي هو أمانة أمام الله ، وعلى كل سياسي أن يبذل جهده لحماية سلامة الناس ووحدتهم وأمانهم وإستقرارهم وأخوّتهم وأرزاقهم وحُرياتهم ،وأن يرفق مع الأجراءات المادية أجراءات أخلاقية وتصريحات فكرية تؤدي الى زيادة نوايا الخير في المجتمع وتُقلل من الغضب أو الندية أو الشك أو الخوف ..
4- المطلوب أن يدرك الجميع أنه لايُمكن حماية مُستقبل العراق بدون إصلاح النظر للإسلام في كل العالم الإسلامي وإنهاء فكر التشدد فيه والبحث عن الحلول الثقافية والإجتماعية ، وان يعلموا ان مسؤوليتهم الكبيرة إتجاه العالم الإسلامي بأن يُساعدوه على التحرك بجدية نحو دعم الفكر الإسلامي الأشد إعتدالاً ، فمصير العراق مُرتبط بمصير العالم العربي والإسلامي ولايمكن ان ينجو العراق إلا مع نجاة باقي البلدان من التهديد الإرهابي فالكل بحاجة الى نهضة عربية وإسلامية على التشدد والطائفية والإرهاب ، وبتعاون دولي من الحكومات والشعوب ..
5- يجب إقتلاع الإرهاب من منابعه في الدول العربية والإسلامية وهذا يحتاج الى ثورة ثقافية من الحكومات والشعوب لتُجفف منابع الإرهاب الفكرية الدينية ، فمواجهة الإرهاب النفاقي الظلامي يتم بمواجهة كُل الأفكار والتأويلات الدينية التي تقترب ولو قليلاً من آليات التشدد والإكراه والتسييس والطائفية ، فالإرهاب يعتاش على مشاعر الغضب الطائفي ومن يُزيد الطائفية فهو يوفر للإرهاب موارد بشرية من السُذج المُحتقنين ولايُساهم في أمان الناس وسلامتهم ، ومواجهة الإرهاب تحتاج الى إنهاء الخطاب الطائفي في كل الملل والمذاهب وإنهاء التسييس للدين وإنهاء المُغالاة بالتحريم ونقد فكرة الحُكم والدولة والسُلطة الدينية ..
6- ومن المهم مُحاربة الإرهاب بتوسيع مساحة الثقافة والآداب والحُريات والفنون وزيادة أماكن الرفاهية والمُتنزهات وتطوير الذوق وسن قوانين ضد التشدد الديني ، وتطوير فُرص التعليم وإيجاد سُبل الحوار السياسي ، وتقليل أسباب التوتر والإحتقان ، وتوفير الخطاب الهادئ الذي يقود المجتمع الى السكينة والشعور بالأمان والراحة ..
7- إسقاط الإرهاب الداعشي يبدأ بإسقاط أي سلوك داعشي وأي فقه داعشي وأي سياسة داعشية وأي أخلاق داعشية بأي صورة ومن أي جهة ، وتحرير الإسلام من نهج التسييس للدين ومن نهج الإكراه ، فالإسلام السلطوي التسلطي نتاج مرحلة بدائية من التفكير السياسي وردة فعل لمرحلة نشوء الأحزاب والأيديولوجيات ، ويجب التحرر من هذا المُستوى والإرتقاء للإسلام الحقيقي فأهمال الإسلام العرفاني والإسلام المعنوي والإسلام الأخلاقي والإسلام الفلسفي والإسلام الإنساني هو الذي يُنتج الإسلام التسلطي المُتشدد الإكراهي العُنفي ويُغذيه ..
8- ومن أهم وسائل المواجهة للتطرف الديني في العالم الإسلامي إنهاء إطروحة التسييس للدين وإنهاء فكرة السُلطة الدينية والرجوع الى التدين الإنسانيالعبادي السلوكي الأخلاقي الحضاري فأي إصرار على تسييس الدين يؤدي الى بقاء أفكار الإرهاب والتطرف والعُنف والتشدد ، فلابُد من نهضة إسلامية تُزيل الإجتهادات السلطوية والسياسية القديمة وتُنهي فكرةصناعة سُلطة دينية أوبناء الدولة الدينية أوفرض الأحكام الدينية..
9- أنمواجهة الإرهاب بنفس أخلاقياته وسلوكياته وأفكاره وإنفعالاته وذنوبه يؤدي الى تجدد وتكرر مظاهر الإرهاب والمفروض مواجهته بثقافة إيمانية إنسانية ، فالمُجتمع يحتاج الى شجاعة للوقوف بوجه الإرهاب والتشدد الديني ، لكنه يحتاج الى العمل بأخلاقيات إنسانية ومُتحضرة وعادلة وصالحة وطيبة تُدين السلوك الإرهابي وتستجلب المحبة بين الفئات وتستنزل رحمة الله وتُظهر للعالم الفرق بين الإرهاب الظلامي والشعب الذي يُدافع عن نفسه ..
10- العراق يعيش في أزمة وئام إجتماعي يعتاش عليها الإرهاب والعُنف ولاحل إلا بنهضة ثقافية وثورة أخلاقية معنوية تُصحح أفكار الناس وتوجهاتهم وقيمهم ، وتُساعدهم على تبني الأفكار الأكثر تسامحاً وتعايشاً ، وتُساعدهم على حماية القيم الوطنية والحفاظ على الأخوة الإجتماعية وعدم الوقوع في الندية الطائفية التي تُدمر الإنسان كما تُدمر الأوطان ..
11- أن ترك الفضيلة يَجلب البلاءات والعمل بالذنوب يُسلط الظالمين ،فجُزء من إسقاط الإرهاب الظالم أن يعود المُجتمع الى الفضائل والقيم والمُثل وكل ماله علاقة بالضمير والوجدان ، والتوبة والإستغفار والتضرع والتواضع والتصدق والتكافل والتعاون والتسامح ، والاعظم هوالذكر الكثيرلله الكريم الوهاب المنّان القادر، هذه من شروط لتخفيف الضرر وإزالة الخطر ، وأي تأخر في الواجبات المعنوية يُبقي المشاكل ويُزيد الخسائر..
12- شكل التدين ودرجة الإيمان تُحدد درجة الإبتلاءات فإذا كان شكل التدين مُشوهاً والإيمان ضعيفاً إزدادت الإبتلاءات على المُجتمع حتى يتغير مع الله الودود ، فالمُجتمع الذي يجمع بين الدنيوية والدين والأنانية والدين يقع بإبتلاءات أكثر من غيره ويقع بشبهات وشهوات الطائفية والتشدد والعُنف والتسلط ..
13- حين يكون جُزء من المُجتمع يعيش بشكوك القلق وجزء آخر بهواجس الخوف ، وحين تُسيطر مشاعر الخوف على فريق ومشاعر الحُزن على فريقٍ ثاني في المُجتمع يكون من السهل على قوى الظلام أن تستغل الشرخ الإجتماعي لصُنع فجوة كبيرة ، هكذا نفهم أن بعض الحل للأزمات يكون نفسي وعاطفي بروحٍ إنسانية أبوية بما يوفر الأمان والضمان للطرفين ..
14- العفو والصفح والمُسامحة والمُصالحة جُزء من الحل وشرط من أهم شروط الله لصُنع التوفيق للمُجتمع وأي تجبر أو تكبر يؤخر العفو والصلحيطيل الأزمة ، وأي عفو أو صُلح بشروط صعبة أو بخداع أو بنية غير صادقة أو بأخلاق غير طيبة يُنتج إهتزاز جديد بالثقة والمصداقية ويُبقي المُجتمع بالشكوك والهواجس والندية ..
15- حين يُصرّ المُجتمع على تزكية ذاته حتى عندما يقع في البلاء نتيجة ذنوبه وأخطائه فإنه يُفرط بفرصة للتغير والفرج والغُفران ويدع الأمور تأخذ مجرى أسوأ ، فالواقع إن المُجتمع يمر بإختبار وتمحيص وإبتلاء كبير وواجبه التطهر من الذنوب الأساسية التي أنتجت الإبتلاء كي يفتح الله لهُ سبيل الحلول الطيبة ، فإذا لم يلجأ المُجتمع لله عند الأزمة وإذا لم يتضرع المُجتمع لله عند الخطر وإذا لم يعتذر المُجتمع لله عند البلاء فإن هذا يعني أن الحل يتأخر ..
16- في الأزمات من حق الإنسان إستخدام كل الأسباب المادية المشروعة بشرطين الأول الأخلاق والورع والثاني أن يكون الرهان على الله تعالىلاعلى الأسباب المادية فقط مع تغييب لله جل جلاله ، فالواجب أذن أن يكون السلوك أخلاقي ورع أمام الله في الدفاع عن الشعب ويُصاحبه لجوء الى الله وإستعانة بالله ورهان على الله لا على القوى المادية ، لأن لله سُبحانه أساليب مُتعددة لا نستطيع أن نقوم بها هو قادر عليها وبها يُدمر الأعداء من داخل بنائهم بأقل الضحايا والتضحيات إن كنا متوكلين عليه مُصدقين بمدده للشعوب كي تنتصر على الشر ..
17- صناعة حل حقيقي للأزمات الكبيرة يحتاج لتوفيق إلهي كبير والتوفيق يشترط توبة أغلب أهل العراق الطيبين من السنة والشيعة عن الذنوب الصانعة للأزمات ، فعلينا أن نحيي روح المحبة بين السنة والشيعة من أجل نيل عون الله وكل صوت لايُساعد ببناء المحبة هو صوت ضد العراقيين ويوفر فُرصة للإرهاب ، فالشيعي الذي يحمل المحبة لأخوته السُنة يستنزل رحمة الله ، والسُني الذي يحمل المحبة لأخوته الشيعة يستنزل رحمة الله ورحمة الله تجلب الحل والحفظ ..
18- الطائفيون من السنة والشيعة لايُحبون طوائفهم وإنما يُحبون مصالحهم حتى لو تطلبت تدمير حياة طوائفهم ولا حل للشعب إلا بالتحرر منهم ومن فكرهم ، فالإنسان الطائفي هو إنسان مُتحزب فإذا ترك نديته مع الطائفة الأخرى تحول الى ندية داخل طائفته لأنه يتحيز لنفسه وما يخصه وليس لمذهبه أو فكره ، فيجب الوقوف بشدة إتجاه أي خطاب طائفي من أي مذهب أو جهة ، فالطائفيون هم الذين لايفكرون بالتصالح والتسامُح والتعايش والتوافق وهم أنجح الناس في حرق بُلدانهم ولانجاة للشعوب إلا بالتحرر من الخطاب الطائفي، والفهم الطائفي للدين هو الذي أنتج الإرهاب الظلامي ويجب إسقاط هذا الفهم من كل المُجتمع ومن كل المذاهب كي يُلطف الله بالناس ، وليعلم الجميع ان الطائفيين لن يبنوا وطناً ولن يُصلحوا إنساناً ولن ينصروا إيماناً ولن ينشروا إحسانا فعلى الشعوب أن تكشفهم وتبتعد عنهم ولاتقبل بأفكارهم الخاطئة..
19- ان الشعوب هي المُتضررة من الصراعات التي هي من نتائج نواياها وأخلاقها وأعمالها وكسلها في تربية نفسها وهروبها من التغير والتوبة ورفضها للإصلاح ، فتخفيف الأزمات يكون بعقلانية السياسيين لكن تجنب الأزمات وإنهائها جذرياً يكون بعقلانية الشعب ومبدئيته والتزامه بقيمه ونضاله دفاعاً عن مبادىء الإنسانية ، وتطهره من آثام الأنانية والدنيوية بالرجوع لله الرؤوف العطوف ، فالحل هو في تعزيز قوة العقلانية والمبدئية والأخلاقية والإنسانية في المجتمع حينها يحدث التوفيق الإلهي ويُسهل الحل ، فتفكير الناس أثناء الأزمات هو الذي يكشف إن الأزمات ستنتهي أم تزداد حسب درجة التسامُح والمبدئية والمحبة والعقلانية والورع والأخلاق والحكمة ..
20- لاتوجد جهة لا تتحمل المسؤولية في صناعة الحل والإصلاح عندما يقع المُجتمع بكوارث التمزق والعُنف والتشدد والتسلط والطائفية والفساد فالكُل مُشارك بصيغة أو أخرى وبتقصير أو ذنب في صُنع الأزمات ، وعلى الكل أن يُشارك في الإصلاح والتصحيح وفي صناعة الحل والمطلوب هو نهضة وتوبة إجتماعية شاملة ، في العراق كله عن الغضب والعناد والقسوة والطمع والطائفية والتحزب والشك والأنانية وتمجيد الذات وبدون هذه التوبة لاحل حقيقي..
أن الأهداف النبيلة تحتاج الى الوسائل النبيلة والأخلاق النبيلة والكلمات النبيلة فإذا وقعت الأهداف النبيلة في العُنف أوالطائفية أوالتشدد أو الخداع أو التسلط أو اللامبالاة أو الإنتهازية أو إستثمار الأزمة فقدت نُبلها وشرعيتها ،ومن الوفاء لله سبحانه المُداراة الشعوب ومُراعاة الملل والمذاهب وصناعة الأخوة والألفة وبناء القيم الإنسانية والمدنية والحفاظ على الديمُقراطية والتسامح، فصناعة حل حقيقي للأزمات الكبيرة يحتاج لتوفيق إلهي كبير والتوفيق يشترط توبة أغلب أهل العراق الطيبين من السُنة والشيعة عن الذنوب الصانعة للأزمات، وإن تكليف أهل العراق هو أن يمدوا يد الصداقة لكل الدول العربية والإسلامية ليُساعدوها كي تخطو خطوات عملية وفكرية ضد فكر الطائفية والتشدد الديني ، فالمواجهة ضد الإرهاب الظلامي تحتاج الى جُهد ثقافي يشمل العالم العربي والإسلامي ..
والحمد لله رب العالمين

تحالف المثقفين مع الإيمان / تحالف المثقفين والعرفانيين العراقيين
14– 7 -2014 العراق / بغداد



#محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة العراق والعالم وبعض الحل
- رسالة الى الوطنيين والشرفاء والأحرار في العراق :
- رسالة الى كل المثقفين العراقيين والناشطين المدنيين
- رسالة الى القادة والزعماء السياسيين والدينيين
- مبادرة مثقفات ومثقفين من اجل وحدة العراق وحملة من اجل جمع ال ...
- شرح تفصيلي للازمة في العراق وتطوراتها
- صفعة الحقيقة
- عشبة صفراء
- أزمة الحزب أم حزب الأزمة
- رسالة الى الله
- هل حقا ستعود؟؟؟؟؟؟
- الفصل 47 والأزمة الحكومية
- بين الشرعية وشرعية... !
- طيور الظلام مرسي سقط ... بنكران يترنح
- تزويج الضحية للجلاد، مكافأة وليس عقاب
- ملهمتي
- صرخة
- إلى رفاقي المعتقلين
- هناك كنت أتواجد..
- دور جماعات الضغط في صناعة القرار السياسي في الولايات المتحدة ...


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد صالح - رؤية نحو الطريق الى الحل لأزمة العراق والعالم