أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - قصي طارق - تدويل ازمة الانبار















المزيد.....

تدويل ازمة الانبار


قصي طارق

الحوار المتمدن-العدد: 4508 - 2014 / 7 / 10 - 00:06
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


استضاف البرلمان الأوروبي في بروكسل يوم 19 شباط 2014، مؤتمرا حول حالة حقوق الإنسان في العراق بحضور قائمة "متحدون" وترأس النقاش، رئيس لجنة العلاقات مع العراق داخل البرلمان الأوروبي "ستراون ستڤ-;-نسون". وخلال الجلسة اتهم مفتي العراق رافع الرفاعي الحكومة العراقية بمحاولة إشعال حرب أهلية عبر ما سماها توجهاتها الطائفية، مشيرا إلى انتهاكات مختلفة لحقوق الإنسان. واضاف"إن ما تعرض له أهل السنة في العراق من قتل واعتقال وتعذيب يكاد لا يوصف".
ووفقا الى مصادر من الجالية العراقية في هولندا، فقد كانت الجلسة مغلقة وبعيدة عن التغطية الأعلامية. الجالية العراقية نظمت تظاهرت قبل يومين من عقد الجلسة امام مبنى البرلمان ضد قرار" ستيفنسون" وقالت ألمصادر بان البرلمان الاوربي لم يعلن حتى عن رقم القاعة التي تعقد فيها الجلسة، لكي تكون في غاية السرية.
زعامات الانبار السياسية
كانت زعامات الانبار السياسية والدينية متورطة منذ عام 2003 ولحد الان متورطة بجر المدينة في أتون حرب مع الحكومة، وهنالك قائمة طويلة من السياسيين الممثليين في البرلمان والحكومة ربما لا تنتهي بالعلواني. المراقب الى الحراك في هذه المدينة، ربما يأخذ شكلا مغايرا الى مناطق المنطقة الغربية من ذات المكون وتعتبر ايضا معارضة للحكومة. هذه المدينة ربما لم تكن اكثر تضررا من معقل مسقط رأس الرئيس الراحل صدام حسين مدينة العوجة اوتكريت اوسامراء، والتي تعايشت مع التغيير مابعد الاحتلال الاميركي 2003. إن الكثير من ابناء مدينة تكريت وسامراء، مازالوا يعانون من التهميش. لكن الزعامات السياسية ووجهاء العشائر لم يجروا ابناء مدنهم الى حرب طاحنة. مايجري الان يدفع ثمنه ابناء الانبار اكثر من غيره، كون هذه المدينة تعاني من مشكلة حواضن الارهاب والحروب والخلافات والمواجهات المسلحة ضد الحكومة. الحروب لا تأتي الا بالخراب وتعطيل اي خطط للاقتصاد والتنمية. الحكومة العراقية هي الاخرى تقع عليها مسؤولية مايجري في الانبار بسبب سياسة التهميش وعدم الاستجابة الى مطالب اهالي الانبار ،البعض منها مشروعة. إن مشكلة الانبار انها تعاني التسويف من قبل من ممثليها في الحكومة وفي البرلمان، قبل الحكومة. يشار ان من قام بطرد تنظيم القاعدة وتطهير المدينة من الارهاب هم اهالي الانبار، وليس زعاماتها السياسية ولا الحكومة.
لجنة مكافحة الإرهاب في الامم المتحدة
إن جميع صكوك الامم المتحدة، ومواثيقها تحتم على ان تضطلع الحكومات بفرض القانون وسيادة الدولة على اراضيها واعفتها في حالات فرض الطواريء من التزاماتها في مواثيق الامم المتحدة. وقد كلفت اللجنة التي تضم جميع الدول الأعضاء في مجلس الأمن البالغ عددها 15 دولة برصد تنفيذ القرار 1373 لعام 2001، الذي طلب إلى البلدان تنفيذ عدد من التدابير الرامية إلى تعزيز قدرتها القانونية والمؤسسية على التصدي للأنشطة الإرهابية داخل البلدان وفي مناطقها وحول العالم.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إستراتيجية الأمم المتحدة العالمية لمكافحة الإرهاب في 8 سبتمبر 2006. وكانت المرة الأولى التي تتفق فيها الدول الأعضاء على إطار إستراتيجي وعالمي شامل لمكافحة الإرهاب. وتحدد الإستراتيجية تدابير ملموسة لكي تتخذها الدول الأعضاء فردياً وجماعياً من أجل معالجة الأوضاع التي تفضي إلى انتشار الإرهاب، ومنع ومكافحة الإرهاب، وتعزيز قدرتها الفردية والجماعية على القيام بذلك، وحماية حقوق الإنسان والتمسك بسيادة القانون في مكافحة الإرهاب. وتدعو الاستراتيجية الدول الأعضاء إلى العمل مع منظومة الأمم المتحدة لتنفيذ أحكام خطة العمل الواردة في الاستراتيجية. وتدعو في الوقت ذاته كيانات الأمم المتحدة إلى مساعدة الدول الأعضاء في جهودها.
ازمة الانبار
مايجري الان في الانبارهو تفريط في الامن الوطني، للأسباب التالية:
إخضاع الأزمة في الانبار الى التدويل من قبل الاطراف السياسية الداخلة في العملية السياسية في العراق من اجل احراج الحكومة العراقية واضعافها، رغم انها ازمة داخلية.
مطاولة الازمة يعني تقديم خسائر بين المدنيين نتيجة استمرار المواجهات المسلحة، التي عادة يكون ضحيتها الاطفال والنساء وتهجير للعوائل.
تمترس التنظيمات الارهابية في المدينة .
استنزاف طاقة الامن والدفاع.
عدم التفريق مابين التنظيمات الإرهابية ومابين المناطق التي اصبحت ضحية الإرهاب.
تحمل العشائر مسؤولية الامن بدل الحكومة.
غياب الحكومة والسلطة المحلية.
احتلت الازمة في الانبار حجما اكثر من حجمها الطبيعي وهذا ماصعد حجم الخلاقات بين الفرقاء الشركاء السياسيين وتزيد من الانشقاقات.
انتشار الإرهاب الى المدن الاخرى من خلال تسرب المجاميع الارهابية من المدينة وكذلك حصولهم على الامدادات من المقاتليين والاسلحة من سوريا عبر المناطق الشمالية والشمالية الغربية من العراق.
أنعكاس الخلاف على الاداء السياسي للحكومة على إستراتيجية الأمن القومي ومكافحة الإرهاب .
عدم إعتماد الاتحاد الاوربي، البرلمان الاوربي و"ستيفنسون"الحيادية بالتدخل.
توجيه الدعوة الى مجموعة "متحدون" والاستماع الى شهاداتهم دون اشراك اطراف اخرى وتغيب رئيس القائمة العراقية اياد علاوي من الحضور.
اخراج الازمة في الانبار من شأن داخلي الى الدولي ـ تدويل الأزمة ـ
تحويل الأزمة من محاربة الارهاب الى قضية طائفية.
فقدان الحكومة التدابير الخاصة بمكافحة الارهاب وفرض السلطة.
التراخي السياسي امام تنظيم "داعش" والتنظيمات"الجهادية" الاخرى.
رفع كفة الارهاب بمطاولة الازمة و اضرارها بالأمن القومي .
كثرة الوساطات والمبادرات صعدت الخلافات.
إنتهاج خطاب العنف من قبل القيادات السياسية والدينية في المدينة، على عكس زعامات العشائر.
محاولة تدويل الازمة
مايحصل من عمليات تفجير منها مقرات ومنازل الاهالي في الانبار على يد الارهابيين يعني ان "داعش" والتنظيمات الارهابية استعادة قوتها وتنظيم نفسها. سبق ان صرحت قيادات الجيش منذ الايام الاولى بانها اكملت الاستعدادات لتظهير مدينة الانبار من التنظيمات الارهابية. فلم يكن بصالح قوات الامن والدفاع، المطاولة بالتاكيد اعطت فرصة الى التنظيمات الارهابية الى اعادة ترتييب دفاعاتها والتمترس في المدينة مثل زرع الالغام وبناء المتارس والانفاق ومحاصرة مناطق لتكون دروع بشرية وفرض تعاليمها.
إن مطاولة الازمة في الانبار من شانها ترفع كفة التنظيمات "الجهادية" و"داعش" وتعطي رسالة الى الرأي العام والمجتمع الدولي بأن الازمة في الانبار تخضع للتسييس والتوافقات داخل الكتل السياسية.
لتتحول القضية من مكافحة الارهاب الى قضية انتهاكات حقوق الانسان في العراق. وهذا مافعلته منظمة "هيومن رايتس"المعنية بمراقبة حقوق الانسان والذي جاء تقريرها بالتزامن مع ازمة الانبار. إن التنظيمات الارهابية تعول على "الجهاد الاعلامي" والدعم الخارجي والحرب النفسية وتحاول كسب مواقف دول اخرى متاثرة باعلام التنظيمات "الجهادية".
إن دول الاتحاد الاوربي والولايات المتحدة تعتبر مايجري على سبيل المثال في صحراء النيجر غرب افريقيا ومالي، تهديدا لأمنها القومي، فما بال الحكومة العراقية التي تسعى الى فرض القانون والسلطة على احدى محافظاتها؟ ينبغي على البرلمان العراقي والحكومة تنشيط جهودها في العلاقات الدولية للحصول على الدعم الدولي والاقليمي والامم المتحدة لمكافحة الارهاب، وتجفيف مصادر تمويل الارهاب وتجميد اموال الشخصيات المتورطة بدعم الارهاب، هذه سياقات عامة تتبعها الدول في داخل الجامعة العربية والامم المتحدة، واشراك ممثلي الامين العام للامم المتحدة في لجنة مكافحة الارهاب التابعة لمجلس الامن، للحصول على الدعم الدولي،رغم إن الازمة هي شان داخلي. ويجب الفصل ما بين التنظيمات الارهابية وسكان المناطق التي تقع تحت السيطرة وتجنب تعرضهم للقصف او المداهمات العشوائية. مايجري في الانبار هو ايضا استنزاف للجيش العراقي وتقديمه خسائر، ومشاغلة للقوات العراقية والامن، لنشر الارهاب في المدن العراقية الاخرى . إن سياسات مكافحة الارهاب توصي، بعدم التفاوض وضرورة فرض السلطة، مع عزل المدنيين من مناطق الصراع وتجنب الجيش من التورط بانتهاكات حقوق الانسان وتهديد حياة المدنيين. وينبغي عزل قوات الامن والدفاع من تسييس القرارات من اجل تامين القومي العراقي.
حالة الامن في العراق
بالرغم من ان المادة الرابعة من العهد الدولي اباحت للدول التي تعاني من الارهاب ان تكون في حل من التزامها بالمعاهدات الدولية وان تتخذ اضيق التدابير للتحرر من التزاماتها، لكنها وضعت الشروط لحماية المدنيين وعدم انتهاك حقوق الانسان. إن مشكلة الامن في العراق كانت ومازالت معقدة، وربما تعود للأسباب التالية:
الدستور العراقي وصياغته، وهذا يعني ان ماتم بنائه في العراق مابعد 2003، كان قائما على اساس خاطيء وباطل.
انعكاس العملية السياسية وتداعياتها، وانسحابها على الامن في العراق.
توقيت العمليات الارهابية مع الازمات السياسية.
إستخدام التنظيمات" الجهادية" والميليشيات ورقة في الخلافات السياسية.
مشاكل بنيوية والتسييس والفساد.
انتقال المشاكل في العراق من طائفية سياسية الى الشارع العراقي.
تجيير المشاكل الاقتصادية والاجتماعية الى طائفيا.
فقدان الاجماع على القرار العراقي بسبب الدستور.
الخلط مابين "المقاومة " والارهاب واعمال التمرد والعصيان المدني.
لقد اوجع السياسيون رؤوس العراقيين بتصريحاتهم التي ادخلت المواطن في دوامة الشد والجذب والنتيجة هي عدم حل المشاكل وترحيلها. المراقب للشان العراقي يجد لا جديد في المشهد العراقي، كونه يقوم على تدوير المشاكل والازمات بين الفرقاء الشركاء من اجل البقاء في السلطة والبرلمان. لم تستطيع الحكومة ولا البرلمان من حل اي مشكلة واعتمدت ترحيل المشاكل .
الامن في العراق يعاني من مشكلة معقدة ومركبة لايمكن تجبيرها ابدا الا بتحقيق مايلي:
تفكيك العملية السياسية، فهي تشكو من نقص الخبرات وعدم الكفاءة.
الغاء سياسة الدمج، اي ادخال قيادات وافراد لمؤسسة الامن والدفاع وفق الولاء السياسي العقائدي واحيانا تخضع للمحاصصة و"الكوتا".
سد الفجوات مابين خبرات وكفاءة التشكيلات في الامن والدفاع، على سبيل المثال ، الفرقة الذهبية ـ المرتبطة، تتمتع بامكانيات متقدمة ولديها امكانية تقدير وحسم الموقف، عكس القوات المنتشرة على الارض ـ المشاة ـ التي ينقصها الخبرة والتسلح.
حل مشكلات البطالة والمشاكل الاقتصادية والتنمية يزج عناصر من الصحوات والميليشيات في المؤسسات الامنية والدفاع بدون خبرة و تدريب.
تأمين الخبرات السياسية والدبلوماسية، التي يفترض ان تكون ساندة للامن.
تدريب القيادات الجديدة،التي لا تتعدى خبرتها الا بضعة سنوات، وهذا ما اضعف موقف العراق دوليا واقليميا بالتوازي مع تدهور الامن.
إعادة العراق الى محيطه العربي واخراجه من المظلة الايرانية .
التوصيات الى المؤسسة السياسية ، لدعم الامن
تأهيل الدبلوماسية العراقية لتتمكن من ايصال صوت العراق في المحافل الدولية
التعاون مع الامم المتحدة ولجنة مكافحة الارهاب في مجلس الامن للتعاون المشترك والتنسيق.
إعتماد معايير مكافحة الارهاب في العراق منها التدريب.
التعاون مع الجامعة العربية لجنة مكافحة الارهاب.
التعاون مع الاتحاد الاوروبي والناتو.
التعاون الاقليمي والدولي وايحاد اتفاقيات ثنائية.
تفكييك العملية السياسية والشراكة بين الفرقاء.
اعادة النظر بكتابة الدستور ومنها العلاقة مابين رئاسة الجمهورية ورئيس الوزراء.
تفعيل مذكرات الشرطة الدولية ـ الانتربول ـ بتجفيف مصادر التمويل.
اعتماد حكومة اغلبية برلمانية.
الفصل التاسع.تدويل ازمة الانبار., داعش ؟ مطبعة ليث فيصل للطباعة المحدودة الكاتب : قصي طارق 2014 بغداد.ص-141-150
راجع الكتاب : نسخه مجانية qusay tariq
http://www.scribd.com/doc/230782806/%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-Daash-by-qusay-tariq-%D9%82%D8%B5%D9%8A-%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82
الصور:
http://im71.gulfup.com/ooNPKM.jpg
file:///C:/Users/today_pc/Desktop/10%20%2814%29.jpg



#قصي_طارق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب العالمية الثالثة في العراق بمحافظة الأنبار
- أبو بكر البغدادي معركة خطبة اعلامية
- داعش و الحرب النفسية
- حرب على الإرهاب((داعش))
- ذوق داعش الفني
- الإرهاب ((داعش)) والحروب الإعلامية
- الحرب الباردة وقضية داعش
- أهدافه تنظيم داعش الارهابي
- داعش و مناطق التواجد في العراق وسوريا
- الإرهاب في العراق والعالم
- جبهة النصرة و دولة العراق والشام
- داعش في كتاب قصي طارق الجديد
- أبو بكر البغدادي
- عملية المجد
- هاشتاغاتات من داعش
- تقدم داعش مذبحه هولاكو والارمن وحلبجه تاريخ من ثقافة الموت
- مخلب الشيطان (داعش) التنظيم الارهابي ينمو امام العالم ولا حل ...
- داعش تقدم هدية بمناسبة استضافتها (اغتصاب وقتل )
- اعدامات اول الرقص حنجلة مع داعش
- العراق حقوق الانسان فيه تذهب الى الهاوية


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - قصي طارق - تدويل ازمة الانبار