أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كواكب الساعدي - هذيانات فيسبوكية (2)














المزيد.....

هذيانات فيسبوكية (2)


كواكب الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 4506 - 2014 / 7 / 8 - 08:20
المحور: الادب والفن
    


هذيانات فيسبوكية (2)
كواكب الساعدي
* لازال الذئب يستسيغ دم يوسف ولازال الاخوة يكيدوا وان اختلف الزمان والمكان
*
لايتقبل الله القرابين من الطعاة حتى لا يبرر ما اقترفوة على وجه البسيطه ضد الأبرياء
1
كم أمقت الذي يحّرف كلام الله ليبرر حماقاته
2
بعض مدّعي الثقافه هذة الأيام يكتبون عن الحداثه والمثل العليا يجانبون ما يكتبون فقد عشعشت في رؤوسهم بيوت العنكبوت
3
قرأناة وعشنا أحلامنا معه ونحن مراهقين ( الحب في زمن الكوليرا ) من يكتب ليشّخص الأن ماالذي يحدث للحب في زمن الكورونا ؟؟؟؟؟؟؟
4
هناك امرأة في هذا العالم لها عينان بعمق البحر حتى و ان صمتت تنوب عنها عيناها بسرد من الحكايا أساطير
5
الطغاة ليسوا فقط الذين يسوقون لقتل الابرياء ويصدرون فرماناتهم ليحللوا الارهاب هناك طغاة من صنف اخر هولاء هم الذين طغوا و وتجّبروا لانهم يملكون حفنة من مال هولاء صار يقينا عندهم ان حيازتهم لجبل من المال هو صك البراءة نحو الفضيلة والشرف فنظروا للاخرين بنظرة الاستعلاء هولاء هم الذين سيخسرون انفسهم ويخسرون اقرب الناس اليهم بئس ما زينت لهم عقولهم الفارغة الا من محبة المال
6
سيّمر زمن وتمر هناك في شارع المتنبي حينها ينهض ابطال الروايات من الكتب ليحكوا الحقيقه الدامغه ليس بأقلام ملطخه بالنفاق ولا أفواة أمتلاءت من موائد اللئام بل سيسهبون عن الأوقات الحالكه والوجوة المضيئه التي صعدت للسماء والمطر الاحمر والخيانه والوفاء سيحكون يضمائر ناصعه ما مر بالعراق من أهوال يشيب لها الولدان ( أهو قدر هذا البلد العظيم أم أن كل شيء كان مخطط له بأتقان ؟؟؟؟؟؟
7
* تكلم هامساً عندما تتكلم عن الحب
شكسبير
وفي حالات تكون محاورة الروح للروح أمضى من الهمس الجميل
8
لا تطلبوا حاجاتكم من الساسه فتجارتهم الخداع أطلبوها من الذي له الأسماء الحسنى بكل اسم نافورة ضياء لا يخيب عندة الرجاء رحيم بالبشر
9
كم بيوت على تواضعها قصورا شاهقه بحفاوة ساكنيها

10

كان القاريء استهل الجلسه بكلام الله ( و اعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفّرقوا ) كانوا يّهزون برؤوسهم يوافقونه القول
أستبشرنا بالفرج لكنهم لم يعتصموا وولوا مدبرين المهم ( ضمنوا عوائد المنصب الجديد ) وأسفاة على شعب يعاني لم يضعوا معاناته في الحسبان
11

سأبقى أضع في حساباتي أن لا انتظر لتباغتني الريح فالشجرة دون جذور لا تقوى على الوقوف طويلا فسرعان ما تقتلعها اي هّبه ريح .
12

أنتظر الشمس أن تأوي للرقاد ويستقيظ القمر كل يوم حاملا الاحلام معه عّل فيها منك طيف شحيح
13
بعضهم يدعي القسوة يغلفها بملامح صارمة لكن في القلب اساطير من الطيبه والرحمه والحنين تتساقط أقنعتهم الهشه في اول شهقه حزن من الاخرين !!!!!! أنهم الطيبون
14
كلما ارتفع الأنسان تكاثرت حوله الغيوم والمحن











#كواكب_الساعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقاطع برائحة الدخان
- أرق
- يا نجمة
- قصيدة حزن على مسلة سومرية
- عمار
- القصيدة …… ربابة الشاعر
- رسالة من امراءة....... لمحارب قديم
- سآتيك في موسم قطاف البلح
- قصيدة انتظار
- وطن يقاوم الموت
- ترويض امراءة
- تلويحة على البعد
- كفافيس ...........اغرب عن وجهي
- سيرحل الحزن ....... متوكئا على عصاه
- العشق ......لا يعرف سن التقاعد
- الشهداء ………. هم المحكومون بالحب
- العزف على وتر الغياب
- الى امرأة من موزاييك
- ماذا نصنع .......انه القدر
- ثرثرة عند الغروب


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كواكب الساعدي - هذيانات فيسبوكية (2)